أخبار السودان
بعد ان اشتكاه لوالي الولاية احمد عباس.. وزير المالية بولاية سنار يعتدى بالضرب على مستثمر تركى
اعتدى وزير المالية بحكومة سنار بشير الصادق على أحد المستثمرين الاجانب “تركي الجنسية” خارج مبنى جهاز الاستثمار بمحلية سنار فى الشارع الرئيسى بالمدينة. وتهجم الوزير وحرسه الخاص على المستثمر فى عربته ونزعوا منه ملفه الاستثماري الخاص بمشروعه بالقوة.
وقال شهود عيان لـ (الراكوبة) ان سبب المشاجرة يرجع الى ان للمستثمر معاملة استثمارية (مصنع سيراميك) قابعة فى مكتب الوزير لاكثر من 3 اشهر, رفض الوزير انهاءها عقب الشكوى التي تقدم بها المستثمر لوالى الولاية.
واشار شهود العيان، الى ان الوزير قال للمستثمر “اشتكيتنى للوالى اها ماح اوقع ليك” الامر الذى دفع المستثمر الاجنبى لان يأخذ ملفه الخاص بالمعاملة ويخرج غاضبا قبل ان يلحق به الوزير واحد افراد الحراسة الخاصة به وهو يهم بالصعود الى عربته لمغادرة المكان, وينتزعوا منه الملف بالقوة، وينهالوا عليه بالضرب.
بلد عصابه اشان كد البلد متدحرج لتحت ٣٦٠ درجه الله اكبر عيكم
هذا هو تصرف المسؤليين الوزرأ الكيزان المفسدين المعينين من غير مؤهلات بالمعرفه فقط، ومن مهامه تشجيع رأس المال الأجنبى بالإسثمار فى السودان ، لا غرابه أن نسبة العطاله وصلت رقم خرافى ، وهروب بالجمله للمستثمرين الأجانب و بالذات الخليجيين خوفا على أموالهم من محتالى الانقاذ المفسدين،وأخيرا جابت ليها شغل رباطه بضربهم و إهانتهم وضياع حقوقهم، سمعة السودانيين والسودان بسبب تصرف هولإ الرعاع الغير حضارى فى أحرج ما تكون ،كل يوم يمر و هولإ الكيزان فى السلطه سيكلفنا جهدا كبيرا لإصلاحه على المستويين المادى والمعنوى
ده ما وزير ده بلطجى اكيد التركى رفض يدفع الرشوه للوزير الحرامى عشان كده رفض الحرامى يوقع ولمن قال بمشى اشتكيك اتصرف تصرفوا المفلس وزير حراااااااااامى وبلطجى كمان
بلد أمفكو عايرة وأدوها سوط
قمة الانحطاط،لم اعد اندهش
تانى عندك وش تتكلم يا وزير الأستثمار الدكتور/ مصطفى اسماعيل . انت تبنى وغيرك يهدم . أو انت تقبض وغيرك لا . لو ماحليت مشكلة العمولة للمسؤلين السودانيين الحكاية ما حاتمشى للأمام . الحقيقة التى فى رأس كل سودانى مسؤول كان أو غير مسؤول انكم انتم الوزراء والمسؤلين الكبار بتقبضوا تحت تحت ما فى داعى للفضائح .
و ده فى عز الدعاية الانتخابية
لازم نفهموا ان الخمسة اعوام القادمة للبشير
هي شر مستطير ،، لان الحرامية بقت عينهم قوية
وضامنين الفوز المزور فى الانتخابات ..فالاختلاف واضح
لان بنى كوز كانوا ارق الناس وانعمهم واجودهم فى الانتخابات
كأحد المصلعين أحتج و أستنكر الرسم الكاريكتوري وهو يعرض الراشي والمرتشي أصلعين وأرى في ذلك تمييزاً وتحاملاً غير مبرر. أما إذا كان ذلك لأن البشير الذي لا يستحق هذا الإسم أصلعاً فوالي الخرطوم أكبر لص ومرتش وفاسد وهو كث شعر الرأس كالخروف والإستثناء يؤكد الفاعدة
يوم الحساب نراه قريبا و يرونه بعيدا جداً
إذا كان رب البيت بالدف
ضاربا فما شيمه أهل البيت الا الرقص والطرب
الوزير الهمام ساقط ماده: customer service
هههههههههههههههههههههههههههههه علي بالحرام يلد ماشه بدون لباس ام فكوه بس ههههههههههههههههههههه انت تستأهل الجابك هنا شنو المره الجايه ان شاء الله ينكوك ههههههههههههههههههههههههههههههه الحكاية بقت فلع وكمان فيها دق سراميك ولا شراميط امش اتلم يازول كمان داير تشكل للوالي الله يلولو كرعك
لمن اشتكاه للوال اكيد الوالي ما عمل ليه حاجة عشان كده رجع لوكان الوالي عمل حاجة او بيقدر يعمل حاجة ماكان الصعلوك تهجم على الرجل وتكلم معه بالصراحة عشان كلمت الوالي وانا ما حا امشي ليك ورققك ده ضامن الوالي في جيبه
يالضبط هذا الذى حدث مع مستثمر سودانى. رفض دفع المعلوم لوزير الزراعة بالولاية الشمالية وحينما اشتكاه للوالى قام الوزير الهمام بنعطيل استثمار المواطن وقم بضرب المواطن داخل مكتب الوزارة
هل هؤلاء يرجى منهم خير؟ اسنثمار قال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بشير الصادق معروف بان كهربتو زايدة شوية
عرفنا سرقهم ونهبهم واغتيالاتهم لكن جابت ليها دناءة يا(تدفع يا تضرب) وللاسف قالوا عليه وزير أستثمار.يعنى (الجنجويد) أفضل منهم فالجنجويدى بليد وغبى وغير متعلم وهمه الفلوس ويقتل من أجل جنيه لكن وزير يتقمص أدوار المافيا فهذه لم نسمع بها فى العالم كله.الشعب السودانى والحكومات القادمة بأذن الله سوف تكون مهمتها صعبة جدا وقد تحتاج لمئة سنة لمسح ماعلق فى أذهان العالم الخارجى عن الفعائل القبيحة التى تميز بها الكيزان وتنظيف المجتمع السودانى مما علق به من أدران الكيزان.حكومة مركزية غارقة فى الفساد وحكومات ولائية تحزوها ولا أحد أفضل من أحد.أصحى أيها الشعب من ثباتك فلا تظن أنك محكوم بحكومة محترمة بل عصابة تفوقت على عصابات المافيا العالمية بأمتياز ولا تيأس أيها الشعب وجدد آمالك وألتقط قفاز التحدى وأنزل للشارع زلزل أركان العصابة وأجعل عاليها واطيها فلم يعد للصبر حدود.
اها يا مصطفى عثمان حا نشوفك تعمل مع البلطجي دا شنو؟ انتا مش برضك وزير الاستثمار؟
كما ظللت أكرر دائماً بأن المسئولية تقع على الرأس الكبير ، إن كان هنالك كبير أصلاً ، والله لو أن بغلة بالعراق عثرت لخفت أن يسألنى الله لماذا لم تسو لها الطريق يا عمر ، يا أخى يا عمر البشير ، أضرب على اللصوص بيد من حديد وستجد كل الشعب السودانى معك إبدأ بالكبار قبل الصغار ، وعندها سوف ينصلح الحال وتكون هى فعلاً لله ، إنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد وإذا سرق فيهم القوى تركوه أو فى معنى الحديث ، اللهم هل بلغت فاشهد
بشير الصادق معروف انه يعاني من بعض المتاعب الصحية : النفسية و العقلية —
المرض ما عيب كل انسان معرض للابتلاء به — و لكن العيب ان تضع انسان مريض في موقع سياسي رفيع و يعرض مصالح الاخرين للضياع و التاخير —
بلد ما عندها اولويات اصلا في الاستثمار .. سيراميك شنو؟ في بلد زراعي
كلهم شلة حراميه ,, ومنتفعين ,, نهبوا البلد وعطلوا الاستثمار ,, البلد بقت ماشه أم فكو ,, لان الفساد عم الجميع
التركي دا قطع شك خونجي من جماعة السلطان قردوغان يعني تحسبا كدا استاهل الدق كيزان تطرقع بعض !
اصلا تسول الكيزان للاستثمارات الاجنبية الغرض منه تامين سلطتهم بتوريط الدول المستثمرة في الشأن السوداني واضطرارها الى حماية استثماراتها والمحافظة على اصتقرارها بدعم الكيزان سياسيا وحماية نظامهم من السقوط والتغيير التي قد تلزم المستثمرين بالتعامل مع نظام سياسي وطني نزيه بشروط مختلفة عن نظام الرشى والعمولات الطفيلي الكيزاني وسحقا لمصطفى جكة..
الوزير كان دبابا…المفروض يأخذ دورات فى كيف يتحول من دباب الى مسؤول صاحب منصب دستورى
أكاد لا بصدق هذ1 الخبر. الا يعلم هؤلاء ان الدنيا لم تعد مظلما كما كانت وان اي خبر يمكن ان ينتشر كما النار في الهشيم مهما كان موقع حدثه. صراحة لن اصدق هذا التصرف الهمجي الارعن حتى اسمع شكوى من المستثمر نفسه.
شغل عصابات!!!!!!!!!!
أصلا لا توجد دولة وأنما عصابات مثل تنظيم المافية حيث يحمى الرأس الكبير رؤساء العصابات الكبيرة, والكبيرة تحمى الصغيرة وهكذا حتى يصل المسلسل الى النشالين.
فى أوائل السبيعنات أهتزت البلد عندما أختلس وكيل بوسطة الخرطوم مبلغ 6000جنيه سودانى (حوالى 18000 دولار أمريكى)(جوالى 160 الف جنيه بالجديد) وقد تم ارجاع المبلغ فى نفس اليوم وكان وقتها هذا الاختلاس حديث المجتمع لفترة طويلة.
أين نحن من ذلك الزمن الجميل ولكن يبقى السؤال من هم الذين دمروا أخلاق السودانيين حتى وصلنا لهذا الدرك الاسفل.
من هم الذين أوصلوا البلد لهذا الحال حتى أصبحت أفسد دولة فى العالم!!!!!!!!!!!!!!
أنهم أحزاب الجزمة!!!
حكى لي من اثق فى روايته ان احد السعوديين ذهب للخرطوم قبل سنوات يرافقه بعض السودانيين حيث كانوا يعملون مه بغرض فتح مجالات استثمار متعددة فى السودان ، قال السعودي وجدت بالفندق الذي نزلت به بالخرطوم بعض الاخوة السعوديين جاءوا الى السودان لنفس الغرض ن قال اتفقنا للذهاب لسفارتنا بالخرطوم للتشاور مع الملحق التجاري قبل كل شيئ .. وهذه القصة مضى عليها حوالي عشرة سنوات تقريبا , فقال عندما جلسنا مع المسئول بالسفارة وطرحنا عليه طموحاتنا فى الاستثمار بالسودان … كان رأيه هو الاتي : ياخوان انا من خلال تجربتي الطويلة هنا مع غيركم من الاخوة الخليجين الذين جاءوا للاستثمار هنا بالسودان… انصحكم بكل صدق بعدم الدخول فى هذا المجال والسبب هو ان اللوائح المكتوبة فى كتيبات الاستثمار وكل القوانين المتعلقة بهذا المجال لاتجد احترام من اصغر موظف . وزيادة على ذلك هذه البلد كل مسئول او موظف شغال فيها على مزاجه .. وقارارات رئيس البلد نفسها لاتجد احترام او تنفيذ من اصغر موظف … ولهذا فنصيحتي لكم بعدم الدخول فى اي مجال استثماري بالسودان وذلك على الاقل حفاظا على علاقاتنا الدبلوماسية فقط بهذا البلد فلا تدخلونا فى مشاكل ……..
وبناء على هذه المعطيات المعلومة للجميع فلا تسغربوا ضرب التركي فى عرض الطريق من احد الدبابين
الشغلوه وزير ولكن اسألوا الله ليلا ونهارا ان يخلص السودن من بين فك التمساح قبل ان يلتهمه كله ويغوص فى اعماق النيل …
اما مصطفى اسماعيل الذي يرد اسمه كلما جاء خبر الاستثمار فهذا مثل مهندس معماري كالصافي جعفر مثلا يتم تعيينه فى احدى المستشفيات المختصصة ليقوم بعمل دكتور حسين ابو صالح فى جراجة المخ والاعصاب !!!!!!! بالله انسان طبيب اسنان ماهي العلاقة بين طب الاسنان ومجالات الاستمثار والتجارة العالمية والانتاج ؟؟؟؟؟؟ كل شخص فى السودان يعمل فى غير مجاله وهذا هو سبب البلاوي كلها ………………….
في تصوري أن هذا التصرف غير لائق وأتصور أن الحصل كان انفعال أكثر مما يجب يعني لم يصل حد الضرب فالصحافة زودته شوية لكن …… أليس من الغريب أن تصادق الحكومة على اعمال كان يجب أن تكون وقفا على المواطنين!!؟ ماهو الجدوى الفني والاقتصادي لمصنع سيراميك في سنار!؟ وهل صناعة السيراميك يدعم الاقتصاد السوداني! واذا دعم يدعم في ماذا وكم؟ المواطن العادي في سنار الذي ربما في ضروريات الحياة يواجه المتاعب مذا يستفيد من سيراميك التركي؟؟
الغريبة أنه حتى في الخرطوم لاحظت مكنات بلك يملكها اتراك حتى في الكلاكلة تتصورون!!؟ وفي زيارة لي لموقع انتاج البلك الاسمنتي وطوب الأرضيات والأجناب في الخرطوم فهمت ان أحد النافذين شريك لصاحب المصنع { هو ليس مصنع بالمعنى المفهوم وانما ماكينة بلك ضخمة ومزعجة للغاية والعمال اثيوبيين } وأنا سألت المستثمر هذا عن قيمة الماكينة فقال لي مئة مليون جنيه سوداني يومئذ { ما يعادل 35 الف دولار } وهو سعر بدا لي مبالغا .. المهم فهمت أن وراء هذا المستثمر متنفذ من أهل السلطة وانه يأتي بعقودات الشراء لهذا المستثمر!! وكان اصلاح ارضيات شارع ال 60 المسمى شارع تبيدي يومئذ على قدم وساق من انتاج هذا المصنع مما يذكر ان المصنع كان يعمل على نظام الورديتين اذ كان الانتاج ضخم ،،، ثم بدا ان اغلب المستثمرين في الشغلانيات الصغيرة اجانب بدعم متنفذين في الحكومة ،،، تصوروا مرة وجدت شخص غير مواطن مستثمر في الرقشات!! يعني عنده عدد من الرقشات في الخرطوم وكان يعمل على حسب الاتفاق يومئذ
يتوريد 25 الف جنيه يوميا { تقريبا 10دولارت يومئذ } اتضح أن عنده قنوات مع متنفذي الحكومة وإلا كان من الصعب استخراج تراخيص الرقشات يومئذ ،، شعار المتنفذين والعاملين في الدولة { فيها ولا أطفيها } فيا هؤلاء هذا بلدكم وهذه حكومتكم فالى الله المشتكى
مافي اخلاق البلد ماسكنها رباطة وحرامية ومجرمين طبيعي الحال يكون كده !
الامر الذى دفع المستثمر الاجنبى لان يأخذ ملفه الخاص بالمعاملة ويخرج غاضبا قبل ان يلحق به الوزير واحد افراد الحراسة الخاصة به وهو يهم بالصعود الى عربته لمغادرة المكان, وينتزعوا منه الملف بالقوة، وينهالوا عليه بالضرب
؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ولا تعليق.
معليش يا ابو الترك… لانه السودان طلع من حلف “ايران/تركيا/قطر”… ان أمثال هؤلاء البلطجي يمعنون في تشوية سمعة الانسان السوداني الذي يتميز بالخلق السمح على مر الازمان,,
الزول دة بليد لدرجة ما قادر يأخذ رشوه مثلة مثل الوالي فقام عمل فيها رانبوا وبس وهو رفع عنه القلم لانة فاطي سطر
عندما يوسد الأمر إلى غير أهله فأنتظروا الساعة . فهكذا حكم علينا الزمان بأن يحكمنا الشواذ وذوى العاهات الأخلاقية زنحن لا نملك أن نشتكى ونولول كالحريم .
قصة حكاها لي مسئول في الهلال الأحمر السعودي أعرفه حق المعرفة ويعمل معنا في في جمعية خيرية وقد كان مسؤولا في السودان عن أعمال الهلال الأحمر السعودي وقد قال لي إن الهلال الأحمر السعودي تبرع بعربات إسعاف لحكومة السودان وفال لي إن عربات الإسعاف هذه لم تأخذ من الوقت منذ الإتفاق عليها مع الكوريين غير 15 يوما وصلبت فيه إلي السعودية ومن ميناء جدة لم تأخذ منا من الوقت إقل من شهرا وصلت فيه إلي ميناء بورتسودان وفي ميناء بورتسودان حذث ولا حرج ثلاثة أشهر ولم نستطع إخراجها من الميناء قد رفعنا الأمر إلي رئيس الجمهورية فتدخل الرئيس مشكورا وحكي لي قصة صاحب كافتيرا شهيرة في الخرطوم تعب فيها المستثمر الشامي ودفع فيها دم قلبه وبعد تم الإفتتاح ولم يمض عليه شهرا إلا وقد أقفلتها السلطات بدعوي إن أحد الجيران إشتكي من اإزعاج . وقال لي إنني فكرت عندما كنت في السودان في الإستثمار إلا أن من سبقوني حذروني من ولاة الولايات الذين مصلحتهم فوق كل مصلحة
معليش كلنا بنتبهدل
لكن من الاول قلنا ليكم ولاة امركم صعاليك والصعلكة فيهم متوارثة يحملون نفس الجينات من الراس الاصلع الي المثلي جنسيا لا فرق بعدين سراميك شنو ومطاعم شنو وحلاونيات شنو الاستثمار لابد ان يكون ف الصناعات والمشروعات العملاقة الكبيرة تشغل العطالي والمعاشيين والخرجين والفاقد التربوي لا نريد حملة شهادات اصحاب ياقات بيضاء وكرافتة وسيارة انه زمن الافرول والزيت والعرق والصناح لا العطور وسكنة الشقق
ما كلموك وقالو ليك السيرميك سيرميك
هذا ديدن الرباطه والحراميه ومصاصي الدماء
ويوم الحساب قريب ي جبناء ومن اين اتى هؤلا وصراحا لايشبهون الشعب السوداني وكلهم لقطاء
كسرة
المستثمر التركي الجابو للحرامية ديل شنو
كسرة برضو
قف تأمل !!!!1
كلهم حرامية يشتكي لمنو ؟
اخوتي الكرام
حقيقة ضاع السودان لاني باختصار اعرف بشير الصادق علي ابو سبيب معرفة لصيقة وكنت زميل عمل معه فترة طويلة واذا كان في السودان مافي شخص يولوه وزاة غير بشير الصادق فعلي السودان السلام . بشير الصادق موظف منظمة الدعوة الاسلامية في الرنك الشهور بزعط الحلوات وخمش قروش الايتام . يصبح وزير مالية حقيقة البلد ما فيها راجل .
بشير الصادق ,واحمد عباس ومحمد عبدالقادر كلهم حراميييييه كبار
هو أهل البلد لاقين تصاديق بدون دفع ،ادفع يا تركي بدون نقاش ،الأتراك الموجودين في السودان هم راس الفساد وكمان عملوا جنسيات سودانيه
ده موضوع طويل وخطير أينما وجد الأتراك وجد الفساد .كيف دخلوا هذه البلد وما الفايده التي جنيناها منهم انهم وسخ أوربا يستحقون الضرب
لأنهم فاسدون مفسدون وعفن .
لا تعليق
ويستمر الفساد والظلم في بلد
احقر واذل واجبن شعوب العالم
وكمان كان ما عجبو خليهو يلحس الضب ده
والزارعنا غير الله يجى يفلعنا