وكيل الخارجية بالانابة تلتقي بن شمباس

دي في الخارجية ما بتنفع ما عندها شيء أحسن حاجة ودوها في السياحة بديل
للتمبل الدشن داك…

النسوان ديل نسوان شهداء ولي عزابيات الواحد نفسه يكون ثري عن طريق واحدة منهم

افريقيه شنو يا افريقى دى من قريش من بيت النبوه عديل كده ما شايفها بيضا كيف وما شايف الشعر الاشقر بتاع بنى اميه يا ا

السودان كدولة أصبح مهزلة في كافة المجالات السياسية الافتصادية الاجتماعية العسكرية الأمنية ، والله العظيم ما يستاهل أبدا الحالة المزرية العايشها دي

الكتكوتة وكيل وزارة حتة واحدة هي لله لا للسطلة ولا للجاه يعنى تخرجت من الجامعة في العام 1995م ولم تعمل بالخارجية منذ تخرجها من الجامعة خذوا ما كتبه مولانا الجليل الأستاذ سيف الدولة حمدنا الله في الراكوبة في تاريخ 19/02/2011م
بحسب السيرة الذاتية للسيدة الوزيرة فقد تحصلت على شهادتها الجامعية في (1995) ثم اتيح لها الحصول على دبلوم العلاقات الدولية (1996) ثم ماجستير في ذات المجال (1998) بجامعة الخرطوم وكلاهما خصمًا على الجيب الشخصي للشعب السوداني ، ثم خطفت رجلها ? ايضًا خصمًا على ذات الجيب ذي الحسرة – الى لندن فحصلت منها على شهادتين احداهما في اللغة الانجليزية واخرى في الاعلام ، ومن هناك دلفت الى العاصمة السويسرية جنيف ? والدافع واحد – فحصدت منها شهادة في ( آليات تعزيز حقوق الانسان) قبل ان تعود للخرطوم لحضور دورة (مناصرات السلام الامريكية) واخرى في (التخطيط والادارة الاستراتيجية) ثم نيلها لزمالة الدراسات الاستراتيجية بالقاهرة .
ننالت السيدة الوزيرة سناء حمد عضوية مؤتمر الحوار الوطني (1995) وعضوية مؤتمر الاعلام (1995) ومؤتمر الشباب بالجزائر (2001) ومؤتمر المياه ومستقبل الهيئة العربية للاستثمار ،ومؤتمر المرأة العربية بالامارات (2002) وعضوية مؤتمرقضايا المرأة والنزوح بيرموك الاردن (2006) ولجنة وضع المرأة في التشريعات العربية بالقاهرة (2006) ومؤتمر الاستراتيجية القومية ربع القرنية (2007) ومنتدى سيدات الاعمال العرب بالكويت (2008) و مجلس منظمة سند الخيرية ومستشارة منظمة رعاية وتنمية الاطفال اليافعين .

في المجال السياسي عملت الوزيرة كعضو استشاري لمفاوضات السلام بكينيا (2002) وعضو وفد القوة الشعبية ومراقب لعملية السلام – نيفاشا (2003) كما عملت كمراقب في انتخابات بنيويورك(2008) وعينت كمدير مركز المعلومات بوزارة الاعلام (1999) و شغلت منصب مدير التخطيط بالاتحاد العالمي الاسلامي ، ورئيس تحرير صحيفة المسيرة ، وتقلدت منصب مدير ادارة بتلفزيون السودان الذي شغلته بالتزامن مع عضوية مجلس ادارة قاعة الصداقة ، كما شغلت منصب مدير مركز المرأة لحقوق الانسان بوزارة الرعاية الاجتماعية .

هذه الوظائف الفخيمة التي شغلتها الوزيرة وهي ترتع في سنوات الشباب لم تلفت انتباهي بقدرما فعل منصبها كمديرللشئون المالية والادارية لشركة سيدكو العالمية (1995)، و (سيدكو) هذه ليست محل تركيب عطور او صالون حلاقة لتتولى ادارتها وماليتها خريجة جامعية بعمر يوم واحد ، فهي ? سيدكو – شركة برأسمال حكومي لا يعرف مقداره احد ، وهي احدى شركات ما يعرف بصندوق دعم الطلاب ، وتعمل الشركة كوكيل لمنتجات (الثريا) للاتصالات الذي تجمع معه نشاط استيراد (اليوريا) واحتكرت الشركة لسنوات طويلة تصدير الفول والسمسم كما تعمل في تصديرالصمغ العربي ، ثم دخلت (سيدكو) في شراكة مع رجل اعمال يمني يقيم في (دبي) يدعى ( الحظا) الذي يعتبر (المعلم) والراعي الرسمي والمنظم الحصري لعمليات (سيدكو) لما وراء البحار ، وحقق (الحظا) ملايين الدولارات من وراء (سيدكو) غير ان الشراكة لم تمض طويلا قبل ان تصيب (الحظا) بلعنة الانقاذ فهرب بجلده اثر خلافات كادت ان تلحقه برفاقه في ( سيراميك راس الخيمة ) تاركًا وراءه اسطول من الشاحنات تفرقت زيوتها بين الولايات وهو ذات المصير الذي انتهى اليه رأس المال الحكومي لشركة (سيدكو) التي التهمت ديونها كافة الاصول ولم يعد لها اثر ولا عين.

ماهى مؤهلاتها وخبرتها فى هذا المنصب ؟؟ الا يوجد من هم اقدم منها فى الخارجية ؟؟ ومتى عملت كموظفة وتدرجت حتى وصلت لهذة الوظيفة على حساب الموظفون القدامى؟؟ ام هى سياسة التمكين والتدليس ؟؟؟

هم اصلا عملوا انقلابهم عشان يتمكنوا من السلطة والوظايف والثروة!!!!
يعنى انتوا قايلنهم عملوا انقلابهم عشان انقاذ السودان والاسلام؟؟؟
تبقوا مواهيم!!!
انظروا الى حال الوطن والدين والاخلاق الآن فى السودان وقارنوهم بالوضع قبل يوم 30 يونيو 1989 ذلك اليوم الواطى القذر السافل فى تاريخ السودان القديم والحديث والله على ما اقول شهيد!!!

هى كان اصلا فى علاقات خارجية ما جابوليها software
لينوب فى غياب شاغل الوظيفة

سبحان الله فى العالم كلو كل زول له تخصص معين فى مهنة يجيدها عدا كيزان السودان والله زى عمال الحراج داير سبك يجيك – بكرة داير حمال يجيك نفس الحيوان بعد بكرة داير زبال برضو هو هو – شنو دى يوم وزير ة خدمة عامة – اليوم مساعد وزير خارجة بعد بكرة ماعارف إيه – يعنى السودان مافيهو غيركم لافين فى الوزارات والوظائف من 1998 الا وظيفة مسيلمة الكذاب ( السفاح) مابخليكم تضوقوها

*يا اخ يا كريم يا عصمان يا بن سعد الدين “اشهد انك خير من يكتب سيرة ذاتيه! احسب انك اوفيت وكفيت السيدة “سناء” المتوقع ترفيعها قريبا (بأذن واحد احد) الى وزيرة كاملة الدسم..فى الخارجيه او فى التعليم (استشعارات بن احمد فضل الله من على البعد لا تخيب) ..ما قصّرت ما يقصرن ايامك فقد اعطيتها حقها تماما والقمت كل حاسد او”بغران” حجارة صماء بسرد تاريخها الحافل بكل النجاحات وألأنجازات.. مما اتاح لها ان تتخطى السيدة الفضلى سيدة نساء البلاط الدبلوماسي “بنت قرناص” ألأميرة .. حرم “بن كرتى” وزير الخارجيه !!
*اين من اخبار شاعر الدبلوماسيه والناها “ابن ألأزرق” لعله آثر البقاء فى بريطانيا العظمى نائيا بنفسه من الاندغام مع شياطين القريض ونظم الأشعار “IN ANOTHER EPISODE” غير معروف النتائج وقد يخاف هو عقباه خوفا من ان ينتهى ألأمر بالسيدة “سناء” الى ما انتهى اليه امر السيدة “بنت مكناس” (انتقالها من بلاط الدبلوماسية الى فضاءات السياحة) او تحسبا لما قد يلحقه هو (ابن ألأزرق) ما لحق بمن كان قد صدر امر جمهورى بانتقاله من سفارة السودان فى ارض الكنانة الى موقع وزير الدولة بالخارجية وانتهى به المطاف “متدولبا” به فى الرعاية ألأجتماعيه” ايكون الخير فى الشر انطوى؟
*اكيد اقتراح تعيين السيدة سناء وزيرة للسياحه ممتاز ..المنصب بلا شك يليق بها وتليق به.. فالسيد الوزير الحالى “المتقبّض شكلا وموضوعااعلنها داوية انه لم يحلل ازار عينيه او رجليه على رؤية تماثيل واصنام او ألأندلاف الى اى متحف قبل استردافه فى روليت ألأستوزار ألأنقاذى !!
*يا ناس يا شر بطّلو أرر ..تخلصوا من ثقافة “الذكوريه” بتاعتكو دى !! تمنوا للسيدة سناء ولكل ذات ثدى تتبوأ منصبا عاليا وان كانت لا تزال بنت 19 فى عمر الزهور او بنت عشرين وألأيام مقبلةاو حتى طفلة تحبو ,, تمنوا لهنّ التوفيق والنجاح .. ونان مالو.. كل من سار او سارت على الدرب وصل او وصلت.. فى ألآخر :وهو ورد وهى وردت ..اليست السيدة سناء كادت تقفّل العشرين سنه منذ تخرجها وبضراعا وبعقلها فى ام الجامعات .. الجميله ومستحيله.

وكيل بالانابة حتة واحدة؟؟؟؟ليه؟ مؤهلاتها ايه لتشغل هذا المنصب و هي يافعة صغيرة العمر و قليلة الخبر؟؟؟ وزيرة و قلنا منصب سياسي,لكن نائب وكيل وزراة سيادية و من اهم الوزارات هذه كثيرة و كثيرة جدا جدا…too much معروف ان منصب الوكيل هو منصب غير سياسي و يحتاج الى تخصص و خبرة…(اذا اسند الامر لغير اهله فانتظروا الساعة)…لذلك الامور عندنا متردية لان المناصب عندنا بالمجاملات و الترضيات و القبليات و الشلليات و نقول نحن نحكم بالشريعة, قال النبي – صلى الله عليه وسلم – : ” من ولي من أمر المسلمين شيئا فولى رجلا وهو يجد أصلح للمسلمين منه فقد خان الله ورسوله