السوريون في السودان.. ضيوف وليسوا لاجئين

ضيوف وليسوا لاجئين، هكذا اعتبر السودان عشرات الآلاف من اللاجئين السوريين الذين يمموا وجوههم شطره.
وخلافا لباقي الدول العربية لم تفرض السودان تأشيرة على السوريين، بل كفلت لهم الإقامة والتعليم والعمل.
هذه المعاملة وجد فيها السوريون -ممن أجبرتهم الحرب على مغادرة بلادهم- فرصة لا تتوفر في دول عربية وإسلامية وغربية أخرى باتت لا ترى فيهم سوى عبء بشري وأمني داهم لا بد من صده إن لزم الأمر.
حلقة الخميس (3/9/2015) من برنامج “الواقع العربي” ناقشت أوضاع اللاجئين السوريين في السودان والتسهيلات التي يحصلون عليها مقارنة بما يواجهونه في دول أخرى عربية أو أوروبية.
كرم ونجدة
بشأن هذا الموضوع اعتبر رئيس حملة “آفاق الخير” لاستقبال الضيوف السوريين في السودان عميد الشرطة عبد الغفار علي حمد أن قرار السودان استقبال السوريين بدون شرط الحصول المسبق على تأشيرة الدخول واعتبارهم ضيوفا أعزاء على السودان يتسم مع القيم الكلية للشعب السوداني والعقل الجمعي الذي يعلي من قيم إكرام الضيف ونجدة الملهوف وإجارة المستجير، مؤكدا أن القران الكريم يأمرنا بإجارة حتى الكافرين “فما بالك بأخوة لنا في الدين واللغة”.
وأوضح أن السوريين يتمتعون في السودان بحقوق المواطنة، ومنها الانتقال إلى أي مكان داخل السودان بحرية دون شرط الحصول على إقامة، وكذلك حق تلقي التعليم المجاني في المراحل الأساسية والثانوية والجامعية بدون فرض رسوم، إضافة إلى تلقي العلاج في المشافي الحكومية بالمجان، وحق العمل سواء في دواوين الدولة الرسمية أو في سوق العمل العام أو الخاص.
وبشأن الأليات التي يتم بها التعامل مع اللاجئين السوريين قال حمد إن السوري الآن يسير بخطوات حثيثة للاندماج في المجتمع السوداني، وأنه فور وصوله للسودان تستقبله لجان في المطار وتسلمه إلى لجنة الإسكان التي تتولى حل مشكلة السكن، وأشار في هذا الصدد إلى وجود متبرعين من السودانيين لإيواء السوريين في منازلهم.
وعن تقييمه للتجربة أكد المسؤول السوداني أن الوقت لا يزال مبكرا لتقييمها، لكنه أكد أن الناظر للأمور يجد أن توفر عامل اللغة والدين والعقيدة وتقارب العادات والتقاليد وسماحة الشعب السوداني وقيمه المضيافة وعراقة الشعب السوري وما يتمتع به من حضارة يؤشر إلى أن الأمور ستسير في اندماج السوريين في المجتمع السوداني.
مقارنة
من جهته، أشاد رئيس حزب الجمهورية السوري المعارض محمد صبرا بتعامل السودان مع اللاجئين السوريين، وأكد أن السودان يقدم كل الحقوق التي نصت عليها اتفاقية اللاجئين عام 1951 وكافة بنودها.
وقارن صبرا بين تعامل السودان مع اللاجئين السوريين وتعامل بعض دول جوار سوريا معهم، وقال إن تركيا على سبيل المثال لم تمنحهم صفة لاجئ، وسمحت لهم بهامش معين من الحركة مثل بعض التعليم المجاني والخدمات الطبية والعمل بشروط معينة، في حين أن الأردن منح صفة لاجئ للسوريين داخل حدود المخيمات، لكنه لم يسمح لهم بالعمل.
ومع تأكيده على تفهم ظروف هذه الدول وعدم تحميلها أعباء إضافية دعا صبرا إلى ضرورة تقديم حزمة من الحلول لا تكون هذه الدول فقط مسؤولة عنها، لتحسين ظروف اللاجئين بحيث لا يكونون مجبرين على الهجرة إلى أوروبا.
وفي هذا الصدد، اقترح أن يتبنى مجلس التعاون الخليجي برنامجا مؤقتا لتشغيل ثلاثمئة ألف لاجئ سوري لمدة عامين فقط مع تعهدات بعدم بقائهم بعد هذه المدة. وأوضح أن كل فرد من هذا العدد قادر على إعالة عشرة أفراد، وبالتالي ثلاثة ملايين لاجئ.
وقال صبرا: المعارضة السورية عجزت بالكامل عن تقديم مقترحات لدول العالم من أجل قضية اللجوء، وقال إنها قصرت ولم تقدم حلولا عملية وعقلانية لحل مشكل اللجوء وربما ارتكبت خطايا، لكن الوقت لم ينفد منها وبإمكانها تخفيف الأثر الاقتصادي للجوء بدول الجوار.
الجزيرة




القضيه السوريه قضيه معقده والكل مشترك فيها النظام والمعرضه حتى انهال عليهم اهل داعش مثل ياجوج وماجوج اهلا باخوتنا الوريين فى السودان ولك احذركم واحذر حكومتنا الحرص واجب فى هذا التساهل الاخرق يمكن ان يستفيد منه كل المتطرفون امثال داعش وجبهة النص ره وغيرها ويا حكومتنا انتم تضيقون علي اهلكم فى الحريه خوفا من الانتفاضه وتفتحون ابواب البلد لكل من هب ودب دون وعى وهذا ما جلب لتا الكفوه ايام سطوة الترابى ورهطه وللان يدفع كل اهل السودان ثمنا باهظا لا ندرى متى يخلص
القران الكريم يأمرنا بإجارة حتى الكافرين “فما بالك بأخوة لنا في الدين واللغة”.(و الله انتو عندكم النفاق على مدار الساعة طيب ما عندكم الجنوبيين اهلكم ما احسنتو معاملتم ليه)…وكذلك حق تلقي التعليم المجاني في المراحل الأساسية والثانوية والجامعية بدون فرض رسوم، إضافة إلى تلقي العلاج في المشافي الحكومية بالمجان،(و انتو بتين كان عندكم تعليم مجان و لا علاج مجان ما يبقى حنك ساى)….وحق العمل سواء في دواوين الدولة الرسمية أو في سوق العمل العام أو الخاص.(بقا دى المصيبة الكبيرة لانو دا لا يطبق فى اى دولة فى العالم لانو اى قانون او دستور يجعل الوظيفة العامة للمواطن فقط او اولا بعد ذلك للأكفأ و انت اساسا العطالة مالياك لى اضنيك عايز بكرا تقلب الشباب ديل على السوريين لما يشوفوا كل الوزارات و المصالح مليانة سوريين و هم سايقين تكتك و رقشة و معاهو ماجستير…بعدين انتو لو اعتبرتوهم لاجئين ما بعيبهم بشئ و انتو ما حتصرفوا عليهم لانو حتتبناهم اللجنة العليا للاجئين و تدفع ليكم بادولار
والله مشكلة معقدة ، بعد شوية ا لسورييون كلهم حيطلعو خارج سوريا وحيتجنسو جنسيات أخري والله مساكين ، بس يا ريت لو يتوزوعو في أطراف البلد كردفان دارفور الشرق عشان يحصل نماء وعمل وفي نفس الوقت ما يحصل تكدس في العاصمة
مواطنين؟ ما حقيقة لان السودان اصلا حكامه من اصول تركية وكرديه وسوريا من زمان. كدا امش وزارة الداخلية ولا الدفاع وشوف الناس ذو الرتب العالية كلهم ما بشبوهنا.
ليه ما استقبلنا اخواناالجنوبيين بالطريقة وجهزنا لهم المسكن والمأكل واعطاءهم فرص التعليم والعمل.
كل دا عشان بنجري وراء العروبة ونجد رضى العرب ونكون دولة عربية. السودان دولة افريقيا مهما كانت المحاولات يفضل السودان افريقيا.
اعوذ بالله من شر النفايات في العقد
الشوام اكثر الناس عنصرية تجاه السودانين، يفرون منا فرار الصحيح من الاجرب
الواجب الديني والاخلاقي يختم علينا استقبالهم و حسن وفادتهم، اذا شعوب مثل الشعب الألماني تفاعلت معهم وقررت استضافه ثمانمائة الف لاجئ منهم فما بالنا نحن المسلمين؟ الشعب السوري شعب يحترم السودانيين ونرجو عدم الخلط مع ما يثار من مقولات صدرت عن اللبنانيين بغض النظر عن مدي صحتها ولكن..
يجب ان تتم الاستضافة بضوابط محكمه للغايه بمعني حصرهم وإصدار بطاقات لهم تحوي كافه المعلومات عنهم وتسجيلهم حتي لا يتسلل من خلالهم دواعش او متطرفين كما يجب حصر الاعمال المسموح لهم ألقيام بها حتي لا يضايقوا السودانيين في بعض الاعمال وخصوصا نحن نشتكي من نسبه عطاله عاليه
المهم عمل موازنه تراعي من جانب مأساه هؤلاء الاخوان ومن ناحيه ثانيه وضع السودان المنهك اصلا
والله المستعان
و لكنه تهرب من السؤال لماذا لا يتم التعامل مع لاجئين دارفور والنيل الازرق بنفس الطريقة
مرحبا باخواننا السوريون فى السودان ارض الكرم المركوز فى ارضها . ونامل ان يتوفر لهم السكن اللائق بهم … ونسأل الله ان يحل مشكلتهم التي شعبت دروبها.. وللاسف كل الذي جرى لسوريا من عبط وجهل مايسمى الجيش الحر .. فالدولة كانت امنه والمواطن كان مطمئنا . والفتنة كانت نائمة لعن الله من ايقظها . كلنا يعرف سوريا قبل هذا البلاء كانت اكثر ارض الله امانا ورخاءا وجمالا حتى الماء ينساب فى المواسير بعاصمتها بردا وسلاما .. فقام شيطان هؤلاء المتردون وامرهم باشعال نار الفتنة فشتتوا شمل البلاد ودمورا دورها ومزقوا اجساد نسائها واطفالها ومزارعها ولو كان هذا الجيش الحر يحارب مكون من رجال لما حاربوا الحكومة من داخل المدن وبين المساكن .. فنحن فى السودان نتحارب مع ا خواننا الجنوبيون خمسين عاما ولم تقع لنا معركة داخل مدينة على الاطلاق كل الصدام واللطام كان فى البراري والاحراش حماية للنساء والاطفال والعجزة من الرصاص والقتل . فهذا الجيش الحر هو الذي تقع عليه مسئولية تدمير وقتل السوريون فى المقام الاول لانهم للاسف يضربون جيش الحكومة ويجعلون المواطنين دروعا بشرية . فهل فهمتم يالسوريون قاتلكم الاول … فهم الدعواش والجيش الحر البائس والشيعة وكل المارقين عن دين الاسلام القتلة الفجرة.
. فضاعت سوريا بين هؤلاء وهؤلاء وتاه ابن الشام فى البراري والصحاري والدول يستجدي لقمة العيش … وارض الشام التي باركها النبي عليه الصلاة والسلام ثلاث مرات فى مجلس واحد لاتستحق هذا العناء والبهدلة .. فيا اهلنا فى ربوع السودان قد حل عليكم ضيف عزيز من ارض كريمة فراعوا حق الاسلام والانسانية فيهم .فنحن من نفر يذكر الكرم والمجد حيثما ذكروا …..
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺍﻟﻠﻐﺔ؟؟؟ ﺍﻡ ﻭﺍﻟﻌﺮﺑﺔ؟؟؟
ﺍﻡ ﺍﻧﻬﺎ ﻓﺮﺻﺔ ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﺣﻠﻢ ﺍﻟﺒﻌﺾ (ﺭﺍﺷﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺤﻠﻴﻢ) ﻭﻏﻴﺮﻩ ﺑﻔﺘﺢ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﻟﺬﻭﻱ ﺍﻟﺒﺸﺮﺓ ﺍﻟﺒﻴﻀﺎﺀ ﺣﺘﻰ ﻻ ﺗﻜﺜﺮ ﺍﻟﺒﺸﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ؟؟ ﺍﻟﻔﻴﻜﻢ ﺍﺗﻌﺮﻓﺖ.. ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻭﺍﺣﺪ ﺫﻭ ﺑﺸﺮﺓ ﺳﻮﺩﺍﺀ ﻣﺘﺄﺳﻒ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﺍﻟﻘﺎﺻﺮ ﻻﻣﺜﺎﻝ ﺭﺍﺷﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺤﻠﻴﻢ ﻛﺎﺗﺐ ﺍﻟﺮﺍﻱ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺫﻭ ﺍﻟﺒﺸﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ…
ﺍﺧﻴﺮﺍ ﻻ ﺍﻋﺘﺮﺍﺽ ﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﻌﻮﻥ ﻟﻜﻞ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﻣﺴﻠﻢ ﻭﻛﺎﻓﺮ ﺍﺳﻮﺩ ﻭﺍﺑﻴﺾ ﺍﻟﺦ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻣﻊ ﺗﺼﺮﻓﺎﺕ ﺻﺒﻴﺎﻧﻴﺔ ﻟﻠﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﻟﻠﺴﻮﺭﻳﻴﻦ ﻫﻨﺎ ﻣﺜﻼ ﻫﻮ ﻭﺿﻊ ﻻﺟﺊ ﻛﻜﻞ ﺍﻼﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﻔﺎﺭﻳﻦ ﻣﻦ ﻛﻮﺍﺭﺙ ﺑﺒﻼﺩﻫﻢ ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻳﺤﻘﻖ ﻣﺼﻠﺤﺔ ﺍﻟﺠﺎﻧﺒﻴﻦ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﻴﻦ ﻭﺩﻭﻟﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻫﺬﺍ لﻣﻦ ﻳﻔﻬﻢ ﻓﻲ ﺷﺆﻭﻥ ﺍﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭﻋﻼﻗﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻭﺗﻌﺎﻣﻠﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﻭﺍﻟﺪﺳﺎﺗﻴﺮ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻭﺧﺎﺻﺘﻬﺎ ﻫﻲ.. ﺩﻭﻟﺔ ﻧﺼﻒ سﻛﺎﻧﻬﺎ ﺍﻣﺎ ﻻﺟﺌﻴﻦ ﺍﻭ ﻧﺎﺯﺣﻴﻦ ﺗﺪﻭﺭ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﻓﻲ ﻧﺼﻔﻬﺎ ﻏﺮﺑﺎ ﻭﺟﻨﻮﺑﺎ ﻭﻳﻔﺘﻚ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭﺍﻟﻤﺤﺴﻮﺑﻴﺔ ﺑﻤﻴﺰﺍﻧﻴﺘﻬﺎ ﻭﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﺔ ﺗﺰﻳﺪ ﺍﻟﻄﻴﻦ ﺑﻠﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻴﺲ ﻓﻲ ﺍﻼﻣﺮ ﻋﺠﺐ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﺍﻳﺎﻫ ﻳﺘﺴﻖ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﺨﺒﻂ ﺍﻳﺎه ﻭﺿﺮﺏ ﻋﺮﺽ ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ ﺑﻜﻞ ﺍﻼﻋﺮﺍﻑ ﻭﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ.. ﺟﻨﺴﻮﻫﻢ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﷲ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﻭﺍﺧﻮﺍﻥ ﻣﺼﺮ ﻭﺍﻃﺮﺩﻭﺍ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺑﺘﺴﻬﻴﻞ ﺳﻔﺮﻩ ﻳﺧﻞ ﻟﻜﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﺗﻜﻮﻧﻮﺍ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺫﺍ ﻗﻮﻣﺎ ﻣﺮﺗﺎﺣﻴﻦ ﻣﻦ ﻗﻮﺓ ﺭﺍﺱ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭﻣﺴﺘﻤﺘﻌﻴﻦ ﺑﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭﻛﻢ ..
المصريون مواطنين من الدرجه الاولي,,السوريون ضيوف ,,,الفلسطينيون يحق له الحل والترحال في اصقاع بلادنا,,اليمنيون عابري سبيل يحق لهم الاقامه في السودان ,,
سفاح السودان يطالب بتوطين 20مليون مصري في السودان,وازالة الحدود بين بلدينا,
السوريون يفوق عددهم ال100الف ويستقبل السودان شهريا الف لاجئ سوري,و
منذ مئات السنين وفدت الي بلادنا قبيلة الرشايده من الجزيره العربيه واستقروا في شرق السودان وامتلكوا الأراضي والسعيه,و
لم يختلط الرشايده باي من قبائل شرقنا الحبيب وبقوا كما هم لهجتهم سعوديه كما مبلسهم وعاداتهم وتقاليدهم سرقوا الأطفال واستعبدوهم ,,خربوا اقتصاد السودان عن طريق التهريب ,,واليوم هم اكبر من يتاجر بالبشر من دول الجوار يبيعونهم في سوق النخاسه لكل من يدفع الثمن,,
التاريخ يعيد نفسه وسفلة الإنقاذ لم يتعظوا من درس قبيلة الرشايده ويسعون لتوطين الملاين من المصريين والاعراب في بلادنا وسيؤدي ذلك الي صراعات دمويه بين الوافدين الجدد واهلنا لان هولاء الوافدين خاصة المصريين تختلف عاداتهم وتقاليدهم عنا ومعرفون بالانانيه المفرطه وستسهل لهم حكومة سفلة الإنقاذ الاستيلاء علي الأراضي والعقار والاعمال التجاريه ليقبع أبناء بلادي في الفقر المدقع,,
هذا المخطط ظاهره انساني في حالة السوريين ويخفي في باطنه اجنده خطيره يسعي بموجبها تنظيم الاخوان العالمي تملك السودان ليصبح مرتعا خصبا لهم ومركز أساسي لادارة اجندتهم الارهابيه في العالم وغسيل الأموال وتجارة المخدرات,,,
كلنا يشهد الهجمه المصريه علي بلادنا لا يمر يوم من دون ان يطل علي بلادنا مسؤول مصري,,,شاعر مصري ,,فنان مصري واخرهم هاني شاكر والهام شاهين ومجموعة من راقصات العشره بلدي يطالبوننا بالوحده مع مصر,,,يا سلام!!!
واطل علنا ما يسمي نفسه بالرحال المصري الذي وفد الي بلادنا ودعا الشباب المصري الي النزوح الي بلادنا لوجود إمكانات هائلة خاصه وان سفاح السودان وحرياته الاربع تمكن المصريون من العبث والعربده في بلادنا كما شاْوا,
افيقوا يا اهل بلادي من قبل ان نصبح غرباء في بلادنا ويتم توطيننا في كانتونات ومعسكرات وتكون مهمتنا خدمة الوافدين الجدد والترفيه عنهم بدلوكه وعرضه كمهرجي السيرك ويلقون لنا بقليل من المال وفتات من الطعام,,
مخطط تدمير السودان وتسليمه للتنظيم العالمي للاخوان وتوطنين ملايين المصرين والاعراب ومجموعات الإرهاب جاري وبتنسيق عالي مع سفلة الإنقاذ ومجموعات الاخوان الارهابيه في السودان ونحن في غيبوبه انقاذيه اخوانيه لا نبالي بما يجري حولنا,,
اللهم احفظ بلادنا واهلنا من شرور الاخوان ومن مكائد المصريين,,
.
للاسف بقيت احس انو الناس البعلقو هنا كلهم يحملون في انفسهم مرض العنصرية واعتقد انهم يعانون من عقد نفسية …. في اي موضوع لازم يدخلو اسود وابيض وبنفسجي … الكرم ما حاجة جديدة علينا والواحد فينا بمشي في اي مكان بغمروو الفخر وراسو مرفوع من اصالة طبعنا وطيبة اصلنا … والضيف لمن اجينا واجب علينا حسن ضيافته حتي لو بالقليل العندنا بغض النظر عن جنسيتو او ديانتو …الخ … اهم حاجة زي ما قال اخونا في التعليقات الحكاية تكون منظمة وما فااكة سااي … واهم حاجة لازم يعرفوها الناس البعلقو هنا انو منتدي الراكوبة اصبح عالمي وناس كتيرة بتدخلو من مختلف دول العالم … عشان كدة اذا ما كنت من اهل الفكر والمنطق والكلام الموزون احتفظ بي كلامك لنفسك وخلي الناس الفاهمة تكتب عشان نستفيد منها
ليس هنالك من لا يريد تقديم يد المساعدة للاخوة السوريين في محنتهم رغم أن السودان يعانى من الفقر وعدم وفرة الخدمات الأساسية لشعبه وتشن فيه حروب ويعانى أهله كما هو حال السوريون من النزوح تحت وطأة الحروب, ولكن السؤال الذى يفرض نفسه ولم يجد إجابة شافية حتى الآن لماذا لا تستقبل الدول العربية المسلمة اخوتهم السوريون, خاصة دول الخليج الغنية كدولة قطر مثلا والتي تلعب دورا بارزا في الحرب السورية, لماذا يتدافع آلاف السوريون نحو أوربا الكافرة التي لا تربطهم بها أي صلة, ويبدو أن الصحفى روبرت فيسك كان محقا في مقاله في صحيفة الاندبندنت, عندما قال السوريون الذين يعانون للوصول الى أوربا يعلمون تاريخ أوربا ولكن يبدو رغم ماديتنا وضعف تديننا لا تزال فكرة الإنسانية حية في أوربا.
سلام ي شباب بلدنا الحبيب … اعرفكم جميعا همكم الوطن لكن سوريا من قبل الاحداث كان ملاذ للسودانى .. ومنها عبر الالاف لاوربا عن طريق تركيا وكان اللاجىء او طالب اللجؤ محترم من قبل الحكومة السورية والشعب السورى وحكومته وفروا فرص التعليم والعلاج لاى سودانى واطغاله … كما لا توجد تاشيرة دخول لاى سودانى فادم من اى جهة كما كان تعاملهم مع اى سودانى يسكن فى حاراتهم بكل ذوق وادب فمرحبا بهم بيننا … واعرف جنوبى تزوج سورية .. دعوا الضيوف بيننا اكراما لصنيعهم لنا
إلى السلاح يا شرفاء بلادي .. بالتغيير الديمغرافي سينهون وجودنا كسودانيين .. وهذه آخر مراحل الاستيلاء على السودان من قبل الأعراب العنصريين .
سمعتوا ليكم بي ضيف بيشتغل في الحكومه .. والله عجب .
بلد هملة وطبعا تتجلي عقدة النقص والترحيب بكل ماهو ابيض الحاصل ده طبعا بكشف العوارة والهبل العندنا كسودانييين ياخي مصر والسعودية والجزائر ودول الخليج ولبنان مااستقبلتهم وفتحت ليهم الباب حدادي مدادي وخلت ليهم الحبل علي الغارب رغم انهم يشبهونهم لونا وشكلا عشان يجو ويخشو ويمرقوا علي كيفهم لكن طبعا حكومتنا النحريرة المغفلة البليدة اي واحد جاي من سقط لقط تخليهو يخش ويعربد ويعمل السبعة وذمتها كمان باسم الاخوة العربية المزيفة وعقدتنا تجاه كل ماهو ابيض طبعا لدرجة الانبطاح والهبل غايتو مرحبا بالتغيير الديموغرافي دارفور كمثال وجبال النوبة كمثال ودخول الاف المصريين والسوريين والاثيوبيين الي السودان وكمان طبعا لو عايزين الجنسية الهملة بتاعتنا دي يدوهم ليها مجانا وبرخص التراب طبعا مالجنسية السودانية والانسان السوداني هو ذاتو ارخص من التراب ويشتغلو ويلاقو فرص السوداني ذاتو مايحلم بيها والسوداني يتشات بالشلوت علي قفاهو يلا برة…بدلا من استقبالهم بهذا الشكل الغبي والبليد وكان السودان هو سويسرا او المانيا او السويد ينبغي تنظيم دخولهم وتنظيم اعدادهم وخلق فرص عمل لهم بحيث لايزاحمو المواطن اللي هو اصلا عاطل ومالاقي شغل من اساسو واعطائهم بطاقات هوية تنظم وجودهم وتنظم فرص العمل اللي بيشتغلو فيها ولا بد من الفحص الامني مش ترك الحبل علي الغارب بغباء وحماقة منقطعة النظير وسؤال ليه دول الخليج ولبنان ودول شمال افريقيا واوروبا مااستقبلوهم بنفس الحماسة العمياء الغبية بتاعة حكومتنا العبيطة افتكر الاجابة معروفة
صرحت انجيلا ميركل رئيسة وزراء المانيا بأن السوريون الفارين من الحرب ” مكة” اقرب اليهم من المانيا ولكنهم فضلوا ركوب الصعاب وضحوا للوصول لألمانيا لطلب اللجوء . لقد اصابت العرب والمسلمين وقادتهم فى مقتل والبستهم الطرح والعار. وقد استقبلت حتى الآن ( 000 , 800 ) ثمانمائة الف من السوريين . ووبخت الدول الأعضاء فى الأتحاد الأوروبى على تقاعسهم فى مساعدة اللأجئيين . اين العروبة , اين الأسلام ؟ كله شعارات وكلام فارغ يرددونه ليلا ونهارا لعرض الدنيا . والله عار ومليون عار ركبنا من انجيلا ميركل . وأسألكم بربكم من هو الآن المسلم من الكافر؟ انجيلا ميركل ام رؤساء الدول الأسلامية والعربية ؟
الناس ديل ما بسكنو وبستقروا في السودان والله قاعدين يقولوا السودان المعيشة فيهو اغلى من لندن
من خلال احتكاكي بالسوريين في دول المهجر فهم من احسن و افضل الاعراب. في اوايل التسعينيات كان الاف السودانيين لاجوون في سوريا و منها عبرو الي اروبا. مرحبا بالسوريين في السودان و مرحبا بالصوماليين و الاحباش، و ربنا يصلح الاحوال
انا ماعندي اعتراض بأستقبال اللاجئين السوريين للسودان مرحب بيهم مادام مسلمين لكن لو كانوا من دولة افريقية كان حاتقرأ تعليقات عنصرية نتنة لي شنو النفاق والتملق للاصحاب البشرة البيضاء ام انها سياسة الكيل بمكيالين
كما قيل كالمستجير بالرمضاء من النار مرحباً بكم ونتمني لكم التوفيق
القضيه السوريه قضيه معقده والكل مشترك فيها النظام والمعرضه حتى انهال عليهم اهل داعش مثل ياجوج وماجوج اهلا باخوتنا الوريين فى السودان ولك احذركم واحذر حكومتنا الحرص واجب فى هذا التساهل الاخرق يمكن ان يستفيد منه كل المتطرفون امثال داعش وجبهة النص ره وغيرها ويا حكومتنا انتم تضيقون علي اهلكم فى الحريه خوفا من الانتفاضه وتفتحون ابواب البلد لكل من هب ودب دون وعى وهذا ما جلب لتا الكفوه ايام سطوة الترابى ورهطه وللان يدفع كل اهل السودان ثمنا باهظا لا ندرى متى يخلص
القران الكريم يأمرنا بإجارة حتى الكافرين “فما بالك بأخوة لنا في الدين واللغة”.(و الله انتو عندكم النفاق على مدار الساعة طيب ما عندكم الجنوبيين اهلكم ما احسنتو معاملتم ليه)…وكذلك حق تلقي التعليم المجاني في المراحل الأساسية والثانوية والجامعية بدون فرض رسوم، إضافة إلى تلقي العلاج في المشافي الحكومية بالمجان،(و انتو بتين كان عندكم تعليم مجان و لا علاج مجان ما يبقى حنك ساى)….وحق العمل سواء في دواوين الدولة الرسمية أو في سوق العمل العام أو الخاص.(بقا دى المصيبة الكبيرة لانو دا لا يطبق فى اى دولة فى العالم لانو اى قانون او دستور يجعل الوظيفة العامة للمواطن فقط او اولا بعد ذلك للأكفأ و انت اساسا العطالة مالياك لى اضنيك عايز بكرا تقلب الشباب ديل على السوريين لما يشوفوا كل الوزارات و المصالح مليانة سوريين و هم سايقين تكتك و رقشة و معاهو ماجستير…بعدين انتو لو اعتبرتوهم لاجئين ما بعيبهم بشئ و انتو ما حتصرفوا عليهم لانو حتتبناهم اللجنة العليا للاجئين و تدفع ليكم بادولار
والله مشكلة معقدة ، بعد شوية ا لسورييون كلهم حيطلعو خارج سوريا وحيتجنسو جنسيات أخري والله مساكين ، بس يا ريت لو يتوزوعو في أطراف البلد كردفان دارفور الشرق عشان يحصل نماء وعمل وفي نفس الوقت ما يحصل تكدس في العاصمة
مواطنين؟ ما حقيقة لان السودان اصلا حكامه من اصول تركية وكرديه وسوريا من زمان. كدا امش وزارة الداخلية ولا الدفاع وشوف الناس ذو الرتب العالية كلهم ما بشبوهنا.
ليه ما استقبلنا اخواناالجنوبيين بالطريقة وجهزنا لهم المسكن والمأكل واعطاءهم فرص التعليم والعمل.
كل دا عشان بنجري وراء العروبة ونجد رضى العرب ونكون دولة عربية. السودان دولة افريقيا مهما كانت المحاولات يفضل السودان افريقيا.
اعوذ بالله من شر النفايات في العقد
الشوام اكثر الناس عنصرية تجاه السودانين، يفرون منا فرار الصحيح من الاجرب
الواجب الديني والاخلاقي يختم علينا استقبالهم و حسن وفادتهم، اذا شعوب مثل الشعب الألماني تفاعلت معهم وقررت استضافه ثمانمائة الف لاجئ منهم فما بالنا نحن المسلمين؟ الشعب السوري شعب يحترم السودانيين ونرجو عدم الخلط مع ما يثار من مقولات صدرت عن اللبنانيين بغض النظر عن مدي صحتها ولكن..
يجب ان تتم الاستضافة بضوابط محكمه للغايه بمعني حصرهم وإصدار بطاقات لهم تحوي كافه المعلومات عنهم وتسجيلهم حتي لا يتسلل من خلالهم دواعش او متطرفين كما يجب حصر الاعمال المسموح لهم ألقيام بها حتي لا يضايقوا السودانيين في بعض الاعمال وخصوصا نحن نشتكي من نسبه عطاله عاليه
المهم عمل موازنه تراعي من جانب مأساه هؤلاء الاخوان ومن ناحيه ثانيه وضع السودان المنهك اصلا
والله المستعان
و لكنه تهرب من السؤال لماذا لا يتم التعامل مع لاجئين دارفور والنيل الازرق بنفس الطريقة
مرحبا باخواننا السوريون فى السودان ارض الكرم المركوز فى ارضها . ونامل ان يتوفر لهم السكن اللائق بهم … ونسأل الله ان يحل مشكلتهم التي شعبت دروبها.. وللاسف كل الذي جرى لسوريا من عبط وجهل مايسمى الجيش الحر .. فالدولة كانت امنه والمواطن كان مطمئنا . والفتنة كانت نائمة لعن الله من ايقظها . كلنا يعرف سوريا قبل هذا البلاء كانت اكثر ارض الله امانا ورخاءا وجمالا حتى الماء ينساب فى المواسير بعاصمتها بردا وسلاما .. فقام شيطان هؤلاء المتردون وامرهم باشعال نار الفتنة فشتتوا شمل البلاد ودمورا دورها ومزقوا اجساد نسائها واطفالها ومزارعها ولو كان هذا الجيش الحر يحارب مكون من رجال لما حاربوا الحكومة من داخل المدن وبين المساكن .. فنحن فى السودان نتحارب مع ا خواننا الجنوبيون خمسين عاما ولم تقع لنا معركة داخل مدينة على الاطلاق كل الصدام واللطام كان فى البراري والاحراش حماية للنساء والاطفال والعجزة من الرصاص والقتل . فهذا الجيش الحر هو الذي تقع عليه مسئولية تدمير وقتل السوريون فى المقام الاول لانهم للاسف يضربون جيش الحكومة ويجعلون المواطنين دروعا بشرية . فهل فهمتم يالسوريون قاتلكم الاول … فهم الدعواش والجيش الحر البائس والشيعة وكل المارقين عن دين الاسلام القتلة الفجرة.
. فضاعت سوريا بين هؤلاء وهؤلاء وتاه ابن الشام فى البراري والصحاري والدول يستجدي لقمة العيش … وارض الشام التي باركها النبي عليه الصلاة والسلام ثلاث مرات فى مجلس واحد لاتستحق هذا العناء والبهدلة .. فيا اهلنا فى ربوع السودان قد حل عليكم ضيف عزيز من ارض كريمة فراعوا حق الاسلام والانسانية فيهم .فنحن من نفر يذكر الكرم والمجد حيثما ذكروا …..
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺍﻟﻠﻐﺔ؟؟؟ ﺍﻡ ﻭﺍﻟﻌﺮﺑﺔ؟؟؟
ﺍﻡ ﺍﻧﻬﺎ ﻓﺮﺻﺔ ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﺣﻠﻢ ﺍﻟﺒﻌﺾ (ﺭﺍﺷﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺤﻠﻴﻢ) ﻭﻏﻴﺮﻩ ﺑﻔﺘﺢ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﻟﺬﻭﻱ ﺍﻟﺒﺸﺮﺓ ﺍﻟﺒﻴﻀﺎﺀ ﺣﺘﻰ ﻻ ﺗﻜﺜﺮ ﺍﻟﺒﺸﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ؟؟ ﺍﻟﻔﻴﻜﻢ ﺍﺗﻌﺮﻓﺖ.. ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻭﺍﺣﺪ ﺫﻭ ﺑﺸﺮﺓ ﺳﻮﺩﺍﺀ ﻣﺘﺄﺳﻒ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﺍﻟﻘﺎﺻﺮ ﻻﻣﺜﺎﻝ ﺭﺍﺷﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺤﻠﻴﻢ ﻛﺎﺗﺐ ﺍﻟﺮﺍﻱ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺫﻭ ﺍﻟﺒﺸﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ…
ﺍﺧﻴﺮﺍ ﻻ ﺍﻋﺘﺮﺍﺽ ﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﻌﻮﻥ ﻟﻜﻞ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﻣﺴﻠﻢ ﻭﻛﺎﻓﺮ ﺍﺳﻮﺩ ﻭﺍﺑﻴﺾ ﺍﻟﺦ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻣﻊ ﺗﺼﺮﻓﺎﺕ ﺻﺒﻴﺎﻧﻴﺔ ﻟﻠﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﻟﻠﺴﻮﺭﻳﻴﻦ ﻫﻨﺎ ﻣﺜﻼ ﻫﻮ ﻭﺿﻊ ﻻﺟﺊ ﻛﻜﻞ ﺍﻼﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﻔﺎﺭﻳﻦ ﻣﻦ ﻛﻮﺍﺭﺙ ﺑﺒﻼﺩﻫﻢ ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻳﺤﻘﻖ ﻣﺼﻠﺤﺔ ﺍﻟﺠﺎﻧﺒﻴﻦ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﻴﻦ ﻭﺩﻭﻟﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻫﺬﺍ لﻣﻦ ﻳﻔﻬﻢ ﻓﻲ ﺷﺆﻭﻥ ﺍﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭﻋﻼﻗﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻭﺗﻌﺎﻣﻠﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﻭﺍﻟﺪﺳﺎﺗﻴﺮ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻭﺧﺎﺻﺘﻬﺎ ﻫﻲ.. ﺩﻭﻟﺔ ﻧﺼﻒ سﻛﺎﻧﻬﺎ ﺍﻣﺎ ﻻﺟﺌﻴﻦ ﺍﻭ ﻧﺎﺯﺣﻴﻦ ﺗﺪﻭﺭ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﻓﻲ ﻧﺼﻔﻬﺎ ﻏﺮﺑﺎ ﻭﺟﻨﻮﺑﺎ ﻭﻳﻔﺘﻚ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭﺍﻟﻤﺤﺴﻮﺑﻴﺔ ﺑﻤﻴﺰﺍﻧﻴﺘﻬﺎ ﻭﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﺔ ﺗﺰﻳﺪ ﺍﻟﻄﻴﻦ ﺑﻠﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻴﺲ ﻓﻲ ﺍﻼﻣﺮ ﻋﺠﺐ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﺍﻳﺎﻫ ﻳﺘﺴﻖ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﺨﺒﻂ ﺍﻳﺎه ﻭﺿﺮﺏ ﻋﺮﺽ ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ ﺑﻜﻞ ﺍﻼﻋﺮﺍﻑ ﻭﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ.. ﺟﻨﺴﻮﻫﻢ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﷲ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﻭﺍﺧﻮﺍﻥ ﻣﺼﺮ ﻭﺍﻃﺮﺩﻭﺍ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺑﺘﺴﻬﻴﻞ ﺳﻔﺮﻩ ﻳﺧﻞ ﻟﻜﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﺗﻜﻮﻧﻮﺍ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺫﺍ ﻗﻮﻣﺎ ﻣﺮﺗﺎﺣﻴﻦ ﻣﻦ ﻗﻮﺓ ﺭﺍﺱ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭﻣﺴﺘﻤﺘﻌﻴﻦ ﺑﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭﻛﻢ ..
المصريون مواطنين من الدرجه الاولي,,السوريون ضيوف ,,,الفلسطينيون يحق له الحل والترحال في اصقاع بلادنا,,اليمنيون عابري سبيل يحق لهم الاقامه في السودان ,,
سفاح السودان يطالب بتوطين 20مليون مصري في السودان,وازالة الحدود بين بلدينا,
السوريون يفوق عددهم ال100الف ويستقبل السودان شهريا الف لاجئ سوري,و
منذ مئات السنين وفدت الي بلادنا قبيلة الرشايده من الجزيره العربيه واستقروا في شرق السودان وامتلكوا الأراضي والسعيه,و
لم يختلط الرشايده باي من قبائل شرقنا الحبيب وبقوا كما هم لهجتهم سعوديه كما مبلسهم وعاداتهم وتقاليدهم سرقوا الأطفال واستعبدوهم ,,خربوا اقتصاد السودان عن طريق التهريب ,,واليوم هم اكبر من يتاجر بالبشر من دول الجوار يبيعونهم في سوق النخاسه لكل من يدفع الثمن,,
التاريخ يعيد نفسه وسفلة الإنقاذ لم يتعظوا من درس قبيلة الرشايده ويسعون لتوطين الملاين من المصريين والاعراب في بلادنا وسيؤدي ذلك الي صراعات دمويه بين الوافدين الجدد واهلنا لان هولاء الوافدين خاصة المصريين تختلف عاداتهم وتقاليدهم عنا ومعرفون بالانانيه المفرطه وستسهل لهم حكومة سفلة الإنقاذ الاستيلاء علي الأراضي والعقار والاعمال التجاريه ليقبع أبناء بلادي في الفقر المدقع,,
هذا المخطط ظاهره انساني في حالة السوريين ويخفي في باطنه اجنده خطيره يسعي بموجبها تنظيم الاخوان العالمي تملك السودان ليصبح مرتعا خصبا لهم ومركز أساسي لادارة اجندتهم الارهابيه في العالم وغسيل الأموال وتجارة المخدرات,,,
كلنا يشهد الهجمه المصريه علي بلادنا لا يمر يوم من دون ان يطل علي بلادنا مسؤول مصري,,,شاعر مصري ,,فنان مصري واخرهم هاني شاكر والهام شاهين ومجموعة من راقصات العشره بلدي يطالبوننا بالوحده مع مصر,,,يا سلام!!!
واطل علنا ما يسمي نفسه بالرحال المصري الذي وفد الي بلادنا ودعا الشباب المصري الي النزوح الي بلادنا لوجود إمكانات هائلة خاصه وان سفاح السودان وحرياته الاربع تمكن المصريون من العبث والعربده في بلادنا كما شاْوا,
افيقوا يا اهل بلادي من قبل ان نصبح غرباء في بلادنا ويتم توطيننا في كانتونات ومعسكرات وتكون مهمتنا خدمة الوافدين الجدد والترفيه عنهم بدلوكه وعرضه كمهرجي السيرك ويلقون لنا بقليل من المال وفتات من الطعام,,
مخطط تدمير السودان وتسليمه للتنظيم العالمي للاخوان وتوطنين ملايين المصرين والاعراب ومجموعات الإرهاب جاري وبتنسيق عالي مع سفلة الإنقاذ ومجموعات الاخوان الارهابيه في السودان ونحن في غيبوبه انقاذيه اخوانيه لا نبالي بما يجري حولنا,,
اللهم احفظ بلادنا واهلنا من شرور الاخوان ومن مكائد المصريين,,
.
للاسف بقيت احس انو الناس البعلقو هنا كلهم يحملون في انفسهم مرض العنصرية واعتقد انهم يعانون من عقد نفسية …. في اي موضوع لازم يدخلو اسود وابيض وبنفسجي … الكرم ما حاجة جديدة علينا والواحد فينا بمشي في اي مكان بغمروو الفخر وراسو مرفوع من اصالة طبعنا وطيبة اصلنا … والضيف لمن اجينا واجب علينا حسن ضيافته حتي لو بالقليل العندنا بغض النظر عن جنسيتو او ديانتو …الخ … اهم حاجة زي ما قال اخونا في التعليقات الحكاية تكون منظمة وما فااكة سااي … واهم حاجة لازم يعرفوها الناس البعلقو هنا انو منتدي الراكوبة اصبح عالمي وناس كتيرة بتدخلو من مختلف دول العالم … عشان كدة اذا ما كنت من اهل الفكر والمنطق والكلام الموزون احتفظ بي كلامك لنفسك وخلي الناس الفاهمة تكتب عشان نستفيد منها
ليس هنالك من لا يريد تقديم يد المساعدة للاخوة السوريين في محنتهم رغم أن السودان يعانى من الفقر وعدم وفرة الخدمات الأساسية لشعبه وتشن فيه حروب ويعانى أهله كما هو حال السوريون من النزوح تحت وطأة الحروب, ولكن السؤال الذى يفرض نفسه ولم يجد إجابة شافية حتى الآن لماذا لا تستقبل الدول العربية المسلمة اخوتهم السوريون, خاصة دول الخليج الغنية كدولة قطر مثلا والتي تلعب دورا بارزا في الحرب السورية, لماذا يتدافع آلاف السوريون نحو أوربا الكافرة التي لا تربطهم بها أي صلة, ويبدو أن الصحفى روبرت فيسك كان محقا في مقاله في صحيفة الاندبندنت, عندما قال السوريون الذين يعانون للوصول الى أوربا يعلمون تاريخ أوربا ولكن يبدو رغم ماديتنا وضعف تديننا لا تزال فكرة الإنسانية حية في أوربا.
سلام ي شباب بلدنا الحبيب … اعرفكم جميعا همكم الوطن لكن سوريا من قبل الاحداث كان ملاذ للسودانى .. ومنها عبر الالاف لاوربا عن طريق تركيا وكان اللاجىء او طالب اللجؤ محترم من قبل الحكومة السورية والشعب السورى وحكومته وفروا فرص التعليم والعلاج لاى سودانى واطغاله … كما لا توجد تاشيرة دخول لاى سودانى فادم من اى جهة كما كان تعاملهم مع اى سودانى يسكن فى حاراتهم بكل ذوق وادب فمرحبا بهم بيننا … واعرف جنوبى تزوج سورية .. دعوا الضيوف بيننا اكراما لصنيعهم لنا
إلى السلاح يا شرفاء بلادي .. بالتغيير الديمغرافي سينهون وجودنا كسودانيين .. وهذه آخر مراحل الاستيلاء على السودان من قبل الأعراب العنصريين .
سمعتوا ليكم بي ضيف بيشتغل في الحكومه .. والله عجب .
بلد هملة وطبعا تتجلي عقدة النقص والترحيب بكل ماهو ابيض الحاصل ده طبعا بكشف العوارة والهبل العندنا كسودانييين ياخي مصر والسعودية والجزائر ودول الخليج ولبنان مااستقبلتهم وفتحت ليهم الباب حدادي مدادي وخلت ليهم الحبل علي الغارب رغم انهم يشبهونهم لونا وشكلا عشان يجو ويخشو ويمرقوا علي كيفهم لكن طبعا حكومتنا النحريرة المغفلة البليدة اي واحد جاي من سقط لقط تخليهو يخش ويعربد ويعمل السبعة وذمتها كمان باسم الاخوة العربية المزيفة وعقدتنا تجاه كل ماهو ابيض طبعا لدرجة الانبطاح والهبل غايتو مرحبا بالتغيير الديموغرافي دارفور كمثال وجبال النوبة كمثال ودخول الاف المصريين والسوريين والاثيوبيين الي السودان وكمان طبعا لو عايزين الجنسية الهملة بتاعتنا دي يدوهم ليها مجانا وبرخص التراب طبعا مالجنسية السودانية والانسان السوداني هو ذاتو ارخص من التراب ويشتغلو ويلاقو فرص السوداني ذاتو مايحلم بيها والسوداني يتشات بالشلوت علي قفاهو يلا برة…بدلا من استقبالهم بهذا الشكل الغبي والبليد وكان السودان هو سويسرا او المانيا او السويد ينبغي تنظيم دخولهم وتنظيم اعدادهم وخلق فرص عمل لهم بحيث لايزاحمو المواطن اللي هو اصلا عاطل ومالاقي شغل من اساسو واعطائهم بطاقات هوية تنظم وجودهم وتنظم فرص العمل اللي بيشتغلو فيها ولا بد من الفحص الامني مش ترك الحبل علي الغارب بغباء وحماقة منقطعة النظير وسؤال ليه دول الخليج ولبنان ودول شمال افريقيا واوروبا مااستقبلوهم بنفس الحماسة العمياء الغبية بتاعة حكومتنا العبيطة افتكر الاجابة معروفة
صرحت انجيلا ميركل رئيسة وزراء المانيا بأن السوريون الفارين من الحرب ” مكة” اقرب اليهم من المانيا ولكنهم فضلوا ركوب الصعاب وضحوا للوصول لألمانيا لطلب اللجوء . لقد اصابت العرب والمسلمين وقادتهم فى مقتل والبستهم الطرح والعار. وقد استقبلت حتى الآن ( 000 , 800 ) ثمانمائة الف من السوريين . ووبخت الدول الأعضاء فى الأتحاد الأوروبى على تقاعسهم فى مساعدة اللأجئيين . اين العروبة , اين الأسلام ؟ كله شعارات وكلام فارغ يرددونه ليلا ونهارا لعرض الدنيا . والله عار ومليون عار ركبنا من انجيلا ميركل . وأسألكم بربكم من هو الآن المسلم من الكافر؟ انجيلا ميركل ام رؤساء الدول الأسلامية والعربية ؟
الناس ديل ما بسكنو وبستقروا في السودان والله قاعدين يقولوا السودان المعيشة فيهو اغلى من لندن
من خلال احتكاكي بالسوريين في دول المهجر فهم من احسن و افضل الاعراب. في اوايل التسعينيات كان الاف السودانيين لاجوون في سوريا و منها عبرو الي اروبا. مرحبا بالسوريين في السودان و مرحبا بالصوماليين و الاحباش، و ربنا يصلح الاحوال
انا ماعندي اعتراض بأستقبال اللاجئين السوريين للسودان مرحب بيهم مادام مسلمين لكن لو كانوا من دولة افريقية كان حاتقرأ تعليقات عنصرية نتنة لي شنو النفاق والتملق للاصحاب البشرة البيضاء ام انها سياسة الكيل بمكيالين
كما قيل كالمستجير بالرمضاء من النار مرحباً بكم ونتمني لكم التوفيق
مافي داعي للعنصرية .. من قبل وحتى الآن نستقبل في الأريتريين والحبش وعا يشين معانا زي العجب .. بل لو ذهبت لبعض المناطق لظننت أنك في الحبشة أو أريتريا .. الديم .. والجريف غرب .. نحن .. عرب وأفارقة وفي النهاية سودانيين.
فاليرحل الاعراب من هذا البلد
كرهتونا البلد دي بي ركوعكم للاعراب
علينا ان نوقف هولاء الوافدين في حدهم
تغيير ديمغرافي
وفي جحيم نارك سعادتي .. مرحبا بكم في رحلةالهروب من الموت .. الي الموت البطيئ
مافي داعي للعنصرية .. من قبل وحتى الآن نستقبل في الأريتريين والحبش وعا يشين معانا زي العجب .. بل لو ذهبت لبعض المناطق لظننت أنك في الحبشة أو أريتريا .. الديم .. والجريف غرب .. نحن .. عرب وأفارقة وفي النهاية سودانيين.
فاليرحل الاعراب من هذا البلد
كرهتونا البلد دي بي ركوعكم للاعراب
علينا ان نوقف هولاء الوافدين في حدهم
تغيير ديمغرافي
وفي جحيم نارك سعادتي .. مرحبا بكم في رحلةالهروب من الموت .. الي الموت البطيئ