كشف وزير الدّاخليّة والبلديّات في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية بسام مولوي، عن “إنجاز جديد للأجهزة الأمنية في إطار مكافحة تهريب المخدرات، فتمكّنت شعبة مكافحة المخدرات في إدارة الجمارك، من ضبط كميّة كبيرة من الكبتاغون في مرفأ بيروت، مخبّأة داخل محدلة، كان منوي تصديرها الى السودان كوجهة أولى”.
وأوضح، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، أنّ “على الأثر، أوقفت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي المتورّط الرّئيسي “خ. س”، وهو سوري الجنسيّة استخدَم هويّةً مزوّرةً لبنانيّةً في إتمام معاملات الشّحنة”، مشيرًا إلى أنّ “بعد تفتيش محتوى الشّحنة المذكورة، عُثر بداخلها على 165 كيلوغرامًا من الكبتاغون، أي ما يعادل المليون حبّة”. وأكّد أنّ “المتابعة مستمرّة لكشف تفاصيل العمليّة”.
اكيد كانت ماشة لمرتزقة دارفور
كان طلب خاص من مرتزقة تشادين الجنجويد
يجب تفتيش كل السوريين والاجانب في البلد دي لازم تشوفوا بيتاجروا في شنو تحت تحت
لا يمكن شحن مثل هذه الكميات من المخدرات دون تعاون قيادات الحركة الاسلامية التى تسيطر على الاجهزة الامنية فى السودان.
و على الدول الشقيقة أن تعى بأن استمرار الحركة الاسلامية فى السودان على سدة السلطة ، هو أكبر مهدد لأمنها القومى و مستقبل اطفالهم و شبابهم ، وتعد تهديدا وجوديا لكياناتها.
طالماقحط راجعة اكيد
حنصبح قبلة للمخدرات
والشواذ..وكل الشرور