الدمج ..!!

الطاهر ساتي
:: إحتفال مرتقب بجهاز المغتربين، يخاطبه جمال محمود وزير الدولة بمجلس الوزراء وآخرين، بمناسبة إكتمال دراسة جدوى بنك المغتربين، والتي أعدتها شركة إقبال، ولن نسأل ( إقبال دي منو؟)، فالشركة يرأس مجلس إدارتها الدكتور عبد الرحيم حمدي أو كما أفادنا عندما سألنا قبل أشهر، وعليه يصبح الحدث إحتفال مرتقب بمناسبة إكتمال دراسة جدوى بنك المغتربين..وكما يعلم (الأخ المتغرب)، وهو المسمى – مجازاً – بالمغترب فأن بنك المغتربين من بنات أفكار المؤتمر الأول للمغتربين في العام ( 1985)..أي قبل مشروع سندس بسبع سنوات تقريباَ..!!
:: و يوم توقيع عقد دراسة الجدوى بين جهاز المغتربين وشركة إقبال قبل أشهر، قلت بالنص بأن الأمين العام لجهاز المغتربين حاج ماجد سوار كما اللاعب المهاجم الذي أنزله مدربه إلى أرض الملعب في الدقيقة تسعين وفريقه مهزوم ليفعل شيئاً لصالح فريقه بحيث (ينتصر أو يتعادل).. نعم، فالأمين العام حاج ماجد يُريد أن يفعل شئ لصالح الحكومة، وهذا مشروع، ولكن – لسوء الحظ – نزل أرض الملعب في (الوقت الخطأ).. أي بعد أن خسرت حكومته أمام ثقة المغترب ب ( 6/ صفر) .. !!
:: فلتعلم الحكومة – وجهاز المغتربين – ليس من السهل إعادة (ثقة المغترب) بهكذا المشاريع ..ومشروع بنك المغتربين ليس بأغلى و لا أقيم من مشروع سندس وغيره من المشاريع الوهمية التي قدمتها الحكومة للمغترب طوال الربع قرن الفائت، ولم يجنِ منها ذاك المخدوع غير الإنتظار والصبر على المكاره و( المواسير).. فكرة إنشاء بنك المغتربين، كما يقول جهاز المغتربين، تأتي انطلاقا من توصيات لتهيئة الظروف لإدماج اقتصاد الهجرة في الاقتصاد القومي..حسناً، فالفكرة صائبة، ولكن لم تقدم الحكومة وجهازها للمغترب ( السبت) بحيث يكون تنفيذ هذه الفكرة ( الأحد)..!!
:: نعم، لتنفيذ هذه الفكرة، كان على الحكومة – و الجهاز المغتربين – أن تقدم للمغتربين (السبت)، لتنال منهم بعض (الأحد)، وليس كله.. وعلى سبيل المثال لهذا السبت، فالمبالغ التي يدفعها المغترب في منافذ السفارة والجهاز (ضرائباً و رسوماً) لا تقابلها الحكومة هنا في الداخل بأي نوع من أنواع (الوفاء).. بل تنتظر قدوم المغترب في الميناء والمطار لتطالبه بالمزيد (جماركاً و رسوماً)..ليس لهم في الخطط الإسكانية (نصيب).. ولا في بعض الإعفاء الجمركي (نصيب).. ولا في إدخال سياراتهم المستعملة بلا متاعب (نصيب) ..ولا في إعفاء أبنائهم وبناتهم من الرسوم الخاصة والفلكية في الجامعات العامة (نصيب)..!!
:: هكذا حال المغترب، يدفع بالخارج (مكرها)، ثم يدفع بالداخل (ضعفاً)، والجهاز خير العارفين، فكيف ولماذا يتحمس لفكرة دمج أموالهم بأموال المسمى في الخبر ب ( الإقتصاد القومي).. قبل دمج أموالهم بالإقتصاد الوطني كان يجب دمجهم بالوطن بحيث لا يشعروا في منافذ الرسوم والضرائب والأتاوات في القنصليات و الجهاز بأنهم ( أجانب)، أو كما الحال الراهن..وكان يجب دمجهم طلابهم وطالباتهم مع أبناء وبنات الداخل في جامعات الوطن بإلغاء أو تعديل (المعادلة الظالمة)..وكثيرة هي جدران الظلم التي شيدتها سياسات الدولة، وليس من اليُسر أن يتجاوزها المغترب مباشرة إلى فكرة ( دمج أمواله )…!!
[email][email protected][/email]
ميسي و رونالدو و نيمار ما يعادلو النتيجة
(الشفتو منك ومن تبايح الهوى وصفه بصعب يا جميل) هههههههههههههههههههههههههااااااي
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
غنيتو والدولار الحار كب عندكم
دارين نعرف اين محاسبة الفاسدين وبعدين نجيب قروشنا عنكم
الاستحو ماتو
تاااني مع اقيال .. حمدي !!!
يا المغتربين الريال او اي عملة صعبة ما بتجي بالساهل .. تعب و شقاء و سهر و غربة صعبة شديد .. و التعويض مستحيل في الظروف الراهنه ديل .. بصريح العبارة قرشك في يدك ينوم و يقوم معاك و تعرف ماشي وين .. اوصيكم اوووع تتغشوا و تمشوا وراء السراب قسما عظما في ظل الحكومة دي ما ترجوا خير منها .. و العاير يضيغ شقاء عمره يصدق كلامها .. مواطن عادي بسيط أغتربت من ايام نميري ,, أكثر من 32 سنه ادفع ضرائب وووووو وكل اللتزامات المفروضه علي ولم أجد أعفاء جمركي عجلة لأبني ,, أما الحلم بي أعقاء سيارة أو ارض فعشم ابليس في الجنه .. نصيحة لله خليكم بعيييييد من مشاريع الحكومة دي ولا يغشوكم بالكلام المعسول و سوف و سوووف دا كلوا أسلوب خداع و أحتيال مجرب و اسألوا ضحايا مشروع سندس و الوادي الأخضر و كثير من الوهم الدي بيع للمغتربين في السفارات و طلع كلوا علي الورق وبس ,,,
والله عجيب امر هؤلاء الرهرجة والربيضاء كدي نجنب ماذكره كاتب المقال جانبا ونسال النظام وجهاز المغلوبين على امرهم فيما يدور الان في هذه اللحظات عما يسمى الجواز اللكتروني الذي يبلغ سعره في السفارة للرجل مبلغ وقدره 540 ريال اي ما يعادل تقريبا 1250 جنيه ولربة البيت الزوجة 450 ريال اي ما يعادل 1000 جنيه سوداني وللطفل 330 ريال اي ما يعادل 820 جنيه سوداني ويسلم للمتقدم بعد شهرين على احسن حال ن تاريخ التصوير ودفع الرسوم . في حين انه في داخل السودان يكلف مبلغ 450 جنية سوداني ويسلم في فترة اقصاها شهر .
لماذا هذه المضاعفة في التكلفة ؟ ما هو مبرر هذه التكلفة وهو يسلم لك في السفارة في فترة مضاعفة فالغقل يقول يجب ان تكون تكلفته نصف تكلفته في السودان ؟ او يجب ان يسلم في السفارة بهذه التكلفة في يومه او قبل ما تدفع هذه القيمة الخرافية . وهل لو افتتح بنك المتغرب كما اسماءهم الكاتب وجاء احد المتغربين واراد ان يودع فلوس او يسحب من رصيده سوف يقولون له الشبكة طاشة . فالمدعوا نافع قالنا علينا ان لحس كوعنا ونحن نقول لنافع وللنظام الحس ضنبك
تعليم ابناء المغتربين كيف ياحاج؟
ش قبل ايام اصدرتو قرار حرمان اولادهم رسمي
واسع عايزنهم يشاركو في البنك؟
حمدي !!!! تااااني والله الزول دا ما إجي من وراءهٌ الا الشر..
ومين المخبول البصدقكم ويثق فيكم عشان يسلمكم فلوس ؟؟
ألعبواااااااااااااا غيرهااااااااااااا
اتمنى ان افهم وانا المغترب لفترة تزيد عن عشرين سنة سر ( الكراهية ) التي تكنها الجهات الحكومية ( للمغترب )( المغرب )…
حكومتنا تحتفل وتبشر المغترب ( بشركة المهاجر ) نفرح ( بعبط ونستبشر خيراً ) لنكتشف ان هذه الشركة ما هي الا زراع من الازرع المتعددة للجباية ..لا يستفيد منها الا موظفيها وعامليها…. اي انها باب من ابواب الاعاشة للمحاسيب والكوادر ليس الا ….
المشكلة ليست في انشاء بنك والدليل ان حكومتنا ( تتبرع ببنوكها للاخوان ) كما حدث لبنك الخرطوم الذي تم بيعه للتنظيم العالمي للاخوان المسلميين ويتولى إدارته كوادر من ( حركة حماس ) وبعض منسوبي التنظيم من الاردن وبعض الدول العربية والهند وباكستان وحتى افغانستان …
لسنا بحاجة الى بنوك ولا لشركات اعاشة وجباية ( كشركة المهاجر ) نريد الاحساس عند عودتنا باننا مرحب بنا ( لذاتنا ) وليست ( لجيوبنا)….
نريد ابتسامة وحفاوة وترحاب يمسح عنا مرارة الاغتراب والبعد عن الاهل ….
نريد كرامة وعدل … وليس سلب ونهب بيدأ بالسفارات وينتهي بجهاز يسمى (جهاز رعاية شؤون السودانيين العاملين بالخارج ) ..
هل رعى الجهاز يوما شأناً لمغترب …
ام ان اهتمامه قاصر على ( رعاية شؤون الدولة لدى المغتربين ) ….
لو كنت في مكان المسؤول بهذا الجهاز لقلصت عدد هذه الجيوش الجرارة من الموظفي بالجهاز ولأنشأت مكاتب في كل منافذ الدخول والخروج للسودان خدمة وتحقيقا لشعار لايزال (اجوفاً ) رعاية العاملين بالخارج ….
لا أستبعد أن تكون شركة إقبال التي يملكها عبد الرحيم حمدي هي مكافأة المؤتمر اللاوطني لعبد الرحيم حمدي بعد أن شتم المؤتمر اللاوطني في الإعلام يوماً وقال (إلعن أبو المؤتمر الوطني)! ناس البشير ما بجو إلا بالشتيمة والشلوت. لكن أفضل ما فعلوه هؤلاء الكيزان الملاعين الغافلين لهو محاولة سرقةأموال المغتربين عن طريقة شركة يملكها عبد الرحيم حمدي. فإن كانت للمغترب تسعمائة علامة استفهام على الكيزان والبشير وسياسات سرقاتهم لأموال الناس وأكلهم أموال الناس بالباطل من لدن سندس وحتى رحيلهم المتوقع في أية لحظة، فإن للمغترب ألف علامة استفهام على عبد الرحيم حمدي بالذات ولا يشك “شاك” في إنه من دهافنة الماسونية السودانيين وأن المغترب سيكون مغفلاً إن اشترك في مهزلة بنك المغترب بعد أن ضاعت أموال المغتربين في مشروع سندس الزراعي وكأنها “شمار في مرقة”! ومن يشك في أن الكيزان لم يكن لهم أن يسرقوا شيئاً من الناس لولا عبد الرحيم حمدي هذا الذي دمر اقتصاد السودان بسياساته الاقتصادية التي رسمها للكيزان فطبقوها وسرقوا أموال العالمين فأفسد حمدي بذلك الكيزان الذين أفسدوا بدورهم اقتصاد السودان بسرقاتهم وعدم كفاءتهم وجباياتهم المهولة التي تذهب لجيوب الكيزان ولا تذهب إلى أية إصلاح وكل ذلك تم بخطط عبد الرحيم حمدي الماسوني الاقتصادية بينما يتنعم حمدي في بريطانيا مع أسرته؟ لكنني بعد كل هذا الكلام لا أعتقد أن الكيزان أغبياء إلى درجة أن يتوقعوا من المغترب الذي رأى بعينيه وسمع بإذنيه ما حدث لأموال المغتربين في سندس وبعد كل ما عرفه عن فساد الكيزان سيضع أمواله في بنك ينشئه نفس كيزان البشير، اللهم إلا إن كان المغترب بالنسبة لهذا البنك واجهة فقط والعمل الحقيقي هو شيء آخر تماماً، وهذا ليس بمستبعد أبداً على كيزان يتاجرون حتى في المخدرات!
الحذر ثم الحذر و لا يلدغ المؤمن من الجحر مرتين و نحن لدغنا عشرين مرة … اشتركنا في بنك السودان الإمارات قبل حوالي عشر سنوات بألف دولار … شويتين دمجوهو في بنك الخرطوم … و الله آخر شيء أدونا 60 جنيه بالجديد و تاني يمكن 30 جنيه … المهم جملة ما أدونا ليهو عندما بعنا حوالي 100 دولار و ال900 دولار راحت في حق الله … أخير نحن في واحدين ساهموا ب5 ألف … ألذ شيء لأنو عارفين نفسهم حرامية و عايزين ياكلونا اشتركنا بألفين رجعوا لينا نص المبلغ ألف جنيه عشان يوهمونا بانهم نزيهين … أوعكم ديل حرامية محترفين و المشكلة ما في جهة تشتكي ليها فكلهم عصابة مترابطة …
عن نفسي كان رميت البحر مابختها في بنككم .. تلقوها عن غافل ..
أوعو مواسير الفاشر يامغتربين ..
من قال لكم هذا البنك لادماج اقتصاد الهجرة فى الاقتصاد الوطنى. يا سيدى لا اقول الحكومة ولكن اقول هؤلاء القوم يعلمون جيدا ان ليس هنالك مغترب يمكن ان يحول او يساهم بريال واحد فى هذا البنك. ولكن هم رأوا ان هنالك اموال تجبى من المغتربين وهى الضريبة والزكاة ورسوم الجوازات والتاأشيرات وسال لها لعابهم واحسن طريقة لنهبها هى فصلها من الخزينة العامة وتجنيبها فى بنك خاص هو بنك المغتربين وبذلك يسهل الانقضاض عليها. كيف تترك هذه الاموال ان تذهب الى الخزينة العامة ويستفيد منها المواطن. وهذه مبالغ ليست قليلة فى الاونة الاخيرة مع ازدياد نسبة الهجرة خاصة من الكوادر ذات الدخل العالى فى الخارج. وقريبا سوف يطلب من المغترب ان يورد كل التزاماته ويدفع كل رسومه فى هذا البنك…كيف لا وهو بنك المغترب. وكمان ربما يكون هنالك الزام لتسديدها بالعملة الصعبة بدلا عن النظام الحالى الذى يقبل العملة المحلية… الخطة جهنمية ولكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
عندما يبدأ الأمر بالإحتفال بدراسة جدوى … لاحظ فقط دراسة جدوى وليس قيام البنك … فلا بد أن وراء الأكمة ما وراءها من سوء إدارة وبنود صرف غير مرشدة ومصالح شخصية …
يا مغتربي السودان … قاطعوا مشاريع النصب والاحتيال …
احتفال بدراسة جدوى يا للفشل !!!!!
خلاص كملتوا القروش الجوة عايزين تقبلوا على المغتربين ؟! ماكفاية البهدلة البشوفوها
في السفارة لا تعامل واكل حقوق على عينك ياتاجر.
قبل حوالى عشرون عاما جاء أحد الأخوان البيطريين ( من قادة الشعبى الآن ) وجمع أموالنا بحجة عمل بنك يسمى بنك الثروة الحيوانية، وأقسم لنا بأن هذا البنك هو أملنا ومستقبل أولادنا وشهد الله لم نجنى جنيها واحدا حتى اليوم ويقولون الأرباح تحول لأسهم وزميلنا من طريق الماشية لمشاريع غير معروفة ترك البنك للآخرين ويعيش حاليا فى قصور بالأحياء الراقية ونحن لا زلنا مغتربين ننتظر حقوقنا من بنك الثروة الحيوانية وربمايجنيها الورثة من بعدناوالله المستعان
اولاً اشكرك علي هذا المقال الذي داعاني اتأمل في قررارة الدول إتجاه المغترب فكلها وجدتها تصب في خانة واحدة وهي بأن يظل المعترب اطول فترة في الإغتراب لذلك
حرمة الحكومة المغتربين من إدخال السيارات ورفعت الجمارك حتي لايعود كل مغترب بعربة (حافلة ولا هايس ولادفار)يعيش عليها
قامة الحكومة ببيع المغترب ارضي زراعية لاتصلح لزراعة وكذلك اراضي سكنية تحتاج إلي سنوات لكي تكون مدينة متكاملة الخدمات
الحكومة ترفض قبول ابناء المغتربين بالجامعات إلي حالات إستثنائية والأقلبية قبول خاص وبدولار رقم النسب العالية فالبعض يحرز 95 وهي كفيلة لكي يدخل كلية الطب ولكن بعد الخصم لاتدخله حتي كلية الهندسة
هذا شيء من لاشيء ومما خرجتي به من هذا المقال فالنتمعن به جيداً حينها سوف نعي ونلعم بأن المغترب كائن هام جداً جداً لبقاء الحكومة
ميسي و رونالدو و نيمار ما يعادلو النتيجة
(الشفتو منك ومن تبايح الهوى وصفه بصعب يا جميل) هههههههههههههههههههههههههااااااي
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
غنيتو والدولار الحار كب عندكم
دارين نعرف اين محاسبة الفاسدين وبعدين نجيب قروشنا عنكم
الاستحو ماتو
تاااني مع اقيال .. حمدي !!!
يا المغتربين الريال او اي عملة صعبة ما بتجي بالساهل .. تعب و شقاء و سهر و غربة صعبة شديد .. و التعويض مستحيل في الظروف الراهنه ديل .. بصريح العبارة قرشك في يدك ينوم و يقوم معاك و تعرف ماشي وين .. اوصيكم اوووع تتغشوا و تمشوا وراء السراب قسما عظما في ظل الحكومة دي ما ترجوا خير منها .. و العاير يضيغ شقاء عمره يصدق كلامها .. مواطن عادي بسيط أغتربت من ايام نميري ,, أكثر من 32 سنه ادفع ضرائب وووووو وكل اللتزامات المفروضه علي ولم أجد أعفاء جمركي عجلة لأبني ,, أما الحلم بي أعقاء سيارة أو ارض فعشم ابليس في الجنه .. نصيحة لله خليكم بعيييييد من مشاريع الحكومة دي ولا يغشوكم بالكلام المعسول و سوف و سوووف دا كلوا أسلوب خداع و أحتيال مجرب و اسألوا ضحايا مشروع سندس و الوادي الأخضر و كثير من الوهم الدي بيع للمغتربين في السفارات و طلع كلوا علي الورق وبس ,,,
والله عجيب امر هؤلاء الرهرجة والربيضاء كدي نجنب ماذكره كاتب المقال جانبا ونسال النظام وجهاز المغلوبين على امرهم فيما يدور الان في هذه اللحظات عما يسمى الجواز اللكتروني الذي يبلغ سعره في السفارة للرجل مبلغ وقدره 540 ريال اي ما يعادل تقريبا 1250 جنيه ولربة البيت الزوجة 450 ريال اي ما يعادل 1000 جنيه سوداني وللطفل 330 ريال اي ما يعادل 820 جنيه سوداني ويسلم للمتقدم بعد شهرين على احسن حال ن تاريخ التصوير ودفع الرسوم . في حين انه في داخل السودان يكلف مبلغ 450 جنية سوداني ويسلم في فترة اقصاها شهر .
لماذا هذه المضاعفة في التكلفة ؟ ما هو مبرر هذه التكلفة وهو يسلم لك في السفارة في فترة مضاعفة فالغقل يقول يجب ان تكون تكلفته نصف تكلفته في السودان ؟ او يجب ان يسلم في السفارة بهذه التكلفة في يومه او قبل ما تدفع هذه القيمة الخرافية . وهل لو افتتح بنك المتغرب كما اسماءهم الكاتب وجاء احد المتغربين واراد ان يودع فلوس او يسحب من رصيده سوف يقولون له الشبكة طاشة . فالمدعوا نافع قالنا علينا ان لحس كوعنا ونحن نقول لنافع وللنظام الحس ضنبك
تعليم ابناء المغتربين كيف ياحاج؟
ش قبل ايام اصدرتو قرار حرمان اولادهم رسمي
واسع عايزنهم يشاركو في البنك؟
حمدي !!!! تااااني والله الزول دا ما إجي من وراءهٌ الا الشر..
ومين المخبول البصدقكم ويثق فيكم عشان يسلمكم فلوس ؟؟
ألعبواااااااااااااا غيرهااااااااااااا
اتمنى ان افهم وانا المغترب لفترة تزيد عن عشرين سنة سر ( الكراهية ) التي تكنها الجهات الحكومية ( للمغترب )( المغرب )…
حكومتنا تحتفل وتبشر المغترب ( بشركة المهاجر ) نفرح ( بعبط ونستبشر خيراً ) لنكتشف ان هذه الشركة ما هي الا زراع من الازرع المتعددة للجباية ..لا يستفيد منها الا موظفيها وعامليها…. اي انها باب من ابواب الاعاشة للمحاسيب والكوادر ليس الا ….
المشكلة ليست في انشاء بنك والدليل ان حكومتنا ( تتبرع ببنوكها للاخوان ) كما حدث لبنك الخرطوم الذي تم بيعه للتنظيم العالمي للاخوان المسلميين ويتولى إدارته كوادر من ( حركة حماس ) وبعض منسوبي التنظيم من الاردن وبعض الدول العربية والهند وباكستان وحتى افغانستان …
لسنا بحاجة الى بنوك ولا لشركات اعاشة وجباية ( كشركة المهاجر ) نريد الاحساس عند عودتنا باننا مرحب بنا ( لذاتنا ) وليست ( لجيوبنا)….
نريد ابتسامة وحفاوة وترحاب يمسح عنا مرارة الاغتراب والبعد عن الاهل ….
نريد كرامة وعدل … وليس سلب ونهب بيدأ بالسفارات وينتهي بجهاز يسمى (جهاز رعاية شؤون السودانيين العاملين بالخارج ) ..
هل رعى الجهاز يوما شأناً لمغترب …
ام ان اهتمامه قاصر على ( رعاية شؤون الدولة لدى المغتربين ) ….
لو كنت في مكان المسؤول بهذا الجهاز لقلصت عدد هذه الجيوش الجرارة من الموظفي بالجهاز ولأنشأت مكاتب في كل منافذ الدخول والخروج للسودان خدمة وتحقيقا لشعار لايزال (اجوفاً ) رعاية العاملين بالخارج ….
لا أستبعد أن تكون شركة إقبال التي يملكها عبد الرحيم حمدي هي مكافأة المؤتمر اللاوطني لعبد الرحيم حمدي بعد أن شتم المؤتمر اللاوطني في الإعلام يوماً وقال (إلعن أبو المؤتمر الوطني)! ناس البشير ما بجو إلا بالشتيمة والشلوت. لكن أفضل ما فعلوه هؤلاء الكيزان الملاعين الغافلين لهو محاولة سرقةأموال المغتربين عن طريقة شركة يملكها عبد الرحيم حمدي. فإن كانت للمغترب تسعمائة علامة استفهام على الكيزان والبشير وسياسات سرقاتهم لأموال الناس وأكلهم أموال الناس بالباطل من لدن سندس وحتى رحيلهم المتوقع في أية لحظة، فإن للمغترب ألف علامة استفهام على عبد الرحيم حمدي بالذات ولا يشك “شاك” في إنه من دهافنة الماسونية السودانيين وأن المغترب سيكون مغفلاً إن اشترك في مهزلة بنك المغترب بعد أن ضاعت أموال المغتربين في مشروع سندس الزراعي وكأنها “شمار في مرقة”! ومن يشك في أن الكيزان لم يكن لهم أن يسرقوا شيئاً من الناس لولا عبد الرحيم حمدي هذا الذي دمر اقتصاد السودان بسياساته الاقتصادية التي رسمها للكيزان فطبقوها وسرقوا أموال العالمين فأفسد حمدي بذلك الكيزان الذين أفسدوا بدورهم اقتصاد السودان بسرقاتهم وعدم كفاءتهم وجباياتهم المهولة التي تذهب لجيوب الكيزان ولا تذهب إلى أية إصلاح وكل ذلك تم بخطط عبد الرحيم حمدي الماسوني الاقتصادية بينما يتنعم حمدي في بريطانيا مع أسرته؟ لكنني بعد كل هذا الكلام لا أعتقد أن الكيزان أغبياء إلى درجة أن يتوقعوا من المغترب الذي رأى بعينيه وسمع بإذنيه ما حدث لأموال المغتربين في سندس وبعد كل ما عرفه عن فساد الكيزان سيضع أمواله في بنك ينشئه نفس كيزان البشير، اللهم إلا إن كان المغترب بالنسبة لهذا البنك واجهة فقط والعمل الحقيقي هو شيء آخر تماماً، وهذا ليس بمستبعد أبداً على كيزان يتاجرون حتى في المخدرات!
الحذر ثم الحذر و لا يلدغ المؤمن من الجحر مرتين و نحن لدغنا عشرين مرة … اشتركنا في بنك السودان الإمارات قبل حوالي عشر سنوات بألف دولار … شويتين دمجوهو في بنك الخرطوم … و الله آخر شيء أدونا 60 جنيه بالجديد و تاني يمكن 30 جنيه … المهم جملة ما أدونا ليهو عندما بعنا حوالي 100 دولار و ال900 دولار راحت في حق الله … أخير نحن في واحدين ساهموا ب5 ألف … ألذ شيء لأنو عارفين نفسهم حرامية و عايزين ياكلونا اشتركنا بألفين رجعوا لينا نص المبلغ ألف جنيه عشان يوهمونا بانهم نزيهين … أوعكم ديل حرامية محترفين و المشكلة ما في جهة تشتكي ليها فكلهم عصابة مترابطة …
عن نفسي كان رميت البحر مابختها في بنككم .. تلقوها عن غافل ..
أوعو مواسير الفاشر يامغتربين ..
من قال لكم هذا البنك لادماج اقتصاد الهجرة فى الاقتصاد الوطنى. يا سيدى لا اقول الحكومة ولكن اقول هؤلاء القوم يعلمون جيدا ان ليس هنالك مغترب يمكن ان يحول او يساهم بريال واحد فى هذا البنك. ولكن هم رأوا ان هنالك اموال تجبى من المغتربين وهى الضريبة والزكاة ورسوم الجوازات والتاأشيرات وسال لها لعابهم واحسن طريقة لنهبها هى فصلها من الخزينة العامة وتجنيبها فى بنك خاص هو بنك المغتربين وبذلك يسهل الانقضاض عليها. كيف تترك هذه الاموال ان تذهب الى الخزينة العامة ويستفيد منها المواطن. وهذه مبالغ ليست قليلة فى الاونة الاخيرة مع ازدياد نسبة الهجرة خاصة من الكوادر ذات الدخل العالى فى الخارج. وقريبا سوف يطلب من المغترب ان يورد كل التزاماته ويدفع كل رسومه فى هذا البنك…كيف لا وهو بنك المغترب. وكمان ربما يكون هنالك الزام لتسديدها بالعملة الصعبة بدلا عن النظام الحالى الذى يقبل العملة المحلية… الخطة جهنمية ولكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
عندما يبدأ الأمر بالإحتفال بدراسة جدوى … لاحظ فقط دراسة جدوى وليس قيام البنك … فلا بد أن وراء الأكمة ما وراءها من سوء إدارة وبنود صرف غير مرشدة ومصالح شخصية …
يا مغتربي السودان … قاطعوا مشاريع النصب والاحتيال …
احتفال بدراسة جدوى يا للفشل !!!!!
خلاص كملتوا القروش الجوة عايزين تقبلوا على المغتربين ؟! ماكفاية البهدلة البشوفوها
في السفارة لا تعامل واكل حقوق على عينك ياتاجر.
قبل حوالى عشرون عاما جاء أحد الأخوان البيطريين ( من قادة الشعبى الآن ) وجمع أموالنا بحجة عمل بنك يسمى بنك الثروة الحيوانية، وأقسم لنا بأن هذا البنك هو أملنا ومستقبل أولادنا وشهد الله لم نجنى جنيها واحدا حتى اليوم ويقولون الأرباح تحول لأسهم وزميلنا من طريق الماشية لمشاريع غير معروفة ترك البنك للآخرين ويعيش حاليا فى قصور بالأحياء الراقية ونحن لا زلنا مغتربين ننتظر حقوقنا من بنك الثروة الحيوانية وربمايجنيها الورثة من بعدناوالله المستعان
اولاً اشكرك علي هذا المقال الذي داعاني اتأمل في قررارة الدول إتجاه المغترب فكلها وجدتها تصب في خانة واحدة وهي بأن يظل المعترب اطول فترة في الإغتراب لذلك
حرمة الحكومة المغتربين من إدخال السيارات ورفعت الجمارك حتي لايعود كل مغترب بعربة (حافلة ولا هايس ولادفار)يعيش عليها
قامة الحكومة ببيع المغترب ارضي زراعية لاتصلح لزراعة وكذلك اراضي سكنية تحتاج إلي سنوات لكي تكون مدينة متكاملة الخدمات
الحكومة ترفض قبول ابناء المغتربين بالجامعات إلي حالات إستثنائية والأقلبية قبول خاص وبدولار رقم النسب العالية فالبعض يحرز 95 وهي كفيلة لكي يدخل كلية الطب ولكن بعد الخصم لاتدخله حتي كلية الهندسة
هذا شيء من لاشيء ومما خرجتي به من هذا المقال فالنتمعن به جيداً حينها سوف نعي ونلعم بأن المغترب كائن هام جداً جداً لبقاء الحكومة
توو ليت لانه معظم المغتربين لايملكون فائض يضعونه في البنك المزمع بعد ارتفاع تكاليف المعشة بهذه الصورة