أهم الأخبار والمقالات
وزير الإعلام السابق: أمام السودان خياران إما الحوار أو الانهيار

قال وزير الإعلام السوداني السابق، فيصل محمد صالح، إن الحرب في السودان وصلت إلى نهايتها المنطقية، ولم يعد أمام البلاد سوى “خيارين لا ثالث لهما”، مضيفا “إما اتفاق لوقف إطلاق النار، يسبق حواراً سياسياً حول مستقبل البلاد، وإما الانهيار الشامل والدخول في متاهة لا يمكن التنبؤ بعمقها ولا احتمالات الخروج منها”.
وأوضح صالح في مقال له، أن القوات المسلحة السودانية تشهد “حالة انهيار”، مضيفاً أن المناطق العسكرية “تتساقط مثل قطع الدومينو”، أمام “احتلال” قوات الدعم السريع للمدن والقرى بوتيرة متسارعة.
يا فيصل تأكد ان لو انهار كوكب القمر وسقط على كوكب الارض فلن ينهار الجيش
جيشك انهار اصلا!!
عقده الكوز
الأمراض النفسية التي تصاحب شخصية الكوز منذ صباه الباكر وعلى رأسها الوسواس القهري والشذوذ الجنسي وإنفصام الشخصية وعقدة التفوق والكذب والتفكير
قاتلكم الله دمرتوا البلاد والعباد
ولا إنهيار ولا يحنون . أبعدوا الكيزان عن السلطة والقيادة نهائيا وحرمزا عليهم تكوين جماعات أو أحزال سياسبة بالقانون الذي يدعمه ااسلاح لكي يعود السودان آمنا كما كان قبل عام ١٩٨٩م. ويسود السلم الإجتماعي زتختفي ظواهر العنف والفساد الأخلاقي والمالي والأمراض النفسية التي تصاحب شخصية الكوز منذ صباه الباكر وعلى رأسها الوسواس القهري والشذوذ الجنسي وإنفصام الشخصية وعقدة التفوق والكذب والتفكير الرغائبي وشبكة ومصفوفة أمراض نفسية وعصبية شديدة التعقيد كان لها الأثر الواضح في كل ما مر به السودان ومجتمعه من كوارث صنعها تلكوز المريض.
THAT IS RIGHT
والله يا دكتورة اول مرة اقرا كلام واضح وصريح بدون لولوة وغتغتة، عرفتي مشاكلنا من الاساس، بل ومن الطفولة، من زمان قلت لزمايلي ورفاقي في العمل ايام بداية محرقة الجنوب، الجيش البصدق انو الطير بيتكلم، والقرود تزغرد، ونفس الجيش قواده وزعاماته يقيمون افراحا وعرسا للشهيد من الحور العين وغلمان الجنة، جيش بمثل هذه المهازل ستنهال عليه الهزائم ولن تتوقف الهزائم حتى يباد هذا الجيش عن بكرة ابيه، فعلا تبقت بورتسودان فقط عشان نشيل الفاتحة
والله كلام مليان وفي الصميم.
وفقك الله يا دكتورة
كلامك هو الكلام الصاح العاقل بتاع الناس الفاهمة وعارفة موش المخمومين الهجاصين الزياطين.
يسلم قلمك
فعلا الكوز عاوز علاج نفسي وروحي وكهرباء عشان يتعالج.
سميرة سعيد واضح انك محتاجة لعلاج نفسي !!
هههه يادكتوره سميره يا اخصائيه يا نفسيه انتي خلاص طلعتي الكيزان مجانين
والله مافي مجانين غيركم انتو يا قحاته اربعه سنوات ضيعتو فيها البلد يا فاشلين
ود البشير الله يطراهو بالخير حافظ علي البلد 30 سنه
احكموا وشوفو المجنون منو والعاقل منو
اذن فأنت تعلم ان انهيار القوات المسلحة هو انهيار السودان التام، ويشهد السودان عهد جهادية أخرى واول ما تلتهم ستلتهم القحاطة نفسهم كما التهمت الجهادية المهدي نفسه في عامه الأول من الانتصارات التي حققها وقتها
طيب نعمل شنو مع الكيزان المصرين على خيار الحرب حتى لو مات نصف الشعب السوداني؟ نحن نعلم أن من بيده الحل والربط هم الكيزان وليس البرهان. البرهان ليس بيده شيء هو مغلوب على أمره وهو ألعوبة بيد الكيزان وهؤلاء الكيزان لا يهمهم معاناة المواطنين من هذه الحرب من قتل وتشريد ونزوح وسلب ونهب واغتصاب فهم أي كبار الكيزان بعيدين عن ويلات الحرب هم وأسرهم ولا يهمهم إلا الوصول إلى السلطة ولو على جثث المواطنين، فخطاب وقف الحرب ينبغي أن يوجه لرؤوس الكيزان الكبار وليس إلى البرهان، لعل وعسى أن يصحى ضمير هؤلاء الكيزان ويقبلوا بوقف الحرب رحمة بالحال التي وصل اليها الناس، إن كان عندهم ضمير ورحمة وحياء.
الكيزان اليقطعو اضنيك ديل بركة النبي يا ساميه
اي حاجه معلقنها في شماعة الكيزان الشافع الصغير عندكم كوز
اسالي جنجويدك من الذي سرق ومن الذي اغتصب هم ام الكيزان !!
كونوهم هم وهسة دايرين الحرب باسم الجيش ياحبيبي اسأل نفسك الكون الدعم السريع ودعمو منو ؟؟؟
تعليقاتك جيدة يا كيمو بس رجاء خلينا من اليقطع اضنيك دي و ادعو على الخونة بما يستحقون.
ومن الذي صنع الجنجويد ومولهم وإستخدمهم لحماية نظامكم الفاشي من الجيش ومن الذي جميع الجموع في القاعة بعد إنتهاء مهمة الجنجويد في فض الاعتصام وقتل وسحل خيرة شباب الثورة الفيديوهات موجوده ولا زالت تلك الداعشية التي تعتلي المنبر وتكيل المدح والثناء للجنجويد بأنهم حماة الوطن وحماة العقيدة وفي الحقيقية كانو حماة لجرائمكم وسرقاتكم ولكن للأسف الجنجويد الذين هم من صنعكم وأرحامكم العاهرة تبين لهم للأسف كذبكم ونفاقكم وخطركم على السودان وكل العالم والآن لو حميدتي قال ليكم خلاص أنا معاكم وسأقف ضد تقدم التي تسبب لكم الطمام والغثيان لرجعتم له صاغرين وتعيدوا ذات المشهد فأنتم عبدة كرسي ومناصب وسرقات وللأسف مهما سرقتم لم ولن تشعبوا ودائماً تطلبوا المزيد فلتتخشوا ولا مكان لكم بالتجارة بإسم الدين والشعب واعي وكفى.
صمت دهرا ونطق كفرا هذا الرجل الذي يشبه البطه القحاتي فيصل محمد صالح
فهو يعتمد علي شوية لصوص ومرتزقه لاكتساح بقية المدن السودانيه لتحقيق ديمقراطية ال دقلو المزعومه والمزيفه ولكن هيهات مازال الجيش بخير فإذا هزم في معركه فلا يعني ذلك خسارته لمجمل الحرب سوف يستعيد زمام المبادرة ويفجخك ويفجخ جنجويدك من جديد بس انت شيل الصبر وارجي الراجيك
يا فيصل يا ابنى الشعب السودانى يرى ما لا تراه انت حيث غالبية اهل السودان تقول ان الحوار يقود للانهيار وجميعكم من جماعة قحت وتقدم تتحدثوث عن الحوار ولم يضع اي منكم عناوين نقاط لهذا الحوار
شخص مسلح ومدعوم من جهات اجنبية
اقنحم بيوت أبناء وطنه
قتل
نهب
اغتصب
دمر كل ش:
ورينا نتحاور معه علي اى اسس
ضع لنا انت نقاط للحوار
انتم تتحدثون وكانما كل ما فعله هؤلاء الجنجويد من جرائم لم تمسكم بل حتى لم تستنكروها
اليس هذا عيب منكم
القائد البرهان قال يخرجوا من بيوت المواطنين وتاتى للحوار في جده فمازالوا في البيوت والله عيب عليكم
ظهور كثيف جدا جدا لجداد الكيزان المطرطش
علي راسهم الديلر سلمان بخيت الشهير ب سلمان قنيط
ههههه جداد الكيزان الارهابيين الانجاس المطرطش ومجنون بيظهر في اخبار محددة وفي اخبار تانية بيمارس هواية التفحيط التى يجيدونها.
استراتيجية الجيش هي ابادة قوة العدو وحققت في ذلك نجاحا كبيرا
ويمكن معرفة صدى ذلك في حواضن الجنجويد وفي الاصوات التي تصدر منهم ومقدار الالم الذي طالهم
ليه ما اتكلمت عن تاُثير الحرب على الجنجويد؟!!!
وايه قصة انهيار وقطع الدومينو وغير ذلك من محاولات دعمن اعلامي للجنجويد..
بعدين انت متناقض
لما خلاص الجيش انهزم كقطع الدموينو والدعم السريع وصل مرحلة الانتصار ليعلن دولته.. ليه بتقول اما الحوار او الانهيار؟؟؟!! انتصار النهب المسلح السريع سيعني قيام دولة قحت المدنية الديمقراطية بجيشها الجنجويدي المهني الموحد وحايجيبوك وزير اعلام، ليه تتحدث عن انهيار الدولة وهي الدولة دابها قامت؟!!!!
فعلا القحاتي الوسخ
عمره ما ينضف!
إلى سمير والمش باشمهندس سلمان والكوز الشايقي وآخرين.
الجيش إنهار فعلاً يا كيزان وده كلو بسسبكم لانكم من بداية الحرب بتقولوا بل بس وجغم ومتك وانتم في مأمن من الحرب. العساكر المساكين والمدنيين هم من يدفعون الثمن.
السودان كلو ذاهب نحو الانهيار ثم التقسيم سواء كسب جيش الكيزان أو الجنجويد.
دي خطة صهيونية بدأت منذ أن صالح جعفر الحمار الهالك ترابي.
يا واهمين أمشوا أبحثوا عن وثيقة مبذولة في النت بعنوان (إستراتيجية إسرائيل في الثمانينات) ستجدوا كل ماحدث منذ المصالحة المشؤمة وإلى ما يحدث الآن مكتوباً فيها.
واضح انك ما فاهم شنبك من شعرة امك
أخي العزيز الوزير فيصل محمد صالح عليك أن تدرك أنك لست محلل أخبار من أحد وكالات الأنباء الأجنبية.
وعليك أن تستجمع ما يكفي من الشجاعة لمطالبة الإمارات بوقف تدخلها في شؤون السودان الداخلية ودعمها لحملة الإرهاب التي تقوم بها قوات الدعم السريع.
//”مضيفا “إما اتفاق لوقف إطلاق النار، يسبق حواراً سياسياً حول مستقبل البلاد، وإما الانهيار الشامل والدخول في متاهة لا يمكن التنبؤ بعمقها ولا احتمالات الخروج منها”. //
1_ وقف إطلاق النار ؟ مع من ؟ مع مرتزقة الإمارات ؟
2_المفاوضات السياسية حول مستقبل البلاد مع من؟ مرة أخرى مع مرتزقة الإمارات؟
أيوة
وقف إطلاق النار بين مرتزقة الإمارات ومرتزقة معسكر قطر-تركيا-الكيزان.
انت قايل الحرب دي فيها منتصر ولا في صالح قوى داخلية؟
كلو مستأحر ومجير لصالح المحورين من من أول برهان السجمان وحميدتي الضهبان وكل الجنجا وجميع الكيزان.
انت قايل ياواهم جيش الكيزان حينتصر؟
دي عملية مقصودة لتقسيم السودان بعد إضعاف وتدمير كل مؤسساته من أول الجيش إلى آخر مصلحة المرطبات.
رحم الله السودان الواخد والسودانيين فاستعد لتقسيم جديد وبلدان جديدة
نحن الحمد لله علي ثقة عمياء ان النصر ات بإذن الله
والقرآن لما يتحدث عن الحق والباطل دايما الغلبة للحق ولو بعد حين
واعلم ايها القحاطي العميل ان الجيش علي حق ويدافع عن الأرض والعرض
لا مكان لكم في السودان يا عملاء
سودان ما قبل الحرب ليس بسودان بعد الحرب
انتو اطلعوا منها والجيش والسودان سيكونان بخير
النصر للقوات المسلحة
طبعا ترجمة كلامك ده يا فيصل اما يحكم القحاتة بسلاح حاميهم الجنجا او الانهيار ..لو راجل قول جيش واحد ما ح تقدر لانك عايز جنجا واحد انت و جواسيسك يا منافق
على الكل اخذ ما خاء في هذا المقال مأخذ الجد لأنه مأخوذ من واقع ماثل للعيان لكل ذو بصيرة اما موضوع الحرب لتمزيق السودان و الذى
تمثل فيه المليشيا راس الرمح حتى تصبح البلاد لقمة سائغة للأطماع العالمية مش محتاج شطارة .
اتحدى أى فلولى معلق هنا بمن فيهم المنتحل صفة مهندس سلمان السلفى عاشق البرهان, أتحداهم أن يختبروا مستوى ذكاءهم عمليا وعلميا ان لم يجدوا أنهم دون المتوسط وأن مستوى ال آى كيوز لديهم متدنى للغاية مما يعنى أنهم معوقين عقليا ومشوهين نفسيا لا أكثر ولا أقل.
كل المعلقين الحاقدين على الجيش السوداني يصرون على القول بأن الجيش السوداني هو جيش الفلول، وهذه فرية رأس الفتنة ياسر عرمان فقد قالها أيضا عندما سقطت مايو ، أن الجيش السوداني هو جيش السدنة اى أتباع مايو وان حكومة الصادق المنتخبة ما هى إلا مايو٢ . هذا التوصيف هو مجرد حيلة سياسية ، تقليدية ساذجة ، توظف تقليديا للابتذاذ السياسي ليس إلا، كما يتوهم بعض الساسة انها حيلة تؤدي لفصل الشعب السوداني عن جيشه . ولكن في الواقع أن توظيفها سابقا عقب سقوط مايو لم يحقق الفصل بين الشعب السوداني والجيش، كما أن توظيفها فى هذه الحرب البغيضة لم يكن ذى نفع سياسى أو حربى فا هو الشعب السوداني يلتف بقوة حول جيشه ، كما قال البرهان أن 75% من قوة الجيش المقاتلة هى من المستنفرين . يعني ذلك أن القول بأن الجيش هو جيش الفلول قد أتى بنتيجة عكسية تماما فقد دفعت عموم الشعب للاندماج شبه الكامل مع الجيش لمنازلة العدو الذى استباح كل محرمات الشعب السوداني. ودمتم
لن ينهار السودان ولا القوات المسلحة انت وامثالك عقولكم منتهية الصلاحية القوات المسلحة لن تتفاوض
مع متمرد ومليشيا وانتو بعد الحرب تمشو الاصلاحية او تجاني الماحي