أبو عيسى: ?التحالف مع نداء السودان جاب لي المرض?

اى مشاركة لللانتخابات القادمة معناها مشاركة النظام السلطة واعطاءه الشرعية التى يفتقدها منذ ميلاده واى حزب يشارك فى هذه الانتخابات يخون الشعب السودانى

الانتخابات لن تكون عادله للاسباب التاليه:
1. النظام يهيمن علي كل الاجهزه التي ستدير تلك الانتخابات
2. مصادر التمويل للحركه الاسلاميه جاهزه من الان
3. ومختار الاصم وجماعتو في لالجمة الانتخابات جاهزين للتزوير زي ما عملوها في 2010
4. المجتمع الدولي مستعد للاعتراف بالنتيجه المزوره زي ما اعترف مركز كارتر في 2010

البدخل في انتخابات زي دي حيدي شرعيه انتخابيه جديده فلا تقعوا في الشرك المنصوب ليكم.

أين هي قوى الاجماع الوطني؟!إننا لا نراها!!

– جربنا المُقاطعة مرتين، فماذا كانت النتيجة؟؟ استمرار النظام لمدة عشرة أعوام، فهل نعطيه خمسة سنوات أخرى؟!.
– كيف تثبت أن الإنتخابات مزورة، أن لم تخضها؟؟ ثم بالمنطق كده، ما حاجة النظام للتزوير، مع عدم وجود منافس له؟
– المُدهش حد الاستغراش؛ أن جُل الأحزاب التي تقاطع الإنتخابات، تعود للاعتراف عمليا بالحكومة المنبثقة عنها، وتتفاوض معها، بل وتشترك فيها.. ودونك معظم قوى نداء السودان؟
– على الحزب الشيوعي أن لا يخجل من ضعف جماهيريته، فهو حزب نوعي، دوره أن يؤثر فكرياً ورؤيوياً على الساحة السياسية، ولو بقي الحزب الشيوعي عشرة قرون لن يتحول إلى حزب جماهيري؟، وأعد قراءة كتاب الزيلعي الاخير، وآن أوان التغيير للخاتم عدلان!! إذ تساءل قائلاً “هل من المفترض أن يكون كُل أعضاء الحزب الشيوعية فلاسفة، يتقنون فهم الديالكتيك ونظرية فائض القيمة والديمقراطية المركزية والتفسير المادي للتاريخ؟؟

– جماهير المعارضة في الداخل بالحاج يوسف اكثر من كاودا، لذا لا بد من العودة إليها والاحتماء بها، والموية بتكضب الغطاس.. ولا شنو رايك؟ّ

– جربنا المُقاطعة مرتين، فماذا كانت النتيجة؟؟ استمرار النظام لمدة عشرة أعوام، فهل نعطيه خمسة سنوات أخرى؟!.
– كيف تثبت أن الإنتخابات مزورة، أن لم تخضها؟؟ ثم بالمنطق كده، ما حاجة النظام للتزوير، مع عدم وجود منافس له؟
– المُدهش حد الاستغراش؛ أن جُل الأحزاب التي تقاطع الإنتخابات، تعود للاعتراف عمليا بالحكومة المنبثقة عنها، وتتفاوض معها، بل وتشترك فيها.. ودونك معظم قوى نداء السودان؟
– على الحزب الشيوعي أن لا يخجل من ضعف جماهيريته، فهو حزب نوعي، دوره أن يؤثر فكرياً ورؤيوياً على الساحة السياسية، ولو بقي الحزب الشيوعي عشرة قرون لن يتحول إلى حزب جماهيري؟، وأعد قراءة كتاب الزيلعي الاخير، وآن أوان التغيير للخاتم عدلان!! إذ تساءل قائلاً “هل من المفترض أن يكون كُل أعضاء الحزب الشيوعية فلاسفة، يتقنون فهم الديالكتيك ونظرية فائض القيمة والديمقراطية المركزية والتفسير المادي للتاريخ؟؟

– جماهير المعارضة في الداخل بالحاج يوسف اكثر من كاودا، لذا لا بد من العودة إليها والاحتماء بها، والموية بتكضب الغطاس.. ولا شنو رايك؟ّ