في حادثة اغتصاب واغتيال الطفلة «إيمان»..التحريات تكشف أن المتهم (عتالي) واستدرج الطفلة بشراء بسكويت

واصلت شرطة الصافية بمدينة بحري اجراءات التحقيق في حادثة اغتصاب واغتيال الطفلة «إيمان» التي عُثر على جثتها داخل مصرف مائي بمدينة شمبات الأربعاء الماضي وقدمت الشرطة المتهم «م. م.م» البالغ من العمر (39) عاماً للاعتراف القضائي في الجريمة التي اقترفها في حق الطفلة البالغة من العمر «4» سنوات. وقال المتهم من خلال التحري إنه يعمل (عتالي ) بالسوق المركزي وقد تحرك في يوم الحادث لمنطقة العزبة حيث تناول الخمر وتحرك عائداً لمكان عمله وفي الطريق التقى بالطفلة وقام بشراء بسكويت لها ثم أخذها معه لمزرعة قرب السوق المركزي وهناك قام باغتصابها حتى توفيت ولاذ بالفرار وقام المتهم بتكرار اعترافه ممثلاً جريمته التي بدأت عندما شاهد رجلاً جثة طفلة عارية داخل المصرف المائي فقام بإخطار الشرطة التي أسرعت لمكان الحادث وقامت بانتشال الجثة وتحويلها للمشرحة لتكتشف الشرطة بعدها بأن هناك بلاغاً مدوناً باختفاء المجني عليها لدي شرطة طيبة الأحامدة وقد أبلغ فيها والدها أفاد بأن ابنته الصغيرة قد خرجت من المنزل ولم تعد ثانية وقد تعرف على جثة ابنته داخل المشرحة لتقوم النيابة بتوجيه اتهام للمتهم تحت المواد «162 ــ149 ــ130» المتعلقة بالاغتصاب والقتل والاختطاف وتعد هذه الجريمة هي الثالثة من حيث البشاعة حيث سبقتها قضيتا (مرام وشيماء) التي وقعت فيها السلطات القضائية أحكاماً بالإعدام وقد تم تنفيذ تلك الأحكام على المدانين.
الاهرام اليوم
لا اله الا الله محمد رسول الله يجب ان يعدم فى ميدان عام وينشر يوم اعدامه فى الجرايد حتى يراه كل من تسول له نفسه من المنحطين بان لا يقتربوا من فلذات اكبادنا والغريب فى الامر ان بائعات الهوى فى تزايد فما الذى يحصل اخبرونى ان كان لكم جواب ؟140230
ارجو ان لا تتهاون الدولة فى مثل هذه الجرائم البشعة بحق الطفولة والبراءة يجب ان ينال المجرمين المغتصبين اشد انواع العذاب ثم الي الجحيم وبئس المهاد ليكونوا عبرة وعظة لمن كل من تسول له نفسة بان يقوم بمثل هذه الجرائم التى اصبحت منتشرة فى انحاء المعمورة.
أخي اسحق
الله يلزمكم الصبر وحسن العزاء (انا لله وانا اليه راجعون)
على الاسر عدم التهاون في مراقبة فلذات أكبادهم والانشغال بأمور دنيوية لا جدوى منها – ثم تقع المصيبة من جراء هذا الاهمال – وعدم التفريط لارسال أطفالهم لشراء متطلباتهم من الدكاكين والبقالات ومحلات الباعة ويجب على الامهات الحرص على القيام بهذه الامور بأنفسهم – وأخيرا عدم تعويد منح الاطفال مبالغ في أيديهم ولو كانت صغيرة ونعودهم بأن نقوم بأنفسنا بشراء ما يحتاجونه – وأخيرا على وزارة الداخلية تكثيف حملاتها على مدار 24 ساعة على مناطق تداول الخمور والحشيش بأنواعه وسن الاحكام الرادعة وزيادة مراكز بسط الامن الشامل في الاحياء الطرفية – وسرعة البت في القضايا من هذا النوع – وأن يكون تنفيذ الحكم في ميدان عام رميا بالرصاص ليكون عظة وعبرة للغير .
لا حول ولا قوة بالله العلي العظيم يجب على الدولة الحكم عليه فورا بالقتل في ساحة عامة على ان يشاهده كل الناس وان يعمل كل واحد حسابه نسأل الله السلامه على فلذات اكبادنا لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
سؤال كبيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير بيطرح نفسه
البلد دي حصل فيها شنو
الرجال واقعين اغتصاب في الاطفال
مرة طفل في مسجد مره اب يغتصب بنته مرة مدرس يغتصب تلاميذه
اشكال وانواع
اها عاوزه جواب
المشكله في الرجال ولا في الاطفال
تجازوا خلينا نقول في الاطفال
ياحليلهم ليهم الله
القصة هنا غير مفهومة ابدا
الراجل يقول وجد البنت في مصرف مائي بشمبات يعني الجثة بشمبات والراجل اغتصبها في السوق المركزي وهنالك بعد في المسافة بينهم كيف يكون الاغتصاب في مكان والجثة في مكان اخر وهي كانت في الصافية هذة المسافة كبيرة وهذا الكلام بعد ان شرب الخمر وكان عائد الي عملة لا اعرف التوقيت بة مشكلة في الامر
المهم طال ما الراجل مثل الاغتصاب واعترف قضائيا الحمد لله البنت دمها لا يروح هدرا
نحمد الله علي القبض علي هذا الذئب البشري الذي انهك طفولة بنت لها حق في هذة الحياة والله ينتقم منة اليوم قبل غذا ولكن ماذا يحصل في السودان مرام اولا وشيماء ثانيا وهذة البنت الثالثة هولاء الناس لا يعرفون الرحمة لماذا يقتلون الاطفال وتحرش واغتصاب وقتل هذة افكار اتت لنا من الخارج في الزمن الجميل كانت هذة اساطير نسمع بها في الصحف اليوم اصبحت واقع مرير ارجو من الاباء الحرص علي اطفالهم
البلد ليس بها امان احترسوا عليهم خوفا من كل شارد ووارد هم امانة في عيونكم
ارجو ان لا تطول القضية سنة ونصف دي قضية يوم واحد واحد معترف لماذا التاخير
اقتلوة قتلة الله
ماذا حصل لاهلنا واخلاقنا السودانية كنا نسمع مثل هذه الاخبار فى الصحف فى كل بلد الا فى سودانا الحبيب ولكن حصلت عندنا احداث تشيب الراس وفى فترة ليست با لبعيدة حا دثة مرام وشيماء والرجل الذى اغتصب بنتة ويملك زوجتين وحادة الطفلة ايمان ذات الاربعة سنوات ونرجوا من الجهات ان يكون الحكم الرادع فى مثل هذه الحوادث واذا فى حكم بعد الاعدام يكون احسن لمثل هذة النفوس التى لاتوجد بداخلها رحمة وربنا يحفظ اعراضنا من كل مجرم ويحفظ اعراضكم
وين اسرتها وقت خروج طفلة اربعة سنوات لوحدها