الدفاع الشعبي يعلن عن فتح المعسكرات وتدريب المجاهدين منعا لوقوع الحرب.

هجمه صليبيه ياخ دا مسلسل تاريخي فكونا من كذبكم دا ياوهم ليكم يوم الله يورينا فيكم

الاخوة المجاهدين يمشوا المعسكرات بعد اتطمنوا ان اى مرة من النسوان الاربعة فى عمارتها و الاولاد فى القبس ولا ماليزيا….يعنى ما فى حاجة تمنعهم من الجهاد…و يا ريت لو على كرتى قاد الناس…يلا يا كيزان فى سبيل الله قمنا نبتغى رفع اللواء

زاد المجاهد- زاد المعاد- ضريبة الحج – دمغة الجريح – حق الشهيد – دمغة الرزيلة (الخاصة باستعمال الواقي) – جهاد جهاد وهي لله ولا لسواه – ونفدي اخوان البشير وخاله وابوالعفين بالروح والدم وكل غالي ونفيس ونحن واولادنا في ستين داهية – استغفر الله اللهم اني
رجعوا تاني للابادة عن طريق الجهاد

جيـــش؟؟ هو انتو من ما وقفتو ورا الجيش لا سمعنا بيهو لا جانا منو خير

من قبل الهجمة الصليبية الشرسة.

يا جماعة هل هناك عدوان خارجي تم علي السودان ونحن ما جايبين خبر ؟!! الرجاء الافادة؟ يبدوا انو الواحد بقي برة الشبكة خالص؟!!

بالله عليكم تمشوا تقتلوا الناس الآمنين في مناطقهم وما تخجلوا بكل بجاحة تقولوا عدوان صليبي؟!! وانتو عاوزين تغيروا جغرافية وتأريخ المنطقة التي استعصت علي المسلمين الحقيقيين من العرب ( والله لا توجد علاقة بتاتا بين العروبة والاسلام لان الاسلام دين عالمي فقط نبي الاسلام عربي وهو نفسه القائل بانه لا فضل لعربي علي اعجمي ولا لابيض علي اسود الا بالتقوي) عشان كده خلونا من قصة الهوية العربية والاسلامية دي ونبقي بس سودانيين!! ولا رايكم شنو؟ البلد دي واسعة وكبيرة وشايلانا كلنا بس النفوس لو اتطايبت؟ والنفوس عشان تتطايب لازم يطيروا مننا ناس المؤتمرجية ديل ( نسبة الي المؤتمر الوطني)!! اها ارجوكم كتروا من الدعاء في هذا الشهر الفضيل دبر كل صلاة( اللهم انقذ السودان من ناس الانقاذ )

بمشاركة كل المؤسسات المدنية دعماً لولاية جنوب كردفان التي قال إنها استهدفت من قبل الهجمة الصليبية الشرسة.——
كفاية دجل .اين الصليبية التي اشعلها الكيزان ضد اهلنا في جنوب كردفان؟
سقف انقاذي و جعل هبنقي مسجل باسم الكيزان.
ننشاد كل ام سودانية شريفة ان لا تسمح لابنها بالانخراط في دجل الانقاذ و العين الحور—– و مواكب عرس الشهداء.
يا حي يا قيوم بحرمة هذا الشهر دمر الكيزان
..
خلو هذه البلد لاهلها .. كفاكم ?, كفكف الله العلي القدير وجوهكم في النار.

المؤمن لايلدغ من جحر مرتين

الجهجيه كان عندهم فرصه ذهبيه وقدروا يخاطبوا الوجدان السوداني وشحنوا الناس والناس سعت

خلفهم باعتبار ان هناك قضيه الا وهي بناء السودان القوي العزيز والمواطن الحر الكريم

لكنهم الجهجيه ماكانوا صادقين لا مع الله ولا مع انفسهم ولا مع المواطن السوداني

والاحباط اصاب الناس ولم يصبح عندهم ما يقدموه والشباب الان شباب غير الشباب فهو جيل فضائيات

وكليبات وموبايلات وحب المال وسعي وراء الملذات

فنقول للجهجيه بضاعتكم ماعندها سوق .

وشعارات نرفع المعانا بقت مفهومه ومافي زول مستعد يضحي باي شي من عنده من اجل الحكومه لانو

عارفين لما تلبن مابقطفوها غير اهل التمكين

الطيب مصطفي ماعندو ولد تاني يجندو معاهم
او حفيدو من حور العين?