طفيلية التعليم

كمال كرار
عند الرأسمالية الطفيلية التي تطفلت على مجال التعليم لا توجد(قشة مرة)،وتحصل على الأموال بالطرق الملتوية موديل 2016،ومن بينها عروض الماجستير في 3 أشهر والدكتوراه في 6 شهور.
يأتي الطلبة الأجانب،إلي جهات بعينها في بلادنا ذات صلات(ملتوية)بجامعات محددة،ويدفعون المال بالنقد الأجنبي،لقاء الحصول على الشهادة العليا المذكورة أعلاه،دون أن يفتحوا كتاباً أو يكتبوا بحثاً،فهنالك(جوكية) ينقلون لهم البحوث نقل المسطرة،وهنالك مشرفون مهمتهم إجازة هذه البحوث كيفما اتفق،ويرجع هؤلاء الطلاب لبلدانهم وأمام أسمائهم لقب أساتذة ودكاترة،وما خفي أعظم.
ويتفق آخرون مع جهات رسمية،من أجل تجفيف مدارس حكومية في مواقع مميزة،ينقل طلابها تعسفياً إلي مناطق نائية،ثم تصبح مدارس خاصة،لأفراد محسوبون على النظام،وهم بالقطع قد حصلوا على المباني والأرض دون عناء،والكهرباء والمياه على حساب المال العام.
ومدارس خاصة أخري،تقدم عروضاً(مجانية)لطلبة متميزين في مدارس ثانوية حكومية بالصف الثالث،كيما يمتحنوا إمتحان الشهادة من خلالها،حتي تذاع أسماؤهم في ال(100)الأوائل،وبالتالي تشتهر المدرسة،وتزداد رسوم القبول فيها نظير السمعة(الزائفة).
ونفس المدارس تستبعد الطلاب(التعبانين)من كشوفاتها الرسمية،بالتزوير،وتضعهم في كشف فصول إتحاد المعلمين،أو كطلبة يمتحنون من منازلهم،حتي لا يؤثر رسوبهم أو مستوي تحصيلهم المتدني علي ترتيب المدرسة في النتائج النهائية للإمتحانات،وبالتالي تحتل مواقع متقدمة عن طريق(اللف والدوران).
وطفيلية أخري في مجال التعليم تعتمد سيناريوهات(المراقبة الشكلية)،والمراقب لابد أن يصهين عن(البخرات)،وتبادل المعلومات داخل الفصل،ويمكنه أن يعطي المزيد من الوقت الإضافي مثل جكم الكورة المتواطئ مع فريق ضد فريق آخر،وهكذا تأتي النتائج والمدرسة قد نجحت بنسبة 100%،والرسوم قطعاً ستزداد بنسبة 100%.
والمدارس الخاصة نفسها،في معظمها تفتقر إلي البيئة الدراسية المطلوبة،وإلي الكادر المطلوب،لكنها خارج المساءلة لأن المدفوع(تحت التربيزة) يعمي أبصار المسؤولين.
أما الجامعات الخاصة،فحدث ولا حرج،كل كلية تصبح بقدرة(قادر)جامعة،لا تكتفي بالبكالريوس،بل تمنح الماجستير والدكتوراه.
وداخل هذه الجامعات الخاصة،لا يرسب الطلاب ولا يغشاهم الملحق،لانهم مصدر تمويل الجامعة،وغير مطلوب زعل أولياء أمورهم،وبالتالي فالتوجيهات اليومية للأساتذة ان يكونوا كرماء في التصحيح،وال(push) جاهز،وسيحصل الجميع على تقدير ممتاز،ويتخرجون في نهاية الأمر دكاترة أو مهندسين وهم دخلوا هذه الجامعات بنسب متدنية،وأموالهم سبب نجاحهم وليس شطارتهم وقس على ذلك .
وتسأل عن أصول جامعة الخرطوم التي كانت ملء السمع والبصر،مزارع وأراضي،ومخبز ومطابع وبقر فلا تجدها فقد تحولت لمحاسيب وسدنة وتنابلة،وتسأل عن كيفية أيلولة الداخليات لصندوق(حزبي)،وليس من إجابة،وفي خضم تلك الفوضي أصبحت شهادات الجامعات السودانية مشكوك فيها بالخارج أو غير معترف بها،وكذا الشهادة الثانوية التي باتت في مهب الريح بعد (المصرنة)و(الأردنة).
لا يهمهم انهيار التعليم،طالما كان التعليم تجارة وسياحة ،ومن يدفع أكثر يحصل على الدكتوراه فى الطب والجراحة،وبالعدم مهندس مساحة..لا يعرف المطرة من الكتاحة.
[email][email protected][/email]
بيع الشهادات دي قوية دي شهادات ولا خضار مفروشة كدا – بس كدا سمعه ماطيبة مافي داعي للنشر نبقى ذي المصريين- نحن في بلد غربة يقول علينا شهاداتنا مزورة وتفوح السمعه السيئة – الله يعينك ياسودان الضمير اتعدم
التطفل على كل شئ هي من ابرز سمات هذا النظام فقد طال الطفيليون حتى اطفال الدرداقات وستات الشاي والطبليات والمزارع والراعي وهي اضعف حلقات المجتمع والاقتصاد…نظام قائم على مص دم الانسان اينما وكيفما وجد..؟؟!!
طبعا ؟؟؟ فماذا كنت تتوقع يا عزيزي من حكومة اللصوص القتلة مغتصبي الرجال والنسإء والاطفال ؟؟؟ فلنعمل سويا بكل جد لازالة هذا النظام الفاسد الذي جسم علي صدر سوداننا اكثر من ربع قرن سوداننا الغني بكل موارد الطبيعة والثروة في العالم والمنكوب بهؤلاء الفاسدين والدجالين الخونة بائعي ومدمري الوطن الله لا بارك فيهم ؟؟؟ سوداننا المنكوب ببوكاسا السودان الذي جلس فرحا بكرسيه الذهبي في القصر الجديد المكلف وامتلك هو وعائلته كل ما كان يحلم به وهو ضابط يسكن مع والده في بيت متواضع بحلة كافوري ليحكم الآن بلد لها تاريخ واكبر ارض وثروة في افريقيا لا تتناسب مع عقله الصغير وتفكيره العسكري الساذج فصار يرقص فرحا بتدميره ويفعل ما يريد لدرجة انه يامر باطلاق صراح مجرم مغتصب حكمت عليه العدالة ويغض النظر عن اللصوص الذين باعوا السودان في وضح النهار منها خط هيثروا وغيره؟؟؟ فلنعمل سويا بكل جد لازالة هذا النظام الفاسد ؟؟؟
يا ابو الكر انت ماش بعيد ليه فالرئس ذات نفسه تحصل على ماجستير فى شنو ما معروف وكمان by courses كيف و متى واين ؟
نظام فاسد من راسو لساسو لابد من ذهابه
مقالك في الصميم يا ود كرار
الإستثمار في الكادر البشري هو قمة العقلانية و التخطيط السليم كما حدث في ماليزيا و كوريا الجنوبية، و الأمثلة كثيرة. و بذرة هذا الإستثمار هو التعليم، فإذا أصيبت هذه البذرة بالعلل و الأمراض مات النبات و لكي ينمو هذا النبات صحيحاً معافى لابد أن نرعاه جيداً و أهم هذه الرعاية هو نظام الامتحانات. و قد كنا نفتخر كسودانيين بالجدية و الدقة في نظام الامتحانات خاصة امتحانات الشهادة الثانوية، فكيف لدولة مترامية الأطراف أن يدخل الطلاب لنفس ورقة الاختبار في الجنينة في الغرب و بورتسودان في الشرق و بدون مشاكل و بدون حالات غش، و لو لا الجدية و الحرص على النظام لما حصل هذا. و من شدة حسد بعض الدول على نظام الامتحانات عندا أن تقوم اسرائيل في السبيعينات بكشف أسئلة الامتحان على موجات اذاعتها و لكن كان من تقاليد لجنة الامتحانات أن تضع بديلاً لكل اختبار و قد كان، على ما أذكر.
يا جماعة الخير المسألة بقت على تسريب الامتحانات فقط ما البلد كلها حراميه و بعدين على اى اساس سمحوا لطالب اجنبى يمكنه ان يجلس على امتحان الشهاده السودانيه و لم يدرس فى مدارس السودان التى صارت كلها خاصه و اذا انت سمحته لجلوس الامتحان و لم يدرس المقرر فمن حقه ان يعرف الامتحان لانو هو اتى لنيل الشهاده و الذى دعاه اكيد كانت من ضمن الشروط توفير الامتحان له لانو بيدفع اقل شئ مبلغ 7 الف دولار و احيانا تصل الى 10 الف دولار و اكيد فى ناس فى الوزارة لهم نصيب من هذا المبلغ و هذه العمليه من تحتها نار انو هنالك مدارس خاصه تكون على علم بمعرفة الاسئله لطلابها و لا يمكن ان تكون مدرسه خاصه ينجح طلابها كلهم و يدخل الجامعات 90% منهم و بهذه الطريقه ممكن هذه المدرسه تسجل طلاب اجانب للامتحان من خلالها و اللعبه كبيره ما دام الدولار هو الحل فى بلد جبانه هائصه و ناس الوزارة لزموا الصمت و حتى التصريح كان خجول و فيه انكسار و دليل على ايادى كبيره كانت وراء اللعبه فى بلد كل شئ جائز ما دام بتدفع.
كنا وين وبقينا وين ولى وين ماشين
البلد الكان فيها السمح والزين
بقت خرابة محل ما تقبل كوشة وطين
السوق الشوارع الجامعات لا أخلاق لا دين
الصحافة التلفزيون بره الدارة عارضين
المخدرات بالكونتينر كبير على صغير منتشين
ولاة وبرلمانات كتار زى القراد لدم المواطن ماصين
لا شغل لا مشغلة لا مناقشة لا دراسة بس نايمين
آخرتا باعو اللمتحان جابولنا العار والشين
والحكام طناش سادين دى بطين ودى بعجين
تتقسم إتنين تولع تحرق فى الكرسى مكنكشين
قال صفرنا العداد والتانى قال قاعدين خمسين
وقت ربك يازنلها لا بنفع جرى ولا فى العيلفون مختبئين
و الله يا كمال كرار كفيت و وفيت … شهادات ماجستير و دكتوراة بالكوم و الحال ماشي لي ورا … ماجستيرات و دكتوراة من نوع : المضمضة في غسل الجنابة …. فقه الضراط … القول اليقين في علوم الحيض و التمكين … مسك الفاس في علوم النفاس … علوم الحيازة في صلاة الجنازة ………. كبير اخوانو زاتو عمل ماجستير و واحد من بتاعين الدهنسة و مساحين الجوخ قال حقو نحولها لدكتوراة … أي و الله …
البلد اتطورت بتاعين الاورنيش الكانو زمان في المحطة الاسطي اصبحو يبيعو الشهادات علمي وادبي ههههها
تزييف الشهادات والعملات تجارة رائجة ومربحة وموجودة في كل بلاد العالم وبطرق مختلفة منها المباشر ومنها الغير مباشر ؟؟؟ المباشر هو أن تشتري شهادة مزيفة وتريح بالك ؟؟؟ من الهند من أميركا من الصومال أو مصر أو السودان الخ والمجرم المزييف لا يفرق بين البلدان فلن يقول لك واالله أنا بزييف ليك شهادة الصومال لكن شهادة ألمانيا ما بزيفها ليك لأنة الألمان بيزعلوا مني وأمي بتحرمني من المصروف ؟؟؟ وكله بي ثمنه؟؟؟ وغير مباشر وهي أن تخلص سنين الجامعة بطرق ملتوية أو بمساعدة الأصحاب وبعض الأساتذة الفاسدين ومرتشين وبالجلالة تتخرج وتطلع شاهد ما شافش حاجة لا تفهم في الفول والا الكوارع ؟؟؟ أو تكون الجامعة نفسها ليس لها أي مقومات الجامعات ! لا مباني أو تجهيزات أو كادر تدريسي وطني وأمين وقدير وكذلك لا مناهج ومراجع مواكبة وهي في وادي والعالم في وادي آخر وتخرج كوادر مزيفة لا علم لا لغات لا حتي أناقة ؟؟؟ هل تعرفون في أي بلد مثل هذه الجامعات ؟؟؟ وهذا النوع من التزييف هو أخطر نوع لأن الخريج يأتي ومعه شهادة أصلية ومختومة بعشرات الأختام والتوقيعات وموثقة من كل الجهات وحاملها لا يفرق بين النيل الأبيض من النيل الأزرق ؟؟؟ في البدان التي بها حكومات وطنية جادة لا ينظرون الي الشهادة ويصدقونك إذا قلت لهم إنك مهندس أو طبيب أو سباح الخ ومن أول يوم تعيين يأخذونك لحوض السباحة فإذا سبحت بالسرعة المطلوبة والجودة المعقولة فانت فعلا سباح لا جدال في ذلك ولا داعي لفحص شهادتك إن كانت مزورة أم لا ويتم تعيينك وإذا غرقت فرحمة الله عليك ؟؟؟ وهكذا في كل مهنة ؟؟؟ أما في البلدان التي يمكن تعيينك فيها فقط بالشهادة أو الواسطة فمثل هذه البلدان ستكون جنة للكذابين والمنافقين والدجالين ويكثر فيها المتاجرين بالألقاب بروف ودكتور وهلم جررر وخاصة لو فبركها من فرنسا أو أميركا مع ملاحظة أن بعض الطيبين والسذج يعتقدون أنك لا يمكن تفبرك شهادة من فرنسا أو لندن أو أو أميركا ولكن ممكن تفبركها من مصر أو الهند الخ ؟؟؟ وعلي سبيل المثال عسكري كذاب ودجال ومنافق لا يعرف أن يحكم ويكوون هو وعائلته وأصحابه عصابة متمكنة من اللصوص تحكم بلد لها تاريخ وثروات طبيعية هائلة ؟؟؟ هل عرفتم من هو هذا البطل يا أعزائي ؟؟؟ ولمساعتكم في حل هذه الفزورة فهو يجيد الرقص ويموت في صحن الفول بالكمونية ومتزوج بعلتين ؟؟؟
نسأل : اين دور علماء السودان فى هذا الانهيار الاخلاقى الكبير الذى يتبناه ويرعاه ويشرف عليه ويحميه نظام الحكم؟…لماذا يأتى الرفض من عامة الناس ولايأتى من العلماء؟…اليس العلماء ورثة الانبياء؟…مافائدة حصول العالم على العلم اذا كان لايتحمل مسؤوليته؟…لماذا لايقود العلماء الامة لطريق الخلاص؟…مافائدة علم لاعمل به؟
والله مسالة التعليم في هدا البلد اصبحت خطيرة جدايا اخوانا مافي سبب يجعل الارادنة والمصرانة يمتحنوا في السودان الا للهوان والذل الذي وصلنا اليه حيث ان العامل المادي له دور لان هؤلاء الطلاب بيدفعوا لرقم الجلوس بالدولارولذلك تم تجاوز القانون لان هؤلاء الطلاب لم يدرسوا المنهج ومعظهم فاشلين في بلدانهم ولذلك ياتوا للبلد التي تسمح بالفوضي للحصول علي الشهادة التانوية التي استعصت عليهم في بلدانهم.
و الله يا كمال كرار كفيت و وفيت … شهادات ماجستير و دكتوراة بالكوم و الحال ماشي لي ورا … ماجستيرات و دكتوراة من نوع : المضمضة في غسل الجنابة …. فقه الضراط … القول اليقين في علوم الحيض و التمكين … مسك الفاس في علوم النفاس … علوم الحيازة في صلاة الجنازة ………. كبير اخوانو زاتو عمل ماجستير و واحد من بتاعين الدهنسة و مساحين الجوخ قال حقو نحولها لدكتوراة … أي و الله …
البلد اتطورت بتاعين الاورنيش الكانو زمان في المحطة الاسطي اصبحو يبيعو الشهادات علمي وادبي ههههها
تزييف الشهادات والعملات تجارة رائجة ومربحة وموجودة في كل بلاد العالم وبطرق مختلفة منها المباشر ومنها الغير مباشر ؟؟؟ المباشر هو أن تشتري شهادة مزيفة وتريح بالك ؟؟؟ من الهند من أميركا من الصومال أو مصر أو السودان الخ والمجرم المزييف لا يفرق بين البلدان فلن يقول لك واالله أنا بزييف ليك شهادة الصومال لكن شهادة ألمانيا ما بزيفها ليك لأنة الألمان بيزعلوا مني وأمي بتحرمني من المصروف ؟؟؟ وكله بي ثمنه؟؟؟ وغير مباشر وهي أن تخلص سنين الجامعة بطرق ملتوية أو بمساعدة الأصحاب وبعض الأساتذة الفاسدين ومرتشين وبالجلالة تتخرج وتطلع شاهد ما شافش حاجة لا تفهم في الفول والا الكوارع ؟؟؟ أو تكون الجامعة نفسها ليس لها أي مقومات الجامعات ! لا مباني أو تجهيزات أو كادر تدريسي وطني وأمين وقدير وكذلك لا مناهج ومراجع مواكبة وهي في وادي والعالم في وادي آخر وتخرج كوادر مزيفة لا علم لا لغات لا حتي أناقة ؟؟؟ هل تعرفون في أي بلد مثل هذه الجامعات ؟؟؟ وهذا النوع من التزييف هو أخطر نوع لأن الخريج يأتي ومعه شهادة أصلية ومختومة بعشرات الأختام والتوقيعات وموثقة من كل الجهات وحاملها لا يفرق بين النيل الأبيض من النيل الأزرق ؟؟؟ في البدان التي بها حكومات وطنية جادة لا ينظرون الي الشهادة ويصدقونك إذا قلت لهم إنك مهندس أو طبيب أو سباح الخ ومن أول يوم تعيين يأخذونك لحوض السباحة فإذا سبحت بالسرعة المطلوبة والجودة المعقولة فانت فعلا سباح لا جدال في ذلك ولا داعي لفحص شهادتك إن كانت مزورة أم لا ويتم تعيينك وإذا غرقت فرحمة الله عليك ؟؟؟ وهكذا في كل مهنة ؟؟؟ أما في البلدان التي يمكن تعيينك فيها فقط بالشهادة أو الواسطة فمثل هذه البلدان ستكون جنة للكذابين والمنافقين والدجالين ويكثر فيها المتاجرين بالألقاب بروف ودكتور وهلم جررر وخاصة لو فبركها من فرنسا أو أميركا مع ملاحظة أن بعض الطيبين والسذج يعتقدون أنك لا يمكن تفبرك شهادة من فرنسا أو لندن أو أو أميركا ولكن ممكن تفبركها من مصر أو الهند الخ ؟؟؟ وعلي سبيل المثال عسكري كذاب ودجال ومنافق لا يعرف أن يحكم ويكوون هو وعائلته وأصحابه عصابة متمكنة من اللصوص تحكم بلد لها تاريخ وثروات طبيعية هائلة ؟؟؟ هل عرفتم من هو هذا البطل يا أعزائي ؟؟؟ ولمساعتكم في حل هذه الفزورة فهو يجيد الرقص ويموت في صحن الفول بالكمونية ومتزوج بعلتين ؟؟؟
نسأل : اين دور علماء السودان فى هذا الانهيار الاخلاقى الكبير الذى يتبناه ويرعاه ويشرف عليه ويحميه نظام الحكم؟…لماذا يأتى الرفض من عامة الناس ولايأتى من العلماء؟…اليس العلماء ورثة الانبياء؟…مافائدة حصول العالم على العلم اذا كان لايتحمل مسؤوليته؟…لماذا لايقود العلماء الامة لطريق الخلاص؟…مافائدة علم لاعمل به؟
والله مسالة التعليم في هدا البلد اصبحت خطيرة جدايا اخوانا مافي سبب يجعل الارادنة والمصرانة يمتحنوا في السودان الا للهوان والذل الذي وصلنا اليه حيث ان العامل المادي له دور لان هؤلاء الطلاب بيدفعوا لرقم الجلوس بالدولارولذلك تم تجاوز القانون لان هؤلاء الطلاب لم يدرسوا المنهج ومعظهم فاشلين في بلدانهم ولذلك ياتوا للبلد التي تسمح بالفوضي للحصول علي الشهادة التانوية التي استعصت عليهم في بلدانهم.