قتل عميد أمن عبد العزيز محمد إبراهيم، رئيس نادي الأمل عطبرة في معارك دامية دارت يوم السبت 28 سبتمبر/ أيلول، بالعاصمة السودانية الخرطوم.
ونعى نادي الأمل رئيسه الراحل الذي فارق الدنيا في معارك دامية، دارت في العاصمة السودانية بين الجيش والدعم السريع، وأعلن النادي غلق أبوابه لمدة 3 أيام.
ونعى معتصم جعفر رئيس اتحاد الكرة السوداني وقادته الراحل عبد العزيز محمد إبراهيم، و الذي يحمل رتبة عميد في الأمن الوطني، وعدّد رئيس اتحاد الكرة السوداني خصال الراحل ووصفه بالبطل، كواحد من قيادات العمل الرياضي الذي تقدم الصفوف دفاعًا عن الوطن.
وتسببت الحرب الدامية التي تدور في البلاد منذ منتصف أبريل/ نيسان من العام الماضي في مضاعفة معاناة الرياضة السودانية بمقتل عدد كبير من الرياضيين، لاعبين وإداريين، كما تسببت في توقف المنافسات الرياضية المحلية، وأجبرت المنتخبات والأندية على التنقل بين عدد من الدول لخوض المباريات في الاستحقاقات الخارجية المختلفة.
وتقلد الراحل رئاسة نادي الأمل عطبرة أحد أندية الدوري الممتاز، ويوجد مقر النادي في مدينة عطبرة بولاية نهر النيل، ومثّل هذا الفريق السودان في نسختين في بطولة كأس الكونفيدرالية الأفريقية، وحظي الراحل بإجماع كبير وحب جارف من الشارع الرياضي السوداني.
جدير بذكره أن الدوري السوداني قد توقف منذ فترة بسبب الحرب الجارية في البلاد، ويلعب كبيرا البطولة الهلال والمريخ في الدوري الموريتاني هذا الموسم.
الله اكبر
الله اكبر
الله اكبر
الحمد لله
الحمد لله
الحمد لله علي هلاك الكوز، والله مافي خبر بيفرح اكتر من هلاك كوز وذهابة الى جهنم خالدا فبها ابدا
كدا السرطان نقص واحد وعقبال البقية
الحمدلله
لو الاشاوس تمو جميلهم واقاموا الحد وطبقوا الشريعة علي اسري الكيزان الارهابيين وقتلوهم ونحروهم وجذو روؤسهم الفارغة كان احسن حتى يشفي الله صدور قوم مؤمنؤن
الحمد لله والشكر لله
علاقة جهاز الامن بالكورة شنو لماذا يصر الكيزان على السيطرة على كل القطاعات وتدميرها.
الان سيبدأ الهاربون من الكيزان في الرجوع لان الاموال المسروقة ستنفد وهم غير مؤهلين للمنافسة في سوق العمل بالخارج لان اشطر واحد فيهم كان يعيش نفسه واولاده على سرقة البنزين الخاص بالمؤسسات والرشاوي والرقعة واصلا تم تعيينه بالواسطة.
العرجا لمراحا هههههههههه
يا زول انت اهبل ؟
لا شماتة في الموت
لكن هذا تفكير اليساريين
مبروووك يا اشاوس
فطس في اول معركة حقيقة علي ارض الواقع مثل الشافع المتهور محمد صديق الذي اسر ثم قتل أثناء هروبه من قبضة قوات الدعم السريع التي صنوعها بايديهم
محمد صديق عاش راجل ومات راجل غصبا عنكم يا شايقية ودناقلة يا عاملين فيها جنجا عشان تقنعوا رؤسائكم انكم جداد الكتروني شغال عشان الميزانيات نهبوها وكدة
قرف يقرفكم المفروض تقرفوا من قروش الحرام دي قرف يقرفكم.
محمد صديق ارجل منكم كلكم
هو فخر وعزة الشعب السوداني. قدم حياته رخيصة لدحر عصابات مليشيا النهب السريع مليشيا آل دقلو ومرتزقتهم المدعومين من الإمارات ومن خلفها إسرائيل.
نسأل الله أن يتقبله قبولا حسنا مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا
عاش خاين ومات خاين.حقيقة أن كل قتلى الكيزان عبارة عن فطايس .لذلك لا توهموا انفسكم بالجنة .لا شيء اسمه جنة بالنسبة لموتاكم.
بعضهم مخدوع وكوز بالاسم ولكن بالتأكيد ليس رتبة كبيرة في جهاز الامن وكمان متقمص دور امير خليجي وعامل نفسه رئيس نادي
محمد صديق و حامد الماجامد صنيعة الكيزان للإلتفاف على الثورة وهم تبع جناح قوش دافعوا عن الثورة بغرض إيهام الثوار بأن هنالك ضباط شرفاء إنحازوا للثورة و هاهم عادوا لصفوف كيزانهم في هذة الحرب التي تعرض فيها الشعب السوداني لأكبر عملية تضليل و كذب فهاهو المستحمرين ينفذون شعار فالترق منهم دماء فالترق كل الدماء.
اللهم شماتة في الكيزان أعداء الدين و الوطن و الإنسانية ، ربنا سلط عليهم صنيعة أيديهم الدعم السريع ليسقيهم من نفس الكأس الذي سقوا به الشعب السوداني لأكثر من ٣٤ سنة.
يخص عليكم يا ارخص من الرخيص.. كلكم مندسين تحت اسماء وهمية او عنصريه..قلوب مليانة بي الحقد والكراهية و تحشرون اسم الله في كل سطر… لا غضاضة في الاختلاف سياسيا او فكريا ولكن الغلو والخروج عن العرف والقانون وحتي الدين لم ولن يحل قضية..