(الشعبي): الترابي كان إماماً للحريات والتنازل عنها يعني إشاعة الفساد

الخرطوم: الهضيبي يس
وصف حزب المؤتمر الشعبي أمينه العام الراحل د. حسن عبد الله الترابي بإمام الحريات، وأكد تمسكه بقضية الحريات وفاءً لإرث تاريخي تركه الراحل ورأى أن التنازل عن الحريات يعني إفساح المجال لإشاعة الفساد.
وقال أمين أمانة العلاقات الخارجية بالشعبي د. بشير آدم رحمة بأن الترابي ظل يتمسك بقضية الحريات على مر الوقت، وهو الأمر الذي كان دافعاً ومحفزاً لقيادات الحزب بالبقاء والتمسك برؤية الحزب.
وأضاف: ” من المستحيل تحقيق العدالة بين الناس من دون حريات، لأن ذلك يخالف شرع الله الذي نص عليه في الكتاب والسنة”. لافتاً إلى أن أي نظام يعمل على تضييق الحريات لا يعتبر نظاماً إسلامياً. واضاف أن العمل بمبدأ الحرية والشفافية في أي دولة من شأنه أن يكفل بها كشف الفساد، لافتاً إلى أن إفساح حرية التعبير لوسائل الإعلام والصحف من شأنه أن يجعل الدولة قوية ورادعة خاصة في ظل وجود قوانين عادلة ونظام يمكّن كل متضرر من اللجوء إلى القضاء الحر حال دون فرض أي قوانين ولوائح استثنائية.
الصيحة
ههههههههههههههههههه
قالو الرووووب
ده سياسة شيخكم الترابي
تكميم الافواه القتل والتنكيل
الاقصاء
الانقلاب عن الحرية والديمقراطية
نحمد الله الذي جعل كيدكم في نحركم
وتدبيركم تديمركم
جاتكم تارة
والله يا ناس الشعبي بديتوا تخوفونا من الحريات الماسكين فيها دي؟ مع العلم ان اسؤأ ايام الله في السودان كان خلال العشرية الاولى وكانت لكم انفسكم انتم صولات وجولات في العمل العام والتنفيذي والامني وسكتم سكوت الاموات فما هو الجديد الان وتطالبون بالحريات كل هذه المطالبة؟
والله يا الكيزان حيرتونا ؟
حريات يا اولاد الابالسة
حريات عديل كده؟ اللهم لانسالك رد القضاء لكن نسالك اللطف فيه.داريين تقفزوا من المركب ؟ انت وجهان لعملة واحدة ارخص وابخس عملة عرفها تاريخ السودان.
أسوأ فتره في حقبة النظام الظلامي الاسلامي الانقاذي هي فترة ٨٩ ــ ٩٩.. اول عشر سنين حدث فيها بسبب التمكين من مزع و نزع و تمزيق لكيان الدوله و كرامة المواطن ما لا يفعله عشره امثال البشير… فالبشير عباره عن طرطور و لسواد حظه فانه لم يقابل يوما من يدله علي العدل و مناصرة الشعب و كان سيفعل بحكم بلاهته و شخصيته الهلاميه… لكن و لسواد الحظ ظل يتقلب ما بين ايدي ثعابين الجبهه الاسلاميه القوميه المصلحجيه فساموه سو ء التوريط بحكم لا قبل له به.
انا احترم الديمقراطيه و رأي الآخر… لكن فيما يخص ما لقينا من مظالم و تشريد و تعذيب ايام الترابي فلا يمكن مقارنته بفعائل البشير و ما بعد المفاصله بصوره عامه. تبريري هو ان ما بعد المفاصله من مظالم كان دافعها الاحتماء بالسلطه من الجرائم التي دخل بها النظام الي كابينة الحكم فظلت تزداد بمتواليه هندسيه لم يجدوا منها فكاك.
اذن الترابي لا يمكن ان يكون امام الحريات في السودان اذ في عهده قتل ضباط رمضان و شردت عشرات آلاف الكفاء ات و دخل بن لادن السودان و ساءت سمعة البلد و اصطبغت حرب الجنوب بصراع ديني بين المسيحيه و الاسلام بعد ان كان صراعا سياسيا طابعه التظلم و و و و.. عليه فالناظر لكل مشاكل عهد الانقاذ حتي الحاليه منها يجد ان الترابي له يد في انبات بذرتها الاولي ايام الظلم و الظلامات ٨٩ ــ ٩٩ و من لم يعاصر تلك الحقبه فهو من الاجيال المغيبه و اغلب انصار النظام اليوم هم ممن لم يعاصروا ايام الترابي و المفاصله فتجدهم الاشرس لأنهم لم يشهدوا ايام السودان و كل ما يفقهوه ان السودان خلق ليكون ما بين مطرقة الجبهه الاسلاميه و سندان العلمانيين.
الناس دي صارت تتملص وتتلطف وتلون وتذين وتستحسن في اسلوبها وتستكثر بدعا لكي يجدوا لهم مخرج . الترابي وصل للملك الجبار . خير او شر ربنا عليم بحاله فلا تداهنوا فالاجدر ان تعتبروا وتتعظوا .
المؤتمر الشعبى فقد البوصلة.فمنذ رحيل زعيمه وحتى الان ظلت كل تصريحات منسوبى الشعبى عبارة عن بكائية لشيخهم.تفتقر لابسط درجات الكياسة والسياسة .انه لمن المؤسف حقا ان اجال الرئاسة فى احزاب السودان تتطابق مع اجال الرؤساء فلا يغادر الرئيس المنصب الا بمغادرته الدنيا كلها ويترك الاعضاء فى حيرة من امرهم لا يستطيعون التحرك قيد انملة فاهو الحزب الشيوعى يتهاوى بعد رحيل زعيمه اما الشعبى فلا يعرف ماذا يقول وماذا يفعل خاصة ان المؤتمر الوطنى غير راغب فى ضمهم اليه اذ انه حسب تصريح رئيس المؤتمر الوطنى لصحيفة عكاظ السعودية ان رحيل الترابى اضعف المعارضة فاذن برغم الحوار والوثبة فالمؤتمر الوطنى لا يرى فى الشعبى الا معارض ضعيف.اما المعارضة فهى ترى ان رحيل الترابى افقد الشعبى اى بريق او قدرات على المناورة اوالضغط او التاثير على الاخرين فلم تعد حريصة على ضمه اليها.اذن المؤتمر الشعبى اصبح فعلا فى مهب الريح.
فعلا الترابى امام الحريات والمدافع عنها والدليل على كده انه عمل انقلاب ضد الوضع الديكتاتورى الجا بعد انتفاضة ابريل!!!!!
يا للعهر والدعارة السياسية ايها الاسلامويين الانذال!!!!
البتقولو عليهو فساد دا ياهو زاتو النحن دايرينو
انتو قايلين تغيير الاسماء بغير الحقيقة
فكونا من الكلام الفاضي.. الترابي كان سبب المأساة التي نعيشها الان…
يا سبحان الله .. كيف يكون الشيخ الراحل إماماً للحريات ومنذ بداية الإنقاذ كانت هناك بيوت أشباح ومعتقلات وتعذيب للمعارضين ..؟ واين هى الحريات من عام 1989 وحتى تاريخ المفاصلة بين المؤتمرين الوطنى والشعبى فى 2004 ؟؟
عن اى حريات يتحدثون .. ؟؟
الم بكن صاحب القرار النافذ بعد خروجه من السجن الاختبارى ؟
وهو الذى أسس للنظام و شرع القوانين الانية و المراسيم الجمهورية بحل الاحزاب و اعتقال الساسه و كل معارضى النظام و من لا ينتمون الى أخوان الشواطين ؟
من سن قانون التمكين و سلمه الى مقطوع الطارى الطيب سيخه عليه اللعنه بتنفيذه بحزافيره و البحث فى كل الوزارات و الادارات لجمع أكبر عدد من زملاء الدراسه الذين ينتمون الى أحزاب اخرى؟
ابليس الهالك ساهم مساهمه فعاله بادخال كوادر الحزب الى القوات المسلحه و تخرج عددا منهم و اليوم من اعلى الرتب العسكرية ؟
استخدم المال فى بناء الحزب و كان كل كوادره من المعسرين و هذه نقطة ضعفهم أمام المادة مما جعلهم مسخرين لخدمته و الدفاع عنه فى الجامعات و المعاهد العليا و الاشتباك مع الخصوم و كل الذين ينتمون الى الاحزاب الاخرى ؟
كيف له أن يكون حامل لواء الحريات و هو من سن قانونها المحبط و المخجل من أجل تثبيت أركان نظامه البائس الفاشستى عديم الوطنيه و الدين ؟
لم ينادى بالحريات الا بعد أن ذوقه الطعم من حبس انفرادى و نقل الى بورتسودان مخفورا و وضع فى زنازين تفتقر الى الهواء و الوساع و كمية الرطوبة فيها تشوى الجبين ؟
نادى بالحريات من أجل أن يبنى لمستقبله وهو معارضا نص كم حيث أن السجن اصبح قريبا منه و فى أى لحظة يكمن اعتقاله وارساله الى السجن العمومى وحبس انفرادى بعد ضاق النعيم وهو حبيسا فى منزل شاشاتى الذى تم مصادرته فى عهد مايو و سكنه ادريس البنا فى فترة الديمقراطية و اخر من سكن فيه كان محمد الامين خليفه الذى طرد منه شر طرده بعد المفاصله و قذف به خارج المنزل و كل مستلزماته فى الشارع و اصبح كالمجنون يبحث عن دفار و لا شاحنه لنقل متعلقاته انسيتم ؟
لن تقنعونا بأن هذا الهالك ابليس الاكبر كان يحمل الى هذا الشعب محبة و لا يعمل لمصلحته و ما هى الا مغامرة و طموح ذائد من أجل حكم السودان كدولة و تطبيق الشريعه التى نبتت من بنات افكاره و لا تنتمى اللا الدين الاسلامى بشىء ويكفى فتاويه التى خلقت له العداوة مع الكثير من البشر .
عليه لن نضل و لن يضللنا من اراد تلميع ابليس الهالك و لا من تبقى من تلاميذه و حيرانه الذين اصبحوا يتخبطون و لا يستطيعون بالخروج من المأزق الذى هم فيه الان .
عمك قاصد الحوربات مافى دائى للفهم الغلط . معقولة بس امام للحريات وهو الذى عملها ظاهرة
أخيرا ظهر بشير آدم رحمة رجل المهمات القذرة. وهو يصرح بعكس ما كان يتمسك به شيخه الهالك بقضية الحريات. أنت تتحدث مع شعب أكتوى بنيران الكيزان ولا زال يعاني الظلم والقهر وسفك الدماء.
أسألك أنت ، هل مارست الحرية أو شعرت بالحرية عندما كنت مديرا لبنك الثروة الحيوانية ؟؟ هل نسيت تدميرك لشركة مواشينا بتعيينك سالم الصافي مديرا عليها ، فقضى عليها بفساده في اقل من عام ، وتشرد موظفيها . هل تسمون هذه حريات.
عن اي حريات يهنق هذا البغل الحريات المؤوده والمخطط لها ف فترة ال60نات (سحافة ) حسين خوجلي ومحمد احمد طة لها القدح المعلي ف ذبح (السخافة)الحالية ف امام التية والظلام ذهب من غير رجعة تولاة الله وغفر له النصيحة شيدوا له قبة لحوارية ومريدية الشئ المتفق علية زمانكم فات وغنايكم مات اتركونا من المفكر والمجدد والشيخ والعلامة (رحم الله الطيب عبدالله ) لم يجد م وجدوه النكرات الثالوث الشيطاني وهل الحريات ف الصحافة فقط الحريات خشم بيوت من التدين الي الجنس والشرب هل تقدرون بطرحها للمواطنين لا اعتقد محصوره فيكم موبقتان (=====)
شرع الله الانقلبتو بيهو علي اكبر مشروع
حريات وهو الحكومة المنتخبة ديمقراطيا يامنافقين؟
جيبوا احمد كشكوش ونصبوا رئيس الشعبي اصلكم…
استغفال الشعب السوداني لا يزال مستمراً من حركة الاخوان المتأسلمين والذين كان يسميهم أحد علماء مصر بـ ( خوان المسلمين ) إذ كيف يعقل أن يكون الترابي إمام للحريات وهو الرأس المدبر لإنقلاب عسكري سلب السلطة وحكم بفوهة البندقية ولم يراع حق إنسان بل تسلط على البلاد والعباد لمدة تزيد عن الـ 25 عاماً تسلطاً جبرياً واضعاُ رجله على رأس كل مواطن ، باع الأرض والعرض فعل ما يفعله المستعمر البغيض ، بل لم يفعل ما فعله المستعمر من تعمير للأرض وإنشاء للمشاريع الناجحة إلى اليوم ، تعامل مع الوطن باعتباره بقرة حلوب ، وكما قال أحهم وهو مسئول أمني في الأمن الشعبي وملياردير ( البلد ما معروف بكرة حيحكمها منو ) لذلك نحن ننهب فيها بقدر استطاعتنا ، وهذا يدل على أن هذه العصابة المجرمة تنفذ أجندة خارجية لتدمير السودان ، وهذا لا يحتاج إلى بصيرة وخبرة كبيرة لمعرفته فانفصال الجنوب ومؤشرات انفصال بقية الأقاليم المرشحة والدلائل على ذلك تؤكد أن هؤلاء ينفذون أهداف خارجية لتمزيق البلاد.
الترابي كان امام الحريات هههههههههههههههههههه امام شنو ههههههههه والله الا تكون حريات بتاعة الحاج وراق