والقحاطه فى هذه الايام فى اديس فى مؤتمر لتفجير الثورة مرطبين ساكت فنادق ٥ نجوم واكل فاخر وعربات ترحيل بهيه ونثريات حوالى ٦٠٠ قحاتى وشعبهم فى السودان ميت من الجوع وهم تذاكر طيران ذهاب وإياب للمؤتمر درجه اولى ونثريات يوميه وشعبهم اصبح ياكل فى صفق الشجر
ورايت للقحاته فى فديو وهم يهتفون فى فندق ٥ نجوم فى اديس (الشعب يريد اسقاط النظام) وهم يمارسون فى الهتاف فى اديس والجنجويد طحنوا الشعب فى السودان
والشعب يريد إسقاطكم اولاً ياقحاته ثم يذهب نحو النظام .
وقبل هذا الشعب اسقط النظام ففرطتم فى الثورة ياقحاته وهرولتم نحو الكراسى وتركتم الثورة وحيدة فخطفها الكيزان ! فعاد النظام .
والقحاته يجب محاكمتهم ولو أدبياً اولاً بتهمة التفريط فى الثورة .
ملحوظه :- اكيد مؤتمر قحط تكلفته عاليه من تذاكر طيران لاكثر من ٦٠٠ فرد وطبعاً تذاكر درجه اولى وفنادق ٥ نجوم وسألت من يصرف على هذا المؤتمر ؟ وماهو المقابل ؟ ولم اتلقى اجابه .
وبالله ايها القارىء الم يكن الافضل عقد هذا المؤتمر عبر وسائل التواصل الاجتماعى الحديثه وصرف هذه الملايين الدولاريه على شعبنا الجائع الذى اصبح قوته صفق الشجر والبعض يموت جوعاً وماهى نتائج المؤتمرات السابقه ؟ انها لم تحمى ثورتنا ولم تحمى بلادنا من الحرب ولكن استفدتم انتم منها بصورة فردية .
omdurman13@msn
للأسف الشديد يا محمد الحسن اظهرت خوائك من رأيك السابق , المهم هل ال600 قحاتي قدموا فاتورة لوزير المالية ! هل ال600 قحاتي عندهم شيك علي بياض من وزارة المالية مطالبتك بإسقاطهم هي المضحكة وكأنو مجموعة ال600 قحاتي ديل ماسكين وزارات في الحكومة , تعرف يا محمد الحسن المحير في الأمر كثير من المثقفيين وهم خارج البلد بيكتبوا تحت تأثير صدمات الحروب وهم أصلاً لا عاشوها ولا شافوها .
يا محمد الحسن قول واى.بنعفليك الورجغة بتاعتك دى.انت اسع فاكر نفسك كاتب ومحلل سياسى كتار زيك قناة السودان وطيبة فاتحات هرول نحوهم بستقبلوك بالاحضان
لا اعرف أين يقف مولانا محمد الحسن حتى نحن الجذريين نختلف مع تقدم ولكن لا نعاديها ولا نرفض مؤتمرها وندعمه وكثير من حلافائنا حضور هناك معهم والاختلاف في الرؤية وفي بعض الشخصيات الانتهازية والمرتزقة والمشبوهيين لا يفسدودنا لتقدم ككيان جامع لكثير من القوى المدنية وسيروا وعين الله ترعاكم
اعتصام الموز مكلف مليون دولار خشمك كان محنن ولا انتا شويعي .ولاكوز ديل وشين لي عمله واخده
اعوذ بي الله منكم .ياخي استحي استحي انتا اعلامي .
وا أسفاه
وبينما يتنعم جماعة قحت بما لذ وطاب من مأكل ومشرب 6000 لاجئ سوداني عزلتهم اثيوبيا في غابة لاعادتهم الى معسكر مليئ بالعصابات كانوا قد فروا منه. لو كانوا فعلا مهومين بهم الوطن لجعلوا قضية السودانيين العالقين في تلك الغابة في اثيوبيا همهم الاول فبينما هم يتنعمون يموت الاطفال في الغابة بلدغات الثعابين والعقارب وبصابوا بالالتهب جارء المطر الذي ينهمر على اجسادهم الجائعة:
انظر الرابط ادناه:
https://www.altaghyeer.info/ar/2024/05/19/6-%D8%A2%D9%84%D8%A7%D9%81-%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6-%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A8%D8%A5%D8%AB%D9%8A%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%B3%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84/
كلام كاتب المقال فطير وسطحى ويبدو أنه من المدمنين على الاستماع إلى الانصرافى وابواق الفلول من اللايفاتية والقونات، نفس العبارات الممجوجة المكررة ضد قحت.
ياخي الكيزان ديل لا عندهم لا منطق ولا اخلاق ولا مصداقية وليس لديهم ما يقدمونهم غير السرقة والحروب وتقسيم البلد والتجارة باسم الدين والطعن في الاخرين ولا يستحون وكأنهم ملائكة ولم يسرقوا ويقتلوا ويشعلوا الحرب ويقسموا البلاد والعباد وكأن قحت هي من شردت الناس ودمرت البلاد والعباد ويقول ما لذ وطاب وكأنه تم دفع ثمنها من ميزانية الدولة أو من جيب ابو الكيزان
وهل القحاطة هم من اشعل الحرب وقالوا بل بس ولا عينك في الفيل وتطعن في قحط..
هي أصلاً قضيتهم و”تقدم” لا تحتاج لمزايدة في ذلك كما أن قضية السودان بأكمله قضيتها وهي التي طالبت بعودة المسار الديمقراطي بغية الوصول إلى دولة الحرية والعدل والمساواة يحرسها جيش وطني قومي غير مدجن لحزب واحد ..
كان الأولى أن ترسل بكائيتك على اللاجئين إلى من شردهم وجعلهم في هذه المعاناة وبدد موارد دولتهم في حربه العبثية بدلاً من أن توجهها إلى من يسعى إلى إيقاف الدمار وإيقاف التشريد الذي سببه البرهان ومن خلفه التنظيم البغيض .
الفلول يقتلوا ويشردوا الشعب ولم ينطق الكاتب بكلمة ادانه ، بل يدين الذي فلت من إيدي حكومة الامر الواقع باعجوبة وغادر البلاد مكرها وبادب جم لم يصرح بكلمة عن ما دار بينه وبين معتقليه قمة الادب السياسي ، الان يطالبه بحل مشكلة الهاربين من الجحيم بالتجزءه ، هو ومن معه يبحثون عن الحلول الشاملة المستدامة لانو كل النازحون في السودان وخارجه يعانون من العقرب والثعابين والحر والعطش والجوع والمرض وسوء المعاملة . أرجو زيارة أقرب ما يسمي بمراكز الايواء اظنك لا تعلم عن حالهم ولا تريد ذلك ، بل يبدوا انك راضي تمام الرضي بهذه المعاناة والاهانه والعذاب مقابل تحقيق اهداف الجماعة.!!!!
لننقذ الارواح التي تريد حكمه اولا.
الأخ محمد الحسن الناس ديل ما دعوك ولا شنو الحكاية ، بيكونوا شمو فيك ريحة كوز ضلالي.
الحمد لله الذي ردك إلى رشدك لكي ترى الحق حقآ فتتبعه وترى الباطل باطلآ فتجتنبه. كلنا كان عندنا أمل عريض في قحت والله ثم والله كنت أخاصم من يتكلم بسوء عن قحت ، ولكن إتضح وضوح الشمس في كبد السماء أنهم طلاب جاه ومال وكراسي ، أسامه داؤود كان شريك الكيزان الحرامية في أكل قوت الشعب وإعادة بيع الدقيق المدعوم والآن عامل نفسه قحاتي لأنه يخطط على الحصول بالمحسوبية عبر قحت إن هم جلسوا على كراسي الحكم ، على نصيب الأسد من ثروات السودان ، وكذلك مو إبراهيم لديه نفس الأطماع وبنات الصادق الذكور والإناث وحمدوك بقية شلة العملاء باعوا أنفسهم بالمزاد العلني عبيد أذلاء لمحمد بن زايد وآل دقلو ، يرسلوهم إلى شتى عواصم العالم لعقد المؤتمرات العبثية التي تقنن للدعم السريع جرائمه والتخطيط لتمليك الإمارات لكل السودان وثرواته ، قحت وتقدم والكيزان وفلول الكيزان وكتائب ظل الكيزان الإرهابية كلهم أعداء السودان ولا يهمهم أمر السودان. ديل شبعوا تخمة من طعام الفنادق خمسو وسبعة نجوم وإرتاحوا جدآ مع السفر على الدرجة الأولى إلى العواصم الأوروبية لعقد مؤتمرات طق الحنك والونسة والنميمة ، بينما السودانيين في جبال النوبة ومعسكرات النزوح في دول الجوار يأكلون صفق اللالوب من الجوع وليس لهم من دون الشمس سترا ، وناس قحت ساكتين وعاملين أصان الحامل طرشاء تجاه إنتهاكات مرتزقة النهب السريع ضد المواطنين العزل. ياخي التشاديين والنايجر والأفارفة بيغتصبوا في النسوان عادي ، وناس قحت وتقدم ساكتيين. طبعآ الآمر الناهي فيهم كلهم بمافؤهم آل دقلو هو سيدهم الكفيل محمد بن زايد ، لكن والله لن يضيع السودان وسوف يلقى حرآ أبيآ مستقلآ وسوف ينتصر السودان.
ايها الناس اتقوا ربكم ..اعرف احد من الذين سيشاركوا جمعت له تكاليف تذكرة الذهاب والأياب .. استعجب لبعض كتاب الرأى .. يمارسون النقد فقط من منظور شخصى .. يعمم خلافه مع بعض الأشخاص على الكل .. أخى كاتب المقال هؤلاء فى مهمة وطنية بناء اكبر قاعدة مدنية تعمل جديا على ايقاف هذه الحرب اللعينة .. كن معهم ولا تكن عليهم .. واذا تغلب شيطان الحقد وشخصنة الأمور عليك فكن محايدا بالصمت !!!
اولا العفو يااستاذ محمد الحسن المقال الفات خليتني اقهر منك لكن هذا المقال ازال الغبن واحلى عبارة وجملة في المقال محاسبة قحت ولو ادبيا ومع العلم هنالك دماء وهي في رقبتهم من 2019 .. والله انا وصف داخل الصرافات كنا نحول السودان عبر البنك وبكل رضى ومبسوطين وفرحنا وخططنا الرجوع للوطن .. لكن على معرفتي الشخصية شاهدت موظفين داخل مكتب حمدوك وبنات وخاصة انا لدي خصومات كثيرة مع الكيزان وبالاخص في ملف محدد اكتشفت حجم اختراق الثورة ومستوى من دخلوا داخل مكاتب المجلس السيادي خلاف من كانوا تحت لجنة ازالة التمكين فيهم من كان يعمل بزنس ورشاوي قبل الثورة والسقوط فعرفت الوضع لن يسير بخير 1/ حزب الامة وحزب المؤتمر السوداني جزء كبير داخلهم اعضائه مالوا لقوات الدعم السريع وبجهوية وقناعتي مهما اختلفت وانا مختلف بالاساس الاحزاب هي الحل لكن هي ما قادرة تجدد جلدها تغير تعمل بمستوى يتماشى مع حجم الوعي لدى الشعب لا نقول الوعي وصل درجة النضوج لكن عدد نسبة الوعي ازداد وهذا جزء من خلل الاحزاب وهي مخندقه تجعل برمه ناصر منتهي الصلاحية ولو عمره 30 سنة شخص غير كفاءة وختم عمله السياسي بمقدار تاريخه نواة التسليح هو
في الساعة الخامسة والعشرون … !!
مولانا محمد الحسن محمد عثمان -هداه الله- سبق عليه الكتاب فادركته لوثة العداء لتقدم …
صار يزعق مع البلابسة كلما راي كوكباً قحاتة .. قحاتة .. قجاتة -والغريب في الامر قالها ثلاث- !!
مجموعه عملاء قحط او تقدم هم عملاء. تنفق على مؤتمرهم GPG ولكن الشعب السوداني لهم بالمرصاد ولن يحكمون عملاء السفارات الا على جماجمنا
حا يحكموا علي جمجمتك انت فقط يا تية يا مستحمر يا كوز يا ما عندك موضوع
للأسف البعض عينو في الفيل ويطعن في ضلو كما يقول المثل السوداني الحكيم. وهذا الطعن في الفيل اما خوفاً من الفيل وردة فعله المدمرة او عدم رؤية الفيل الحقيقي للضباب او الظلام الذي يحيط بالناظر او لمنفعة ترجو من الفيل المظلوم ظله. فكرة مهاجمة جماعة سياسية وجعلها شماعة فكرة لا تخدم الوطن الجريح فالكل شريك ومقصر قي الكارثة ولكن للأسف الشديد لا أحد يعترف باخطائه وإن كانت واضحة كالشمس. ولا يبذل أقل جهد لتصحيح مساره عملياً.
“اسقاط القحاته اولاً” ؟؟!!
اسقاطهم من اين يا عبقري الزمان وتحفة الارجوان !!
هل القحاتة في السلطة ؟؟!!
الواحد فيكم وقت يقول لو كلام اخير يوزنو !!
فعلا والله نتحد في الاول ونسقط القحاتة ديل لانهم ماكلين الجو علينا يلي شوفوا لينا طرق اسقاط القحاتة دا بتم كيف فكروا وخططوا ياقوم والبيغيظ فعلا انهم بيتنططوا من هنا وهناك وكأنهم هم اسياد البلد لوحدهم وحتي المليشة الكانت قايمه وقاعده وتقول ليكم جلابة ودولة 56 واضع القحاتة ديل في رؤوسهم ومابيقدروا يعملوا شئ بدونهم الجبناء الخوافين وين يادعامة نضالكم وحربكم ضد الجلابة ولي القحاتة ديل شئ اخر وين كلامكم الديمقراطية وو هاتعملوها مع القحاتة ولي هاتسلموا القحاتة وانتو تمشو للغابة ومنو بيدعم القحاتة غير الامارات واالسعودية واحتمال حميرتي لو عندوا لسع باقي قروش ولكن الهدف شنو يقعدوا كدا ويعملوا خطب وكلام فارغ كعادة ومافي نتائج بس عاوزين يقول الي العالم نحن هنا اقبلونا نكون قيادة للسودان ولكن هيهات كل العالم عارف انهم شوية خونة بتخطط ليهم الامارات عشان يجو يحكموا تاني والبرهان ماشايف شغلوا معاهم كويس لو كان سيدنا بشة الله يحفظه موجود لسع ماكان سمعنا صوت او حتي همسة للقحاتة كانوا عايشين مثل الاموات ولكن البرهان جبان او نقول هو زول ديمقراطي وليس دكتتوري نقول ههههه نهون علي نفسنا من المصيبة دي وبلاء يخم القحاتة
سيدك بشه هو وكيزانه سبب كل مشاكل السودان ولعلمك كان مخلوق جبان لزج مخاطي دنيء ومنحط النفس يتم شراءه بالرشوة ، كما كان بطيني رحب البلعوم وكل الذين إستفادوا من نظامه الطفيلي عرفوا أن فيه خصلة دناءة النفس والشراهة للطعام لأنه نشأ محرومآ وتربى في بيت جوع وفاقه وعندما كان ملحقآ عسكريآ في الإمارات كان الناس يتحصلون منه على خدماته لهم في السفارة السودانية برشوة عزومته لغداء فاخر لابد أن تكون مقبلاته هي أم فِت فِت بالشطة والبصل والدكوة. وعندما صار رئيسآ كان يتغدى كل أسبوع في بيوت رجال الأعمال الذين عرفوا أن الطريق إلى الحصول على مآربهم وإمتيازاتهم في البلد هو الوصول إلى كرش البشير. وعندما سرق ونهب البلد هو بقية الجرذان الذين حكموا معه ، سرقوا ونهبوا بنهم وشراهة لاتوجد إلا في الذين نشأوا في الجوع والعطش والحرمان ، ولم يكن السودان يهم البشير ولا كيزانه ولذلك باعوا البلد وقطعوها وباعوا الجواز السوداني لكل مرتزق وعميل وصنعوا الدعم السريع وأعطوا الجنسية السودانية لمئآت الآلاف من منتسبي الدعم السريع من تشاد والنايجر وغرب أفريقيا والسوريين والأثيوبيين ، وفي عهد البشير تسلل من دول الجوار إلى السودان ١٢ إثني عشر مليونآ من الأجانب اللصوص ومرتادي الإجرام وخريجي السجون الغير مرغوب فيهم في بلدانهم الأصلية ، وفي عهد البشير ظهرت كل السلبيات في المجتمع من فساد أصاب أخلاق الناس وتفشى الزنا واللواط ، فالكيزان يعشقون اللواط وإستشرى الفساد في أوصال ومفاصل الدولة فسد القضاء وفسدت الشرطة وفسد التعليم وفسد التجار وفسد التعليم. وبسبب البشير اللعين وكيزانه أهل جهنم ، وصل بنا الحال إلى ماتشهدون في السودان اليوم.
كل هدف كاتب المقال الاستفزاز ليجد اهتمام من المعلقين بعد ما ظلت كل مقالاته التى ينشرها تقابل بألتثاؤب.
إنت تجمعهم ده حارقك وقاطع قلبك كدا ليه ؟
هل كانت قوى الحرية والتغيير سبباً في الحرب أو تشريد المواطنين ؟ وهل طلبت منك أو من خايب الرجا السجمان ود الحلمان تغطية نفقاتها ؟
ليه ما توجه كلامك عن تبديد الأموال للأرجوز المنبت مركوب الكيزان برهان فهو من تسبب في قتل المواطن وتشريده من داره وهو الوحيد المسئول أمام الله وأمام الشعب عن ما يعانيه اللاجئين السودانيين داخل وخارج السودان .. أسأله لماذا يبدد موارد البلاد في شراء سلاح مضروب ومسيرات إيرانية وتركية وبراميل تستتخدم لتدمير مشاريع البلاد على قلتها وتدمير منازل المواطنين وتقتيلهم طمعاً في عودة عهد الذل البائد وفلوله للحكم .. أسأله عن سبب تماهيه مع الكيزان الفاسدين سارقي مال الشعب وآكلي السحت وهو يعرفهم أكثر من غيرهم .. ألا يخشى الله في الأمانة التي حمّلها له الشعب وهل عودة الكيزان للحكم في نظره أهم من وحدة السودان وأمن مواطنيه الذي وضعه بتصرفه الأرعن على حافة التفتيت
ماذا فعلت أنت أيها البائس التعيس لإيقاف الحرب؟ المجتمعون في أديس أبابا طيف مدني عريض لا يمثل قحت..لقد أصبحت كلمة قحت التي تلوكونها أيها الفلول الساقطون منتهية الصلاحية (obsolete)!! الطيف المدني العريض بأديس أبابا هدفه الرئيسي هو إيقاف هذه الحرب العبثية ..كلامكم عن مصدر تمويل تقدم دليل غباء وعدم خبرة ومعرفة عن عالم اليوم..هنالك جهات تدعم التوجه الديمقراطي في الدول النامية فهي التي تصرف على هذه المؤتمرات.
عجبا لامرك يا ودالحسن ولم اري اي حسن يظهر علي كلماتك وعبارتك ,,
كيف لك ان تكون كاتب صحفي ولاتدري من هي الجهة التي تمول تقدم وموتمرها مع العلم ان ذكرت ذلك في اكثر من مناسية ,,ولا يختاج منك عناء وذكاء ولك تبحث عنه لتجده ولكن غباوك وجهلك منعك من ذلك
نجد عند بعض الاخوه المعلقين قصر النظر عند الحكم علي القوي السياسيه السودانيه الموجوده في الساحه وحكمهم عليها انطباعي علي الاغلب ولا ينبني علي حيثيات علميه كما ينبقس وعند الحكم يجب اخذ الامور التاليه في الحسبان:
القوي السياسيه السودانيه هي متنوعه بتنوع المجتمع السوداني فهي معبره عن هذا التنوع الاثني والفكري وتحمل كل سلبيات المجتمع بداخلها وايجابياته.
القوي السياسيه السودانيه ضعيفة التكوين وقليلة التجربه بالنظر الي فترات الحكم العسكري الطويله وتعرضها للحرب من كل الانظمه العسكريه لانها دائما تنظر للقوي المدنيه باعتبارها عدوها الاول.
الفساد لم يكن حكرا علي قوانا السياسيه فهو موجود في القوي السياسيه في كل دول العالم ولكن النسبه تختلف من دوله لاخري حسب رسوخ الممارسه الديمقراطيه وفعالية اليات مكافحة الفساد والمسائله القانويه.
فساد القوي السياسه عندنا لا يقارن بفساد الانظمه الديكتاتوريه لان فسامد الانظمه الديكتاتوريه فساد مقنن ومحمي بالنفوز واحيانا بالقوانين وهو الاشد ضررا علي الدول بل لا يمكن الحديث عن اي نماء في مثل هذا الفساد اما فساد القوي المدنيه فهو فساد يتخد الطابع الفردي اكثر من كونه منظم وهذا النوع من الفساد مكشوف للراي العام واصحابه قابلون للخضوع للمحاسبه في ظل دوله مدنيه.
يجب اخذ الاحكام هنا انطلاقا من المبدأ حيث يمكنك المقارنه باصول الاشياء لا فروعها فالحكم المدني يقوم علي القوي السياسيه ولا ينفصل عنها ولا غني عنه ان كنا نتحدث عن دوله حديثه وراشده.من الناحيه الاخري الحكم العسكري الشمولي ينتهي بدكتاتوريه وفساد متراكم ومعوق للنماء وقد يذهب بالدوله وكينونتها ويمحوها من الوجود.
يجب علينا دائما دعم قوانا السياسيه وان يكون النقد بناء وغير هدام فيكفيها حرب الديكتاتوريات عليها.
مولانا يا جن او طلع غواصة وفي الحالتين اتضح انو فهم بتعريفة ماعندو.
ليهم حق الكيزان الارهابيين يطردوك من الخدمة ويجيبو مكانك كوز مطرقع مقدود مابيفهم التكتح.
محن محن محن
والله العظيم مولانا من محن السودان
حيرتونا وجننتونا معاكم ياجذريين ياوهم
اسقاط القحاته اولاً” ؟؟!! اسقاطهم من شنو؟؟؟ سبحان الله، انت كنت قاضي من قبل، اليس الاحري بك ان تتبين قبل ان تصيب ثوار شرفاء بجهالة فتصبح نادما؟؟؟ هل تعلم ان بعض من سافر الي المؤتمر تم دق الشير لتغطية تكلفة سفرهم ومنهم من دفع تكلفة سفره من جيبه الخاص!! والله عيب عليك يامولانا!!! الغريبة لم نر منك هذا الهجوم الجائرعلي مؤتمر الموز الذي تم تحت خيمة عباس كامل في القاهرة، وكان من النتانة والعفن حتي التور هجم عافه، تخيل!!! والله عيب عليك يامولانا!!!
الغباء والغبي لا يستحق التعليق على ورجعته الفارغة
هل قحت هي التي اشعلت الحرب ودعت لاستمرار الحرب؟ هل ال600 قحاتي سفرياتهم وسكنهم ونثريات اخذت من خزينة السودان؟
شيئ مؤسف ان يكون شخص مثل مولانا محمد الحسن محمد عثمان بهذه البساطة والسذاجة والبلاهة ويكتب تحت تأثير لايفاتية الكيزانومن لف لفهم من المستحمرين والمغفلين والمستغفلين
أمرك محير يا كاتب هذا الهراء. أيعقل أن تكون قاضيا سابقا بالسودان؟! تعوزك الحكمة والكياسة وليتك صمت دهرا ولم تنبس ببنت شفة. ليتك تقبض ثمن هذه الـ cheap shot قبل هلاك كيزانكم وزمرتهم من أمثال ياسر كاسات.
مولانا طلعت فالصو ساااااى
كنا مغشوشسن فيك يا طريد الكيزان.
قد يكون غرضك من كتابة هذا المقال الركيك التافة هو ردود القراء ومدى تفاعلهم معك وتعمل لنفسك شوو ، ابشرك يا طريد الكيزان ممكن تعمل شوو برضو بان تطلع في النت وترقص عريانا بالكامل.
اللهم عليك بالجذريين المواهيم الحالمين المثاليين ثم عليك بالكيزان الارهابيين الانجاس قتلة الشهداء.
هذا الرجل لو عندي سلطة كنت فصلته (60 مرة) هذا مستوى قاضي !؟ غباء مستحكم كل كتاباته سطحية وتنضح بالغباء !؟ من أين أتى هؤلاء ؟
المهم إيقاف الحرب والنزوح واللجوء أولاً وبعدين الحساب ولد .. ما هذا الغباء إرحمونا ملينا من هذه المقالات الجوفاء .. هداك الله وشفاك
اول مرة شفتك صورتك يا محمد الحسن جانى شبه الفنان الراحل القامة ،، مصطفى سيد احمد ،، قبل ما أقرا مقالتك قلتا فى سرى ان شاء الله تكون زى الراحل فى شجاعتو و وقفتو ضد العسكر والكيزان … لكن للاسف طلعتا ازرط واتفه منهم !!!!