لا أقبل نفسياً ألا تكون جوبا جزءاً من السودان..البشير لأوائل الشهادة السودانية : الرئيس القادم سيكون منكم..!!.. المهدي يطالب بتوقيع اتفاق توأمة مع الجنوب..

اكد الرئيس عمر البشير، ان الفرصة لاتزال كبيرة امام بقاء السودان موحداً عبر الاستفتاء المقبل.
وقال، ان نفسه تأبى «الا تكون جوبا جزءاً من البلاد»، وشدد على ضرورة ترسيم الحدود قبل الاقدام على صناديق الاستفتاء «حتى لانعود الى مربع الحرب بسبب امتار اراضي».
واقر البشير، الذي كان يتحدث امس امام حشد نظمه اتحاد الجامعات السودانية،لدعم الوحدة ، بان النخب السياسية لم تستغل نزوح الجنوبيين الى الشمال اثناء الحرب،الاستغلال الامثل في ازالة الشكوك والكراهية التي غرزها المستعمر خلال فترة الاحتلال،لكنه شدد على ان الفرصة لاتزال واسعة وكبيرة امام تحقيق الوحدة،ولفت الى انه لمس خلال جولاته الانتخابية ان قاعدة الوحدويين اكبر مما يتصور الاخرون،ورأى انهم فقط يحتاجون الى منحهم مزيد من الثقة والاطمئنان،والمشروعات التنموية المتوازنة والقائمة على اسس علمية.
وتمسك البشير بضرورة الفراغ من ترسيم الحدود بين الشمال والجنوب»ليس لاقامة جدار عازل وانما درءاً للعودة الى الحرب مرة اخرى بسبب الخلاف على امتار اراضي تدخل هنا او هناك».
واكد البشير، ان الحكومة «او المؤتمر الوطني كما يسميها البعض»،نفذت كل ما يليها من اتفاق السلام بنسبة 100%،وتحدي ان يأتي احدهم بدليل يقول بغير ذلك .
الصحافة
[COLOR=blue]المهدي يطالب بتوقيع اتفاق توأمة مع الجنوب[/COLOR]قال السيد الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي، إن المستقبل الوحدوي الآمن سيحقق مصلحة عليا لكل أهل السودان، ورهن تحقيق ذلك عبر الوحدة طوعية، ودعا المهدي في منتدى الصحافة والسياسة أمس، لضرورة التصدي لما وصفها بالأصوات المارقة التي ترفض آلية تقرير المصير، بجانب التي تتحدث عن استقلال الجنوب كأنه كان مستعمراً.
وأشار المهدي لمصالح متشابكة توجب الاتفاق على علاقة توأمة أسماها بالخطة «ب» تكفل تلك المصالح. وقال إن الاتفاق على التوأمة إبرامه ضروري الآن وعلى صعيد قومي، وحسم القضايا الخلافية كافة بموجبه، وأوضح أن هنالك ثلاث أولويات قال ينبغي تحقيقها، وحصرها في تحقيق الوحدة أو إبرام إتفاق التوأمة بين الشمال والجنوب في حال الانفصال، أو العمل على تجنب العودة لمربع الحرب. ودعا القوى السياسية الوحدوية لأن تتفق وتعلن إلتزامها بموقف يعدل اتفاقية السلام بصورة تخاطب مخاوف ومصالح الجنوبيين، وأشار الى أن البرنامج الذي سيخاطب مخاوف الجنوبيين ستقره مائدة مستديرة قومية وتقرر آليات نشره في الأوساط كافة بعيداً من أي تكوين حزبي.
وقال، هذه الآلية القومية التي تجيز برنامج التعبئة الوحدوية عليها كذلك أن تبين وتنشر على أوسع نطاق خسائر الانفصال للشمال والجنوب ولهما معاً، بجانب توضيح الحاجة للتوأمة في حالة قرار الانفصال وتقترح مفاصل التوأمة. وقال المهدي إن إقامة النظام السياسي على أساس ثنائي لا قومي جعل التنافر بين حزبي الاتفاقية يصير تنافراً بين الشمال والجنوب، فضلاً عن الموقف الدولي لا سيما الأمريكي.من جهته دعا محمد إبراهيم نقد السكرتير العام للحزب الشيوعي لضرورة تعديل اتفاقية السلام في حال تصويت الجنوبيين لخيار الانفصال، يمنحهم فترة عامين لما بعد الاستفتاء ليعقبها استفتاء جديد يقرروا فيه اما الاستمرار في الانفصال أو العودة الى الوطن الواحد، وطالب بإعادة تقييم اتفاقية السلام قبل عملية الاستفتاء وقال نقد: «إن تقرير المصير ليس للجنوب وحده»، وأبدى استعداده لقبول ما رشح من دعوة الحركة الشعبية للقوى السياسية لعقد مؤتمر جوبا (2)، غير أنه قال – موجهاً حديثه لياسر عرمان نائب الأمين العام للحركة -، لن نأتي لتمرير تكتيك سياسي، وقال نقد إنني لن أشعر بأية ندامة أو مسؤولية في حال انفصال الجنوب. وفي السياق قال عرمان، إن انفصال الجنوب ليس حلاً لأزمة السودان لأنه سيولد جنوبا جديدا للشمال في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، وأضاف، ان الوضع الحالي سيؤدي الى الحرب، وطالب بعدم التلاعب باتفاقية السلام، وقال إن الانفصال مسؤولية الخرطوم، وأضاف: يجب على المؤتمر الوطني أن يتفق مع القوى السياسية لتغيير مركز السلطة، وأشار الى أن معركة الاستفتاء مرتبطة بقضايا الحريات وأزمة دارفور. من ناحيته قال كمال عمر الأمين السياسي للمؤتمر الشعبي، إن هنالك شروطا جديدة للوحدة يجب إستصحابها، لخصها في توفير مناخ الحريات ومراجعة قضية المواطنة وإعادة تعريف رئاسة الدولة السودانية ليكون لدى الشماليين استعداد لأن يكون الرئيس جنوبيا.
الرأي العام
[COLOR=blue]فى لقاء رئيس الجمهورية بأوائل الشهادة السودانية … البشير: الرئيس القادم سيكون منكم! [/COLOR]شهدت قاعة مجلس الوزراء بالخرطوم لقاء المشير عمر البشير رئيس الجمهورية بالمائة الأوئل في الشهادة السودانية.
وقدم رئيس الجمهورية التهاني للطلاب المتفوقين وأسرهم وأساتذتهم على هذا النبوغ والتفوق مؤكداً على دعم الدولة لهم ورعايتهم لأن طموحهم يعد طموحاً للوطن حتى تنطلق مقدراتهم العلمية والتي سيستفيد منها السودان والبشرية جمعاء وداعب البشير الحضور قائلاً: "سيجلس واحد منكم يوماً ما في هذا الكرسي متقلداً رئاسة الجمهورية وسيخاطب الطلاب وسيذكر هذا الموقف ويقول إن الرئيس قد قال ذلك".
ولم يخف الطلاب تبسمهم وكل واحد فيهم يمني نفسه بأن يكون الرئيس القادم كما شدد رئيس الجمهورية على ضرورة المحافظة على الدين والأخلاق لأنها أساس الحياة السليمة.
وقال رئيس الاتحاد العام للطلاب السودانيين الذى نظم اللقاء: إن الاتحاد درج سنوياً على الاحتفال بالمتفوقين لأنهم ثروة قومية داعمة للوطن مشيداً بثورة التعليم العالي التي عملت على التوسع في التعليم ومكنت الطلاب من الدخول للجامعات بيسر.
وقدمت كلمة الطلاب هناء محمد احمد الحاصلة على المركز الاول فى امتحانات الشهادة السودانية شاكرة اتحاد الطلاب على هذا البرنامج الذي عرفهم ببعض وبالزيارات العلمية التى نظمها لهم ودعمهم المادي والمعنوي متمنية أن يتطور العلم ويعم السلام كل ربوع السودان.
وفى السياق يختتم الخميس الأسبوع الذى خصصة الاتحاد للطلاب المتفوقين بكرنفال بقاعة الصداقة وسيشهد توزيع الشنطة العملية لطلاب الطب والهندسة و(10) لابتوب للعشرة الاوائل.
السوداني
لاحول ولاقوة الابالله يعني الطماع داير يكون رئيسنا الي ان يكبر احد هؤلاء الصبية ويرأسنا والظاهر ايضا ان احد اقرباء الرئيس هذا امتحن وبالدروس والقروش اتفوق وداير يقول الامر فينا الي ان تكبر وتستلم
ها ها ها ها القادم هو اوكامبو القادمة هى العدالة والقانون ونصر من الله لاهل ضحايا دارفور من الارامل واليتامى والاطفال الى المحكمة ايها المستبد الظالم اوكتمبو جاييك وسيك سيك معلق فيك
بلقائه الطلاب وأوائل الشهادة السودانية سنتوقع من الرئيس أن ( يذبحنا) كما يقولها أهل الخليج وسيكثر من ( الطلة ) وكثرة الطلة ( بتمسخ خلق الله ) وذلك بفعل تهم الجنائية وتقييد حريته أي الرئيس , وقد لا نستبعد أن يكون غدا في لقاء جماهيري مع ( ستات الشاي ) و (ماسحي) الاحذيه داخل فرندات السوق العربي وليس تقليلا من من يمتهن هذه المهن ووالله نتمني ذلك حتي تكون هنالك حقيقة أن الراعي يهتم برعيته , تهم الجنائية خلقت للرئيس برنامجا دخليا وحسنا فعل أوكامبو, أخيرا أفتكر السيد الرئيس أن له شعب وبارك الله في أوكامبو بتهمه هذه وإلا ما كان الرئيس لديه فراغ بالإحتفال بأوائل الطلبة. أكثر ما يغيط هو مداعبته ( المسيخة) للطلبة وكلنا يعلم الحال التي وصل إليها التعليم فانشغال الحكومة بذاتها وما فيها من فساد جعلتها تدير ظهرها عن حال المواطن,المداعبة التي ألقاها علي الطلاب ما هي إلا هروب عن المشاكل والتهم الجنائية وحرمانه بالتالي من التحرك خارجيا تأتي هذه المداعبة لتفسر الحالة النفسيه التي يعيشها الرئيس فهو يعلم تماما ما هو وكيف هو حال المواطن؟وإن كان لا يعلم فهذه مصيبة أكبر,وعدنا السيد الرئيس عند افتتاح كهرباء سد مروي بنهاية الفقر والمعاناة فماذا يحدث الآن؟؟؟؟ وعدنا بالتعليم المجاني واالبيئة الصحية للمواطن فماذا رأينا من تنكيل وسجن وتعذيب للأطباء؟؟؟ التعليم دخل السوق وصارت أسعاره وفق نوعية المدارس والجامعات وكتاب المراحل الأولية بدل أن يكون في مخزن الوزارة أو المدارس أبي إلا أن يكون ملقاة علي الشارع للبيع.
إذن حديث الرئيس يجيء متناقضا للواقع ومن شخص لا واعي يهزيء باتهمات الجنائية
خلى الكذب و النفاق متين فى اول السودان بقي رئيس
ليته قال تتسلمون شهادات التخرج من الجامعات من يدى رئيس اخر اى بعد خمس سنوات
أول حاجه البشير كضاب حتى اكان حلف —- بس الشى البسكت الفاشل الذى يدعى الصادق المهدى ده شنو — البشير بفوت براهو اكان ما أتنازل الخرف والموت كلنا بجينا — بالحلنا من الوراث المفتكرين السودان حقهم ديل شنو —- لا حوله ولا قوة الا بالله
يابشير حرام عليك والله ده شرف تتمناه الى ابناءنا المتفوقين ديل ابناء نوابغ يديرون البلد بعدنا بالعلم وليس بالدبابة ودى جنازة مالك مورطهم بها واسع يكون فيهم واحد غشيم ويفكر ابقى مثلك مجازفاتى ويضع البلد ويتم الناقصة ويااولادى الاوائيل اوعى تسمعون كلام عمكم البشير ده ده راجل بخرف وطالع بره الشبكة هو اصلو لما يلقى مكرفون اتوتيكى كده برمى دراب وكان سمع صوت بنقز او كمنجة بقو بسكسك ويرقص توستى ويعرض وارمو كلام عمكم ده البحر وشوفون علمكم والله يوفقكم
لو الرئيس بجى من اوائل السودان ما كان بقى دا حال البلد .. لكن الرئيس بجى من المدفع جاهل من نوعية تحت جزمتى ويموصه ويشرب مويته ويلحس كوعو وجلد كديس الخ..
ووزراء الرئيس الجاهل يكونوا اصحاب شهادات مزوره لا علم لهم ولا يهمهم سواء النهب والسلب لتنتفخ جيوبهم وكروشهم.
السيد الرئيس الكضاب … نحن نتمنى ان يتركوا المتعلمين اصحاب الشهادات الحقيقيه يديروا امور البلاد والعباد … ولكن للاسف المتعلمين اخر من يفكر فى حمل السلاح برغم انه الوسيله الوحيده للسلطه