شرطة السودان مؤسسات اكبر من الله

راشد عبد القادر
والله يورد فى قرءانه الكريم قول بعضهم فيه ذما (الله فقير ونحن اغنياء) ويورد (يد الله مغلولة) والله يرد على قولهم بقول يوضح ويبرهن ان يداه (مبسوطتان) وانه (لم يلد ولم يولد)
ولا يمنعهم ان يقولوا ماشاؤا
لا يستطيع البوليس الامريكى القبض على مواطن الا بعد ان يتلوا عليه حقوقه ويخبره عن سبب اعتقاله
والمواطن الامريكى يواجه كل استعلاء من الشرطة ايا كانت رتبة المسئول الذى يقف امامه بقوله (انا مواطن امريكى ودافع ضرائب)
والضرائب التى يدفعها المواطن الامريكى هى التى تفتح (بيوت السادة ضباط وجنود الشرطة الامريكية) بل وتدفع مرتبات حتى الرئيس الامريكى
والمواطن السودانى يقف امام (اصغر عسكرى بوليس) يرتجف خوفا وهلعا ويعلم تماما ان هذا العسكرى يستطيع ان يضربه (كف) ومن ثم يخرج هو المعتدى على (شرف الدولة) لان شرف الدولة عبارة عن قماش يرتديه هذا العسكرى ودفع ثمنه هذا المواطن ضرائبا ورسوم
وبورتسودان التى يتم اغتيال العشرات فييها فى شوارع ديم العرب .. لا تستطيع الشرطة السودانية ان تقدم ليس مدانا واحدا وانما الانكى والادهى لا تستطيع السير فى بلاغ الجريمة ولا استكمال التحرى
والشرطة السودانية هى التى شاهدها الناس تطلق الاعيرة النارية فى ظهور شباب امرى ليسقط اربعة منهم شهداء دون ان يتم تقديم متهم واحد الى القضاء
والشرطة السودانيىة تقف يومين تتفرج على القتل بالهوية بعد سقوط طائرة قرنق ليعيش السودان الاثنين والثلاثاء الاسودين
والشرطة السودانية تنظر الى شوارع الخرطوم فى سبتمبر ولا تجد بعد مئات القتلى متهما واحدا وانما فقط عبارات تطلقها فى الهواء محذرة من النيقرز والمخربين وهى المسئولة عن حماية الناس من النيقرز والمخربين ان كانت صادقة
والشرطة السودانية تمتلئ فضاءات الاسافير برقص بعض منسوبيها كما تفعل اسوأ الفتيات سمعة فى الحفلات واحيانا على الملأ
والشرطة السودانية هى التى من اجلها يتحسس كل سائق ركشة وهايس وامجاد محفظته صباح كل يوم ليخرج ماهو معلوم من (الرشوة) بالضرورة لعساكر المرور فى التقاطعات
والشرطة السودانية كما يقولها البعض سرا (الايدى اللاحسه والعين الناعسه)
ومايرتديه عساكر الشرطة وضباطهم من (ابوات) و (جزم) هو من مال هذا المواطن السودانى الذى كثيرا مايسيؤه منسوبوها بلفظ (ملكى) او من سيتم صفعه وركله لمزاج احد (العساكر)
ومايرتديه عساكر وضباط الشرطة من (زى) دفع ثمنه هذا المواطن رسوما وضرائب وهو من يستر اجساد الشرطة التى كثيرا ما (عرت الناس فى الزنازين ومكاتب التحقيق)
مايمتطيه هؤلاء الضباط من فاره العربات دفع ثمنه هذا المواطن
مرتباتكم وقوت عيالكم من جيب هذا المواطن
ومن حق هذا المواطن صاحب الحق الاصيل والفضل الكبير ان ينتقد كل اجراء سيئ وكل فعل ذميم وكل سخف تمارسه الشرطة تحت غطاء (هيبة المؤسسة العسكرية)
ليس هناك من هيبة الا لهذا الشعب والمواطن الذى يدفع مرتباتكم
ليس هناك من قوة وكرامة اعلى من كرامة المواطن
هذه الشرطة التى بداخلها الكثير من اسوأ الناس اخلاقا وتعليما وقيم
الكثير من المرتشين والسفهاء ومستغلى السلطة
وعلاقة الناس بالشرطة هى علاقة الخوف الكبير .. فقط لا نقولها دائما فى ظل النفاق الاجتماعى ومحاولة لاظهور باننا دولة كباقى دول العالمين
طالما يموت الناس بالعشرات والمئات ومنذ سنوات ولا تستطيع الشرطة ان تضع يدها على الجناة فهذا ضعف ووهن وعدم قدرة على اداء الواجبات
وطالما يخيم الليل على الناس فى بيوتهم خوفا من اللصوص والسارقين فهذا ضعف وخور وعدم قدرة على الفعل من الشرطة
وطالما يظل الناس فى كل ازدحام يفقدون ممتلكاتهم واشيائهم ويتحرش بفتياتنا فهذا ضعف من الشرطة وعدم قدرة على الاداء
وطالما ظل البنقو فى السودان اسهل من شراء كيس صعوط فهذا تردى من الشرطة وعدم قدرة على الحفاظ على المجتمع
وطالما عساكر الشرطة والمرور يمتلكون العربات والحافلات والبيوت بمرتباتهم هذه فذلك يدل على فساد الشرطة
وطالما (كارنيه الشرطة هو للاستقواء على المواطن والتنمر عليه) فهذا سوء الشرطة
وان اردنا ان نذكرعيوب هذا المؤسسة لاحتجنا لصفحات ومجلدات
الاشكال اننا فى السودان تعودنا على الخضوع للكثير من رايات الوهم المرفوعة والخطوط الحمراء الموضوعة لتكميم الافواه وطمس عين الحقيقة واخفاء الشمس فى رابعة النهار
ليست الشرطة ولا الجيش اعلى من مستوى النقد والتقويم والتوجيه والذم
ليست المؤسسات السياسية ولا رئاسة الجمهورية اعلى من مستوى النقد والتقويم والتوجيه
فطالما هذا الشعب هو الذى يدفع مرتباتكم يظل هو السيد والقائد وصاحب الحق الاصيل
ينتقد من شاء ويفضح من شاء ويقول للضعيف ضعيف وللمرتشى مرتشى وللص لص وللمستعلى بوهم (شرف الكاكى) ان تواضع
فالشرف لمن يطعمك.!
فيسبوك
ياناس الراكوبة..سلام..ياخوانا وين مقال مولانا سيف الدولة حمدنا الله عن قتيل شارع النيل الذي اغتالته الشرطة بدم بارد..حقيقة..الشرطة في “خرمة” الشعب..!!
تعليق سابق ولكنه يناسب هذا المقال
ليس رد فعل لما حدث ولكن ما أريد ان اقوله فى جهاز الشرطه ومنسوبى جهاز الشرطه بأنهم أحقر ممن مشى على الارض….تتفشى فى وسطهم كل الامراض الأجتماعيه من لواط وسرقه وإرتشاء.
أعتب على المواطن السودانى لأنه أعطاهم اكثر مما يستحقوا بمناداته يا جنابوا إنت رجل قانون…هؤلاء البهائم ليس برجال قانون لأن رجل القانون هو الذى يشرع القوانين ويضعها لكل شرائح المجتمع للتقيد بها.
القانون الذى يحدد مهام الشرطه مأخوذ من الدستور العام للدوله وما على الشرطه ان تقوم بتنفيذه فقط لأنه ببساطه الشرطه لم تقم بسن هذا القانون حتى نناديهم بهذه الصفه يا جنابوا إنت رجل قانون لأنه لا يعقل واحد عنقالى خريج ثانوى ان يكون مشرع.
الطب..الهندسه..الجمارك كلها عندها قوانيها الماخوذه من دستور الدوله هل هذا يعنى ان نقول للدكتور يا دكتور انت رجل قانون؟؟؟
نرجع لحادثة الأبن سامر…أنا شخصيا لو هذا الجهاز الحقير وأعنى طبعا جهاز الشرطه قال لى بأن النبى محمد هو خاتم الأنبياء لن أصدقهم.
يا ساده تعاملوا مع هذه الفئه المجرمه بأنهم موظفى دوله فقط ولا تعطوهم اكثر من هذا حتى لا تخافوا منهم.
يا ريت ثلث الشعب كان يفهم الكلام ده
بدلا من ذلك يتوددون للشرطة والواحد لو صاحب ليه ضابط برتبة رائد خلاص ينفخ قدام اصحابو والله عندي صاحبي الرائد الفلاني والعقيد الفلاني وهلمجر….
تقديس قيادات الشرطة أصبحت ثقافة
رغم أني لم اشاهد ضابط بيقوم بخدمة المواطن لو حوادث سرقة بيكون عسكري جاك للتحري وتمشي الجوازات تلقي عسكري وفي المطار انت داخل او خارج عسكري
بصراحة ما عارف الضباط ديل شغاليين شنو
وللاسف يتم التجنيد للشرطة دون رجوع لخلفية الشخص ودراسة سلوكه والتعرف علي ادق تفاصيل تاريخه
لذا هم اصلا من المنحرفين سلوكا ودخل الشرطة لحماية نفسه او بغرض الرشوة والابتزاز
حان الوقت لوضع القوات النظامية و غير النظامية (الدعم السريع و باقي الهمج) في (عِلَبِهَا)!!!
احسن وصف يمر علي للشرطة والجيش
ااخى راشد عبدالقادر اقول لله درك يا نشيم والا فض فوك فى تقريرك هذا عن الشرطة السودانية والذى أحسب أن السودانين هم بجد ميلتون أيما ابتلاء بهذه الشرطة وكما ورد فى تقريرك المستفيض.
وكل تردى فى السودان فى شتى وكافة المجالات دونما استثناء والشرطة من بينهم، إنما هى من إفرازات هذا النظام المتهالك الفاشل. واهتم ان لكل بداية نهاية. واكرر بارك الله فيكم يا راشد ياحصيف وفى قلمكم.
التنظيم الذى يقوده الترابى تنظيم صفوى مثل الشيعه و لهم معه اتحاد و لذلك ايران كانت لها اليد الطويله داخل السودان و ايران لها شعبة تصفية الاعداء فى السودان و هى مشتركه و نجدهم فى المؤسسات التعليميه و هى خلايا نائمه و الذى يقول غير ذلك يراجع معلوماته و لذلك لديهم التقيه لتبرير اعمالهم و عضويتهم فوق القانون و حتى لو سرق احدهم لهم بند التحلل و ضربوا عرض الحايط بحديث الرسول ص و حتى لو سرقت فاطمه بنت محمد لقطع محمد يدها و هؤلاء خوارج اليوم و منهم خرجت داعش و القاعدة و السودانيين لا يدرون ذلك و باعوا كل السودان و صار مركز تدريب للدواعش و اما ان يهدد وزير او اى واحد فى التنظيم هؤلاء خوارج لا يعرفون الا لغة القوة و القتل و تم تدريب كوادرهم على ذلك فى ايران فى اول ايام لانقلابهم بقيادة نافع و من زمان قال لكم نافع الحسوا كوعكم و البشير و انتم هبل ترقصوا معه و هو لحس الكوع و انتم لا تدرون و اليوم تتباكون انو الوزير هددك و الشرطه تقتل بدون قانون رادع و قبل يومين الشرطه تقتل طبيب و كانها تصاد عصفور و من يحاسب اذا البشير و اخوانه ينهبون الدوله و الشرطه تحرسه و هى ايضا تنهب بدون محاسبه.
في الصميم
اجمل مقال قراته خلال عشرين عاما.
جميع القوانين الخاصة بالقوات النظامية بحاجة لمراجعة جدية وان يقوم بهذه المراجعة مدنيين من الاختصاصيين .
افراد القوات النظامية هم موظفين دولة مثلهم مثل غيرهم من الاطباء والمهندسين و المعلمين و عمال السكة الحديد والكتبة والمحاسبين وعمال النظافة. وهم في خدمة مصالح الشعب . ليس لهم اي افضلية فهم من ارتضى هذه الوظيفة ولم نترجى منهم احد.
اتفق مع كل ما ذهب اليه الكاتب فكل ذلك حقائق وأقول ما حدث في مصر في الثورة كان ردت فعل لما كانت تقوم به الشرطة المصرية من تنمر تجاه المواطنين وكان نتيجة ذلك ان قامت الثورة وسقط النظام وسقط معه الاحترام لرجل الشرطة او قل سقط معه الخوف من رجل الشرطة وأصبح رجل الشرطة المصري حقير ووضيع ومنكسر وبات المواطن فاقد للثقة في رجل الشرطة بل اصبح يمكن ان يضربه على الملا وشفنا كثير من الحوادث التي تصل الى حد الانتقام. لذلك على الشرطة السودانية ورجالها ان يتعظوا بما حدث
المواطن السوداني بات فاقد للثقة في الشرطة وفي النظام المصرفي وفي وفي وهذه الحوادث تمثل احدى دلالات السقوط والفشل وعليهم ان يحذروا فالسقوط للنظام صار وشيكا وبما فعلت أيديهم وسنسمع قريبا عن السقوط التلقائي لان الفشل اصبح في كل مكان وفي الأخير لابد ان ينهار الجسد وسيكون الثمن غالي جدا والانتقام كبير. والله المستعان
أسوأ من فعل الشرطة كتابتك هذا العنوان بهذه الكيفية. وتنتيف وبتر الآيات القرآنية لتبدو وكأنك في موضع إقرار للمعنى. وتزيد ( الله لم يمنعهم).
ما هذا؟
ياسلام فهم راقي للمواطنة وليست المداهنة نعم اذا كان انا من جيب هذا الشعب ان تستلم راتبك ولولا هذا المواطن لما كان الدستوريين والشرطة والحيش على قيد الحياة
ايضا يتصرف الرئيس في اموال الدولة وكانها ملكه الخاص يخص بها من يشاء ويدفعها لمن يحب الا يعلم ان هذا المال هو مال الشعب
جزيت خيرا نحن في السودان بخاجة الي ان ننشر هذه الحق ان اامال مال الشعب وان المواطن هو صاحب الحق الاصيل في كل صغيرة وكبيرة
عنوان سخيف ومحتوى فارغ
مقال ممتاز و رائع وفيه الأشياء والاوصاف الموجودة عندنا..والله فى عساكر تشوفهم فى الشارع والله تحلف تقول رباطين ..ولو زرت اقسام الشرطة سترى العجب العجاب.
كفيت و وفيت متعك الله بالصحة والعافية.
اشكرك لقد نطقت بالحق وسبقتنا بالقول الحق …في عين اللادولة الفساد والافساد لعنهم الله فردا فردا
كل الأجهزة الأمنية التابعه لهذا النظام المجرم فاسده بطبيعتها، صممت خصيصا لغرض حماية النظام فقط، سيأتي يوم يأخذ فيه المواطنين حقوقهم بايديهم من هولاء المجرمين.
أبو راشد يعطيك العافية والشرطة أسوأ مما كتبت ، نسأل الله أن ينتقم منهم في انفسهم وأولادهم وأموالهم ، إنه القدر على ذلك.
العنوان غبي جدا يا الراكوبة
الله لا يعلى عليه اطغى الطغاة
عزيز في ملكوته ذو انتقام
” قدروا الله حق قدره “
ياناس الراكوبة..سلام..ياخوانا وين مقال مولانا سيف الدولة حمدنا الله عن قتيل شارع النيل الذي اغتالته الشرطة بدم بارد..حقيقة..الشرطة في “خرمة” الشعب..!!
تعليق سابق ولكنه يناسب هذا المقال
ليس رد فعل لما حدث ولكن ما أريد ان اقوله فى جهاز الشرطه ومنسوبى جهاز الشرطه بأنهم أحقر ممن مشى على الارض….تتفشى فى وسطهم كل الامراض الأجتماعيه من لواط وسرقه وإرتشاء.
أعتب على المواطن السودانى لأنه أعطاهم اكثر مما يستحقوا بمناداته يا جنابوا إنت رجل قانون…هؤلاء البهائم ليس برجال قانون لأن رجل القانون هو الذى يشرع القوانين ويضعها لكل شرائح المجتمع للتقيد بها.
القانون الذى يحدد مهام الشرطه مأخوذ من الدستور العام للدوله وما على الشرطه ان تقوم بتنفيذه فقط لأنه ببساطه الشرطه لم تقم بسن هذا القانون حتى نناديهم بهذه الصفه يا جنابوا إنت رجل قانون لأنه لا يعقل واحد عنقالى خريج ثانوى ان يكون مشرع.
الطب..الهندسه..الجمارك كلها عندها قوانيها الماخوذه من دستور الدوله هل هذا يعنى ان نقول للدكتور يا دكتور انت رجل قانون؟؟؟
نرجع لحادثة الأبن سامر…أنا شخصيا لو هذا الجهاز الحقير وأعنى طبعا جهاز الشرطه قال لى بأن النبى محمد هو خاتم الأنبياء لن أصدقهم.
يا ساده تعاملوا مع هذه الفئه المجرمه بأنهم موظفى دوله فقط ولا تعطوهم اكثر من هذا حتى لا تخافوا منهم.
يا ريت ثلث الشعب كان يفهم الكلام ده
بدلا من ذلك يتوددون للشرطة والواحد لو صاحب ليه ضابط برتبة رائد خلاص ينفخ قدام اصحابو والله عندي صاحبي الرائد الفلاني والعقيد الفلاني وهلمجر….
تقديس قيادات الشرطة أصبحت ثقافة
رغم أني لم اشاهد ضابط بيقوم بخدمة المواطن لو حوادث سرقة بيكون عسكري جاك للتحري وتمشي الجوازات تلقي عسكري وفي المطار انت داخل او خارج عسكري
بصراحة ما عارف الضباط ديل شغاليين شنو
وللاسف يتم التجنيد للشرطة دون رجوع لخلفية الشخص ودراسة سلوكه والتعرف علي ادق تفاصيل تاريخه
لذا هم اصلا من المنحرفين سلوكا ودخل الشرطة لحماية نفسه او بغرض الرشوة والابتزاز
حان الوقت لوضع القوات النظامية و غير النظامية (الدعم السريع و باقي الهمج) في (عِلَبِهَا)!!!
احسن وصف يمر علي للشرطة والجيش
ااخى راشد عبدالقادر اقول لله درك يا نشيم والا فض فوك فى تقريرك هذا عن الشرطة السودانية والذى أحسب أن السودانين هم بجد ميلتون أيما ابتلاء بهذه الشرطة وكما ورد فى تقريرك المستفيض.
وكل تردى فى السودان فى شتى وكافة المجالات دونما استثناء والشرطة من بينهم، إنما هى من إفرازات هذا النظام المتهالك الفاشل. واهتم ان لكل بداية نهاية. واكرر بارك الله فيكم يا راشد ياحصيف وفى قلمكم.
التنظيم الذى يقوده الترابى تنظيم صفوى مثل الشيعه و لهم معه اتحاد و لذلك ايران كانت لها اليد الطويله داخل السودان و ايران لها شعبة تصفية الاعداء فى السودان و هى مشتركه و نجدهم فى المؤسسات التعليميه و هى خلايا نائمه و الذى يقول غير ذلك يراجع معلوماته و لذلك لديهم التقيه لتبرير اعمالهم و عضويتهم فوق القانون و حتى لو سرق احدهم لهم بند التحلل و ضربوا عرض الحايط بحديث الرسول ص و حتى لو سرقت فاطمه بنت محمد لقطع محمد يدها و هؤلاء خوارج اليوم و منهم خرجت داعش و القاعدة و السودانيين لا يدرون ذلك و باعوا كل السودان و صار مركز تدريب للدواعش و اما ان يهدد وزير او اى واحد فى التنظيم هؤلاء خوارج لا يعرفون الا لغة القوة و القتل و تم تدريب كوادرهم على ذلك فى ايران فى اول ايام لانقلابهم بقيادة نافع و من زمان قال لكم نافع الحسوا كوعكم و البشير و انتم هبل ترقصوا معه و هو لحس الكوع و انتم لا تدرون و اليوم تتباكون انو الوزير هددك و الشرطه تقتل بدون قانون رادع و قبل يومين الشرطه تقتل طبيب و كانها تصاد عصفور و من يحاسب اذا البشير و اخوانه ينهبون الدوله و الشرطه تحرسه و هى ايضا تنهب بدون محاسبه.
في الصميم
اجمل مقال قراته خلال عشرين عاما.
جميع القوانين الخاصة بالقوات النظامية بحاجة لمراجعة جدية وان يقوم بهذه المراجعة مدنيين من الاختصاصيين .
افراد القوات النظامية هم موظفين دولة مثلهم مثل غيرهم من الاطباء والمهندسين و المعلمين و عمال السكة الحديد والكتبة والمحاسبين وعمال النظافة. وهم في خدمة مصالح الشعب . ليس لهم اي افضلية فهم من ارتضى هذه الوظيفة ولم نترجى منهم احد.
اتفق مع كل ما ذهب اليه الكاتب فكل ذلك حقائق وأقول ما حدث في مصر في الثورة كان ردت فعل لما كانت تقوم به الشرطة المصرية من تنمر تجاه المواطنين وكان نتيجة ذلك ان قامت الثورة وسقط النظام وسقط معه الاحترام لرجل الشرطة او قل سقط معه الخوف من رجل الشرطة وأصبح رجل الشرطة المصري حقير ووضيع ومنكسر وبات المواطن فاقد للثقة في رجل الشرطة بل اصبح يمكن ان يضربه على الملا وشفنا كثير من الحوادث التي تصل الى حد الانتقام. لذلك على الشرطة السودانية ورجالها ان يتعظوا بما حدث
المواطن السوداني بات فاقد للثقة في الشرطة وفي النظام المصرفي وفي وفي وهذه الحوادث تمثل احدى دلالات السقوط والفشل وعليهم ان يحذروا فالسقوط للنظام صار وشيكا وبما فعلت أيديهم وسنسمع قريبا عن السقوط التلقائي لان الفشل اصبح في كل مكان وفي الأخير لابد ان ينهار الجسد وسيكون الثمن غالي جدا والانتقام كبير. والله المستعان
أسوأ من فعل الشرطة كتابتك هذا العنوان بهذه الكيفية. وتنتيف وبتر الآيات القرآنية لتبدو وكأنك في موضع إقرار للمعنى. وتزيد ( الله لم يمنعهم).
ما هذا؟
ياسلام فهم راقي للمواطنة وليست المداهنة نعم اذا كان انا من جيب هذا الشعب ان تستلم راتبك ولولا هذا المواطن لما كان الدستوريين والشرطة والحيش على قيد الحياة
ايضا يتصرف الرئيس في اموال الدولة وكانها ملكه الخاص يخص بها من يشاء ويدفعها لمن يحب الا يعلم ان هذا المال هو مال الشعب
جزيت خيرا نحن في السودان بخاجة الي ان ننشر هذه الحق ان اامال مال الشعب وان المواطن هو صاحب الحق الاصيل في كل صغيرة وكبيرة
عنوان سخيف ومحتوى فارغ
مقال ممتاز و رائع وفيه الأشياء والاوصاف الموجودة عندنا..والله فى عساكر تشوفهم فى الشارع والله تحلف تقول رباطين ..ولو زرت اقسام الشرطة سترى العجب العجاب.
كفيت و وفيت متعك الله بالصحة والعافية.
اشكرك لقد نطقت بالحق وسبقتنا بالقول الحق …في عين اللادولة الفساد والافساد لعنهم الله فردا فردا
كل الأجهزة الأمنية التابعه لهذا النظام المجرم فاسده بطبيعتها، صممت خصيصا لغرض حماية النظام فقط، سيأتي يوم يأخذ فيه المواطنين حقوقهم بايديهم من هولاء المجرمين.
أبو راشد يعطيك العافية والشرطة أسوأ مما كتبت ، نسأل الله أن ينتقم منهم في انفسهم وأولادهم وأموالهم ، إنه القدر على ذلك.
العنوان غبي جدا يا الراكوبة
الله لا يعلى عليه اطغى الطغاة
عزيز في ملكوته ذو انتقام
” قدروا الله حق قدره “