أخبار السودان

تسمية (30) سفيراً لسد الفراغ بالمحطات الخارجية

الخرطوم ــ مريم أبشر

عَلمت (الصيحة) أنّ رئيس الوزراء، أجاز قائمة السفراء الـ(30) الذين رشحتهم وزارة الخارجية لملء الفراغ في سفارات السودان بالخارج، ويتوقّع أن يتم رفع القائمة لرئيس مجلس السيادة لاعتمادها بشكل نهائي ومن ثم الدفع بهم للسفارات الخارجية على دفعات.

وبحسب معلومات الصحيفة، فإنّ الحكومة اعتمدت السفير الحارث إدريس الحارث عضو حزب الأمة والمقيم في بريطانيا ليكون مبعوثاً للسودان بنيويورك، وأفادت المعلومات أن الحارث يعد أحد الدبلوماسيين الذين فصلتهم الإنقاذ عقب تسلمها السلطة.

وأوردت (الصيحة) في وقت سابق، أن الخارجية اعتمدت السفير محمود يوسف وهو من المفصولين نائباً لرئيس البعثة.

الصيحة

‫4 تعليقات

  1. الدبلوماسي محمود يوسف لم يتم فصله للصالح العام بل استقال بنفسه وعاش بامريكا

  2. اين البلد الذي يتم تعيين 30 سفيرا انتم قاعدين لاخذ المخصصات والمرتبات لكن لا انجازات تذكر ؟

    الكل فاشل في الحكومة الحالية لا يوجد دولة ؟
    ف دولة ما فيها قانون مطبق هل تصبح دولة
    دولة غير متوفر فيها ادنى متطلبات الحياة هل تسمى دولة ؟

    دولة بها اكثر من 200 حركة وكلها عاوزة تحكم البلد معقول ناس مورتبين جميعا ملقطين من اصغاع العالم اجمع واصبحوا سودانيين بالقوة والتجنس .

  3. هذه من أخطاء الحكومة الانتقالية. لا أستطيع أن أفهم كيف تعين سفيرا وقد ترك الخدمة وهو سكرتير ثالث أو ثان . وانقطع عن الخدمة ولم يكتسب أي خبرة بعدها وربما التحق بعمل لا علاقة له بالدبلوماسية .. السفير ليس مهنة تشريف بل تكليف بأعباء جسام وتحتاج كثيرا من الخبرة التي لا تكتسب إلا من خلال العمل والممارسة والتعامل مع العديد من البعثات .. مثلا هل تعيدون تعيين موظف صغير فصلته الانقاذ في مراحل عمله الأولى في أي وزارة أخرى ويؤتى به وكيلا مثلا ؟؟ لو كان الأمر كذلك ما وجدت لهم وظائف فهناك عشرات الآلاف في الخدمة المدنية والعسكرية تم فصلهم فأين العدل ؟؟ لقد رأينا كيف فشلت وزيرة الخارجية أسماء لأنها تم تعيينها فقط لكونها دبلوماسية سابقة تم فصلها قبل سنوات طويلة .. وما هو النجاح الذي حققه الرشيد سعيد مثلا ؟؟ اتركوا هذه الترضيات ووظفوا الشباب ولكل عهد من عهود الطغاة ضحاياه فإما أن ننصفهم جميعا وذلك مستحيل وإما أن تمضي الحياة وقد دبر أولئك أمر أنفسهم.

  4. ٣٠ سفير يعني لو افترضنا أقل مصروفات السفير هي ١٠٠٠٠ دولار شهرياً، يعني ٣٠٠٠٠٠ دولار شهرياً، يعني سنوياً مصروفاتهم ٣ مليون و ٦٠٠ الف دولار، يعني بالجنيه السوداني ترليون و ستمائة واثنين مليار جنيه يتم صرفها سنوياً لهؤلاء العطالى زايداً غيرهم من السفراء و الوزراء و الولاة و و و و من اكلي مال الشعب السوداني الجائع؛ و تقول لي سنعبر يا الجابوك فزع بقيت وجع.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..