واشنطن تنفي علاقتها بدعوة كرتي وتؤكد عدم تغيير سياستها تجاه السودان

الخرطوم:
نفت وزارة الخارجية الأمريكية أي علاقة لها بزيارة وزير الخارجية لواشنطن، وقالت إنه مدعو من منظمة مسيحية مكافأة له على دوره في الإفراج عن سودانية ارتدت عن الإسلام، بعد صدور حكم الإعدام ضدها العام الماضي كما شددت أن سياستها تجاه الخرطوم لم تتغير.
وأفادت مصادر أمريكية عليمة أن وزارة الخارجية الأمريكية أوضحت لناشطين احتجوا على وصول كرتي لواشنطن، بأن الوزير السوداني دعي تقديراً لدوره في الإفراج عن مريم إبراهيم والسماح بمغادرتها للسودان هي وأفراد أسرتها بعد الحكم عليها بالإعدام بتهمة الردة عن الإسلام في شهر يوليو الماضي. ولم توضح الخارجية فيما إذا كان الوزير السوداني سيلتقي خلال إقامته في واشنطن بمسؤولين أمريكيين ام لا.
وأثارت دعوة كرتي ومساعد الرئيس السوداني، إبراهيم غندور لواشنطن، موجة من الاحتجاجات من قبل ناشطين في واشنطن، كما أن عدداً من أعضاء الكونغرس احتج على هذه الزيارة. وكان رئيس لجنة حقوق الإنسان بالكونغرس جيم مايكقوفرن وجوزيف بيتس، أصدرا بياناً قالا فيه إنه لا ينبغي دعوة مسؤولين سودانيين لحضور مناسبة تنظم باسم الكونغرس خاصة وأن الأخير صوت على قانون يدين الحكومة السودانية لتورطها في أعمال الإبادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية. ونوهت المصادر إلى أن الغرض من دعوة غندور هو إرسال رسالة مفصلة للحكومة السودانية بشأن عدد من الملفات تستدعي مواجهة الخرطوم بها مباشرة وبوضوح تام. وأكدت الخارجية الأمريكية أن سياستها تجاه الخرطوم لم تتغير وينتظر أن يغادر غندور الخرطوم في غضون الأيام القادمة في زيارة إلى واشنطن تناول فيها المحادثات ملف العلاقات الثنائية بين البلدين والجهود القائمة من الاتحاد الأفريقي لحل النزاعات المسلحة في جنوب كردفان والنيل الأزرق وإقليم دارفور. وتطالب الخرطوم بتناول ملف العلاقات الثنائية وإلغاء العقوبات الاقتصادية ورفع السودان من قائمة الدول الداعمة للإرهاب، وتذكر بتعاونها في ملف إرهاب واعتراف الإدارة الأمريكية بذلك.
الجريدة
أيه اللقافه ليك ياكرتى.يعنى ماصدق تأتيه دعوة من جمعيات فيها أكل وشراب وأهو صحيت العم سام والعزل السياسى سيظل مفروض عليكم وتستاهلوا يا مجرمين.
قال تعالى ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله به بعضه على بعض وبما انفقوا .. الخ )
ولكن الكاتبة كل النساء دائما يبترون الاية ويخفون حكاية بما فضل الله به بعضه على بعض دى
مع ملاحظة ان الله الله لم يقل بما فضلهم به على النساء ولكن قال بعضهم على بعض
فالرجل مثلا مفضل على المرأة بذكورته والمرأة مفضلة على الرجل بانوثتها وكلا الصفتين مطلوبة فى الحياة
فالرجل مفضل على المرأة بخشونته والمرأة مفضلة على الرجل بنعومتها وكلا الصفتين مطلوبة لتسيير الحياة
ووصف المرأة بالخشونة عيب كوصف الرجل بالنعومة تماما
وهكذا جاء التكليف لكل بما يتناسب مع صفاته التى فضلته
لذلك اشفق من النساء اللائى يفخزن بانهن اصبحن وزيرات ورؤساء دول واشفقت جدا من نساء المؤتمر الوطنى ( الاسلاميات ) اللائى قلن نحن مازالت حقوقنامهضومة رغم تنسمنا وزارات الشئون الاجتماعية والتربية والتعليم العالى والصحة الخ قلنا لهم لماذا يا حلوات ؟ قلن لاننا لم نستلم وزارة الدفاع بعد ولا قيادة الجيش بعد
الم اقل لكم انهن ناقصات عقل ودين !
كده ،،،كويس ،،،يا،،، ريا،،، وسكينه؟
يجب اﻻتجاه نحو المنظمات غير الحكوميه اﻻمريكيه وتنويرها بما يجرى فى السودان من قتل على الهويه واباده سواء كانت هويه اثنيه او دينيه وان الحكومه السودانيه بما فيها هذا الوزير لوﻻ الخوف من امريكا والغرب عموما لما نالت هذه السودانيه حياتها !! وهؤﻻء القتله ﻻيستحقون ان يكافؤا على ذلك وطائراتهم تمطر فى النساء واﻻطفال ليل نهار فى جبال النوبه ذات اﻻغلبيه المسيحيه وحتى دافور وجنوب النيل اﻻزرق المسلمه !! وذلك ﻷن المنظمات غير الحكوميه هى التى توجه الراى العام اﻻميركى بما فيها المنظمات الكنسيه بالطبع !! فنأمل من مواطنينا الشرفاء هناك اﻻ يسمحوا لهذا المجرم ان تكريما ﻻيستحقه !!
الحكومة السودانية كعاداتها دائما تحاول و بغبائها المعهود الاستفادة من المشاكل التي تصيب الشعب السوداني و التي تكون هي المسبب الرئيس لها, يصدرون حكم باعدام مواطنة سودانية و من ثم يتعرضون لضغوط خارجية لالغاء الحكم و ينبطحون و يتم الغاء حكم القضاء ببساطة شديدة و يتوقعون مكافة علي ذلك من المنظمات الكنسية و امريكا. لا ادري كيف تفكر هذه المخلوقات الانتهازية الرخيصة.
دعوة من هيئة مسيحية يستجيب لها وزير الخارجية
أين علماء الضلالة يرددون في كل زمان ومكان الآية الكريمة ولن ترضي عنك اليهود والنصاري حتي تتبع ملتهم
أليس هذا اتباع لليهود والنصاري