لقطة جكسا بعدسة عمر الزين بشارة..أجمل صورة فوتوغرافية في العالم في مجال كرة القدم

ترى ما الذي حال بين لقطة (جكسا) التأريخية وموسوعة غينيس.. باعتبارها أجمل صورة فوتوغرافية في العالم في مجال كرة القدم؟!
المصور البارع الذي التقط صورة جكسا التأريخية هو الفقيد الراحل (عمر الزين بشارة)، المصور بوزارة الثقافة والاعلام آنذاك.
وكان الزميل الكاتب الصحفي الفاضل حسن عوض الله قد أورد في عموده الرشيق (سطر جديد)، إشارة إلى لقطة لاعبنا الدولي نصر الدين عباس جكسا في مباراة السودان ومصر، ووصفها بأجمل صورة فوتوغرافية في العالم في مجال كرة القدم.
ولمصلحتنا جميعاً، ولمصلحة الأجيال الشابة على وجه الخصوص، أوضح المصور محمد محمود أحمد هاشم، المصور بوزارة الاعلام، ان صاحب صورة جكسا، هو الفقيد الراحل عمر الزين بشارة، المصور بوزارة الثقافة والاعلام آنذاك.
و(الصحافة) إذ تشكر المصور محمد محمود أحمد هاشم، على متابعته ودقته وحرصه على التوثيق،
تحيي العاملين في قسم التصوير بوزارة الاعلام، على مر الحقب، والذين بذلوا جهداً كبيراً ومقدراً بعدساتهم، وسجلوا أجمل اللحظات التأريخية، التي تحتفل بها الصحف والمعارض والسفارات.
سجلت تلك العدسات مناحي الحياة في السودان، من عادات وتقاليد وتراث وثقافات وطبيعة، وظل المصورون خلف العدسات (جنوداً مجهولين) استطاعوا أن يؤسسوا مكتبة للتصوير الفوتوغرافي، تحتوي على (75) خمسة وسبعين مليون صورة وسالبة.
الصحافة




ياسلااااااااام والله العظيم اجمل لقطة
نصر الدين عباس جكسا …ده شئ تاني خالص …
جكسا كان ومازال أهزوجة بيتغى بيها كل عشاق الهلال من الجيل داك
جكسا في خط سته
ولصلة القربة والنسب للراحل عمر الزين بشارة وحسب ماهو منقولة عن كبار الاسرة بان الراحل كان المصور المرافق للرئيس الراحل جعفر نميرى فى رحلاته الخارجية وكان فذاً فى فن التصوير وانه ورث هذه المهنة للابن الكبير عصام عمر الزين بشارة
ولصلة القربة والنسب للراحل عمر الزين بشارة وحسب ماهو منقولة عن كبار الاسرة بان الراحل كان المصور المرافق للرئيس الراحل جعفر نميرى فى رحلاته الخارجية وكان فذاً فى فن التصوير وانه ورث هذه المهنة للابن الكبير عصام عمر الزين بشارة
بالفعل لقطة ولا اروع للاعب فنان اسمه نصر الدين عباس جكسا
وايضا تمثل الحضور الذهنى اللافت للمصور البارع
جكسا من العمالقة لا شك
لكن هدف عبد الحميد السعودي في الموردة وهو على الطاير وضرب الكورة بخلفية كدارته أجمل منه
نحن ماسورين لالعصر الذهبي وماذا فعل العصر الذهبي غير كاس واحد كانوا الاول من تلاتة
المهارات الان أحسن والكورة الان نظريات وتدريب وعلم
ودا يدخل في باب المقارنة بين بيليه ومارادونا
شوف بيليه كان بيلعب مع عمايه ومارادونا ضدو أبطال رغم ذلك برز
الأخ طارق الطاهر … ما علاقة لقطة فوتغرافية بالعصر الذهبي … ليس المقصود أجمل الأهداف وإنما أجمل اللقطات … ياخي لقطة فوتغرافية .. لقطة يمكن إلتقاطها في الحواري حتى … ولكن شاءت الأقدار أن تكون في ذلك العصر .. نعمل شنو يعني … ضف إلى ذلك عوامل عدة .. صعوبة وبدائية التصوير الفوتغرافي تلك الأيام … وجود أو (تمركز) المصور في المكان الصحيح وأخذه للقطة يعجز محترفي اليوم في أخذها .. لاحظ أن المصور لو تقدم جزء من الثانية أو تأخر جزء من الثانية لفشلت اللقطة .. يعني برضو نضع في الحسبان دقة المصور في توقيت الضغط على رز التصوير … هذه العوامل مجتمعة تجعل هذه اللقطة هي جوهرة لقطات دنيا الرياضة في بلدنا ..
الاخ طارق الطاهر انت جد شكلك ما انتبهت للعنوان ولا لتعليقات الاخوه
ولا حتى مريت على الموضوع بعيونك ساكت يا اخوي
طيب حاول مر بعيونك على تعليق ود الحصاحيصا احتمال تفهم الحاصل شنو
وبرضو جكسا من عمالقة الكرة في المليون ميل مربع وفي افريقيا من احسن لعيبة القرن الماضي (لو خرمنا بالموضوع)
العنوان غريب شوية.. من قال ان هذه اللقطة هي اجمل صورة فوتوغرفية في العالم؟! هل جرت مسابقة عالمية فازت فيها اللقطة ام ان القرار جاء هكذا من كاتب المقال!!؟ ثم ان المقال مرتبك شوية وغير محدد المعالم..كان من الاوفق ان يتناول سيرة من التقط الصورة ومتي كان ذلك وحديث عن المباراة ومتي جرت وكم كانت النتيجة وهل احرز جكسا هدفا من هذه القفزة؟! ومن هو الحارس المصري الذي نراه منبطحا في الصورة؟! ووووو…كل هذا واكثر كان يمكن ان نعرفه من هذه الصورة..ولكن!!بالمناسبة ما علاقة موسوعة جنيس بهذا الموضوع من اساسه؟؟!!عجبي!!!
والله ضحكتنا
يقولوا ليك اجمل لقطة فوتوغرافية تقول هدف عبد الحميد و طرف الكدارة و مش عارف شنو ؟ ؟
بلاش فلسفة بدون تأن و ترو . .
ىعتبر جكسا اسطورة من اساطير كرة القدم العالمىه وليست السودانيه فقط وكان مستواه يؤهله للعب فى ارفع الفرق ولكن نسبة للنظره الضىقه من الادرات الكرويه فى السودان فى ذلك الزمان سواء فى الهلال او الاتحاد فقد حرم الاسطوره جكسا هذا المجد التليد وكذلك بلده السودان وهذا ليس براى الشخصى انما سمعت هذا الكلام من كابتن بشاره .