أخبار السودان
في بيان له :الحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل يؤكد عدم اقصائه ايا من قياداته

(سونا) – اصدر مكتب رئيس الحزب الاتحادى الديموقراطي الاصل محمد عثمان الميرغني، بيانا اليوم اكد فيه ان الحزب لن يقصي ايا من قياداته وسيظل كبيرا يسع الجميع.
واكد البيان الذي تلقت “سونا” نسخة منه ضرورة أن يعمل الجميع تحت المظلة الحزبية مع التاكيد على الانضباط الحزبي والتعامل عبر القنوات الرسمية عبر مكتب الرئيس.
وطالب البيان كافة القيادات بالاتحادي الاصل نبذ الخلافات، مناشدا الجميع ضرورة السمو فوق النظرة الحزبية الضيقة والانصراف الي الشان الوطني. واكد مكتب رئيس الحزب عزمه على المضي في طريق السلام والتنمية والوحدة الوطنية.
بالله عليكم انظروا جيدا للصورة وشوفوا الغنم القاعدة تبوس فى ايادى التنابله ديل
معظم الناس عندنا يحملوا عقليات متخلفة غير قابله للتطوير والتحديث وهذا مايجعلنا ننادى بتغير التركيبة الديمغرافيه لهذا البلد لكى يتطور حرام نكون عايشين فى بلد حباه الله بكل شئ وفيه حتى الان تعيش هذه العقليات المتخلفه؟
لن يتم اقصا احد من القيادات — و قد تم ممارسة التوريث داخل الحزب ؟؟؟؟؟
احزاب تقليدية جامدة لا تتطور مع الزمن .
عاش ابوهاشم يعيش ابو هاشم ..سألني احد مين ابو هاشم دا؟؟ قلت له في واحد تحت الكبري لابس جبه بعمل فته ويوزعها مجاننا بشرط لاتضع يدك في الفته السخنه.ناس الراكوبه جابوا لينا صورتو جبه وعمه…
مبروك كتييييييييير بس ماتخزلوما
قيام المؤتمر العام او اﻻثتثنائي هو الضامن الوحيد لتوحيد الحزب اﻻصل
قصة اﻷسد العجوز و الثعلب و الحمار.
حين عجز اﻷسد عن الصيد ذهب الثعلب للحمار و أغراه بأن يأتي إلىاﻷسد لتعيينه خليفة له.
حضر الحمار فهجم الأسد عليه ولم يستطع إﻻ انيقطع أذنيه فهرب الحمار.
عاد الثعلب للحمار و قال له قطع أذنيك لتلبس تاج الملك فعاد الحمار.
هجم اﻷسد و لم يستطع إﻻ قطع ذيله و هرب الحمار مرة أخرى.
مرة أخرى عاد الثعلب و إدعى أن الذيل قطعت ليجلس على كرسي الحكم.
مرة أخرى عاد الحمار و هذه المرة تم قتله و أكله و لكن…………
لم يجد اﻷسد القلب الذي يحب أكلهفقبض على الثعلب متهما بسرقة القلب.
الثعلب قال الحمار أساسا ما عنده قلب لأنه حضر ثلاث مرات و لم ينتبه أن اﻷسد نفسه له أذنين و ضنب.
يبدو لي أن الفصل و إعادة التعيين هي إعداد من آل الميرغني للإتحاديين للجلوس على كرسي الحكم.
مبروك كتييييييييير بس ماتخزلوما
قيام المؤتمر العام او اﻻثتثنائي هو الضامن الوحيد لتوحيد الحزب اﻻصل
قصة اﻷسد العجوز و الثعلب و الحمار.
حين عجز اﻷسد عن الصيد ذهب الثعلب للحمار و أغراه بأن يأتي إلىاﻷسد لتعيينه خليفة له.
حضر الحمار فهجم الأسد عليه ولم يستطع إﻻ انيقطع أذنيه فهرب الحمار.
عاد الثعلب للحمار و قال له قطع أذنيك لتلبس تاج الملك فعاد الحمار.
هجم اﻷسد و لم يستطع إﻻ قطع ذيله و هرب الحمار مرة أخرى.
مرة أخرى عاد الثعلب و إدعى أن الذيل قطعت ليجلس على كرسي الحكم.
مرة أخرى عاد الحمار و هذه المرة تم قتله و أكله و لكن…………
لم يجد اﻷسد القلب الذي يحب أكلهفقبض على الثعلب متهما بسرقة القلب.
الثعلب قال الحمار أساسا ما عنده قلب لأنه حضر ثلاث مرات و لم ينتبه أن اﻷسد نفسه له أذنين و ضنب.
يبدو لي أن الفصل و إعادة التعيين هي إعداد من آل الميرغني للإتحاديين للجلوس على كرسي الحكم.