الشرطة ترهن انهاء ظاهرة الانفلات الأمني بإطلاق يدها ومنحها الحصانة

رهنت قوات الشرطة اختفاء ظاهرة الانفلات الأمني في العاصمة التي تحوي داخلها 12 مليون مواطن خلال أسبوع واحد، بمراجعة التشريعات والقوانين وإطلاق يد منسوبيها بمنحها الحصانة الكاملة لردع المجرمين.
في نفس الوقت، كشف وزير الداخلية الفريق أول عز الدين الشيخ، لبرنامج حوار البناء الوطني بالتلفزيون القومي أمس، عن تنسيق مع أجهزة الدولة لبناء استراتيجية أمنية تؤسس لبسط الأمن داخل الدولة الديمقراطية، وأيضاً خطة إسعافية عاجلة لحسم الانفلات الأمني بانتشار كثيف للقوات خلال الأيام القادمة للحد من الجريمة.
وأشار الشيخ، إلى تنسيق وتفاهمات قيد النقاش والمداولة مع وزارة التعليم العالي لحفظ الأمن داخل الجامعات، فيما أكد أن الشرطة لا تتدخل في ممارسات الطلاب ولا تقيد حرياتهم الشخصية، ولفت أن وجود قوات للشرطة بالجامعات تركت لخيارات الجامعات في الإبقاء عليها أو الاستغناء عنها بالحرس الجامعي.
ونبه إلى وجود تقييم موضوعي مسؤول لعمل قوات الشرطة التي تؤدي واجباتها في ظروف ضاغطة جداً وفق الإمكانيات المتاحة، مشيراً أن الأمن “هم دولة كاملة” وليس الشرطة لوحدها، وأضاف:”الشرطة لا تتقاعس والأمن سلعة غالية الصرف عليه مكلف لكن انفراطه سيكلف أكثر”.
وكشف عن الدفع بمقترحات تفهمتها قيادة العمل التنفيذي بالدولة لتمكين رجال الشرطة، جازماً بأن الشرطة تحاسب منسوبيها عند ورود أخطاء منهم، كذلك الدفع بمشروع لتأهيل وصيانة “540” من مراكز التأمين الموجودة بالأحياء، ودعا للموازنة بين مطلوبات الشرطة والوضع الاقتصادي الذي تمر به البلاد.
في المقابل، قال مدير عام الشرطة، الفريق أول خالد مهدي، إن الشرطة تعمل في ظروف تشريعية دون المطلوب وأن الشرطة تحمل السلاح ولا تستطيع استخدامه، مشيراً لإشكالات بالكادر البشري لقواتهم ونقص كبير وعزوف عن التقديم للعمل بالشرطة، بينما جزم بعدم وجود بلاغ “ضد مجهول” بأضابيرهم.
وكشف مهدي عن 7 طلبات تأتيهم من النائب العام لرفع الحصانة عن منسوبيهم الذين يقومون بتأدية واجبهم، وأضاف:”الشرطي يعمل على باب الله بدون حماية قانونية وتلاحقه النيابة العامة”، لافتاً أن التجاوزات في قواتهم حالات فردية.
من جانبه جزم مدير شرطة الخرطوم، الفريق عيسى آدم بوجود مؤشرات قوية لم يكشف عنها، لفك طلاسم جريمة قتل وكيل طلمبة “أويل اينيرجي” بالسوق الشعبي التي وقعت أمس الأول، كاشفاً عن خطط للولاية لحفظ الأمن والممتلكات، لافتاً أن نسبة الأمن بالعاصمة مقدرة لا يمكن تجاوزها، وأن الجريمة ظاهرة مجتمعية.
الانتباهة
كلام غير منطقي تريد ان تحمي نفسك اولا وتترك حماية الناس ليس هذا عمل الشرطة تتفرج علي الناس ان كنتم لاتتقون الله في عملكم فليكن عندكم ضمائر اين الجيوش الجرارة التي عينت في العهد البائد نعرفهم من التخريجات الكثيرة في ذلك العهد الظالم بالله كم لديك من القوة كلهم اقصد بالبلدي عددهم كم
اذا منحت أو اعطيت الحصانة للبوليس الشفناهو في برنامج لقمان فسوف تكون هذه بمثابة رقصة الثعبان التي لا تنفع معها امصال الدنيا كلها لعلاجها . وسوف يبدا الناس في الطرق التي تزال بها هذه الحصانات التي سوف يتخفي وراءها كبت، وضرب، واهانة وقتل ، وكل الموبقات التي يقول مرتكبوها انها العلاج للوسخ والخمج الحاصل في البلد ، حتي لو كانت افعال البوليس مجرد انتقام من قيام الثورة وحقد علي الشباب الذي قام بالثورة. كلام رجل البوليس في البرنامج اياه مخيف ويشير الي ما لا يحمد عقباه
مسرحيان بارواح الناس ” كمان الشرطه بتبحث لها فى دور بخس
نرجع تاني لshoot to kill
عايزين حماية عشان يعملوا العايزنه. سكوتلانديارد بذات نفسها وجلالة قدرها ما عندها حماية.
اذا الشرطي طبق قانون الشرطة ما في حد بسأله لكن التجاوز يجب ان لا يسمح به.
قوم يا عاطل شوف شغلك
لو الشرطى طبق القانون كما هو الحصانة عايز بيها شنو يعنى المعنى عايزين الحصانة عشان يتجاوزوا القانون وما حد يحاسبهم ده المعنى
ولكن نقول لهم هذا ظلم كانت الحصانة قبل كده عندكم ما ذا عملتوا بها غير القمع والظلم والهروب من المحاسبة .
بالضبط كدة
الامن من الجوع هو المدخل للوصول للامن العام.
يجب تحسين الوضع المعيشي وفتح معاهد حرفية ومعاهد تقنية معلومات للجميع دون تقيد باي شهادة. هذا هو المدخل الصجيج للامن المفقود. سوف تقل الجريمة تلقائيا للحد الادني كما في الدول الاسكندنافية.
الحصانة مدخل للاستغلال, وكما قالت فتاة دبي: اليلد هنا حضرانة لا فيها عسكري برشوه ولا فيها عسكري بن….كوه.
الحصانة التي يطلبها سوف تنتهي الي الاستغلال المادي والجسدي.
وانت ما بتقدر تمارس وظيفتك الا بحصانه؟ حصان يركبك قول امين
حصانه من قتل المواطنين ام تعذيبهم؟ حصانه من شنو بالظبط كدا؟ عاوزهم يسمحوا ليك انت والفاقد التربوي الشبهك تعذبوا الناس و تلبسوهم تهم والقانون ما يسألكم؟ ما يتقدروا تمارسوا وظيفتكم داخل اطر القانون بادميه؟ لانكم فاشلين
يجب حل الشرطه و اعاده صياغتها من البدايه بدأ باقاله هذا الشخص و كل من يسانده
بدون رتوش ولا مقدمات هذا المخلوق يمثل عقيلة الكيزان الدواعش الإرهابيين ومن مشجعي بيوت نافع المشلخ للأشباح يجب على حمدوك إقالته فوراً وحديثه عن الحصانة للشرطة جرم ولايتماشى مع شعارات الثورة الآن الشرطة والجنجويد والعسكر المجرمين يقتلون المواطن عادي بدون أي مساءلة والنائم العام يتفرج ورئيسة القضاء خارج التغطية ووزير العدل الآن مختفي تماماً أين مجهوداته لتعديل القوانين المقيدة للحريات ؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عدد سكان العاصمة 12 مليون اكثر من نصفهم اجانب ومجرمين وارهابيين من دول تانية ،، المفروض انتو اول حاجة تعملوها تفضوا العاصمة من مجرمي الدول الافريقية والعربية الما عندهم اثباتات وقاعدين يستنزفوا البلد ،، ديل تبدأوا بيهم اولاً ،، اتخيل لو طلعت 6 مليون مشرد ومجرم وارهابي وتاجر مخدرات ما عندهم اي اثباتات عايشين على النهب والسلب والسرقات ويستخدمهم بعض الكيزان لتنفيذ مخططاتهم ،، هل تاني بتعاني من شئ ؟؟؟ الخبز بتوفر والمواصلات والايجارات وكل شئ .
أبدأوا بتصفية العاصمة من الستة مليون مجرم ومشرد وعاطل وتاجر مخدرات يا اهل الخير مافي بلد بتعمل كدة غيركم . وبعدها سوف ننعم بالامان والاستقرار باذن الله .
يعني عاوزين يطلقوا يدكم لتفعلوا ما تشاءؤن . كما فعل قاتل الشهيدة عوضية ؟ الذي قتل المرحومة وفي موقف لا يستدعي استخدام الايدي دعك من استخدام السلاح . وحتى لو فرضنا أن شقيق المرحومة عوضية كان يتعاطى الخمر هل يجوز قتلها لانها حاولت منع الشرطة من اعتقاله؟
والله يا خالد مهدي للأسف ان سيرتك الذاتية التي ملأت الأسافير أظنها محشية حشو بمؤهلات ليست حقيقية ؟ أين الحس الأمني وقراء الموقف . أنت الان قي وضع جديد لكنك اقل قامة من تحقيق تطلعات الثورة التي اوصلتك لهذا المنصب.
لولا هذه الثورة لكنت الان بالمعاش في رتبة لواء أو أقل .
احمد الله وخليك مواكب للوضع الجديد
# هههههههههه…..وقال مدير الشرطة !!! بالحصانة الكاملة ..يعود الأمن في ظرف اسبوع!!!!
# ايها الجاهل عليك بأخذ دورة في مهمام الشرطة من الدول المتحضرة …مثل تونس والهند …وانجلترا!!!
# شكلك عقليتك عقلية.. عربجي وليس رجل شرطة!!!
# هههههههههه…..وقال مدير الشرطة !!! بالحصانة الكاملة ..يعود الأمن في ظرف اسبوع!!!!
# ايها الجاهل عليك بأخذ دورة في مهمام الشرطة من الدول المتحضرة …مثل تونس والهند …وانجلترا!!!
# شكلك عقليتك عقلية.. عربجي وليس رجل شرطة!!!
# اصحي يا ترس. ..لم تسقط بعد!@@
نحن نفهم أن الشرطة لا تخرج لفض مظاهرة أو القبض على مجرم إلا فى صحبة وكيل النيابة ممثل القانون وهو الذى يقدر الحالة ويعطيعكم الأوامر وتنفذوا حسب تعليماته ونحن نعلم ان بين صفوف الجيش والشرطة بقايا من النظام السابق وماحدث امام القيادة هو امتداد لهذا المسلسل
عاوز حصانة
بطوووول وتاخذ مدة
الحلبي دا واضح عليه منفوخ شديد بالرتبة التي جاءته لزوم ترقية وزير الداخلية واحالة الضباط الأقدم للمعاش!
علي الدنيا السلام لو ما حاسبوا الفريق شرطة المنفوخ برتبته ده …هسه ناسك في مدني قتلوا د.صلاح الامين ذو السبعين عاما ونهبوا موبايله دايرهم يعملوا شنو لوعندهم حصانة ….الراجل ده شرطي غير محترف مهما بلغ من رتبة وكفوة عديل زيه وزي سيده ود دقلو احسن تشوفوا شرطة منضطبة عارفة مهامها وقانون الشرطة به الحماية الكاملة لافرادها واسألوا القانوني الضليع الفريق د.عادل العاجب
عايزين يبطشو بالمواطن اكتر من كدة ، اصلا الشرطي حالياً بياعامل الحرامي بصورة احسن مما بعامل المواطن ، والله قبل كده جنا حرامي وتصلت بالشرطة ، ركبوها في البوكس قدام في الكبينة وانا ركبوني مع العساكر ورا في الصندوق ، وبكرة الصباح لقيتو قدامي في خشم الباب قال لي اها كيف .. مرقت عاااادي.
وكانوا بتونسوا معاها عادي ويخمسو معاهو السجائر.
طلب قريب لكنه غير مستغرب من شرطة الانقاذ تبا لكم
متي تستيغظ الشرطة السودانية وتعمل لصالح الوطن
والذي بعث محمد بالحق نبيا لا توجد لدينا حكومة
طلب مثل هذا يريد ان يجعل الدولة بولسية بامتياز بجانب انة يؤكد بان هنالك تواطؤ من جانب الشرطة في الانفلات الامني
هذا استفتاء على الرجل في الراكوبة فقط، فكيف بالمواقع الاخرى،؟