الشرطة تلقي القبض على مجموعة من شباب المقاومة بمحلية قريضة

ألقت الشرطة بمحلية قريضة بولاية جنوب دارفور يوم الاربعاء القبض على مجموعة من شباب وشابات لجان المقاومة بالمحلية، على رأسهم منسق لجان المقاومة بالمحلية محمد موسي الشهير (بلحم الطير ).
وجاء الاعتقال على خلفية احتجاج لجان المقاومة على التوزيع غير العادل لكيس الصائم من قبل لجان ديوان الزكاة بمعسكرات النازحين وتحويل حصتها لوحدة جوغانة الإدارية.
وقال أحد شباب المقاومة في قريضة إن مدير ديوان الزكاة، وبعد الاحتجاجات التي قادوها ورفضهم لطريقة توزيع كيس الصائم، قام بفتح بلاغ لدي الشرطة ضد لجان المقاومة تحت المواد 21 /99 من القانون الجنائي. وقال إن الشرطة قامت بعدها باقتيادهم للحراسة. والموقوفين بواسطة الشرطة هم: عبد الرحمن حامد موسى
فهد حسن آدم، محمد آدم دكتور، أمير يوسف عمران، الطيب آدم محمد، محمد إسماعيل بكوش، بدر جبريل محمد، حواء محمد آدم، صفاء يوسف محمد عمر، صفاء محمدين وولاء حسن.
دبتقا
حكومة مايو عملوا كتائب مايو ولمان سقط نظام نميرى كتائب مايو فص ملح وداب وما عملوا لنميرى أى شىء
حكومة الكيزان عملوا كتائب الظل وفأر الفحم على عثمان رفع اصبعه وقال (لدينا كتائب ظل كاملة مستعدة للتضحية بالروح للدفاع عن النظام) وسقط النظام وأقتيد الكيزان كالخراف لسجن كوبر ودابت كتائب الظل كما دابت من قبل كتائب مايو
جماعتنا القلنا ديل اولاد تفتيحه وما بتفوت عليهم فايته وقعوا فى نفس الخطأ القديم وشكلوا تنظيم سموه شباب المقاومة وافتكر هذا الخطأ نتاج طبيعى لأن هذا الخليط الغير متجانس والذى يسمى قوى الحرية والتغيير فيه نسبة من الشيوعين اصحاب فكرة كتائب مايو ولم يستخدموا كلمة كتائب التى إستخدمها الحزب الشيوعى مع مايو واستخدمها جماعة الأخوان المسلمين مع الانقاذ ، وإستبدلوها بعبارة شباب المقاومة
بلد لها بدل جيش ثلاثة او اربعة جيوش ولها شرطة أمنية كاملة الدسم ولها جهاز أمن
ما الفائدة من شباب المقاومة
قبل يومين وصلنى تسجيل على الواتساب على شباب مقاومة داخل مخزن سكر يقومون بتعبئة جوالات وزن 10 كيلوجرام من جوالات 50 كيلوجرام
يا مدنى عباس مدنى ايه الهرجله دى ومعقول دى تكون ادارة دولاب دولة
يا جماعة انا خايف النهاية تكون شبيهه بمايو والإنقاذ ويحدث الأنقلاب العسكرى الرابع وطبعا الأتحادى الأفريقى موقفه من الحكومات العسكرية الشمولية بقى واضح وكذلك اوربا وامريكا ونعود للعزلة وسياسة المقاطعات وطبعا نظام عسكرى لن يجد من يتعامل معه الا قلة من الحكومات الاسيوية زى الصين وروسيا وبعض الدول العربية اذا رأت ان توجه هذا العسكرى القادم حديثا يمكن ان يكون مفيدا لها فهى
اوقفوا هذه الهرجلة وما يعرف بشباب المقاومة
مافيش مقاومة خلاص الكيزان انكسرت شوكتهم ونفسهم انسدت لمان عرفوا حجم جبال الفساد التى يجلس عليها بعض من كانوا يثقون بهم وكيف أن رئيسهم يكنز المليارات فى مقر اقامته من جميع انواع العملات ويمنع المواطن البسيط من سحب مائة جنيه من رصيده لشراء خبز أو دواء
الكيزان كرت وحرق ولا يحتاج لمقاومة – خلاص انكسروا
فعلوا الحكم المحلى
اعيدوا البلديات وتنظيمها بدماء جديدة وابحثوا عن رجل متمكن فى الحكم المحلى شبيه بعبد الرحمن عبدالله بتاع نميرى
أزيلوا كلمة محليات ودى من أفكار الترابى أذكر كنت موجود داخل محلية الجريف غرب عندما عرفت من الأخ التهامى وهو كوز كبير من ابناء الجريف غرب انهم تسلموا توجيه من شيخهم الهالك حسن الترابى بتغيير اسم البلدية لمحلية وقال لى انه يقول ترجمتها LOCALITY والتهامى حى يرزق أسألوه
أى أنسان غير منظم عسكريا أو مدنيا فى سلك الدولة لا توكلوا له مهام فلن تستطيعوا محاسبته ولن تستطيعوا السيطرة عليه بالقانون
شباب المقاومة ستجد فيهم المتفلت أخلاقيا والطالب للمال والطالب للشهرة والعاطل وفاقد الهوية وسوف تجدوا أنفسكم محاصرين بشرزمة أشبه بكتائب مايو وكتائب الظل
لك الله يا سودان
كلامك سليم وفي محلو مثلا عندنا في عدحسين لجانة مقاومة في مربع واحد وسط حسب ما نقله أحد الجيران أنهم جمعو أموال من أفراد الحي وقنجو بيها انا لست مع لجان مقاومة بعض الأحياء لانوجلهم أبناء كيزان ومعروف أن ابن الحرامي إبن الحرامي إبن حرام يعني ما فيه. خير ومن شابه اباه ما ظلم