مقتل سوداني ينتمي لـ (جبهة النصرة) في معارك سوريا – شاهد صور

لقى (محمد) ابن رجل الاعمال المعروف، ورئيس اتحاد الفروسية مامون احمد مكي، حتفه في المعارك الدائرة بين جبهة النصرة، وجيش النظام السوري، بمنقطة إدلب قرب معسكر القرموط.
وانخرط محمد مامون احمد مكي حديثا، بتنظيم جبهة النصرة الذي يقاتل النظام السوري، عقب اكمال دارسته الجامعية بالولايات المتحدة الامريكية.
وقالت مصادر مطلعة لـ (الراكوبة) إن الطالب الذي يقاتل في صفوف جبهة النصرة، لقى مصرعه بواسطة قذيفة هاون في المعارك الدائرة في سوريا.
وكشفت المصادر ان والد الطالب القتيل يعتبر من اكبر رجال المال، وانه من ابرز القيادات الرياضية الناشطة في سباق الخيل، كونه من اسرة ميسورة الحال.
واشارت الى ان الطالب درس ادارة الاعمال بالولايات المتحدة الامركية، وانه وقع في براثن الفكر المتطرف نتاجا لمخالطته لبعض الذين يجندون الشباب للانضمام لتنظيم جبهة النصرة.
واكدت المصادر ان الطالب محمد مامون الذي تقطن اسرته بحي المنشية في الخرطوم، انهى سنواته الدراسية، ورفض الانتظار لحين قيام حفل التخرج، وجاء الى السودان في الوقت الذي كانت فيه اسرته تعد العدة للاحتفال بتخريجه، لكنه باغتها بالانضمام الى جبهة النصرة التي تقاتل النظام السوري.
وكان عشرة طلاب بريطانيين من أصول سودانية، قد توجهوا إلى سورية ? عن طريق تركيا – لممارسة الطب لدى تنظيم الدولة الإسلامية المتطرف.
وتوجهت أسر الطلاب إلى الحدود بين تركيا وسورية في محاولة يائسة لإعادتهم إلى ديارهم، لكن المحاولة لم تنجح على ما يبدو.
[CENTER]
[/CENTER]
WHAT AWASTE!!!
انه ليس قاصرا بل خريجا وخلق الله له عقل ليميز بين الخبيث والطيب هل كل ما ينقصة ف الدنيا بعد اليسر والعز المتربي قية ناقصة فقط القتل هل هو كل هدفة ف الحياة درس الطب لعلاج البشر والمحافظة علي الارواح كان علية ان يلتحق ب مدراس عصابات المخدرات وكتائب الموت ولماذا يذهب بعيدا ما اكثر الوظائف الشاغرة لدي الجنجويد والدعم السريع وسرايا الرعب والموت يجدها عند فطيع البشير ف ضل طريفة الي الطب انه قصاب وحسنا فعلت فية الغارات واراحتنا منه والا كنا عشنا وشاهدنا تفجيرات وذبح شكرا ي تحالف ونحمدالله علي هلاكة
كوز صغير تحول بحكم نشاته الضلالية الى داعشي متوحش معاد للانسانية والحضارة.. ثم فطس.
النهاية
الي جهنم وبءس المصير
هذا مااختاره ولا خزن عليه وقد يكون في موته خيرا كثير لانه كان سيكون نواة للتخلف والتشدد والموت الاسود بدلا من ان يكون بلسما لشفاء المرضي وتخفيف الالام فلا حزن عليه ولا نحيب. ليته مات في النيل الازرق او جبال النوبه او المناطق الفقيره بالسودان لكنا خلدناه ورفعناه علي الاعناق تكريما وتقديسا. وعقبال ما نسمع بقية الاخبار المغرحه عن البقيه الاخري التي ذهبت لتطبيب طيور الظلام بسوريا واهلهم اكثر حوجة لهذا التطبيب
حال هذا الولد حال ابو علاء المعري (هذا جناه أبي عليّ وما جنيت على أحد)
احد ضحايا الاسر المتخلفة التي ذهبت للغرب بالخطأ او الصدفة .. ما يجي واحد يقول لي ده ابوه دكتور فلان او امه دكتورة علان لانه القلم ما بفك بلم والمزارعين في مشروع الجزيرة يفهموا اكثر من معظم حاملي لقب دكاترة في السودان.
خافو على ابنائهم من ثقافة وانفتاح الغرب فتم تعبئة الابناء باساطير وخرفات الشرق والموضوع ما له علاقة بالدين وانما هو تقبيح الجميع وتجميل القبيح انها انانية الاسرة التي تحاول الاحتفاظ على الابناء تحت عباءتهم حتى الموت .. ونذكر كلام الشيخ محمد عبده عندما ذهب لاوربا قال ماذا (في اوربا وجد الاسلام ولم اجد المسلمين وفي دول الاسلام وجد المسلمين ولم اجد الاسلام)
هذا نتاج الثقافة اللا وطنية السايده في سوداننا الحبيب وهي أن ننسي مآسي شعبنا الذي يرزخ تحت ثالوث الفقر والمرض والجهل ونهتم بقضايا الآخرين ؟؟؟ أطفال شرق السودان يموتون من الجوع ومرض السل ومتوسط أعمارهم لا يزيد علي 5 سنوات؟ هنالك 200 ألف طفل بالعاصمة الخرطوم لا يجدون وجبة الفطور ؟؟؟ واطفال الغرب تحصدهم قنابل طيارات السفاح البشير ؟؟؟ يتجاهل كل ذلك شبابنا ويرمي بنفسه في التهلكة في حرب عبسيه مدمرة عجبي ؟؟؟ هنالك خلل في تربيتنا الوطنية إن وجدت وخلل في تربية هذا الفقيد الاسريه ؟؟؟ يا تري هل هي العنصرية البغيضة ؟؟؟ هل يسأل أو يتحسر الشباب السوري علي موت أطفالنا وهل يومآ فكروا في مساعدتهم ؟؟؟وهل يوما فكر والد المرحوم رجل الأعمال الثري في التبرع لاطعام أطفال مدارسنا ؟؟؟
الإنسان إبن بيئته تمعنوا النظر في المحيطين بهذا الشاب في الصورة أعلاه كيف له أن يصنع الحياة وفي يساره جنكيز المعظم ومن خلفه هلاكو الرهيب؟؟؟.
لو اهتمت القنوات الفضائية بتويعية الشباب من هذه الافكار بدل هذا الغناء لكان اجدى وانفع
,, حرام والله يقتل في حرب لا ناقة له فيها ولا جمل ,, ولكن في النهايه هذا قدره وماكتب له ,, الله يتغمده برحمته ويلهم اهله الصبر والسلوان
ليس فى الموت شماتة ياهولاء …… له الرحمة ولوالديه حسن العزاء
انتم يا اخوان تخلطون بين الامور … في فرق كبير جدا بين المجموعة المتطرفة التي تسمى داعش التي تقتل المسلمين وغير المسلمين باسم الدين وبين جبهة النصرة التي تقاتل جيش الاسد الظالم الى ان ظهرت داعش في الصورة .. لا يقتلون احدا لانه مسلم او غير مسلم … اتقوا الله
هذا بعيدا عن مقتل الشاب
هو كان ماشي يسوي شنو يعني ؟.. كان ماشي يقتل وقُتل .. خلاص …. لا تتحسروا علي امثال هؤلاء
اللهم ان كان محسنا فزد في احسانه وان كان مسي فتجاوز عن سياته
امر محزن
اللهم أرحم أمة محمد (ص) أحياء واموات
عرفته عندما كنا صغارا نسكن نفس الحي , بشوش , طيب القلب, لا اذكر انه كان غاضبا يوما من لايام ولا اذكره الا مبتسما
*************************
يرحل الصالحون عن هذه الارض
*************************
لكل من شمت و سب اتشمت من قضاء الله
لكل من اهان , انسيتم قول رسول الله اذكروا محاسن موتاكم
اشهد الله و اشهدكم اني لم اعلم للرجل عيبا و كلنا عيوب و مساوي
تقبله الله مع الصديقين و الشهداء , فهؤلاء هم من اوتوا الدنيا و ذهدوا فيها
رحمك الله اخي و طيب مثواك
تخلف مريع
ااولآ الرحمة للمتوفي. لآني لآ املك غير زلك! حسيبه الخالق للهم ان كان محسنا فزد في احسانه وان كان مسي فتجاوز عن سياته .إقتباس من المعلق ابوصالح (كيف امتشق ذاك السفاح البدوي سيفه المسلول وبدأ تقتيلاً، وذبحاً، بالناس وسط دعوات ربانية له وتسليم بعظمته والدعوة إلى طاعته والاقتداء به) هل تعني الرسول ص :؟حاشا للرسول ان يكون بدويا ايها الجاهل العلماني ..الغزو و السبي لم يكن على زمن سيدنا محمد ص و انما قبل مجي الإسلام:وكذلك الجهل والتخلف.لاغبياء الذين يسيئون الى النبي بقولهم انه كان بدويا او اعرابيا ، يريدون تلميع انفسهم وتبرير جاهليتهم ، لقد كان رسول الله ( ص ) صفوة خلق الله ، والبدو لم يكون كذلك ، وقد وصفه الله بانه على خلق عظيم بينما وصف الاعراب بانهم اشد كفرا ونفاقا..ام أنك تكتب بما لآ تعي به؟؟ ايها العلماني المندس!!
لا حول ولا قوة الا بالله . جبهة النصرة دى تبع شنو بالضبط ربنا يرحمه ويغفر له .
واللماهو شنو بالناس المعاهو في الصورة الأولى؟ يعني متعوووودة- طيب ليه ما نعوهو الخونة الخسيسين
واللماهو شنو بالناس المعاهو في الصورة الأولى؟ يعني متعوووودة- طيب ليه ما نعوهو الخونة الخسيسين
ووووا كبد أمك // أنت واقف يمينك واحد عوير وشمالك واحد رقاص وعايز تطلع منها // اللهم ارحمه برحمتك يا أرحم الراحمين
كثيراً كغثاء السيل وقيل أيضاً تتقاصعكم الامم اي نحن معشر المسلمين نصل الي مرحلة من الهوان حتي نصبح مطية لغيرنا من الامم وقيل ايضاً لايدري القاتل فيما قتل ولايدري المقتول لما قتل وذلك في قتال المسلمين لبعضهم البعض
ولكن هل هذا مبرراً للتطرف ام أن التطرف في حد ذاته عجز عن الصبر علي البلايا وجهاد النفس والتمسك بالعروة الوثقي التي لانفصام لها والعقيدة السليمة التى جعلت موسي يذهب الي فرعون ويقارعه الحجة
في غياب القدوة السليمة للشباب يصبح التطرف هو السيكلوجية العكسية للهروب من واقع مواجهة المشكل
يجب ترشيد الشباب الي التمسك بوسطية الاسلام
الارهاب هو هاجس أمني مخيف لمراكز القوي العالمية والحكومات المحلية تعجز عن التعامل معه لانه حقيقة لايوجد حل أمني لمشكل الارهاب بل يجب أن يكون الحل متضمناً للجزور التي ينبت منها الارهاب ولكن يبدو أن بعض الدول تعمل حقيقة على الحفاظ علي بذور الارهاب لانها مستفيدة اقتصادياً وسياسياً من الثمرة الشيطانية الت تنبتها هذه البذور. لازلنا ندور في هذه الحلقات المتواصلة من الاستعمار والاستعمار غير المباشر ودعم الانظمة الدكتاتورية وها نحن اليوم نواجه نفس الحملة بعنوان جماعات أسلامية.
رحم الله موتانا وموتي المسلمين جميعاً
له الرحمه والعزاء ﻷسرته .
كل الذين يميلون للتطرف يعانون من اختﻻل نفسى سببه الجنس .
رحمه الله . نفس ما جاءت به اﻷنقاذ وما زالت تمارسه من تطرف داعر .
هؤﻷء الشباب مراهقون . من السهل استغﻻلهم بواسطة شخص مثل الترابى . فكل حرب الجنوب قامت من اجل من اسماهم الترابى ب )الحور العين ( ……
مات اﻷﻻف من اجل هذا الهدف .والبقيه فى السكه اذا اﻵباء ما عرفو كيف يربون ابناءهم وبناتهم .
الله أرحم موتانا وموتي المسلمين
برضو الخبر ناقص المرحوم كان يقاتل من وضد من فالقتال كثير في تلك المناطق
لا حول ولا قوة الا بالله
كل يو يظهر دليل جديد يثيت إشتراك الرقاص وأبو ريالة وبقية العصابة في عمليات الأرهاب داخل وخارج السودان.
ناقص واحد….العالم أأمن من شرورهم.
لا حول ولا قوة الا بالله ماعذه التعليقات السلبية والتي نشتم منها رائحة الشماتة والحقد . الشاب بين يدي الله فلندعو له بالرحمة والمغفرة وندعو الله ان يحفظ ابنائنا وابناء المسلمين من كل شر . تخيل ان تفقد ابنك فجأة وتكتشف انه انضم لهذه المجموعة او تلك . اوقتل لهدف قد يكون نبيلا في نظره . توعية الشباب في هذه السن ومع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي والغزو الفكري والاحتواء وغسيل المخ الاكثر فعالية التي ياتي عن طريقها. انظروا لحال الشباب اليوم هوس ديني, عبدة شيطان , انحراف مخدرات . بالامس كان احتواء الاصدقاء ولكن اليوم تجدالابن منعزل شكلا , لكنه منضم لمئات بل الاف الاشخاص عن طريق المجموعات . رحم الله الشاب والزم اله وزيه الصبر وحسن العزاء . اعرف اسرته اسرة كريمة , ولا داعي للاساءات كلنا لدينا ابناء ونسأل الله ان يحفظهم جميعا.
و لا نـقــول إلآ مــا يــرضــي لله .
تغير كتير في معدن الأنسان السوداني … ومع انتشار الرعاع وذوي النفوس المريضة و القلوب السوداء أصبح الميت يهان و ويدعي عليه و أسرة الميت يشمت فيها … أحقاد غريبة غير مألوفة … نسأل الله عاجل الشفاء لغل القلوب . وربنا يعيد للسودان السودانين النضاف قلباً ومظهراً وشكلاً السودانيين الذوق والفهم… السودانين الذين يستحيل أن يدعوا علي ميت ويشمتوا في مصيبة الموت . السودانيين المكمليين الرجالة ولا عزاء للسيدات ولا عزاء للقلوب المريضة ولا عزاء للحاقدين ولا عزاء للمعقدين .. .
ربنا يرحمه ويغفر له . يجب ان تكون هنالك تعوية للشباب فى اجهزة الاعلاملحب الوطن والعمل من اجل الوطن فقط وهم فى النهاية صغار كما يجب الاستفادة من طاقتهم داخل الا حياء فى التنمية والتعمير بدل ان ينضموا للجهات المتطرفة ايا كانت.
شاب غنى ومن أسره غنية وكان يدرس فى أمريكا بلد الحضارة وقرر من تلقاء نفسه واقتنع بالذهاب للجهاد فى سوريا ضد من ليس هذا مايهم ولكن من أين أتته الفكرة المقنعة ؟ الفكرة التى تجعل صاحبها لا يهاب الموت لانه حسب قناعته هو الطريق الأكيد الى الجنة لذلك القضيه كبيره يا ساده وليست حكايه كيزان وانقاذ وخلط أوراق وعليكم أن تلاحظوا أن كل السودانيين تقريبا” الذين أنضموا لداعش وبقيه التنظيمات المقاتله فى سوريا هم من أسر غنيه ومشهوره وهؤلاء هم أبعد الناس عن التأثر بالحاله المعيشيه وبقيه مخرجات الانقاذ مما يؤكد أن القضيه أفكار عابره للقارات وليست ضائقه معيشيه وجبال النوبه وكيزان وتمرهندى .
شاهدوا واستمعوا فى اليوتيوب للمناظره التى تمت فى قناه – CBC – والتى ادارها / خيرى رمضان / بين كل من / أسلام البحيرى / ضد كل من / أسامه الازهرى + الحبيب الجفرى .
هؤلاء الشباب غير مسئولين البتة ،
كانوا امشوا احاربوا ضد اسرائيل كان عاوزين الشهادة الصاح
لتعرفوا حجم الكارثة استمعوا للمدعوا محمد علي الجزولي………
أشكرك كتير أخى الفاضل (((أحمد))) على المرور وما قلت الا الحق مساكين الأولاد مخهم اتغسل شديد واتختوا هم فى وش المدفع ! اتخيل قبل يومين بالصدفة شفت تخريج (((روضة))) فى قناة النيل الأزرق جايبين فقرة فيها أطفال أولاد وكل واحد شايل ليهو (((سلاح))) انواع وأشكال من الأسلحة ! ويعملوا فى حركات الجيش ديك كلها ! والعجب لما رقدوا فى الواطة واصطفوا وكل واحد صوب سلاحه ومبسوطين بسطة شديدة ولحظتها قلت فى نفسى دا حسى لزومو شنو يعلموا الشفع من صغار السلاح والحرب والعنف والمصائب دى ! والمؤسف جدا كله باسم الاسلام والاسلام بريىء من كل هذا ! الله المستعان … تحياتى أخى
يا ناس نكون واقعيين
الكلام العملوه الشباب ديل هو بالضبط ماهو موجود في كتبنا الإسلامية
وفقه ألأئمة الأربعة وإبن تيمية وغيرهم
هم فقط صدقوا كل كلامهم ونفذوا
وغيرهم صدّق ولم ينفّذ
والآخر لم يصدق
آذونا أذية بفقه التكفير والقتل والموت والتضييق والتحريم
نحتاج لفقه جديد وفهم جديد وعلماء ملمون بأحوال غيرهم
نحتاج لتنقية كتب السيرة ,,, كل مايتعارض مع القرآن وخُلق النبي فهو مدسوس ,, مكانه المهملات
وأئمة المساجد يا ريت يستبدلوهم بأجهزة بث ترسل خطب من علماء صالحين.
ورحم الله ألإمام المهدي القائل : لكل وقت ومقام حال ولكل زمان وأوان رجال
وهو القائل : ما جاء في الكتاب على رؤوسنا وما جاء من رسول الله على أكتافنا وما جاء من الصحابة إن شئنا أخذنا به أو تركناه وأما السابقون المجتهدون فهم رجال ونحن رجال .
اليوم فطن أصحاب العقول والضمائر أمثال د. إبراهيم عدنان وإبراهيم عيسى وإسلام البحيري وغيرهم كثيرون لعظمة مقولة المهدي
العيب ما فيهم ،، العيب فى تجار الدين الذين يستفيدون ماديا أمثال مامون حميدة ،الترابى رأس الحيه، السفاح بشه و وزير دفاعه المتخلف عقليا،هؤلا سمحوا نشر الفكر السلفى المتطرف بأن يعمل بكل حرية بإقامة الندوات داخل الجامعات وحتى اليوم نشاط هذه الشرذمه فى أشده بعلم الجميع و بحماية جهاز الأمن الدينى و علمأ الكيزان،،، شباب ينتظر منهم الكثير وقعوا ضحية تجار الدين الذين شوهو الدين و حولوهو الى أداة قتل وذبح وتنكيل بالآخر، و وعود مضلله فى دنيا الآخرة
مامون احمد مكي مليونير حرامي سرق من اموال هذا الشعب مع الكيزان حتى شبع وهو صديق شخصي لعلي عثمان محمد طه ، وبالاضافه لكونه رجل اعمال حرامي فهو رجل بلطجي قبل فتره كانت له مشكله مع احد المنافسين له اتى مامون باولاده واسلحتهم الشخصيه وكأنك في احد افلام الاكشن ، الغريب في هذا البلد هو التناقض ، يعني ابن المليونير الحرامي مأمون يقام لهو عزاء وتنشر لهو تعزيات في الجرايد بينما الذين قتلوا القنصل الامريكي مقيدين بالسلاسل داخل السجن او هاربين مطلوبين احياء او اموات مع ان الفكر المتشدد هو نفسه الفكر ، محمد الذي قتل في سوريا لم يقدم لهذا الوطن شيئا وربما لم يعرف حتى اين تقع دارفور او جبال النوبه ولكنه مغرم بسوريا وفلسطين وكل ماهو عربي شأنه شأن كل جيل الانقاذ الذي ربتهم الانقاذ على العروبه وتناسي السودان ،والاغرب في قصة محمد ان السوريين يتوافدون الى السودان بكميات كبيره وهم مبسوطين يتم تشغيلهم وتسكينهم ويمارسوا الدعاره مع السودانيات الفرحات جدا بالسوريين والفلسطينيين والعراقيين والمصريين وكل اصحاب البشره الفاتحه، والفلسطينيين برضو موجودين ومبسوطين من السودان لنفس الاسباب ثم يخرج لنا بعض البلهاء ليروا لنا عن مصاءب سوريا والعراق والفلسطينيون الذين يدعون وجود دولة لهم في اسرائيل .
The rest will follow
سلام الاخوه جميع للمتوفي الرحمه وللاسره حسن الغزاء كم نحن في محن لايعلم مداها الا الله والان نحن في شهر حرام اكثروا من الدعوات عسي يتقبل الله ويخرجنا من ملة الكيزان ويجعل السودان حرا طليقا قد يلغنا الذل والهوان بقدر التوحد في مقاطعه الانتخابات نتوحد للدعاء الدعاء علي جميع من جعلونا نغرد خارج سربنا اللهم اخرجنا من الذين تسلطوا علبنا يارحمن يارحيم بحق هذا الشهر الحرام لاينتهي الا وتنتهي معه هذه الحكومه التي قتلت وشردت وماابقت شئ وصلي الله علي خير البشر سيدنا المصطفي وعلي ال وصحبه وسلم
دهية تحرقو وتحرق ابوه كمان ده مثال حى
للانصرافية بتاعت السودانية بلدهم مولعة فى دارفور والنيل الازرق وجبال النوبة واولاد الذوات جارين لاهثين كالكلاب لنصرة قوم لايزالوا يصنفونا ك”عبيد”
اللهم لاشماتة
العيب ما فيهم ،، العيب فى تجار الدين الذين يستفيدون ماديا أمثال مامون حميدة ،الترابى رأس الحيه، السفاح بشه و وزير دفاعه المتخلف عقليا،هؤلا سمحوا نشر الفكر السلفى المتطرف بأن يعمل بكل حرية بإقامة الندوات داخل الجامعات وحتى اليوم نشاط هذه الشرذمه فى أشده بعلم الجميع و بحماية جهاز الأمن الدينى و علمأ الكيزان،،، شباب ينتظر منهم الكثير وقعوا ضحية تجار الدين الذين شوهو الدين و حولوهو الى أداة قتل وذبح وتنكيل بالآخر، و وعود مضلله فى دنيا الآخرة
مامون احمد مكي مليونير حرامي سرق من اموال هذا الشعب مع الكيزان حتى شبع وهو صديق شخصي لعلي عثمان محمد طه ، وبالاضافه لكونه رجل اعمال حرامي فهو رجل بلطجي قبل فتره كانت له مشكله مع احد المنافسين له اتى مامون باولاده واسلحتهم الشخصيه وكأنك في احد افلام الاكشن ، الغريب في هذا البلد هو التناقض ، يعني ابن المليونير الحرامي مأمون يقام لهو عزاء وتنشر لهو تعزيات في الجرايد بينما الذين قتلوا القنصل الامريكي مقيدين بالسلاسل داخل السجن او هاربين مطلوبين احياء او اموات مع ان الفكر المتشدد هو نفسه الفكر ، محمد الذي قتل في سوريا لم يقدم لهذا الوطن شيئا وربما لم يعرف حتى اين تقع دارفور او جبال النوبه ولكنه مغرم بسوريا وفلسطين وكل ماهو عربي شأنه شأن كل جيل الانقاذ الذي ربتهم الانقاذ على العروبه وتناسي السودان ،والاغرب في قصة محمد ان السوريين يتوافدون الى السودان بكميات كبيره وهم مبسوطين يتم تشغيلهم وتسكينهم ويمارسوا الدعاره مع السودانيات الفرحات جدا بالسوريين والفلسطينيين والعراقيين والمصريين وكل اصحاب البشره الفاتحه، والفلسطينيين برضو موجودين ومبسوطين من السودان لنفس الاسباب ثم يخرج لنا بعض البلهاء ليروا لنا عن مصاءب سوريا والعراق والفلسطينيون الذين يدعون وجود دولة لهم في اسرائيل .
The rest will follow
سلام الاخوه جميع للمتوفي الرحمه وللاسره حسن الغزاء كم نحن في محن لايعلم مداها الا الله والان نحن في شهر حرام اكثروا من الدعوات عسي يتقبل الله ويخرجنا من ملة الكيزان ويجعل السودان حرا طليقا قد يلغنا الذل والهوان بقدر التوحد في مقاطعه الانتخابات نتوحد للدعاء الدعاء علي جميع من جعلونا نغرد خارج سربنا اللهم اخرجنا من الذين تسلطوا علبنا يارحمن يارحيم بحق هذا الشهر الحرام لاينتهي الا وتنتهي معه هذه الحكومه التي قتلت وشردت وماابقت شئ وصلي الله علي خير البشر سيدنا المصطفي وعلي ال وصحبه وسلم
دهية تحرقو وتحرق ابوه كمان ده مثال حى
للانصرافية بتاعت السودانية بلدهم مولعة فى دارفور والنيل الازرق وجبال النوبة واولاد الذوات جارين لاهثين كالكلاب لنصرة قوم لايزالوا يصنفونا ك”عبيد”
اللهم لاشماتة