الدولار بديلاً للجنيه في السوق السوداني

شهدت أسواق الخرطوم لجوء بعض التجار والمواطنين إلى استخدام الدولار وبعض العملات الأجنبية الأخرى في المعاملات التجارية، وذلك بعدما تصاعدت أزمة السيولة في السودان بشكل غير مسبوق.
وعلمت (الراكوبة) أن بعض المعاملات التجارية في الخرطوم تم إكمالها باستخدام الدولار، حيث دفع المشتري ثمن السعلة بالدولار بسبب انعدام الجنيه في السوق.
بينما قال مصدر آخر، إنه اضطر لسداد مديونية قديمة لصديقه بمنحه المبلغ بالدولار. في وقت أكمل فيه كثيرون معاملاتهم التجارية بالريال السعودي والدرهم الإماراتي.
تمام خلونا رويده رويده نتخلص منهم وجنيهم كده يكون الاقتصاد فلت من أياديهم
انتو يا تجار و رجال أعمال سودانيين مع حكومتكم لحقتوا الجنيه اسفل سافلين و قبلتوا كمان على الدولار و الريال دايرين تلحقوهم هكس فى شيكان؟ ما اصلو انتوا لو لميتوا فى اى حاجة بتودوها فى ستين داهية.
((حتى لا يقع احد المعلقين فى فخ الغباء فإن تعليقى هذا يا سادة يا معلقين لا يحتاج الى رد فاللبيب بالإشارة يفهم))
والله فكرة حلوة….اخاف اشترى بطيخة بى 70 جنيه…بس لما يقول لى البايع البطيخة بى 5 ريال يزيل منى الخوف
زى ما النكتة قالت واحد مسطول ساكى كلب قام دخل يدو فى خشم الكلب و قلب الضنب .الكلب بقا يكورك وه وه وه وه
كمان بكرا نسمع جنيه دينار شيك سياحى
دا اجمل خبررررررررررر والله ودا بداية التعافي الحقيقيييييييييييي
ههههههه قاعدين تضحكو دي عادة اقتصادية خطيرة الايام دي علشان المغتربين مالين البلد وكل واحد في يدو قروش لكين من ظاهرة وكت العيد والاجازة حتتحول الى عادة اقتصادية وتزيد انهيار الجنية الى ان يزول تماما وتبقو زي ناس لبنان والدول الوهم دي
العملة هي وثيقة ضمان للتبادل التجاري بين المستهلك والمنتج، تكون اكثر موثوقية وتطول مدة احتفاظها بقيمتها كلما قلت كميتها والعكس صحيح.في حالة الجنيه السوداني تزداد كميته وتقل قيمته كلما قل العرض منه مما يذيد ويسرع من انخفاض قيمته والتخوف منه كوثيقة ضمان للتبادل، جهل البشكير زاد من انخفاض قيمة الجنيه بينما يعتقد انه يحارب الدولار وفي كل يوم تزداد ثقة المتعاملين بالدولار وغيره من العملات بينما يحتضر الجنيه
مالم يتم تغيير الوضع الراهن و زخم اتجاهه ، فالدولار بلاشك هو مستقبل العملة المحلية فى السودان.
الا أن الخدر الاصيلين سيكونوا هم السد المنيع لأى تحول يلوح فى الأفق لمستجدات جغرافيتهم ، ولا مسير الا للترابى و المشير.
موضوع استخدام عملة أجنبية بدل العملة المحلية موضوع عادي منتشر في كثير من البلدان التي حدث فيها انهيار العملة المحلية مثل لبنان كمبوديا وكثير من الدول في أمريكا اللاتينية وجنو شرق آسيا .
سبق أن سافرت إلى كمبوديا مع اثنين من أولادي ووجدت أسعار جميع السلع في أصغر المتاجر بالدولار ،واشتريت عصير وبسكويت للأولاد بقيمة اجمالية حوالى ثلاثة دولارات وخمسة وثمانين سنت واستلمت الباقي بالعملة المحلية وكانت 13 ألف 42 الف وخمسمائة وأربعين.
لكن الفرق بيننا والأخرين الذين انهارات عملتهم المحلية واستبدلوها بالدولار في تعملاتهم اليومية هو أن الدولار متوفر بكل فئاته حتى السنتات في أصغر متجر وفي محفظة أي شخص ،وأن كمية المبالغ الدولارية التي يصرفها السواح في العام في بلد مثل كموديا المصنفة من أفقر دول جنوب شرق آسيا تتجاوز ميزانية خمس أو عشر سنوات حكومتنا
دي كارثه كبيره جدا لأنو مثلا لو البطيخه بي 70 جنيه وحتكون بالدولار بتعادل دولار ونص ، الموضوع ما بيثبت علي كده الشهر البعدو البطيخه يتبقي ب 3 دولار والسنه البعدها حتبقي بي خمسه دولار يعني بمايعادل 200 جنيه
يا جماعه نحن بنعاني من فساد في المجتمع السوداني اصبح فاسد مليان طمع وجشع ووساخه لا تقل عن وساخه المؤتمر اللاوطني اَي شي بيزيدو سعرو أضعاف يعني لو التعامل بدا بالدولار يبقي مافي حل غير الهجره الي بلد الدولار والي الأبد لانه وللاسف البلد ما حتتصلح أبدا لان المجتمع فسد وحيكون افسد واوسخ مجتمع علي وجه الارض مليان حسد وحقد وانانيه عليكم دينكم في الشغل شفتو كميه الحسد ؟؟ والحقد والقص والتفاهات ؟؟
نحن ما ننكر اننا بقينا زباله وحثالة الامم والدول لان اخلاقنا انحطت لا بنكرم ضيف ولا بنغيث الملهوف ولا بنعطي السائل
ولا بنستوصي بالنساء خير بل بنعاملهم اتفه معامله والاسر اتفككت ورابط الأخوه مافي ، وعلي السودان السلام
الدولار ده ما عملة البلد. أضبطوا تجار العملة والسوق السودا ديل البخربوا البلد. ما ممكن السلع الأساسية للمواطن تتباع في السوق السودا وبالدولار! البنك المركزي عليه توفير سيولة كافية لإيجاد التوازن. يا ساتر، بلد كلها لصوص وطماعين.
تمام خلونا رويده رويده نتخلص منهم وجنيهم كده يكون الاقتصاد فلت من أياديهم
انتو يا تجار و رجال أعمال سودانيين مع حكومتكم لحقتوا الجنيه اسفل سافلين و قبلتوا كمان على الدولار و الريال دايرين تلحقوهم هكس فى شيكان؟ ما اصلو انتوا لو لميتوا فى اى حاجة بتودوها فى ستين داهية.
((حتى لا يقع احد المعلقين فى فخ الغباء فإن تعليقى هذا يا سادة يا معلقين لا يحتاج الى رد فاللبيب بالإشارة يفهم))
والله فكرة حلوة….اخاف اشترى بطيخة بى 70 جنيه…بس لما يقول لى البايع البطيخة بى 5 ريال يزيل منى الخوف
زى ما النكتة قالت واحد مسطول ساكى كلب قام دخل يدو فى خشم الكلب و قلب الضنب .الكلب بقا يكورك وه وه وه وه
كمان بكرا نسمع جنيه دينار شيك سياحى
دا اجمل خبررررررررررر والله ودا بداية التعافي الحقيقيييييييييييي
ههههههه قاعدين تضحكو دي عادة اقتصادية خطيرة الايام دي علشان المغتربين مالين البلد وكل واحد في يدو قروش لكين من ظاهرة وكت العيد والاجازة حتتحول الى عادة اقتصادية وتزيد انهيار الجنية الى ان يزول تماما وتبقو زي ناس لبنان والدول الوهم دي
العملة هي وثيقة ضمان للتبادل التجاري بين المستهلك والمنتج، تكون اكثر موثوقية وتطول مدة احتفاظها بقيمتها كلما قلت كميتها والعكس صحيح.في حالة الجنيه السوداني تزداد كميته وتقل قيمته كلما قل العرض منه مما يذيد ويسرع من انخفاض قيمته والتخوف منه كوثيقة ضمان للتبادل، جهل البشكير زاد من انخفاض قيمة الجنيه بينما يعتقد انه يحارب الدولار وفي كل يوم تزداد ثقة المتعاملين بالدولار وغيره من العملات بينما يحتضر الجنيه
مالم يتم تغيير الوضع الراهن و زخم اتجاهه ، فالدولار بلاشك هو مستقبل العملة المحلية فى السودان.
الا أن الخدر الاصيلين سيكونوا هم السد المنيع لأى تحول يلوح فى الأفق لمستجدات جغرافيتهم ، ولا مسير الا للترابى و المشير.
موضوع استخدام عملة أجنبية بدل العملة المحلية موضوع عادي منتشر في كثير من البلدان التي حدث فيها انهيار العملة المحلية مثل لبنان كمبوديا وكثير من الدول في أمريكا اللاتينية وجنو شرق آسيا .
سبق أن سافرت إلى كمبوديا مع اثنين من أولادي ووجدت أسعار جميع السلع في أصغر المتاجر بالدولار ،واشتريت عصير وبسكويت للأولاد بقيمة اجمالية حوالى ثلاثة دولارات وخمسة وثمانين سنت واستلمت الباقي بالعملة المحلية وكانت 13 ألف 42 الف وخمسمائة وأربعين.
لكن الفرق بيننا والأخرين الذين انهارات عملتهم المحلية واستبدلوها بالدولار في تعملاتهم اليومية هو أن الدولار متوفر بكل فئاته حتى السنتات في أصغر متجر وفي محفظة أي شخص ،وأن كمية المبالغ الدولارية التي يصرفها السواح في العام في بلد مثل كموديا المصنفة من أفقر دول جنوب شرق آسيا تتجاوز ميزانية خمس أو عشر سنوات حكومتنا
دي كارثه كبيره جدا لأنو مثلا لو البطيخه بي 70 جنيه وحتكون بالدولار بتعادل دولار ونص ، الموضوع ما بيثبت علي كده الشهر البعدو البطيخه يتبقي ب 3 دولار والسنه البعدها حتبقي بي خمسه دولار يعني بمايعادل 200 جنيه
يا جماعه نحن بنعاني من فساد في المجتمع السوداني اصبح فاسد مليان طمع وجشع ووساخه لا تقل عن وساخه المؤتمر اللاوطني اَي شي بيزيدو سعرو أضعاف يعني لو التعامل بدا بالدولار يبقي مافي حل غير الهجره الي بلد الدولار والي الأبد لانه وللاسف البلد ما حتتصلح أبدا لان المجتمع فسد وحيكون افسد واوسخ مجتمع علي وجه الارض مليان حسد وحقد وانانيه عليكم دينكم في الشغل شفتو كميه الحسد ؟؟ والحقد والقص والتفاهات ؟؟
نحن ما ننكر اننا بقينا زباله وحثالة الامم والدول لان اخلاقنا انحطت لا بنكرم ضيف ولا بنغيث الملهوف ولا بنعطي السائل
ولا بنستوصي بالنساء خير بل بنعاملهم اتفه معامله والاسر اتفككت ورابط الأخوه مافي ، وعلي السودان السلام
الدولار ده ما عملة البلد. أضبطوا تجار العملة والسوق السودا ديل البخربوا البلد. ما ممكن السلع الأساسية للمواطن تتباع في السوق السودا وبالدولار! البنك المركزي عليه توفير سيولة كافية لإيجاد التوازن. يا ساتر، بلد كلها لصوص وطماعين.