أفاد شهود عيان بدخول قوات الدعم السريع لمدينة الدندر بولاية سنار وسط عمليات نهب واسعة طالت ممتلكات المواطنين والمقار الحكومية، في وقت استمر فيه انسحاب الجيش باتجاه القضارف.
وتوغلت قوات الدعم السريع في القرى المحيطة بمدينة سنجة عاصمة الولاية قبل أن تفك الحصار الذي فرضه الجيش ليل الأحد على قيادة الفرقة ”17“.
وقال مصدر عسكري لـ”دارفور24“ إن قوات الجيش انسحبت ليل الأحد من مدينة سنجة دون اشتباك، بعد حصار محدود للفرقة ”17“ التي سيطرت عليها قوات الدعم السريع.
وسعى الجيش لاسترداد الفرقة بمساندة القوات المشتركة التي تحركت بشكل إسعافي من محور الفاو بالإضافة لقوات هيئة العمليات.
ونقل مصدر في المشتركة لـ”دارفور24“ أن قوات الجيش انسحبت باتجاه الدندر دون إخطار المشتركة وهيئة العمليات لتعود بعدها القوات المشتركة لمحورها الثابت بالفاو.
ولم يصدر الجيش أي تعليق عقب سقوط سنجة باستثناء تصريح مقتضب للناطق الرسمي قال فيه إن الجيش يخوض معركة استرداد المدينة بمعنويات عالية.
وعلمت ”دارفور24“ أن قوات الجيش واصلت انسحابها على التوالي حتى مدينة القضارف.
وفي المقابل تمددت قوات الدعم السريع حتى مناطق ”السوكي، الدالي وكركوك وأم بنين“.
وفي مدينة سنار قال شاهد عيان لـ”دارفور24“ إن المظاهر العسكرية داخل المدينة انخفضت بعد سقوط سنجة وسط أنباء عن معارك بمنطقة جبل موية جنوب غرب سنار.
دارفور24
قلنا ليكم الكيزان مافيهم راجل واااااحد كلهم مخانيث شواذ منحلين اخلاقيا مجرمين بالفطرة وقبلهم مقطوع غير الاسترجال علي النساء والشباب الاعزل تانى ماعندهم رجالة بتعريفة، الكوز بيخاف من ضلو وعضوية عصاباتهم ومليشياتهم الارهابية بيجروا من اول طلقة وناس خوافين خوف شديد خلاص ورجالتهم امام المايكرفونات والكاميرات وبس.
الكوز بيتشطر علي النساء وبس
لايوجد اسؤا من الكيزان الا عبيد الكيزان.
قلنا لكم منذ بداية الحرب وقالها لكم حميدتي من قبل (ليس هناك جيش نحن الجيش) ، ليس هناك جيش لأن البشير قام بتفكيكه وحل محله الدعم السريع هذا الكلام واضح وليس فيه لبس أما ضباط الجيش الموجودين الآن برهان عطا كباشي جابر .. هؤلاء لا حول لهم ولا قوة يأخذون التعليمات من قوش وكرتي وبقية المنافقين من الكيزان أعداء الله وأعداء الوطن .. رحم الله شهداء الثورة الأبرياء وقبلهم شهداء فترة حرب الكيزان في دارفور والنيل الأزرق وجبال النوبة وجنوب السودان .. المضحك المبكي كل يوم ساقطة فرقة ومدينة وهؤلاء الضباط يغشون أنفسهم بأنهم ما زالوا بأرض المعركة .. إستقيلوا وسلموا ما تبقى من المؤسسة العسكرية للضباط الشرفاء ودعوا المدنيين يتولون إدارة الفترة الانتقالية وربنا يكون في عون الشعب المسكين المشرد المهجر والمدمر من جميع النواحي .. لعنة الله عليكم وعلى من جمعكم .. بلد كلها موارد وكوادر بشرية قاعدين نلوص منذ الإستقلال مع أحزاب خراب وعساكر أغبياء لا يفقهون شيء عن السياسة والإقتصاد .. حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
اتفق معك وغيرى من الملايين الصابرة انها خارطة طريق
يبدو أن الجنجويد اولاد الحرام انهارو تماما أصبح ليس لهم هدف الا السرقه والنهب
وأؤكد بأنها النهاية ولكن تحتاج إلي قليل من الوقت
اوصي المواطنين الكرام وقوات الأمن والعمل الخاص عند الانهيار الكلي للجنجويد استعمال اسلوب الزبح والشنق والفطس وماتخسرو فيهم طلقه واحده الانجاس اولاد الكلب
جهز شنطتك لان الكيزان بدوا يلموا في شنطهم علشان يخلوك وراهم وتتبهدل علي يد الثوار وتلحق القذافي