أخبار مختارة 
عضو المجلس العسكري السابق الفريق جلال الدين الشيخ: قيادات “الوطني” لو أنصتت لـ”نافع” بعدم ترشيح البشير “لما حدث ما حدث”
قال عضو المجلس العسكري السابق الفريق جلال الدين الشيخ، إن د. نافع علي نافع، كان من أوائل المطالبين بعدم ترشيح البشير لدورة رئاسية جديدة.
وذكر أحد المدونين على قروب بوسائل التواصل الاجتماعي نقلاً عن جلال، أن الأخير أكد له في مكالمة هاتفية “أن نافع رجل صادق وواضح وصريح سواء اتفق الناس حوله أو اختلفوا حول ذلك”.
وأضاف: “كان لنافع رأي واضح حول قضايا كثيرة عصفت بالانقاذ”.
وأكد “الفريق جلال” أن نافع كان من أوائل الذين نادوا بعدم ترشيح البشير لدورة جديدة ولم تستمع إليه قيادات المؤتمر الوطني.
وفي 25 أبريل 2019 أعلن المجلس العسكري الانتقالي آنذاك استقالة ثلاثة من أعضائه، استجابة لضغط المعتصمين الذين يتهمون الثلاثة بأنهم من رموز نظام الرئيس المخلوع عمر البشير.
والثلاثة المستقيلون كانوا رئيس اللجنة السياسية في المجلس عمر زين العابدين، والفريق أول جلال الدين الشيخ، والفريق أول شرطة بابكر الطيب.
لا للتطبیع مع الکیزان واذیالهم
من بداية الثورة نسمع لا لعودة الكيزان.. الظاهر كان كلام في الهواء ساكت.
حظك..
هههههه الخبرمقتضب وايراده بهكذا طريقة الغرض منه ايجادموضوع للقحوط لممارسة هوايتهم في السب والشتم علهم يخفف عنهم مرارة حلوقهم في هذه الايام النحسة جدابالنسبة لهم!
ترشيح البشير كان نقض الكيزان لميثاقهم الذي خطته ايديهم ليوثقوا للبشرية أقصى مراحل النفاق الذي يسري في عروقهم مسرى الدم فأدمنوه و صار ديدنهم فصاروا يمارسونه في كل خفقة قلب و كل زفرة نفس مارسوه حتى على ذواتهم فخانوا أنفسهم و كذبوا عليها و أخلفوا ووعدهم لها و عهودهم معها و فجروا في خلافاتهم وانطبق عليم قوله تعالى ( و تحسبهم جميعا و قلوبهم شتى)
قادة المجلس العسكري الذي اطاح بالمخلوع
كيزان بملابس رسمية
جلال الدين نائب رئيس جهاز الامن مسؤل عن كل مافعله جهاز الامن من تعزيب واستقطاب وتهديد ومكر واغتيال شخصيه وسوء خلق ونافع هو من دربهم على زلك والله ارى ان فسادهم يستحق الموت او القطع من خلاف او النفى من الارض محاكمتهم بشرع الله الزى ادعو انهم اقاموه اتقوا الله فى انفسكم
مشكلة الشعب السوداني، التي ترجمها في شعارات ثورته الديسمبريه العظيمه، حريه و سلا و عداله، لم تكن تعني بالافراد، البشير او نافع او قيادات المؤتمر الوثني.
مشكلة السودان السياسيه و معضلة الشعب السوداني، كانت و ما زالت، ضد التنظيم الإرهابي المسمى “الكيزان” و فلولهم و المرتزقه حولهم من المنتفعين و الارزقيه في الاحزاب الطائفيه المعروفة.
فبرجاء تصحيح مفاهيمك المغلوطه، و التي شكلتها خلفياتك “الامنيه البائسه”، على مدى سنوات حكم الإنقاذ الطويل حالك السواد و الأفعال.
و الثوره السودانيه مستمره لاجتثاث المتأسلمين و امثالك.