الغرغرينا ‘تأكل’ سيف الإسلام.. فقد اصابع جديدة من يده

أكدت مصادر ليبية خاصة تمكنت من معاينة الوضع الصحي لسيف الإسلام نجل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، أنه فقد أصابع جديدة من يديه المصابة بداء الغرغرينا، وأن وضعه الصحي بات يتجه نحو الأسوأ، وسط مخاوف من أن ينتشر هذا الداء، في مناطق أخرى من جسمه، بعد نحو شهر من إلقاء القبض عليه مصابا في إحدى مناطق الجنوب الليبي، إذ كان سيف الإسلام قد تعرض لإصابة سابقة في قصف للقوات الدولية على مكان كان يختبئ فيه في العاصمة طرابلس قبل أن يقرر الهرب نحو مدن الجنوب الليبي بحثا عن ممر آمن الى دولة إفريقية .
وتتوقع مصادر ليبية أن تسوء الحالة الصحية لسيف الإسلام قبل إقتراب موعد محاكمته، وسط خلافات بين المجلس الإنتقالي، والثوار الذين يعتقلون القذافي الإبن في الوقت الراهن، إلا أن المصادر نفسها أكدت أن الأخير يتحدث بشكل طبيعي مع زواره، وأنه يتجاوب مع أي أسئلة أو إستفسارات توجه إليه، كما أنه لا يبدي أي ندم على ما حصل إبان عهد والده، ولا يبدي أي مخاوف من محاكمته الوشيكة، لكنه لا يريدها طويلة وثأرية، مؤكدا أنه راض عن دوره طيلة السنوات السابقة، و خلال الأشهر التي تلت التمرد المسلح المدعوم غربياً قبل نحو عام.
دنيا الوطن
والله يا أخواني الراجل دا بقي يحنني …..!!؟؟
ووين الهيلمانه …والفرعنة …وين رفع السبابه وتهديد الشعب الليبي … وين
الغطرسه؟؟
ووين طز ….وظزين وطز ….
يا جماعة ما قلنا التواضع شي جميل …ما قلنا لا تظلموا الناس وتفتروا عليهم …ولا
تظلموا المساكين الغلبانين …ديل معاهم القوي الذي لا ينام …معاهم الله ….
في كلام تاني ؟؟؟
ويجب أن يتعظ طغاة نظام الإنقاذ …وسدنة الإنقاذ …وكلاب الإنقاذ … وصدقوني لهم
يوم أغبر أسود …. وقريباً سوف تتذكرون كلامي …
والله أكبر على كل ظالم ومتجبر ..
يمهل ولا يهمل هذه الاصابع ياما قتلت وعذبت الابرياء دعوه يعانى كما عانى الابرياء من الشعب الليبى
لمن لا يعرف ليبيا عن قرب صدق هذا الرجل عن قرب عندما حذر من نشوب حرب اهلبه ولكن للاسف لم يفهمه البعض والان هاهو العميل صديق الكيزان مصطفى عبد الجليل يتحدث عن حرب اهليه لعدم وجود اي شكل من اشكال الدوله ولا اي شكل من اشكال القانون . نحن لسنا بصدد التحذث عن الذات الالهيه او قدرة الخالق عز وجل بل عن اماكنيه محاربه الأنظمه الشوليه بعيدا عن التدخلات الاجنبيه
لو الكلام دا حصل في بلد اوروبية كان لقى احسن معاملة واهتمام لانو هناك المتهم برئ حتى تثبت ادانته ، اما في بلاد الغجر والمتخلفين والبربريين والسة مازالو عايشين في العصر الحجري ممكن اقعدو اعاينو فيهو لحدي ما يموت واتلذذوا بي عذابو وهم بهللو اكبرو ، قال عاوزين يبنو دولة مدنية ديموقراطية
ياخى عالجو وبعدين حاكمو ولو كان مزنب اسجنوه او اعدموه بس خليكم مسلمين ولا تنزعو الرحمة من قلوبكم حتى يرحمكم الله والمصيبة الكبرى فى هذا الزمان الغابر انتزعت الرحمة من قلوب اكثر المسلمين واصبح الحقد والكراهية مصيدر على قلوب القالبية العظمى من المسلمين خصوصأ العرب منهم