كشفت احلام مدني مهدي سبيل ، وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي عن تكوين لجنة لمراجعة قانون الاستثمار لعام ٢٠٢١ بعد ظهور الكثير من القصور فيه والتي ظهرت من خلال الشكاوي التي تقدم بها عدد من المستثمرين .
وقالت وزيرة الإستثمار في تصريح لـ(سونا) إن اللجنة بدأت أعمالها فعليا حيث عقدت عددا من الاجتماعات بمراجعة القانون ، بجانب المواد والتعريفات والاختصاصات وغيرها من المواد التي تضمنها القانون ،
وأضافت احلام سبيل انه “تم تحديد الأولويات ووضع السياسات الهامه التي ستلبي طموحات المستثمرين حتى تكون هناك قبول للقانون” .
وابانت أن السودان واعد بالفرص الاستثمارية لذلك لابد من أنشاء منظومة استثمارية طموحة تجذب المستثمر وتلقى بظلالها على الساحة الاقتصادية السودانية والعربية و الأفريقية وتؤثرعلى حياة المواطن السودانى المعيشية لذلك قمنا بمراجعة قانون الاستثمار ..
وقالت ان وزارتها تعمل على تفعيل البروتكولات والاتفاقيات وتشجع مبادرات التعاون والشراكات الاقتصادية لتحقيق المصالح المشتركة ولن يتم ذالك مالم يكون هناك قانون استثماري جاذب .
واشارت الى ان لجنة مراجعة قانون الاستثمار قامت باستعراض وتنقيح نصوص القانون ومقارنته بالقوانين السابقة مع الأخذ في الاعتبار السلبيات الموجودة فيه حتى يتم تصحيحها ، مشيرة الي ان اللجنة تنعقد مرتين بالأسبوع لحين اكتمال توصياتها ، معلنة ان الفترات القادمة ستشهد قيام ورشة تصحيحية لقانون الاستثمار يتم خلالها دعوة كل الجهات ذات الصلة من الوزارات المختلفة والقطاع الخاص والخبراء والمستثمرين والإعلاميين .
وأوضحت ان لجنة مراجعة القانون استعانت بقوانين الاستثمار لعدد من الدول المجاورة حتى لايكون هناك عائق يفقد الاستثمار بالسودان جاذبيته .
باي صفة انتي تراجعي القوانين وهل انتي وجودك شرعي ي بنت الكلب.
عندما ياتي الحديث عن المال العام … لا نري مانسمعه عن امانه الشعب السوداني وخلقه المزعوم … الا في من رحم الله وهم أقل من القليل … فأمست استثمار .. كلمة .. يتبجح بها كل من آلت له امانه ما … بين ليلة وضحاها … وأصبحت ترادف في القاموس السوداني الخيانة وبيع الذمم … فامسي كل وزير وغفير “يستثمر” يتعدي علي ما لايملك …ولو كان الاستثمار في السودان رجلا لظننت علي ابن ابي طالب قاتله.
لا يستقيم الظل والعود اعوج …السودان نكبته اخلاقيه قبل ان تكون اقتصاديه … لذا نزلت الثروة اثقل وطأة علي البلاد والعباد من العدم…ولن تجد مالاً .. ولا سلطة تكفي لشراء الاخلاق … فلا استثمارات ولا اعانات قادره علي اصلاح السودان … والامثله لاتحصي اقربها هذه الوزيره … والمثل يقول … ان لم تستحي فاصنع ما شئت.
اتيحت للقراي فرصه لوضع ثمرات طيبه لمستقبل السودان … الا ان فاقد الشيئ لا يعطيه والمثل يقول ايضا… انك لا تجني من الشوك العنب
الاستثمار في السودان لا علاقة بالدولة به باب خونة وعملاء والاستثمار العربي اسواء نوع لانه مربوط باشخاص وجهات وليس بالقانون ثلث اراضي السودان بيد اجانب يخس عليكم بدولهم شقة ما يمتلكها الا صاحب مال ومصلحة او عميل مثل طه الامين والصف الاول والثاني من الكيزان
هل المناخ ملائم لاي استثمار ولا دا شغل فتل وبيع للبلد
الوليه دي تبع ياتو حركه دارفوريه ولا تكون جنجويد ريزيقاتيه؟؟
مافى مثتثمر عاقل بيستثمر فى بلد غير مستغر سياسيا . واتوقع اى مستثمر يجلب أمواله ليستثمرها فى هذا البلد المنكوب بسبب قادته المأسونين. سيفقد جميع أمواله بعد سقوط هؤلاء الشرذمه المجرمه
دا هو الغباء المطلوب يامندكورو جوبا انت التنازلات التي تمت للمستثمرين باي بلد لا توجد ثلث اراضي السودان اليوم يمتلكها اجانب خلاف عقود النفط التعدين التي لم ترى النور هذا سلوك لكي يتم تمويل الشريك من حصة وحقوق الوطن لصالح خاين مع مخبر اجنبي الاستثمار الزراعي الدولة 40% المستثمر 60% راجع العقود المواطن صفر الدولة صفر راجع جميع المستثمرين وراجع خزينة الدولة وخدمات المواطن