الجريدة : سلمى عبدالعزيز
قال الناطق الرسمي لحركة جيش تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي؛الصادق علي النور إن اللجنة المكلفة بتشكيل القوات المشتركة لحفظ الأمن في دارفور بدأت في عملها ولكن الطرف الحكومي لم يتعاون بالشكل المطلوب لتشكيل القوة. وأشار إلى أن اللجنة باشرت عملها منذ فترة طويلة ولعدم جاهزية بعض الأطراف لم يكتمل تشكيل القوة.
وشدد «النور» في تصريح لـ(الجريدة) علىّ أن ً النظام البائد مازال حتى الآن يعمل ليلاً ِ لخلق الفتن والبلبة في البلاج ،ومهما ونهارا ُّ فعلنا فإنه لن يترك السودانيين ليعيشوا في أمن وسلام.
وقطع بوقوف النظام البائد خلف ظُهور بعض الشخصيات التي وصفها بالمثيرة للجدل بين فترة وأُخرى والمشاكل القبلية السابقة التي شهدتها حاضرة غرب دارفور «الجنينة» ومعسكر كريندق.
هههههه طيب يا ود انجمينا ما كنتو قبل الثورة بشهر جايين الخرطوم تتفقو مع (ود هدية اللص) من علمكم الإجرام وإقتسام الغنائم من أموال الشعب السوداني، انتو مصيركم يا السجون أو الضرب بالرصاص أو الرجرع إلى تشاد موطنكم الاصلي.
فرّط أهل دارفور حينما سمحو لكم بالبقاء بينهم وذلك بعد أن سمح لكم وللمستعربين من النيجر ومالي وتشاد حفيد المتهمدي ومن بعده صهره الفطيسة الترابية النتنة النجسة بإثارة الحروب والقتل والنهب في إقليم دارفور وساندهم في ذلك سياسي دارفور، لذلك يقع اللوم على أهل دارفور فهذا نتاج عملهم.
الزول المتردد مره قل يتركوهم وجرمت التمكين واليوم مع حسابهم دى كيفر؟
معناها انتم ما قدر المسؤولية بشة ما كذب لمن قال عنكم شذاذ افاق و معارضة الفنادق. فضحتووووونا
قبل فترة لازم يكونوا جزء من الحل
انتوا بالولد مساعد الحله زعيمكم مناوى طالب بالمصالحه مع الكيزان وليه انتوا متناقضين كفايه عماله يامناوى كفاك اكلت من البشير وصالحته واسه داير تاكل من الكيزان وتطلب المصالحه معاهم انت رجل فاشل وانتهازي