“بيان” من الشيخ عبدالله الشيخ احمد الريح (ازرق طيبة)

التحية لابونا الشيخ عبدالله ازرق طيبة رئيس السجادة القادرية العركية في السودان . لقد اثبت ابونا الشيخ وطنيته وحبه للشعب السوداني حينما اعلنها صراحة انحيازه الى جانب الشعب . هذا موقف شجاع يحفظه التاريخ له باحرف من نور .
ومن هذا المنبر احب ان اشيد بالصوفية الحقيقية التي ساهمت في نشر الاسلام في السودان وما زالت نار القرءان لم تنطفي في مسايدها ، فهم يعملون في تحفيظ النشء القرءان الكريم مع تكفلهم الكامل بالطعام والشراب دون من او اذى وان تكياتهم لا تنطفي نارها ليل نهار.
شكرا ابونا الشيخ ودمتم صونا لوحدة وعزة الشعب السوداني .

دة الكلام الصاح ياخال، كلنا معتصمين ان شاء الله، ولعل قادة الاخزاب البائسة غير المؤتمر السوداني يتعلمون معنى ان يشعروا بنبض الجماهير وضرورة تقدمهم لا العكس..

التحية لابونا الشيخ عبدالله ازرق طيبة رئيس السجادة القادرية العركية في السودان . لقد اثبت ابونا الشيخ وطنيته وحبه للشعب السوداني حينما اعلنها صراحة انحيازه الى جانب الشعب . هذا موقف شجاع يحفظه التاريخ له باحرف من نور .
ومن هذا المنبر احب ان اشيد بالصوفية الحقيقية التي ساهمت في نشر الاسلام في السودان وما زالت نار القرءان لم تنطفي في مسايدها ، فهم يعملون في تحفيظ النشء القرءان الكريم مع تكفلهم الكامل بالطعام والشراب دون من او اذى وان تكياتهم لا تنطفي نارها ليل نهار.
شكرا ابونا الشيخ ودمتم صونا لوحدة وعزة الشعب السوداني .

يسلم فمك اخى المبارك .. ودام عزك ياوطن .. والتحية لازرق طيبة اهل القران

والتقوى..

الشكر الجزيل للشيخ الجليل ازرق طيبة, هكذا يكون الرجال عند المحن, توحدوا يا شعب السودان , هذا يومكم.

الشيخ عبدالله العركى شيخ ثائر بطبعه وقد سعت الانقاذ ﻷعتقاله اكثر من مره بل انها حاولت اغتياله فى احدى المرات . لقد ناصبهم العداء منذ استيلائهم على السلطة الديمقراطيه منذ مجيئهم وهاهو اﻵن يتصدى لهم بكل رجوله وتحدى انحيازا لجانب الشعب …
يبلغ مريدو الطريقه العركيه اكثر من مليون مواطن ويتمتعون بوعى عال .
نامل ان يواصل الشيخ عبدالله دعوته لشيوخ الطرق الصوفبه ﻷصدار بينات مماثله فالحكام قد استبدوا وطغوا وتجبروا ..
ولينصرن الله من ينصره ان الله قوى عزيز .

حليب السعودية حليب السعداء

التحية والتقدير لك من القلب … نحن عايزين رجال كده .. مش الصادق المهدي يرغب في كسر الاضراب …

سلامي و احترامي لك يتعاظم عمي العزيز على نفوسنا كبير قومنا و أهلنا الشيخ عبدالله أزرق طيبة ، لا يخاف إلا الله ، لم يهادنهم ، و عدوه بتحقيق ما يتمنى فركلهم و فتح الله عليه بمحبة عباده المريدين.
اللهم نصرك ، اللهم أذل الطغاة البغاة الفاسدين و أحشرهم مع سيدهم السامري.

معروف عن الصوفية انهم أهل صلاة وزكر وقيام ليل وصيام .اما تاتى انت يا ازرق طيبة وتدعو إلى العصيان المدني ما أظنك صادق فيما دعوت إليه إلا مجاملة منك للرفقاء .عرمان وجماعته .يا راجل شوف ليك تقروقة واعصر فيها صلبك بلا عصيان بلا وهم

يا جماعة أنحنا ما عافين نعمل شنو وما عارفين هل الخروج علي الحاكم الظالم والفاسد حلال أم حرام لأن هناك بعض الشيوخ هذه الأيام يفتون بحرمة الخروج علي الحاكم حتي وإن كان ظالما وفاسدا ويطلبون من الناس أن يصبروا ويتحملوا هذا الحاكم وظلمه
نريد من أمثال الشيخ أزرق طيبة وهم كثر بحمد الله أن يفتونا في هذا الأمر من الكتاب والسنة وجزاكم الله الخير

تحياتي لك و هذا موقف نبيل و شجاع يحسب لك و لطريقتكم. أتمني من كل رجالات الطرق الصوفية في السودان أن تحذو حذو هذا الشيخ

الشيخ عبدالله الشيخ احمد الريح
لك التحية و التقدير و أنت تجمع أبنائك حولك من كل بقاع العالم لتعلمهم الشجاعة والقوة و حب الله و رسوله
دمت زخراً للوطن و للسودان ونحن معك نفديك بدمائنا حتي نتحرر من إستعباد الكيزان

شكرا بلا حدود لشيخنا أزرق طيبة انه موقف الرجال الصناديد علماء الحق واليقين انهم الشرفاء من شيوخ بلادي . انهم من صميم شعبنا المكلوم انهم تاج على رأسنا أنهم رجال الصلاح والفلاح .قوما الى عصيانكم وثورتكم يرحمكم الله .التحية لشيخنا وأمثاله و بعدا للقوم الظالمين

الشيخ عبد الله سيد السجادة العركية رجل صلاح وفلاح وعلم وشجاعة في المواقف ديدنه الوقوف مع الحق لا يخشى لومة السلطان وهو الزاهد في الدنيا وبهرجها . كنت قبل بضع سنوات قد دعوت الى ان يلتف الناس حول كوكبة من الوطنيين الشرفاء في جسم لولبي تكون نواته العلماء واساتذة الجامعات يلتف حولهم مريديهم وطلابهم , ثم يلتف حولهم بقية مكونات الشعب كلها في حراك مد جماهيري تتسع حلقاتها كالماء حين ترمي فيه حجرا حتى تعم كل البلاد مما بجعلها جسما قويا يستعصي على نظام الظلم والبطش مهما فعل . كان الشيخ أزرق طيبة ضمن من كنت أقدر انهم خير من يقودون مثل هذا الحراك . الان الشيخ عبد الله العركي يدعو حيرانه ومريديه وأرجو ان يحذو حذوه بقية شيوخنا الاجلاء دعوة مريديهم للاصطفاف في صفوف الثورة حتى النصر . كما أدعو اساتذة الجامعات والطلبة في كافة الجامعات السودانية للانتظام في صفوف الثورة حتى النصر المؤزر باذن الله .

التحية والتقدير والمحبة لك ايها الشيخ الوقور ، انت تعطينا درسا” في الشجاعة والكبرياء وقول الحق للسلطان الجائر ، ليت كل الرجال مثلك ابها الصنديد ، قد تكون جازفت بروحك بهذه الكلمات الصادقة ولا اعتقد انك ستندم عليها ابدا” حتى ولو اغتالك الجبناء ، فقد صرت بموقفك هذا ايقونة” مشرقة” في تاريخ السودان ، سيستلهم منها ابناء الاجيال الحالية واللاحقة القدوة في زمن الكذب والنفاق وبيع الدين والنفوس ، كما يفعل علماء السلطان اصحاب الكروش الكبيرة والسيارات الفارهة والمساكن الفخيمة والبلاعيم الواسعة والالسن الكذوبة الوالغة في الرجس والسحت والحرام
فطوبى لك ايها الشيخ الجسور فقد دونت اسمك باحرف من نور في ناريخ وطنك ، فازددت شرفا” على شرفك، وقدرا” على قدرك، وعظمة” على عظمتك .

خروج:
(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه ، فمنهم من قضى نحبه ، ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا”) ، صدق الله العظيم

فليتكاتف الجميع عبد الله العركي وجميع أطياف الشعب معا للاعتصام

اطال الله في عمرك ابونا الشيخ / عبدالله ودالشيخ احمد الريح شيخ العركيين ونفعنا الله بكم وبعلمكم وانت من الرجال القلايل الذين وقفوا ضد الظلم والفساد لهذه الفئة والعصابه الضاله والظالمه منذ قيامهم ولم يخيب الله ظنك بهم فكنت وطيلة ال 27 عاما تناضل وتجاهد من اجل الوطن والشعب وخصوصا مشروع الجزيرة الذين دمروه شر تدمير وكنت مناصرا للمزارعين بتحالف المزارعين ووقفت وقفة الرجال التي تليق باهلكم واجدادك وسلفك الكرام فانت الكريم ابن الكرام وشهدت لك الجزيرة وكل المريدين والمحبين لك من عامة اهل السودان بالوفاء والبيعه والله ناصرك ولو بعد حين ونسال الله ان يكفيك ويحفظك من شر هؤلاء المجرمين الظالمين الضاليين وان يجعلك ذخرا ودخرا لهذا الوطن العملاق واهلك ومحبيك ومريديك

الشكر الجزيل للشيخ الجليل ازرق طيبة, هكذا يكون الرجال عند المحن, توحدوا يا شعب السودان , هذا يومكم.

الشيخ عبدالله العركى شيخ ثائر بطبعه وقد سعت الانقاذ ﻷعتقاله اكثر من مره بل انها حاولت اغتياله فى احدى المرات . لقد ناصبهم العداء منذ استيلائهم على السلطة الديمقراطيه منذ مجيئهم وهاهو اﻵن يتصدى لهم بكل رجوله وتحدى انحيازا لجانب الشعب …
يبلغ مريدو الطريقه العركيه اكثر من مليون مواطن ويتمتعون بوعى عال .
نامل ان يواصل الشيخ عبدالله دعوته لشيوخ الطرق الصوفبه ﻷصدار بينات مماثله فالحكام قد استبدوا وطغوا وتجبروا ..
ولينصرن الله من ينصره ان الله قوى عزيز .

حليب السعودية حليب السعداء

التحية والتقدير لك من القلب … نحن عايزين رجال كده .. مش الصادق المهدي يرغب في كسر الاضراب …

سلامي و احترامي لك يتعاظم عمي العزيز على نفوسنا كبير قومنا و أهلنا الشيخ عبدالله أزرق طيبة ، لا يخاف إلا الله ، لم يهادنهم ، و عدوه بتحقيق ما يتمنى فركلهم و فتح الله عليه بمحبة عباده المريدين.
اللهم نصرك ، اللهم أذل الطغاة البغاة الفاسدين و أحشرهم مع سيدهم السامري.

معروف عن الصوفية انهم أهل صلاة وزكر وقيام ليل وصيام .اما تاتى انت يا ازرق طيبة وتدعو إلى العصيان المدني ما أظنك صادق فيما دعوت إليه إلا مجاملة منك للرفقاء .عرمان وجماعته .يا راجل شوف ليك تقروقة واعصر فيها صلبك بلا عصيان بلا وهم

يا جماعة أنحنا ما عافين نعمل شنو وما عارفين هل الخروج علي الحاكم الظالم والفاسد حلال أم حرام لأن هناك بعض الشيوخ هذه الأيام يفتون بحرمة الخروج علي الحاكم حتي وإن كان ظالما وفاسدا ويطلبون من الناس أن يصبروا ويتحملوا هذا الحاكم وظلمه
نريد من أمثال الشيخ أزرق طيبة وهم كثر بحمد الله أن يفتونا في هذا الأمر من الكتاب والسنة وجزاكم الله الخير

تحياتي لك و هذا موقف نبيل و شجاع يحسب لك و لطريقتكم. أتمني من كل رجالات الطرق الصوفية في السودان أن تحذو حذو هذا الشيخ

الشيخ عبدالله الشيخ احمد الريح
لك التحية و التقدير و أنت تجمع أبنائك حولك من كل بقاع العالم لتعلمهم الشجاعة والقوة و حب الله و رسوله
دمت زخراً للوطن و للسودان ونحن معك نفديك بدمائنا حتي نتحرر من إستعباد الكيزان

شكرا بلا حدود لشيخنا أزرق طيبة انه موقف الرجال الصناديد علماء الحق واليقين انهم الشرفاء من شيوخ بلادي . انهم من صميم شعبنا المكلوم انهم تاج على رأسنا أنهم رجال الصلاح والفلاح .قوما الى عصيانكم وثورتكم يرحمكم الله .التحية لشيخنا وأمثاله و بعدا للقوم الظالمين

الشيخ عبد الله سيد السجادة العركية رجل صلاح وفلاح وعلم وشجاعة في المواقف ديدنه الوقوف مع الحق لا يخشى لومة السلطان وهو الزاهد في الدنيا وبهرجها . كنت قبل بضع سنوات قد دعوت الى ان يلتف الناس حول كوكبة من الوطنيين الشرفاء في جسم لولبي تكون نواته العلماء واساتذة الجامعات يلتف حولهم مريديهم وطلابهم , ثم يلتف حولهم بقية مكونات الشعب كلها في حراك مد جماهيري تتسع حلقاتها كالماء حين ترمي فيه حجرا حتى تعم كل البلاد مما بجعلها جسما قويا يستعصي على نظام الظلم والبطش مهما فعل . كان الشيخ أزرق طيبة ضمن من كنت أقدر انهم خير من يقودون مثل هذا الحراك . الان الشيخ عبد الله العركي يدعو حيرانه ومريديه وأرجو ان يحذو حذوه بقية شيوخنا الاجلاء دعوة مريديهم للاصطفاف في صفوف الثورة حتى النصر . كما أدعو اساتذة الجامعات والطلبة في كافة الجامعات السودانية للانتظام في صفوف الثورة حتى النصر المؤزر باذن الله .

التحية والتقدير والمحبة لك ايها الشيخ الوقور ، انت تعطينا درسا” في الشجاعة والكبرياء وقول الحق للسلطان الجائر ، ليت كل الرجال مثلك ابها الصنديد ، قد تكون جازفت بروحك بهذه الكلمات الصادقة ولا اعتقد انك ستندم عليها ابدا” حتى ولو اغتالك الجبناء ، فقد صرت بموقفك هذا ايقونة” مشرقة” في تاريخ السودان ، سيستلهم منها ابناء الاجيال الحالية واللاحقة القدوة في زمن الكذب والنفاق وبيع الدين والنفوس ، كما يفعل علماء السلطان اصحاب الكروش الكبيرة والسيارات الفارهة والمساكن الفخيمة والبلاعيم الواسعة والالسن الكذوبة الوالغة في الرجس والسحت والحرام
فطوبى لك ايها الشيخ الجسور فقد دونت اسمك باحرف من نور في ناريخ وطنك ، فازددت شرفا” على شرفك، وقدرا” على قدرك، وعظمة” على عظمتك .

خروج:
(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه ، فمنهم من قضى نحبه ، ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا”) ، صدق الله العظيم

فليتكاتف الجميع عبد الله العركي وجميع أطياف الشعب معا للاعتصام

اطال الله في عمرك ابونا الشيخ / عبدالله ودالشيخ احمد الريح شيخ العركيين ونفعنا الله بكم وبعلمكم وانت من الرجال القلايل الذين وقفوا ضد الظلم والفساد لهذه الفئة والعصابه الضاله والظالمه منذ قيامهم ولم يخيب الله ظنك بهم فكنت وطيلة ال 27 عاما تناضل وتجاهد من اجل الوطن والشعب وخصوصا مشروع الجزيرة الذين دمروه شر تدمير وكنت مناصرا للمزارعين بتحالف المزارعين ووقفت وقفة الرجال التي تليق باهلكم واجدادك وسلفك الكرام فانت الكريم ابن الكرام وشهدت لك الجزيرة وكل المريدين والمحبين لك من عامة اهل السودان بالوفاء والبيعه والله ناصرك ولو بعد حين ونسال الله ان يكفيك ويحفظك من شر هؤلاء المجرمين الظالمين الضاليين وان يجعلك ذخرا ودخرا لهذا الوطن العملاق واهلك ومحبيك ومريديك

الاستاذ ازرق طيبة او الشيخ دا بيذكرنا بالمثقف الكوني اللى اتكلم عنو هادي العلوي العراقي
له التحية