البشير اعترف بأنه يأخذ نفطنا عنوة..جوبا : ما تقوم به حكومة الشمال استخدام لقانون الغاب وسنوقف ضخ النفط في جميع المربعات بعد يومين .. نطالب الخرطوم بمتأخرات تصل لقرابة 6 مليارات دولار.!!

مع انو نحن ضد الحكومة لكن الجنوبين ديل دايرين اصدرو النفط عبر الاراضي السودانية مجان ساي كدا لا يدفعوا قرش ولا تعريفة(الجماعة ديل بصدرو عبر خطوطنا ومؤانينا ورافضين يدفعوا اي رسوم ) بعدين لو وقفوا ضخ النفط حياكلوا من وين والله الإ يشحدو

كل واحد يتهم الاخر بالسرقة نحن كمواطنين شمالين وجنوبين هذا الصراع لانستفيد منه شيئا نحن الشعوب نريد الحياة الكريمة خلاص ملينا لعب العيال ده كان من حكومة الجنوب او الشمال كل من الحكومتين يريد ان يشغل مواطنيه بقضية البترول وهنالك شعوب تموت جوعا وهم ياكلون افخر الطعام ويسكنون في فنادق 10نجوم والشعب البلدين يعاني المرض والفقر والجوع ويفترش العراء كروشهم كبرت وارصدتهم في البنوك يرو ودولار فلتذهب حكومة الجنوب وحكمومة الشمال وعاشت الشعوب حره من جبروت المتصلطين والمنافقين

حكومة البشير – وافقت على مرور بترول الجنوب اما رسوم العبور يمكن ان يتم الاتفاق عليها مستقبلا – في بادرة تتم عن حسن النية كما تبدو الصورة – ولكن اتضح ان هناك خبث – تمثل في اخذ الخرطوم (سرا) كمية غير محددة من بترول الجنوب (سرقة ) في الوقت الذي تحاول الخرطوم التهرب من تحديد رسوم العبور – باسم القضايا الخلافية – او تطلب رقم خرافي لمرور كل برميل فقد طلبت حوالي 36 دولار لمرور البرميل الواحد وهو رقم يقترب من 50% من سعره –
وتفسير ذلك ان الانقاذ ندمانة على انفصال الجنوب – كما انها مزنزقة زنقة صعبة – وهذا واضح عندما فكرت في وضع ضرائب جديدة على البنزين المسروق اصلا
جوبا تستطيع ان توقف ضخ النفط – دون تأثير كبير على خططها التنموية – فهي دولة ناشئة ليس عليها ديون – ولذلك سوف تقترض على حساب ثروتها النفطية – فيما ستجد الخرطوم نفسها عاجزة عن توفير الطاقة الا بشراء النفط من السوق العالمية – وبسعر (100) دولار للبرميل – علما انها لا تملك عملة صعبة تكفي لتامين هذه السلعة الاستهلاكية الضرورية – وهذا سوف يعني تصعيد جديد للأزمة السودانية او مواجهة عسكرية باعتبارها افضل الحلول لدى صبية الانقاذ
اعتقد ان الصين سوف يكون لها قريبا دور حاسم في لجم تصرفات النظام غير المحسوبة والخارجة عن النص (كل شي ولا البترول)

بعيدا عن الاتهام الذي ساقته حكومة الجنوب تجاه الخرطوم وبعيد من مفهوم السرقة والهمبته الذي صدر من حكومة المؤتمر الوطني …. لو فرضا نفذت حكومة الجنوب تهديدها واوقفت ضخ النفط عبر الشمال ستكون النتيجة كارثيه على الشمال فقط لانه لا موارد له وكذاب من يقول غير ذالك ومنافق الذي يوهمنا ان لنا طريقة للمخارجة …. ام حكومة الجنوب سوف تعتمد على المنح الدولية واشك ان تقف امريكا مكتوفة الايدي وتتفرج على فشل الجنوب … اما الشمال فلا بواكي له واذا راهن على دول اخري علي دول اخري فالثمن هو بيع السودان واراضيه كما يحصل الان …. وخير مثال الجزيرة الاخيرة ( مبرسم ) التي بيعت … نحن بلد المليون بروف برغم ذلك لا يوجد فيهم بروف رشيد يخرجنا من دائرة الظلام هذه .

اللى واقفين مع الجنوبيين ,,ديل جنوبيين والا امهاتهم فقط من الجنوب؟؟ معليش دا قدركم

من وين نجيب 6 مليار ماانتو اخدتو كل حاجة ونحن اتحملناكم 50سنة انتو ماعايزين تصبرو سنتين اللة يلعنك ياعلي عثمان والبشير انتو الورطونا في نيفاشا

هذا التصرف من الحكومة تعد قرصنة حسب القوانين الدولية فى هذا الامر.. وهذه نتيجة حتمية لمن يفضل العنترية على صوت العقل و التعقل. فلا يمكن ان يحكم بلد بعقلية ونسات الخال و الخالة وصحبى وصحبك! و استشارات تصدر من بروفات منحوا درجات علمية بطريقة اخوى و اخوك ! ففاقد الشئ لا يعطيه.
و لسه الراجيكم اكتر… احتسبوا ان كنتم صادقين

أليس فيكم رجل رشيد؟؟؟؟؟  لا يجرمنكم شنآن قوم على تعدلوا إعدلوا هو أقرب للتقوى.
ياناس كراهية الإنقاذ لا تدعكم تنظروا إلى الأمور نظرة ظلامية ؛ فالحق أحق أن يتبع  ، هل يعقل أن نأخذ فقط دولارين ونصف لمرور كل برميل بترول حتى المصافى وتخذينه من ثم ضخه فى السفن الناقلة   أين أجر الضخ وأجر المناولة وأجر المرور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثم ثانيا هذا عرض وطلب كما فى السوق العالمية للنفط      لكن يبدوا  أن الجنوبيين تعودوا كل شئ بالمجانى لذلك لايريدون الدفع مما إضطر حكومة الخرطوم أن تأخذ حقها عنوة
وليكن فى علمكم أن السودان  مازال زاخرا بالبترول والإنتاج الحالى يكفى الطلب الداخلى وإن شاء الله التصدير قريب ؛ والحمدلله الذى أنعم على البلاد بالذهب والمعادن الأخرى
يا جماعة عارضوا معارضة إجابية بناءة وليست سلبية هدامة علينا أن نبنى على ما بنت الإنقاذ وليس هدم السقف على رؤوسهم ورؤوسنا هم زائلون بلا محالة
لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
فهم  حينما حادوا عن الطريق فكن على ثقة أن سنة الله ماضية وحينما تكتمل الشروط فسوف يهب الشعب السودان ويحدث التغيير فالشعب السودانى واع فى مجمله ويعرف متى يهب وأين يضع الأمانة  

البشير رجل احمق وكذاب ويعتقد انه يمكنه ان يوقف ضخ البترول وهو يعلم تماما ان هذا القرار يخص الشركات التى انفقت المليارات واستخرجت هذا البترول وهى الان تريد تسديد حسابها وفواتيرها القديمة غصبا من البشير وحكومته فالصين اصبحت لا تثق فى سياسة هؤلاء الكيزان المنافقين ولا يمكنهم ان يقوموا بــأى عمل بايقاف التصدير فالمتضرر الكبير هو الصين والصين لا يهمها غير مصالحها عند ذلك لن تقف مكتوفة الايدى لذلك البشير عبارة عن ثور هائج مظراط لا يستطيع ايقاف نقطة واحدة من البترول .مهما فعل ومهما جعر وتجعر .

Meanwhile, loadings of Sudanese crude handled by the Republic of South
Sudan were still halted since December last year. Discussions over pipeline and loading facilities fees between Sudanese Petroleum Corp (SPC) and South Sudan were seen deadlocked, thus SPC has yet to give South Sudan a green light to load avails. In fact, Nile Blend cargoes earlier awarded to China International United Petroleum & Chemical Co (UNIPEC) and European Trafigura were yet to be loaded. Vessels for both already arrived in the loading port but those were forced to be detained for a few weeks to one month. SPC basically restricted the shipments, though some Dar Blend avails were shipped earlier after inventories at storage facilities were accumulated. In the negotiations between South and North Sudan, SPC demanded $32.00/bbl as a facility fee, but South Sudan initially made an counter offer at $2.00/bbl, showing that ideas from both sides were extremely apart, so that it would take time for both sides to reach an agreement

ده الكلام الحاصل بالضبط

حكومة الجنوب والشمال حرامية
هناك اتفاقيات دولية معروفة