أخبار مختارة

“الأمة القومي” يدعو إلى الإسراع لإكمال المرحلة الثانية من “الإطاري”

دعا حزب الأمة القومي إلى الإسراع لإكمال المرحلة الثانية من العملية السياسية، وقال إن ذلك “ضرورة ملحة لسد الفراغ التشريعي والتنفيذي ومترتباته على حياة المواطنين” التي وصفها بأنها “أصبحت لا تطاق”.

حزب الأمة القومي: الدعوة إلى توسعة قاعدة المؤيدين للاتفاق الإطاري لا تعني إغراقه بمسميات وقوى لا تؤمن بالتحول المدني الديمقراطي.

وأضاف حزب الأمة القومي في بيانٍ لمكتبه السياسي اليوم إن الدعوة إلى توسعة قاعدة المؤيدين للاتفاق الإطاري لا تعني إغراقه بمسميات وقوى لا تؤمن بالتحول المدني الديمقراطي، مشيرًا إلى أهمية تطبيق “اشتراطات الاتفاق التي تضمن مسعى الاتفاق وتحقيق مقاصده وليس إرضاء البعض” على حد نص البيان.

واشترط بيان حزب الأمة القومي لضمان نجاح الاتفاق والوصول لغاياته، ضرورة مراقبة السلطة الحاكمة تجاوزات بعض منسوبيها على حرية التعبير وكفالته، وكذلك منع منسوبي النظام البائد الذين وصفهم بـ”المتغلغلين في مفاصل الدولة” من استغلالها لإفشال الوصول إلى “حل يرضي الجميع” وذلك بـ”تعمد التجاوز واستغلال السلطات التقديرية” – وفقًا للبيان.

وكان حزب الأمة القومي ضمن عدد من القوى السياسية والمدنية وقعت على اتفاق إطاري مع المكون العسكري أنهى قطيعة بين الشركاء السابقين في حكم الفترة الانتقالية منذ 25 تشرين الأول/أكتوبر 2021. وقضى الاتفاق بخروج المؤسسة العسكرية من المشهد السياسي وتكوين حكومة مدنية تتولى إدارة البلاد لمدة (24) شهرًا من تعيين رئيس الوزراء.

الترا سودان

‫12 تعليقات

  1. التحول المدني الديموقراطي
    هههههه مصطلح اصلا لايؤمن به حزب الأمة القومي منذ تأسيسه ورئيسه الغير منتخب اصلا قال ديموقراطية
    حزب الأمة داخل مع قحت واصلا هو عارف قحت شرذمة وفئران لاقيمة لها يعني حزب البوخة داخل بصرفتين وأكثر يخش مع الوهم ديل وبكرة يجي بالانتخابات طبعا لسع وهم حزب الأغلبية معشعش في رؤوس حناطيره وبقية عجايزه
    دي قصة حزب البوخة باختصار شديد رغم انهم فقدوا كل مناطق نفوذهم
    وهم يعرفون أن هذه الحكومة القادمة حتكون ضعيفة ومعزولة وفاشلة ولن تستمر ابدا ولو دعمها العالم اجمع
    مغفلي قحت المركزي وحزب البوخة نسوا انهم جو بفضل أمريكا وبس ولم يجيئوا بإرادة الشعب السوداني ودي الحقيقة
    دستور مستورد من الخارج
    عمالة لأمريكا حتى الثمالة
    مصيرهم حاجة من اثنين
    ياحرب اهلية
    ياانقلاب عسكري
    يايجو بانتخابات مزورة بتواطئ دولي غير مستبعد
    لن تنفرد قحت بالحكم ولن يكون لها مستقبل هي وعلمانيينها وجمهورييها وبقية حثالتها
    لامستقبل لمن يأتي بأيدي المستعمر ولا طال الزمن أو قصر

    1. لاباللاه انت معروف تابع لشنو تحيا وت شوف نهاية الحزب الذي أسسه الهالك الترابي علي قرار الاتفاق القديم الذي تم قبل 150عام بين الفلاتا والبرنو والبرقو والذي استندت عليه المهدية اتفاق انهار بوقوف حتي أغلب الفلاتا والبرنو والبرقو خلف البشير وشيخهم الانتهاذي

    2. لو رولاندوا زاااتو قعد في كنبة الاحتياطي فمن باب اولي الكيزان يقعدوا في كنبة الاحتياطي لحد ما تجي الانتخابات وفي الوكت داك يكون التمكين اتنزع وقروش الشعب السوداني السرقوها الكيزان رجعت لي خزينة الدولة والكيزان الحرامية يا دخلو كوبر واللا شردوا لي تركيا وتكون البلد اتنضفت من منهم ومن وسخم.

  2. حزب الامه يستغل الحرية والتغيير لتحقيق أهدافه مع العسكر.. مالذي يجمع حزب طائفي مع أحزاب تدعي الحداثة وحتى الحزب الشيوعي ولجان المقاومة مارسوا نفس الغباء ولا شماته لما وصل إليه حالهم الان.

  3. الإتفاق الإيطاري إستهبال سياسي وهو صفقة بين الكيزان عن طريق وكلاهم في الجيش. البرهان وبقية لجنته الأمنية مع حزب الأمة والمؤتمر السوداني وبقية أحزاب الفكة المتشظية ، والإتفاق تجريب المجرب برعاية دول المحور والمرتشين من أعضاء المنظمات الدولية ، الإتفاق تجاهل قضايا العدالة ومنح البرهان وحميدي وبقية العسكر حصانة من المسائلة عن جرائمهم مع إحتفاظهم بمواقعهم في قيادة الجيش والدعم السريع ، حافظ الإتفاق علي الدعم السريع كقوة موازية للجيش ، وحافظ الإتفاق علي إتفاقية جوبا بدعوي اصلاحها ،وبطريقة إحتيالية أجل مناقشتها مع بقية القضايا الأساسية بعد التوقيع النهائي مما يعني التسويف حتي تأتي الإنتخابات (المخجوجة) بالتأكيد ، ويطل علينا الكيزان من جديد ، لكل ذلك من يعارضون الإتفاق درسوه جيدا وأدركوا الخدعة، ولايلدغ المؤمن من الجحر مرتين ، الشارع صاحي والثورة ماضية لنهائياتها وتحقيق شعاراتها وأولها العدالة التي تقتضي تجريد البرهان وحميدي وزمرتهم من السلطة ومثولهم للعدالة لإرتكابهم جرائم ضد الإنسانية ، والإتفاق ماهو إلا عبارة عن تقاسم لكراسي الحكم ،
    وواهم من ظن أن الشعب غافل .

  4. الإتفاق الإيطاري إستهبال سياسي وهو صفقة بين الكيزان عن طريق وكلاهم في الجيش. البرهان وبقية لجنته الأمنية مع حزب الأمة والمؤتمر السوداني وبقية أحزاب الفكة المتشظية ، والإتفاق تجريب المجرب برعاية دول المحور والمرتشين من المنظمات الدولية ، الإتفاق تجاهل قضايا العدالة ومنح البرهان وحميدي وبقية العسكر حصانة من المسائلة عن جرائمهم مع إحتفاظهم بمواقعهم في قيادة الجيش والدعم السريع ، حافظ الإتفاق علي الدعم السريع كقوة موازية للجيش ، وحافظ الإتفاق علي إتفاقية جوبا ، وبطريقة إحتيالية أجل مناقشتها بعد التوقيع النهائي مما يعني التسويف حتي تأتي الإنتخابات (الممجوجة) بالتأكيد ، لكل ذلك من يعارضون الإتفاق درسوه جيدا وأدركوا الخدعة، ولايلدغ المؤمن من الجحر مرتين ، الشارع صاحي والثورة ماضية لنهائياتها وتحقيق شعاراتها وأولها العدالة التي تقتضي تجريد البرهان وحميدي وزمرتهم من السلطة ومثولهم للعدالة لإرتكابهم جرائم ضد الإنسانية ، والإتفاق ماهو إلا عبارة عن تقاسم لكراسي الحكم ، واهم من ظن أن الشعب غافل .

  5. حزب الأمه والمؤتمر السوداني والوطني والشعبي…ووووو والقحاطه بمختلف مسمياتهم
    وقيادة الجيش والدعم السريع والحركات المسلحه
    باختصار جميع المتصدرين المشهد السياسي… يتصارعون ويتحاورون حول تقاسم جثة الوطن المنكوب
    والشعب السوداني مشغول باللهث وراء لقمة العيش
    والنفوس مريضه بالحسد والعنصرية النتنة
    والبغضاء والشحناء
    هذا حالنا …ما تلفوا ولا تدوروا
    أصبحنا ملطشة ومهزلة
    ولا حول ولا قوة الا بالله

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..