الخرطوم: الراكوبة
استضاف المؤتمر السوداني بالعمارات مساء أمس السبت ٢٢ يناير، الأستاذ الحاج وراق رئيس تحرير صحيفة الديمقراطي، في منتدى ناقش فيه راهن الأوضاع بالبلاد ومآلاتها، وناقشه فيها الأستاذ شريف محمد عثمان الأمين السياسي للمؤتمر السوداني.
الحاج وراق: اتحدى البرهان ان يعمل استفتاء وسط ضباط الجيش ان وافقوا عليه سأدعم اجراءاته.
الحاج وراق: الشعب السوداني قام بقطيعة تاريخية للإنقلابات العسكرية.
الحاج وراق للبرهان: الإمارات والسعودية ما عندها ليك حاجة غير الكلمة الطيبة.
الحاج وراق: أكبر فجوة بين الجيش والمواطن السوداني في التاريخ فعلها البرهان، وهو أكبر خطر قومي على السودان
الحاج وراق: كل الخبراء الاستراتيجيين البظهروا في القنوات الفضائية كذابيين وعندهم عدم نزاهة.
أقام حزب المؤتمر السوداني ندوة بعنوان الواقع السياسي، تحدث فيها الأستاذان الحاج وراق، وشريف محمد عثمان.
الحاج وراق: الآن نمر بأكبر فجوة نفسية بين الجيش والشعب والسبب فيها البرهان.
الحاج وراق: الانقلاب خلاقة لانه يريد الاعتماد على قاعدة الاسلاميين، ويريد ان يطبع مع اسرائيل ويتحالف مع الامارات والسعودية ومصر.
الحاج وراق: أكبر فجوة وقعت بين الجيش والشعب في تاريخ السودان الحديث عملا البرهان.
الحاج وراق: يجب ان لا نبتلع الدعاية الإنقلاببة لتكسير الأحزاب السياسية.
الحاج وراق: الانقلاب ده (خلاقة) … لأنه يريد الاعتماد على قاعدة الاسلاميين، ويريد ان يطبع مع اسرائيل ويتحالف مع الامارات والسعودية ومصر.
الحاج وراق: الإنقلاب الحالي يقوم على ثلاثة رؤوس هم البرهان، وحميدتي، وعلي كرتي ممثلاً لعمر البشير.
الحاج وراق: رسالة خاصة للجان المقاومة …أنتم الآن اشرف وأنبل ظاهرة في المجتمع السوداني ولديكم الآن الشرعية الأخلاقية لقيادة الثورة.
وحدة قوى الثورة هي الشرط الأخير لإنهاء الإنقلاب والثورة لن تنجح إلا بحلف ثوري عريض.
العقلية الإقصائية ستدمر الثورة.
اذا لم ينهزم الإنقلاب، ولم يترسخ الانتقال المدني الديمقراطي، فإن السودان سيتشتت.
تحالف اذناب الحزب الشيوعي السوداني واذنابهم من لجان المقومة فرع الحزب الشيوعي واتباعهم تريدون تفكيك الوطن فقط لاجل ان تحكموا والله ان الشعب السوداني لن يقبل بكم ولو تلونتم بالوان الدنيا
اي حد يتكم ويقول كلمة اذا كانت كلمة حق او غير حق بس ما توافق رايكم او اهواكم يا كيزان علي طول شيوعي
ياكوز يا رخيص الحزب الشيوعى ولجان المقاومة اطهر واكرم من شيوخك ومن امثالك ووطنيتهم على رؤوس الاشهاد الوطن لديهم هو الهم مش زيك وزي ناسك همكم الدنيا وزينتها قاتلكم الله
تحالف وطني سوداني اصيل افضل وافيد للبلد من تحالف مايكزبون علينا بأنهم اسلامويين مع قادة الجيش السوداني الفاشل الغير وطني والذي تسبب في دمار بلده بيده
انا ماعندي حزب لكن ياكيزان انتو سرطان يكفي انكم سرقت البلد وتركتم الجنجويد وهم سيدمرون البلاد والله في
حرقك عشان كلام صاح يا جبان
لن يستطيع الشاويش البرهان عميل الخارج بان يحكمنا بقوة السلاح ولو طال الزمن مصيرة الي كوبر مع اخوانة من الحركة الماسونية
أيه رايك في التحالف الكيزاني الموسادي المصري الاماراتي ياعميل ؟؟؟؟
من الخائن والعميل
وكلاء الدين في البلد قبلوا بدخول اليهود للقصر الجمهوري رمز سياتك،
وانت لسع بتردد في اغنيتهم القديمة!!؟؟
رجال اليهود في البلد، كيزان اللجنة الامنية!!
الوطن فككو هو الكيزان والعالم كلو عارف الكلام دة
مردخان ذا عاقل يتنحى
لأنه اسوأ عسكري مر في حكم السودان
هذا البني آدم اتصوره ضعيف القدرات محدود التفكير سهل الاحتواء
لا اشك اطلااقا اطلااقا انه تحركه جهة أو جهات
منقول … كتب هشام علي محمد علي “ود قلبا”:
القون وباك برهان هو
– رئيس مجلس السيادة (ملكية خاصة)
– رئيس الوزراء (بعين ويعفي)
– رئيس البرلمان (السيادي + الوزراء)
– القائد الأعلى (هو منفرداً السيادي)
– القائد العام (المنصب ملغي)
– رئيس المجلس الأعلى للجيش (بدعة)
– رئيس مجلس الدفاع والأمن
ويصلح الساعات وبوابير الجاز!!
هذا تقزيم كبير للمشاكل والأخطار التي تواجه السودان حيث لا تتعلق بشخص أو عدة أشخاص والسياسيين المدنيين IL شكلوا الخطر الأكبر على السودان بسبب تهافتهم وتكالبهم على السلطة وتركيزهم الشديد على الخلافات والشقاق وشيطنة بعضهم بعضاً وبذل الجهود كلها على إقصاء الآخرين بسبب الروح الأنانية وكان الأولى بهم التعاون والتعاضد وبذل كل الجهود لمصلحة البلاد ، ونتيجة أفعالهم هذه هي تمهيد الطريق للانقلابات التي كانت تجد ترحيبا من قطاع واسع من الشعب بعد رؤية أفعال هؤلاء السياسيين المدنيين وعدم خدمتهم للشعب والبلاد
اسكت ليها الصرصور الكون النحاس إنتن اسوء قوم حكموا السودان بسم الدين
ألا يعلم البلهان وحميرتي أن العالم جميعه في انتظار سقوطهما حتى يحتفل ؟
لماذا يؤخر البلهان وحميرتي احتفال العالم برميهما في مزبلة التاريخ ؟
هل يظن البلهان وحميرتي أنهم أقوى من أرادة العالم وتوقه لرميهما في الصرف الصحي حيث يجب أن يكونا؟
البرهان سوف يعمل علي تقسيم هذه البلاد ويكمل ما قام به البشير وبنى كوز
(الايدلوجية) التعيسة آفة هذا البلد المنكوب .
مع تقديرنا يا وراق ، المشكلة ليست في الاشخاص زيد او عبيد ، اذا ذهب هذا او ذاك تظّل المشكلة قائمة .
ذهب الكيزان وسقط البشير ، ماذا حدث ، قدعدنا ننقار بعض و نكاجر ، قفز عليه العسكريين و دخلنا تاني في الحلقة الجهنمية ، والسبب اولا واخيرا (الايدلوجية) .
الا ان هذا لا يُبعد الجرم عن اللجنة الامنية والتي هي تابعة للكيزان وهي جهه مؤدلجة كما هو معروف .
خلاف الاحزاب عند الفترة الانتقالية كان خلافا ايدلوجيا ، من ينكر ذلك ؟
اليسار كان ضد حمدوك وسياساته انطلاقا من (الايدلوجية) التي يؤمنون بها ، اليس هذا ما كان قائماً ؟
اعتصام الموز و مطالبته اللجنة العسكرية بالانقلاب على الانتقالية كان من موقف اليمين الايدلوجي .
الصراع والعراك القائم اليوم ، ماهو شكله ؟؟
هو ايدلوجي بامتياز !!!
اذا لم يتخلص هذا البلد من الايدلوجيا التي سقطت في كل العالم منذ عقود ، فلا تنتظروا سلاما او استقرارا او مدنية في هذا البلد .
الحاج وراق للبرهان: الإمارات والسعودية ما عندها ليك حاجة غير الكلمة الطيبة.
وياهوا داك الفيديو على اليوتيوب جنى زائد قال لبشه الغبي العميل هذا الموقف لن ننساهوا لك حتى عيال عيالنا ياخي شهور ركبوا ماسورة بالدعم السريع وكل من حوله عملاء طه كان عميل البشير نفسه عميل حسب لقاء تحقيقي تم قطعه لمسؤول الامني الخليجي الهرب لكندا الامين جكسي عميل وعامل فيها وزير خارجية لعيال زائد دنائه من وزارة الخارجية اليوم على الثوار عاملين فيها رجال ايام المخلوع كان طه المراسله من سواق للعائلة التي فتنت البلد لمدير ووزير خارجية وعلاقات عامة للمخلوع
((تحالف اذناب الحزب الشيوعي السوداني واذنابهم من لجان المقومة فرع الحزب الشيوعي واتباعهم تريدون تفكيك الوطن فقط لاجل ان تحكموا والله ان الشعب السوداني لن يقبل بكم ولو تلونتم بالوان الدنيا)).. .. ده. تعليق كوز مقدود!
انشاء الله يفكك عقلك يا كوز يا من قال المواطن في رمضان بالله عليك شفته ليك شوعي يرتكب الزنا في الشهر الكريم لعنت الله عليكم ولعنت الله علي كل ملاكم الي يوم الحساب يا تجار الدين .
والله مافي خطر على السودان غيركم يا يساريين.
الشعب كلوا عرف الحقيقة دي
مسكتها الحكم وقلبتوا البلد فوضى
فوضي في ني،،،،،تك يا معرض البلد انتهي منها مدعي الاسلام السياسي الاوباش لابد من دوسكم دوس حقيقي و ارجاع المال السوداني منكم يا عطلات الاسلام السياسي
الوطن فككو هو الكيزان والعالم كلو عارف الكلام دة
الشعب كلو عارف الخطر الحقيقي هم الاسلامويين تجار الدين …..والدليل الشعب كلو فى الشوارع ضدكم ولن تحكمو ياكيزان الى قيام الساعة ..ولو انتو رجال شكلو حكومتكم
لا يمكن ان نترك بلد بطوله وعرضه لاشخاص ارتكبوا جرائم ليحتموا بالسلطة ونحن ندفع الثمن غالي