على وزير الدفاع وقادة الاركان الاستقالة فورا ودون ابطاء

على وزير الدفاع وقادة الاركان الاستقالة فورا ودون ابطاء
ابنعوف محمد
[email][email protected][/email] –
ان تعرض السودان لهذه المهازل والاذلال فى كل المعارك الحربية الاخيرة ولكل النكسات
التى احلت بالبلاد منذ مجئ هذه الطغمة الى سدة الحكم يستدعي التحرك الفوري لايقاف تلطيخ سمعة السودان فى الوحل التى تزيد يوما بعد يوم دون رادع من اية جهة تشريعية او رقابية يكون لها الحق فى المساءلة عما يحدث.
الهزيمة القاسية والمذلة التى تعرض لها الجيش فى منطقة هجليج ناتج حسبما افادت الانباء عن سحب عدد 2 لواء كانا يرابطان بمنطقة هجليج قبل الهجوم . وكانت المبررات ان الجيش يحتاج الى هذه القوات لتأمين باقي المناطق.. اذا كيف يعقل ان تحمى منطقة يعتمد عليها السودان فى نصف عائداته من النفط على قلة من القوات المنهكة من كثرة الحروب التى ما فتئت تنتهي واحدة حتى تبرز الى الافق واحدة أخري اشد وانكي.
كيف يمكن لوزير دفاع تلطخت سمعته بالقيل والقال اثناء عمله كوزير للداخلية اثناء فضيحة العمارة التى انهارت ان يكون قادر على تسيير امر جيش دولة عريقة كدولة السودان التى اكاد اجزم انه يجهل تاريخها وتاريخ العظماء الذين صنعوها.
كيف يمكن لقادة الاركان والضباط الميدانيين الذين انتفخت اوداجهم من كثرة العز والعلاوات والحوافز والشقق الفاخرة والسيارات الفارهة (اللهم لا حسد) واستكانوا ان يقودوا جيشا لمحاربة فئة قليلة من دويلة عمرها اقل من السنة (ولا تقولوا لى فئة قليلة هزمت فئة كثيرة بأمر ربها) لان هؤلاء ابعد ما يكونوا عن السراط المستقيم.
كيف يعقل ان تهتز سمعة السودان وان يكون على كل لسان فى المحافل الدولية بأنه موضع الحروب الدائمة والهزائم المتلاحقة فى الحرب والرياضة وحتى برنامج اراب ايدول.
كيف يمكن لقادة هذا السودان (كان الله فى عونه) ان يدخلوه فى معضلات فى كل جوانب الحياة الاقتصادية والعسكرية والاجتماعية وهلمجرا؟ اذا كان فى الاصل ان حكام السودان هم فى الاصل عساكر … كيف وبأية مبرر عقلاني ومنطقي ان يفسروا للشعب السوداني دخول الاف من قوات جنوب السودان الى عمق 15 كم داخل الحدود وداخل منطقة هجليج، أين الاستخبارات العسكرية ، اين الطائرات بدون طيار ، اين قوات لواء الردع والفتح والجدع والنفرة ؟؟ اين اخوات نسيبة وقوات الدفاع الشعبي والشرطة الشعبية وكتائب نافع على نافع والجيوش المجيشة من حرس الوزارء والمعتمدين والولاة ؟
إلي اين يقودنا وزير الدفاع وزمرته .. واكاد احلف صادقا لو استمر هذا الحال على هذا المنوال وعلى هذه الطريقة المخذية لتجدون من يسوي ومن لا يسوي من الجيش الشعبي وقوات جنوب السودان فى عقر السوق العربي وفى داخل منازلكم.
يجب قبل فوات هذا الاوان المطالبة وبشدة بإستقالة وزير الدفاع والقادة المسئولين عن هذه الفضيحة دون ابطاء او تأخير ويجب على الشعب السوداني عدم السكوت والاستكانة لحين اصلاح وترميم ما افسده هؤلاء المسئولين عن هذه الكارثة.
المواطن الغلبان : عمكم ابنعوف
[email][email protected][/email]
الراحة و الضعة و كثرة المال وحب الدنياتميت القلب و الجماعة قلوبهم ماتت من نيفاشا و حتى الآن بأديس ابابا, المطلوب من السيد الرئيس و اخوانه المرتاحين ديل و السيدالنائب الأول عراب كارثة نيفاشا و وزير الدفاع و كل قيادات المؤتمر الوطني و ابنائهم أن يتقدموا الصفوف لتحرير هجليج ثم يكون بقية الشعب من ورائهم و بعد التحرير على وزير الدفاع تقديم إستقالته فوراً و يا ريت لو معاه صاحبه, و اخيراً نقول من يسوي نفسه زبالة يلعب عليه الدجاج و من يهن يسهل الهوان عليه
و ليه وزير الدفاع و قادة الأركان بس؟ يعني مدفع الدلاقين ما يستقيل؟ منذ أن نصّب نفسه مدفع دلاقين، أصبح بالضرورة موظفا مدنيا، و سويت كل حقوقه كعسكري, لكن كل ما تهف ليه يجري يتلبس و يتحفل و يجينا يعرض بالكاكي. هو خليه، الهادي بشرى الشالوه من الجيش سنة حفروا البحر عملوه والي للنيل الأزرق مشى نفض الكاكي و اتجبص بيه و برتبته القديمة (ألفي المعاش) و جانا ينقز، يمكن كمان يرقوه فريق و اللا فريق أول. عمرك سمعت عبد الناصر و اللا حافظ الأسد و اللا حسني مبارك و اللا بن علي لبسوا اللبس العسكري بعد أن أصبحوا رؤساء؟ الوحيدين اللي بيعملوا كدا كانوا السادات ( و للأمانة في المناسبات الاحتفالية فقط)، و صدام حسين اللي أصلاً لم يكن عسكرياً لكنه جنون العظمة، بعدين جماعتك ناس قريعتي راحت ديل.
اقتباس: واكاد احلف صادقا لو استمر هذا الحال على هذا المنوال وعلى هذه الطريقة المخذية لتجدون من يسوي ومن لا يسوي من الجيش الشعبي وقوات جنوب السودان فى عقر السوق العربي وفى داخل منازلك. والله يا ابنعوف أنا مختلف معاك في كل المقال إلا هذه الجملة التي استهوتني كثيراً، وعن أحاسيسك التي إنشاء الله سوف تكون في محلها،،، وإنشاء الله بدل السوق العربي حا يكون اسمه سوق “كونجو كونجو” بدلاً من سوق كونجو كونجو الأصلي الذي احترق في جوبا قبل أقل من شهر، وهذا الحريق نفسه كان تمهيداً لنقله إلى مكانه الطبيعي في قلب العاصمة الخرطوم ،،، أخي كاتب المقال: ألا ترى أن الوضع في طريقه أو يكاد أن يكون الأقرب لإحساسك هذا، ودا طبعاً ما من فراغ وإنما بناءً على مسيرة الحركة الشعبية منذ نشأتها حتى احتلال هجليج بالأمس، فقد بدأت الحركة عبارة عن تمرد مجموعة من الجنود حتى أصبحت دولة لها طموحاتها بأن تجتاح كل الأراضي السودانية وتكون السودان الجديد على أنقاض حكومة المؤتمر الوطني والطريق إلى ذلك ممهد تماماً لها، ولذلك نسبةً للحصار المحكم من قبل المجتمع الدولي لنظام المؤتمر الوطني نتيجةً للسياسات الفاشلة التي اتبعها المؤتمر الفاشل، أضف إلى ذلك الدعم اللامحدود الذي تتلقاه الحركة الشعبية في قطاعيها الشمالي والجنوبي مما أدى إلى توازن في القوى هذا إذا لم يكن هناك تفوق للحركة الشعبية … لذلك أخي ابنعوف كان من الأحرى أن تنادي إلى إسقاط النظام ككل والمجيء بحكومة انتقالية تستطيع إيقاف الزحف الجنوبي بدلاً من إستبدال نفر أو نفرين من المسئولين، لأن هذا الإجراء يعتبر مجرد تخدير موضعي لأن العقوبات أو الحظر سيظل سارياً وسيظل السودان عموماً والجيش بصفة خاصة محروماً عن إستيراد قطع الغيار والمعدات الأساسية التي تدار بها هذه المعارك ومن الجانب الآخر فسح المجال واسعاً لدولة الجنوب بل دعمها بكل الإمكانيات الحديثة والمتطورة لتطوير قواها العسكرية فبالتالي لا تستغرب إذا تحول سوق كونجو كونجو إلى قلب العاصمة السودانية ليحل محل السوق العربي،،،، صدقني يا أخونا أنا مشاطرك نفس الإحساس بل وأعمق من ذلك،،، والله يكون في عون السودان جنوبه وشماله …..
معقول يتم سحب 2 لواء بكامل عتادهم الحربى من هجليج …
قالوا احتاجو ليهم فى حتة تانية ….
دا تفكير شنو …
الله الحمار لو قالوا ليهو فكر فى اغبى شىء ممكن تعملوا ما اظنو يفكر زى دا
بالمناسبة وعشان ما يجى واحد يقول اننى تابع حزب كدا …
انا سودانى وبس وماعندى مع اى زول شغلة
نفس الخطا القديم ما زال يراوح محله نتيجة لضعف اعدادالقوات المسلحة والركون الى دعم مليشيات شعبية فى مواجهة جيش نظامى حديث هذه المرة بدعم وتدريب امريكى اسرائيلى..ووزيرنا الهمام و اركانه مشغولين بتوزيع السوناتا وبناء الابراج ..
اقتباس: واكاد احلف صادقا لو استمر هذا الحال على هذا المنوال وعلى هذه الطريقة المخذية لتجدون من يسوي ومن لا يسوي من الجيش الشعبي وقوات جنوب السودان فى عقر السوق العربي وفى داخل منازلك. والله يا ابنعوف أنا مختلف معاك في كل المقال إلا هذه الجملة التي استهوتني كثيراً، وعن أحاسيسك التي إنشاء الله سوف تكون في محلها،،، وإنشاء الله بدل السوق العربي حا يكون اسمه سوق “كونجو كونجو” بدلاً من سوق كونجو كونجو الأصلي الذي احترق في جوبا قبل أقل من شهر، وهذا الحريق نفسه كان تمهيداً لنقله إلى مكانه الطبيعي في قلب العاصمة الخرطوم ،،، أخي كاتب المقال: ألا ترى أن الوضع في طريقه أو يكاد أن يكون الأقرب لإحساسك هذا، ودا طبعاً ما من فراغ وإنما بناءً على مسيرة الحركة الشعبية منذ نشأتها حتى احتلال هجليج بالأمس، فقد بدأت الحركة عبارة عن تمرد مجموعة من الجنود حتى أصبحت دولة لها طموحاتها بأن تجتاح كل الأراضي السودانية وتكون السودان الجديد على أنقاض حكومة المؤتمر الوطني والطريق إلى ذلك ممهد تماماً لها، ولذلك نسبةً للحصار المحكم من قبل المجتمع الدولي لنظام المؤتمر الوطني نتيجةً للسياسات الفاشلة التي اتبعها المؤتمر الفاشل، أضف إلى ذلك الدعم اللامحدود الذي تتلقاه الحركة الشعبية في قطاعيها الشمالي والجنوبي مما أدى إلى توازن في القوى هذا إذا لم يكن هناك تفوق للحركة الشعبية … لذلك أخي ابنعوف كان من الأحرى أن تنادي إلى إسقاط النظام ككل والمجيء بحكومة انتقالية تستطيع إيقاف الزحف الجنوبي بدلاً من إستبدال نفر أو نفرين من المسئولين، لأن هذا الإجراء يعتبر مجرد تخدير موضعي لأن العقوبات أو الحظر سيظل سارياً وسيظل السودان عموماً والجيش بصفة خاصة محروماً عن إستيراد قطع الغيار والمعدات الأساسية التي تدار بها هذه المعارك ومن الجانب الآخر فسح المجال واسعاً لدولة الجنوب بل دعمها بكل الإمكانيات الحديثة والمتطورة لتطوير قواها العسكرية فبالتالي لا تستغرب إذا تحول سوق كونجو كونجو إلى قلب العاصمة السودانية ليحل محل السوق العربي،،،، صدقني يا أخونا أنا مشاطرك نفس الإحساس بل وأعمق من ذلك،،، والله يكون في عون السودان جنوبه وشماله …..
يا عزيزي هل يوجد اصلا جيش سوداني؟ اللقوات المسلحة اصبحت مجرد مليشيا تتبع حزب المؤتمر، و القادة فيها هم من ذوي البياقات البيضاء الذين ادخلوا للجيش بحكم التمكين ليس الا، و المليشيا و وزيرها صاحب العمارة التي بركت قبل ان تكتمل و رئيسه الراقص كانوا نائمين في احضان نسائهم المتعددات حتى فوجئوا بدخول خليل ابراهيم رحمه الله الى قلب العاصمة القومية بكامل جيشه و عتاده! و الطيران الاسرائيلي يضرب في العمق السوداني عدة مرات و يستهدف الافراد في قلب السودان و هؤلاء لا يعلمون الا من الرواة من المواطنين شهود العيان بعد ان تنصرف الطائرات في امن و امان بزمن طويل! و المليشيا ” المجاهدة” التي تحتل اراضي بلادها شمالا و شرقا حمرة عين غير جديرة حتى بان تكون تجريدة باشبزق مرتزقة…
نؤيدك بشده
اقتباس: واكاد احلف صادقا لو استمر هذا الحال على هذا المنوال وعلى هذه الطريقة المخذية لتجدون من يسوي ومن لا يسوي من الجيش الشعبي وقوات جنوب السودان فى عقر السوق العربي وفى داخل منازلك. والله يا ابنعوف أنا مختلف معاك في كل المقال إلا هذه الجملة التي استهوتني كثيراً، وعن أحاسيسك التي إنشاء الله سوف تكون في محلها،،، وإنشاء الله بدل السوق العربي حا يكون اسمه سوق “كونجو كونجو” بدلاً من سوق كونجو كونجو الأصلي الذي احترق في جوبا قبل أقل من شهر، وهذا الحريق نفسه كان تمهيداً لنقله إلى مكانه الطبيعي في قلب العاصمة الخرطوم ،،، أخي كاتب المقال: ألا ترى أن الوضع في طريقه أو يكاد أن يكون الأقرب لإحساسك هذا، ودا طبعاً ما من فراغ وإنما بناءً على مسيرة الحركة الشعبية منذ نشأتها حتى احتلال هجليج بالأمس، فقد بدأت الحركة عبارة عن تمرد مجموعة من الجنود حتى أصبحت دولة لها طموحاتها بأن تجتاح كل الأراضي السودانية وتكون السودان الجديد على أنقاض حكومة المؤتمر الوطني والطريق إلى ذلك ممهد تماماً لها، ولذلك نسبةً للحصار المحكم من قبل المجتمع الدولي لنظام المؤتمر الوطني نتيجةً للسياسات الفاشلة التي اتبعها المؤتمر الفاشل، أضف إلى ذلك الدعم اللامحدود الذي تتلقاه الحركة الشعبية في قطاعيها الشمالي والجنوبي مما أدى إلى توازن في القوى هذا إذا لم يكن هناك تفوق للحركة الشعبية … لذلك أخي ابنعوف كان من الأحرى أن تنادي إلى إسقاط النظام ككل والمجيء بحكومة انتقالية تستطيع إيقاف الزحف الجنوبي بدلاً من إستبدال نفر أو نفرين من المسئولين، لأن هذا الإجراء يعتبر مجرد تخدير موضعي لأن العقوبات أو الحظر سيظل سارياً وسيظل السودان عموماً والجيش بصفة خاصة محروماً عن إستيراد قطع الغيار والمعدات الأساسية التي تدار بها هذه المعارك ومن الجانب الآخر فسح المجال واسعاً لدولة الجنوب بل دعمها بكل الإمكانيات الحديثة والمتطورة لتطوير قواها العسكرية فبالتالي لا تستغرب إذا تحول سوق كونجو كونجو إلى قلب العاصمة السودانية ليحل محل السوق العربي،،،، صدقني يا أخونا أنا مشاطرك نفس الإحساس بل وأعمق من ذلك،،، والله يكون في عون السودان جنوبه وشماله …..
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهههه ثم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا اخي وزير الدفاع دا كلام ما بعرف يتكلم وشكلوا وقسمات وجهه تؤكد بانه عوير عديل كده والله عوير ودلاهه نحن عندنا من تلقا الواجد خشمو مفتوح ولسانو مارق بره وريالتو سايله بكون عوير — كما توصف العرب اغم القفا بانه عوير
يا اخي عبد هذا اهبل وعمرو ما خاض عمليات لا في الجنوب ولا في الغرب عبد الرحيم من وادي سيدنا دخل الوزارة دون اي رصيد – من الرجوله او الشهامه او الفهم عوييييييييييير الله يكون في عون السودان
عبد الرحيم يا اخوي ما فاضي من شركة شواق الهندسية وبناء العمارات عبد الرحيم يا اخي ما فاضي من صيدليات علياء عبد الرحيم يا اخي ما فاضي من فرش الشقق والعمارات الشاهقه عبد الرحيم يا اخي سرح ما يقارب 25 الف عسكري من اشرس المقاتلين الذين خاضوا حرب الجنوب سرحهم وهم في ريعان شبابهم سرحهم من الخدمه عشان اتفاقية السلام الشامل سرحهم ولم يصرف لهم استحقاقاتهم لدرجه انهم كانوا يقومون بقفل الكباري للمطالبه بحقوهم – الان ازيدك علما بانه هنالك مشكلة في عدد قوات الجيش قبل ان ياتي عبد الرحيم للوزاره كان الجيش يغطي كل الجبهات في الشرق الجنوب الغرب الشمال في حلايب – زمان في سلاح الاشاره النقل المهندسين المدفعيه المظلات – تجد المستجدين يتدافعون للتجنيد بالمئات الان كل مباني وحدات الجيش في بحري وفي بانت وفي كرري وفي وفي كلها صارب خراب انظر لوحدة المظلات بجانب كبري شمبات انظر لسلاح النقل بجانب موقف شندي في بحري – الان عبد الرحيم يصرف مئات الملايين على العمارات ولازال مرتب الجندي لا يتجاوز 300 جنيه زمان الضابط حتى رتبة عقيد كان يركب المجروس في الترحيل الان من رتبة ملازم وانت ماشي يركبون اجمل السيارات زمان مكاتب القاده عباره عن مكاتب عاديه الان مكاتب 5 نجوم كيف يقاتل من يذهب لعمله وسيارته مكيفه ويدخل المكتب مكيف زمان الجندي منضبط في مظهره تجد المكوه في بزته العسكريه ظاهره نظافه ادب ذوق شجاعه رجاله – آآآآآآآآآآآآخ نحن نحب عمر البشير ونحب الجيش والله عندما ارى جندي من الجيش السوداني انهض واقفا احتراما له ولا زلنا نحب الجيش ونحب جنودنا الابطال بس ما دام القائد عبد الرحيم الله يكون في العون –
هوي يا عمي إبنعوف .. الناس ديل ما بعرفو يستقيلو ذاتو
انت يا ابنعوف مسكين وشفقان وما عارف انو الاسباب الحقيقية للانسحاب من هجليج هي لجر الجيش الشعبي
ليبتلع الطعم وقد حدث. انتظر واحبس انفاسك وشوف الرد كيف وسيكون ده آخر وجود للجيش الشعبي قرب الحدود
واترك الرد مفأجأة لانو الحديث عن المسائل الامنية ليس في المصلحة الآن.
عندما استقال المهندس الأمين عبد الوهاب عثمان وزير الصناعة جرّاء فضيحة وايتنايل قيت طبّل المطبلون ورجع الرجل عن استقالته. وإن كنا مقتنعين أن الرجل غير مسؤول عن ما حدث لأنه أتى منذ فترة وجيزة وكانت كل التقارير أمامه تشير إلى أن الأمر يسير كما خطط له.
دخول السودان مغزياً بقوات أجنبية لم تكن هذه هي المرة الأولى في هذا العهد الإنقاذي فقد سبق دخول أم درمان من قبل قوات خليل. ببساطة دخول الحرامي للمنزل يعني أن المنزل غير مؤمن بالطريقة الكافية أو الصحيحة. وكذلك دخول الدول من أطرافها أو دخول عاصمتها.
المعلوم أن أكثر من نصف ميزانية الدولة موظّفة للأمن بأنواعه ومسمياته المختلفة. القوات المسلحة + الشرطة بأنواعها من شعبية … ألخ + جهاز الأمن الوطني وملحقاته من شركات أمنية وشركات تجارية لا علاقة لها بالحماية بل الأرباح التجارية ليتم تقسيمها على الموالين لمزيد من حماية النظام.
من حقنا كمواطنين دافعي ضرائب وجبايات أن نستفسر فقط:
1- ماهو دور جهاز الأمن والمخابرات الوطني والوطن يُدخل من أطرافه وإلى سنتره وكأنه وكالة من غير بوّاب؟
2- ما هو دور الإستخبارات العسكرية وقوات التمرد تدخل مدن جبال النوبة والنيل الأزرق جهاراً نهاراً، بل أين هم رجال الإستخبارات؟
3- أين رجال المباحث ? البوليس السري كما كان يعرف- وما هو دورهم لصد العدوان ومعرفته قبل حدوثه؟
في الدول الراقية كارثة مثل هذه وقبلها كارثة أم درمان تتطلّب إستقالة أو إقالة كل من:
1- وزير الدفاع ووزير الدولة للدفاع.
2- القائد العام للقوات المسلحة.
3- رئيس الأركان ونوابه.
4- قائد الإستخبارات العسكرية.
5- قائد الفرقة العسكرية في الولاية المعنية + قائد إستخبارات الفرقة وتوابعه.
6- وزير الداخلية ووزير أو وزراء الدولة بالداخلية.
7- مدير عام وزارة الداخلية.
8- مدير عام الشرطة.
9- مدير المباحث الجنائية وتوابعه.
10- مدير شرطة الولاية المعنية وتوابعه.
11- مدير عام جهاز الأمن والمخابرات الوطني.
12- رئيس قسم الأمن الإستراتيجي.
13- رئيس قسم الأمن الخارجي
14- مدير جهاز الأمن والمخابرات الوطني في الولاية المعنية وتوابعه.
لكن عندنا ستكوّن لجنة وبعدها سيموت الموضوع ويرقى عبد الرحيم محمد حسين من وزير داخلية إلى وزير دفاع وهلم جرا.
كان الله في عون إنسان السودان.
سؤال وليس تعليق لم يصر (الانقاذيون ) مجازا الاصرار في البقاء في سدة الحكم رغم كل هذه الكوارث التي المت بسوداننا لا نقول من اول يوم لهم بل منذ عشر من السنوات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اجيبوني احبتي المعلقين لانهم لن يبالوا بمثل هذه الاسئلة
سؤال بسيط هل نزل جيش جنوب السودان من السماء ام هل كان يعتمر طاقية الاخفاء
طبعا لا هذا ولا ذالك ولكن هم كانو موجودين من قبل وعندما شعر جيشنا الهمام بالمصيبة جاياهو زاغ وخلا التراب والمواطنين يموتو لانهم خافو علي نفسهم
اذا فقد مكثو ما عاهدو الشعب علي حمايتهم وحماية ارض الوطن
اخجلو يا جياشة باللاهي كل ما اشوفكم باتمني اتف في وشكم
خليتو الحرامية ان كانوا شماليين ولا جنوبيين يتقاسموا ارضنا تفو عليكم
خليتو جماعة من المرتزقة يحتلو اراضينا تفو عليكم
كتلتو اولادنا من غير زذب تفو عليكم
اتمنا ان تعرفو انكم لان تشاطرون الابالسة مزلة الوطن
اليس قائد الانقلاب المسمي عمر البشير قبل اكثر من عشرون عاما قد قام بانقلابه هذا من اجل حماية الوطن اها تفو عليكم اهو حمي الوطن
ما فيكم راجل يقول ليهو كفا ،. صحي لو كان فيكم رجال كنتو حميتو هجليج حتي ولو كانت جنوبية المهم انها كانت تحت حمايتكم تفو عليكم
باللاهي كيف يستطيع احدكم ان يتبختر بدبابيره في شوارع الخرطوم بعد الان ارجو ان تلبسو طرح
لا لن اسكت ولن اكف عن شتمكم وتفو عليكم الا بعد ان ترجعوا لنا كرامتنا التي اهدرت علي مدي العشرون عاما الفائته
لن نرضي عنكم لا بعد ان تتحدو الموت عند المحن
وان تشترو المجد باغلي ثمن
فهذه الارض لنا وليست للابالسة
واخيرا تفو عليكم جيش جرسة
قبل اسبوعين تقريبا توغلت قوات الحركة الشعبية الى داخل هجليج .. وتم دحرها او تراجعت لا نعلم ..
اين هى الاجهزة الامنية والاستخبارات العسكرية ؟ ولماذا لا تحتاط القوات المسلحة لهذه الثغرة ؟؟
ام تحتفظ بالرد كحال تكرار الغارات الاسرائيلية على الشرق ؟؟
ومن قبل توغلت قوات خليل داخل العاصمة وقوات عبد الرحيم تنتظرها خارج المويلح ..
اجدر بعبد الرحيم التفرغ لقيادة السيارة الرئاسية وترك قيادة القوات المسلحة لاهلها من ضباط الكوماج .. وحليل ناس ابو كدوك .
لو عندك كرامة وقليل من الوطنية فلتذهب فى استراحة محارب حقيقية وتستمتع بامتيازات فريق معاش
بدلا عن شيل الحال و المساهمة فى تمزيق البلد اكثر مما هى عليه ..
ينصر دينك ياعم ابن عوف وأنا أوافقك الرأي في كل ما قلته
عليك الله مقالك ده بلو واشرب مويتو.
يا إبن عوف
لما لسانك يصل كوعك ممكن الكلام ده يتم
مسكين يا ابن عوف ….. لاول مرة قاتل ملشيات المؤتمر الوطني معركة خارج الحدود وخسر …. والقادم اصعب