وزارة المالية تتجه لمراجعة تسعيرة الدواء

قطع وزير الدولة بوزارة المالية د. عبد الرحمن ضرار، بسعي الحكومة مع الجهات المختصة لضبط أسعار الدواء ومراجعة الجوانب المتعلِّقة بتسعيرة الدواء بعد الارتفاع الأخير في أسعاره، مبيناً أن الدولة تمضي لتحمُّل مسؤولياتها نحو دعم القطاع الصحي والشرائح الضعيفة.
وقال ضرار في تعميم صحفي، أن الدواء الذي يقدَّم عبر خدمة التأمين الصحي التي يغطي حوالي ٤٢٪ من المواطنين في المركز والولايات سيظل كما هو دون زيادة، مؤكداً التزام وزارة المالية بسدّ فرق السعر في الدواء المخصَّص للتأمين الصحي والذي تبلغ تكلفته حوالي (2,3) مليار جنيه، بجانب مواصلة الدولة دعمها للعلاج المجاني الذي يُغطّي الأطفال دون سن الخامسة والسرطان وغيرها من الأمراض، بتكلفة تصل لمليار وسبعمائة وسبعين ألف جنيه في العام، وشدَّد د. عبد الرحمن ضرار، على أن الإصلاحات الاقتصادية ستُؤتي أكلها قريباً، مثمناً تفهم المواطنين للدواعي التي أدت لإعلانها.
أسأل الله باسمه الاعظم ان ينتقم منكم عصابة الكيزان واذنابهم
صدق من قال إنها “سياسة رزق اليوم باليوم” مراجعات وضبط أسعار هذه لم تأت إلي بعد الإحتجاجات كأنهم لا يعرفون أن هذه الزيادات ستسبب الإحتجاجات. أ ما الكلام عن أن التأمين الصحي يقدم دواء فهذه مضحكة وكذب لا يوجد دواء عبر التأمين الصحي غير دواء الأموكلان للأطفال كل الأدوية يشتريها المرض من الصيدليات الخارجية.
ياتو دعم انت ياضرار بتتكلم عنو كل الادوية البقول مدعومة دى اساسا هي مافى لانو انت لمن تكون محتاج للدواء بتمشي اقولوا ليك دا ماداخل فى التامين. هم الناس ديل بتكلموا ساي لانو هم ماقاعدين اتعالجوا فى مستشفيات المساكين هم بتعالجوا برة بمشو مصر والسعودية ووو ويقول بدعموا علاج . دى كلام فارق وياناس الحكومة هههههههههههههههههو اتقوا الله فينا وماتلعبو علينا. انه يوما سياتي وحتما سوف ياتى.
دواعي التفريط في القوت والعلاج غير ملزم للمواطنين وعلي الدولة ان تعمل التدابير الكافية لأدارة هذه الشؤون ولا داعي لرسم المبررات التي لا تقي شر البلاء.
كل ما في الامر ان هناك حكومة الت علي نفسها امر العباد عليها تتحمل مسؤوليتها كاملة.
يا وزارة المالية ويا حكومة التلاعب بعلاج اهل السودان يعني الموت لمعظم فقراء السودان وفي وقت وجيز هل انتم لا تدركون ذلك .
المواطن السوداني يكفيه نقص الغذاء ومليء البطن ولو بكسرة فقد اصبح بعيد المنال والناس رغم ذلك عايشة ولكن حينما يتعلق الامر بعلاج الناس انتم جميعا تسببون يا حكومة وويا وزارة المالية في موت الناس وفي زمن قصير جدا نقص الغذاء ممكن للانسان ان يتحمله باي صورة ولكن نقص الدواء دا يعني انكم تريدون قتل معظم فقراء السودان وعن سبق وترصد لجهل في ادارة البلد سواء كانت وزارة صحة او وزارة مالية او حكومة .
اما ياحكومة الزفت الكيزان واهليهم لا يتعالجون بالسودان اما بقية اهل السودان فهم يحتاج للعلاج داخل السودان؟ وباسعار في متناول الجميع .
ولو لم تعيدوا اسعار الدواء لمكا كانت عليه تاكدوا كل من يمت من اهل السودان في رقبة جميع اهل الحكومة وخاصة القابضين على القرار .
واسرعوا في رجعوا اسعار الدواء قبل ما تمتليء ذممكم بآلاف الموتى .
انتم والله حيوانات الشيءالبنقولة