قوات الدعم السريع: صدينا هجوم غادر للجيش في الفاشر

قالت قوات الدعم السريع، اليوم الخميس، إنها تصدت لهجوم غادر من الجيش وفلول النظام البائد بمدينة الفاشر بولاية شمال دارفور، وكبدت القوة المهاجمة خسائر فادحة في العتاد، وأسر عدد من الأفراد والضباط.
وأكدت في بيان على منصة “إكس” أن قوات الدعم السريع ظلت طوال الفترة الماضية تمارس ضبط النفس لمنع تعريض حياة المدنيين للخطر التزاماً بالمبادرات التي طرحتها إدارات أهلية وجهات عديدة لتجنيب مدينة الفاشر الحرب والدمار.
وأضاف أن “محاولة الاعتداء على قواتنا في الفاشر اليوم، ليست الأولى من نوعها، حيث سبق وتعرضت قوات الدعم السريع لهجمات مماثلة رغم التزامها بالمبادرات الأهلية للحفاظ على حياة المدنيين وتفويت الفرصة على الذين يريدون إشعال الحرب في شمال دارفور”.
وتابع “ندين الأفعال اللا أخلاقية التي مارستها عصابة الفلول والإرهابيين في الهجوم على قواتنا باستخدام معسكرات النازحين والأحياء السكينة المكتظة بالسكان كدروع بشرية، في محاولة لجر قواتنا إلى معركة وسط الأحياء السكنية”.
وذكر أن قوات الدعم السريع لا تزال تضع نصب أعينها تلك الالتزامات والتقديرات على الرغم من الاستفزازات المتكررة من قيادة الفرقة السادسة مشاة ودفعها ببعض المليشيات مسنودة بكتائب الظل، وبعض عملاء الفلول الجدد.
وقال: “إن أشاوس قواتنا عازمون على إنهاء هذا الفصل المأساوي من حياة السودانيين، وتخليص شعبنا من عصابة الفلول ومليشيات المؤتمر الوطني المتطرفة، وصولاً إلى دولة الحرية والسلام والعدالة، وبناء جيش قومي مهني يحرس شعبنا وأرضنا”.
أن لم يرعوى هؤلاء المأجورين وأستمروا فى الاستفزاز, أجغموهم يا أشاوس.
قلنا ليكم مافي داعي للتعامل بي رحمه مع الكيزان الاستماع لي نداءات المنظمات الدولية الديكورية. الكيزان ديل اعفن مخلوقات الارض اعفن من الخنازير. على أهل الفاشر الخروج من المدينة لحين القضاء على جرزان الكيزان. طول ما حالة الحشد والترقب موجودة لن يهنأ أهل الفاشر بالأمان و بالطمئنينة ولو منتظرين الكيزان يوقعوا على اتفاق سلام لن ينتهي انتظرهم.
يا كودى وخالد قبانى احيييكم والله ما قلتم إلا الصاح فعلا الكيزان شياطين الإنس والجن واوسخ من الخنازير عليهم اللعنة الي يوم الدين.
بيان المليشيا نكتة ومسخرة بالجد ويزيد من قناعة الشعب السوداني بانو مليشيا النهب السريع هي عصابات مارقة وجب على كل سوداني قتالها وقتل اي فرد منها واي داعم لها دون ادنى رحمة في أينما وجد
جماعة مرضى الكوزفوبيا ما ناوين يتخلوا عن مرضهم . اتعالجوا يا جماعة شوفوا ليكم مصحة نفسية لتتخلصوا من مرضكم . يخدمون الكيزان وهم لا يشعرون