مجموعة مسلحة تطلق النار بصورة كثيفة عشوائية اثناء اقتحام مقر السلطة الاقليمية بالفاشر وتعتقل وزير

يا جماعة قلنا ليكم الجنجويد ماسكين بشبش ومجموعة ال 51 من بلابيطهم عشان كدة ما قادرين يعملوا ليهم حاجة غير تدليعهم،،

وإذا راجعتم كل الأخبار الواردة عن جرائمهم لا تجد سوى الإشارة إلى المجهول مثل كلمة المتفلتين،، كما إن المعركة الضارية التى دارت بينهم والجيش السودانى الأسبوع الماضى فى داخل مدينة كتم والتى فقد فيها الجيش عشرات القتلى قد أكدت بأن الجنجويد سوف لن يرضخوا لأى تهديد من الحكومة فهؤلاء ناس خلا ما زالوا يعيشون فى العصر الحجرى لا تعليم ولا دين،،

التسوى كريت فى القرض تلقاها فى جلدها وإتحزم يا البشير الغريق لقدام،،،

القصة هو من صنع الوالي صاحب السيارة رقم 1 في الفاشر ولا يرغب ان يقترب منه احد سواه .. وجاء تدبير الامر من كبر والي شمال دارفور ل 9 سنوات كما كان يفعل مع مناوي في القبل وهو محاولة ارهاب سيسي وطرده من الفاشر حتي يبقى الفاشر مرتعا له المؤسف ان كبر يستفيد من خدمات وزير مقرب لسيسي ,, الذي وعده كبر بوعود زائفة بعد انتهاء السلطة لقاء تقديم خدمات مخابراتيه و كشف مكامن الضعف للسيسي حتي يعمل كبر فعلته…على الوزير هامان سيسي ان لا يمسك العصى من النص لان كبر ولا مؤتمر وطني لا يكونان بعد سنتين

يا اخونا المجموعة التي هاجمت وزارة الثقافة والرياضة بالسلطة الاقليمية واعتقلت الوزير هم ليسوا جنجويد ولا مجموعات ارهابية ولا هم بي مجرمين هم اناس يتبعون للحركة التحرير والعدالة وهم قيادات داخل الحركة ودكتور التجاني يعلم ذلك وكل اهل الفاشر يعلمون ذلك هم مجموعة رفضوا سياسات التجاني السيسي فيما يتعلق بقوات حركة التحرير والعدالة الذي يسعي الدكتور التجاني السيسي في اللغاء وجودهم ويسعون هم بدورهم لتكوين مجلس التحرير الثوري وقيادة الجبش التي يرفضها التجاني بشدة واتحدي من يثبت خير ذلك وهذه المجموعة هم قيادات ميدانية للتحرير والعدالة وهم:
1- السميح قائد المجموعة
2- ادريس حركة
3- موسي باريه
5- الصادق هبيلا واخرون

اقل جزاء لمن باع القضيا

الدكتور .. تجانى سيسيى منتهى الفشل .. أية المهزلة اليحصل ده كله ما قولنا ليك زمان قبل ما تصل الفاشر .. حاول أستعين بقوات الحركة هم قوة الحماية والحراسات السلطة الأقليمية قبل ما تتبشطن فى يوم من الأيام وناس الفاشر يضحكوا لك مع الوالى كبر[$$$] يا ما حصل لناس مناوى زمان.
[أكيد كلام القصير ما بتسمع لك لانه أنا ما بكسر لك تلج أنا قائد ميدانى معروف ولا بتهافت عشان أبقى دستورى ذى ناس نننننننن ] الجاية أكيد أكبر من أعتقال وزير لا [ الجاية سوف يكون مفاجاة لكل .] أما مساعد السلطه ومستشار العسكرى لحركة لقد قبض حقه ما [ يس يوسف ] المعروف لدينا فى الميدان .
لان المجموعة ال60 فرد من اثنية الواحدة المرتكزين حول مقر أقامتك ديل معروفين لدينا …ما تفتكر يحموك ..ديل مش تقول لى حراسات ..!مش جايب قريبك سعد قائد حرس .. شخص أمروا ما شاف نضال ولا ميدان .. بس مسالة [ واضحة ] ذى ناس سميح وموسى بارى عازين مواقع دستورية فى سلطة بدون ثمن ..عشان كده أصبحوا هم أيضاً يستعنوا بمجموعة من جنجويدا .. لكن ناس ديل ما معروفين أيضا ..
بنسبة لمجموعة سميح قائد المجموعة وأمثال أدريس حركة وموسى بارى سائق تاكسى فى أنجمينا ديل عمرهم ما كانوا معنا فى الميدان فى يوم من الأيام نقول لسميح لولا بحر أبوقرده ما زلت أنت حبيس السجون فى أنجمينا ..
سميح و موسى بارى أيامكم أمرحوا .. ما الوالى كبر وقائد الجهاز والأمن والاستخبارات لكن ما تفتكر بأن أنتم تمثلوا جيش حركة تحرير والعدالة لا ثم لا .(. منذو 2003 حتى تاريخ يومنا هذا .. الذين ناضلوا من أجل أهل دارفور معروفين من أصغر جنا جيش إلى أعلى قيادى فى حركات حتى الذين لم يكونوا جزء من وثيقة الدوحة معروفين ..)
فى الختام نقول لدكتور تجانى سيسيى .. نحنوا دورنا ما زال .. نترقبوا الأوضاع حتى تظهر هيكل السلطة بنسبة لجيش فى مفوضية الترتيبات الأمنية .. أذا المسالة ما جايب حقه والله رسالة واضحة [ انت ما أغلى من … الأخرين .. ] قالوا أتمسكن حتى تتمكن أكيد ما كنا عارفينك يا دكتور منبر دوحة كان مخدوعين ولكن الرؤية واضحة لكل المناضلين ،،، الحقوق مشروعة بنسبة لجيش الحركة من وثيقة الدوحة …، كل الخيارات متاحة بنسبة لقيادات ميدانية .
ود مرلا ،،،،،