دماؤنا.. ليست للبيع!!

عثمان ميرغني
قبل سنوات، وعاصفة الحزم في بواكيرها، دعانا السفير السعودي السابق للقاء صحفي بمقر السفارة بالخرطوم.. ومن خلف منصة والجميع وقوف ألقى كلمة بروتوكولية رسمية.. ثم دعانا لجلسة حوار في صالون فسيح..
أحد شباب الصحفيين سأله بما معناه (السودان شارك في الحرب باليمن لكن لم يستلم حتى الآن أي ?قروش?) نطقها هكذا ?قروش?.. السفير لم يفهم فالتفت إلى نقيب الصحفيين الأستاذ الصادق الرزيقي فشرح له أن المقصود بـ?قروش? هو الدعم المالي السعودي.. في الحال رد السفير ببعض السخرية ( من ناحية ?قروش? نحن لن ندفع ?قروش?.. كل الذي يمكننا تقديمه هو مشروعات استثمارية) ثم صمت برهة وأكمل الجملة (إن كنتم مستعدون للاستثمار!).. ثم ببعض العتاب قال السفير للصحفيين السودانيين، ما معناه (أربأ بكم أن توصموا جيشكم بالقتال من أجل المال)!
والجملة الأخيرة هي عين الحقيقة، الجيش السوداني خاض غمار حروب كثيرة خارج حدوده بمنتهى الشرف والعزة والفخر من أجل المبادئ لا طلباً للمال، حارب في مصر أكثر من مرة، وحارب في فلسطين، وحارب في لبنان مع القوات العربية، وحارب في ليبيا في الحرب العالمية وفي إريتريا وإثيوبيا، وفي الكويت، بل وحارب في أقاصي الدنيا في المكسيك.. وغيرها من الدول.. في كل تلك الحروب لم يسجل التاريخ أن الجيش السوداني ذهب من أجل ?القروش?.
ليس من الحصافة ربط مصير القوات السودانية في اليمن بالعون المالي أو العيني أو الدبلوماسي من أية دولة.. في هذا إهانة كبيرة للسودان عامة وللجيش خاصة.. ولدهشتي أمس كنت أقلب في وثائق من صحف سودانية قديمة في العام 1966، كان ?المانشيت? (السودان يتوسط بين السعودية واليمن) وفي تفاصيل الخبر أن السفير السعودي بالخرطوم أبلغ الرئيس إسماعيل الأزهري بقبول السعودية للوساطة السودانية لحل نزاعها مع اليمن.. وفي اليوم التالي نشرت الصحيفة في المانشيت.. (تفاصيل المشروع السوداني للوساطة بين السعودية واليمن).. كان خاطرنا الدبلوماسي كبيراً عند الدول العربية.. لأننا لم نكن ننظر أو ننتظر إحساناً.. كنا كباراً على قدر كبريائنا.
حيثيات انسحاب الجيش السوداني من حرب اليمن لا يجب أن تقترب ولو بالتلميح من أية فواتير تجاه أي طرف.. مخجل للغاية إثارة القضية صحفياً بأية زاوية مادية فدماء أبناء السودان ليست للبيع.
أما أم (المخاجل) فهي الافتراض العجيب أن السودان دولة على قارعة الطريق تنتظر الصدقات.. نحن دولة ثرية ولدينا موارد أكثر من كل الدول العربية.. نحن دولة مانحة، اليد العليا المعطاءة.. لا اليد السفلى..
نستطيع تحمل الأزمة الاقتصادية وأوزارها.. لكن ليس في استطاعتنا تحمل الإهانة المذلة.
التيار
هو في أهانه للشعب السوداني عن بكرة أبيه أكتر من اهانتكم
ياكيزان ياحراميه ياولاد ستين كلب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فضحتونا ومرمغتم بكرامة وعزة شعبنا العظيم ومسحتم بيها بلاط الاجلاف
نسأل الله أن ينتقم منكم في الدنيا قبل الاخره ويرينا فيكم عجائب قدرته.
أنت مع من تنصح في قربه مقدوده ثم تمسك بالعصا من النصف
كل هذه المدة والتحالف يدفع الجندي والدولة والآن بعد الهزائم تكون ناصحا حدثنا عن المبلغ الذي دفع للحكومة أين ذهب وحدثنا كيف افلس بالبنك المركزي
شكرآ جميلآ .. و تسلم البطن الجابتك و ليخسأ تجار الحروب و أذنابهم .
“نحن دولة ثرية ولدينا موارد أكثر من كل الدول العربية” !!!!
ثرية وما عندكم لا بنزين ولا جاز ؟
ثرية و معدل التضخم اكبر من %55؟
ثرية و كلكم مهاجرين في دول السعودية ودول الخليج ؟
يثرثر مصارينك يا (….)
اقـتـباس :
ليس من الحصافة ربط مصير القوات السودانية في اليمن بالعون المالي أو العيني أو الدبلوماسي من أية دولة.. في هذا إهانة كبيرة للسودان عامة وللجيش خاصة .—————————————————————————— لكـن هـذه هـى الـحـقـيـقـة واسـأل رئـيـسـك الـفـاســد الذى فـضـحـنـا واهـانـنـا .
اقتباس:
*****
أما أم (المخاجل) فهي الافتراض العجيب أن السودان دولة على قارعة الطريق تنتظر الصدقات.. نحن دولة ثرية ولدينا موارد أكثر من كل الدول العربية.. نحن دولة مانحة، اليد العليا المعطاءة.. لا اليد السفلى..
تعليق:
****
” ده انجليزي يامرسي؟!!”
حسبي الله ونعم الوكيل!!
حسبي الله ونعم الوكيل!!
ايران دفعت كم ؟
هذه من بركات نظامك العديدة علينا نحن المكتوين بناره فكل شي عندهم اقصد عند سدنة هذا النظام المتطرف قابل للبيع والشراء : ضمائر .كانت او مصائر كلو داقيين عليهو الجرس دلالة وليست شرط لاعلى سعر المهم البيع والسلام فليس بمستغرب ان تتحول المواقف المفروض تكون وطنية وغير قابلة للمساومة للبيع وبثمن بخس
كسرة اخيرة :
عارفين واحدة من مشاكلنا المزمنة : صحفيين زمن الغفلة زي المهبب صاحب البقالة اعلاه لم أغلط في الإملاء وانا اكتب صاحب البقالة لان كل شي عندو محكوم بقانون العرض والطلب … صحفيين لا طعم ولا رائحة ولا لون وعمرهم ما كانوا اصحاب قضايا وواقفين مع الحق : ضياء البلال والظافر وصاحب البقالة وكبيرهم وفاتيتهم حسين خوجلى وغيرهم كثر
ولنا نحن الله وكفى
يا عثمان انت تعلم ان عبد الباقي الظافر ذكر الحقيقة التي نعلمها جميعآ،
فما يسمى بالجيش تم ارساله بادعاء حماية الاراضي المقدسة وكل مرتزق
سوداني يستلم راتب شهري كبير من السعودية وعندما ينفق يتم دفنه
بالسعودية. باع الكيزان المرتزقة السودانيين وقبضوا فلوسهم والآن يطالبون بالمزيد. فسيبنا من قصة الازهري والمحجوب فالكيزان تسببوا في كل الانحطاط الاخلاقي الذي نمر به وجعلنا نستحي ان نذكر باننا
سودانيين.
كل شي جميل فينا تم اعدامهم هذا حكم الانقاذ وبالاصح حكم الاسلاميين الذين لايمتون للاسلام بصلة وليس فيهم زرة اسلام في كل معاملاتهم فهي شعارات ليس الا ولكن سوف يعلمون ثم سوف يعلمون وسيعلمون علم اليقين ان شاء الله .
كل العتب على الصحفيين وهم معروفين على كتاباتهم وتصريحاتهم الرعناء ومن اتخذ القرار بجرة قلم لا وجود فيه لاى مؤسسة دستورية . وهذا حال الدولة التى لا تحكمها مؤسسات. كل من هب ودب اصبح فى هذا البلد يحمل معول هدم وفناء .ولماذا كل هذه الجلبة الاعلامية فى هذا الوقت وهل هنالك اهداف معلنة واخرى غير معلنة ولا كل بظروفه هذا ما يعرف بعدم الحياء وسؤ الخلق.
كلمة حق بعد سنين الانبطاح
ان تصل متاخر خير من ان لا تصل
كنا محترمين قبل حكم تجار الدين البقوا ببعوا جيشنا وشبابنا لمن يدفع اكثر.. وباعوا وطنا وكرامتنا
لعنة الله علي الترابي واتباعه
اللهم ان الترابي واتباعه شقوا علينا فأشقق عليهم احياءا وامواتا
فى بداية الأمر ياأستاذ كنا فخورين عند إعلان الحكومة بإرسال قوات سودانية لحماية الحرمين الشريفين وهذا فخرا لكل مسلم ولكن بعد أن إتضح الأمر على المكشوف بعد الأزمة الحالية لا يمكن التراجع عن ذلك وإلا تكون مهزلة لذلك الكاش يبطل النقاش كما يقال أما إرجاع جنودنا إلى وطنهم معززين مكرمين وإما رفد الخزينة وإرسال ناقلات البترول إلى بورتسوان وكان الله يحب المحسنين.
هذا ما اوصلنا اليه الكيزان … بعد تدمير كل موارد البلد و التفريط في اراضيه و نهب امواله …. صار الجواز السوداني يباع لمن يدف بواسطة حكومة الكيزان … و اصبح جنودنا مرتزقة يقاتلون مع من يدفع ….
شخصيا لا افهم لماذا يكن الكيزان و الاسلامويون كل هذا الحقد و الغل للسودان و لشعب السودان و لماذا يفضحونا امام العالم كل يوم … لماذ يصبح السودان دولة متسولة و مرتزقة؟
صغر السودان للاسف وصار الصغار يتطاولون علية وشعبه الاصيل ( الاصيل فقط اصحاب الدماء السودانية الحارة وهنا اقصد السودانيون افارقة وعرب وحتى حلب لا هؤلاء الذين اهانوننا وتركوا هؤلاء الشرازم الجاهلة تتحدث وكأنها تملكنا منعول ابو القروش والله نحن اغنياء قناعة وحمد لله لذا هذه الاوضاع ما بتشبهنا حقوا نميذ الصفوف بعد كدى .
شوف عليك الله الزول ده
انت لو بتأخذ في القروش لمن بقيت ثري و تعطي الدول الأخرى فباقي الشعب اللي عنده ذمة و ضمير و كرامة و لم يأخذ أموال السحت و الرشوة ليس مثلك.
و لا يوجد مبرر أصلا لوجود القوات السودانية إلا لو وصل الحوثيون إلى مكة ! لكنك لن تجرؤ أنك تقول الكلام ده
شوف عليك الله الزول ده
انت لو بتأخذ في القروش لمن بقيت ثري و تعطي الدول الأخرى فباقي الشعب اللي عنده ذمة و ضمير و كرامة و لم يأخذ أموال السحت و الرشوة ليس مثلك.
و لا يوجد مبرر أصلا لوجود القوات السودانية إلا لو وصل الحوثيون إلى مكة ! لكنك لن تجرؤ أنك تقول الكلام ده
نعم ثريه قبل زمن المحمل ولكن القروش مشت لى حركتكم الاجرامية
بالله قول كلامك ده للطيب مصطفى الساقط وعبدالباقى الظافر المنافق .
الكلام ده كان زمان عندما كان يحكم السودان سودانيون . انتم لاتمتون لهذا التراب بصله . انتم فضايح .
الحمد لله انكم حكمتم البلد دى … الكيزان لايشبهون السودان ولا السودانيين . كل الكيزان ابناء سفاح ، ساقطين ولا علاقة لهم بالاصالة السودانيه .
قال (نستطيع تحمل الأزمة الاقتصادية وأوزارها.. لكن ليس في استطاعتنا تحمل الإهانة المذلة)
والله كلام كبير وكلام جميل ولكن ليس هذا من حديث الاخوان المفسدين ؟ ومتى كان الاخوان المفسدين الذين تخاطبهم يعرفون مثل هذه القيم العليا ؟ ومتى كان الاخوان المفسدين حريصين على قيمنا فمن كان همهم المال في كل شئون حياته لا يربأ بمثل هذه القيم السمحة الجميلة
امشي اسال زميلك في المهنة الظافر/الخاسر الذي مرغ بسمعتنا الارض وهو يمد قرعته ويتوسل في فضائية الجزيرة ويلح على السعودية بدفع مبلغ 102 مليون دولار لقاء بقاء الجيش السوداني/الجنجويد في اليمن – شحاذ وعينو قوية!!
صحفي ومثقف ومستنير مابعرف ابسط الحقائق عن إرث وتكوين وكرامةالجيش السوداني
ولا عندو اي ثقافة ولو النذر اليسير عن تكوين وتركيبة الانسان السوداني التي تأبى المن و تفضل الجوع والمسغبة على ان تمد يدها بالسؤال لاي احد كان.
لا أدري ماهية معايير مزاولة مهنة الصحافة في السودان؟ هل يجلس الصفحي لامتجان بعد تخرخه كما في امتحان (البار) الخاص بمزاولة مهنة المحاماة، أم أن الحكاية (سايبة).
اسماء كثيرة لامعة نعرفها من خلال ما تكتب ولكن بمجرد ظهور أحدهم ضيفاً على إحدى القنوات الفضائية حتى (يخجلك من الاستماع إليه). تحليل لا في العير ولا النفير، نطق خاطئ لكل حروف العربية (غرار السودان سحب غواته من اليمن غرار صائب) وهكذا.
صراحة كل السودان بحاجة إلى (إعادة صياغة) في كل المهن، حتى رخص القيادة بحاجة إلى مراجعة.
ولكي أكون منصفاً أقول: أنني بذلك الأخ عبد الباقي الظافر (صراحة كان حديثه صادماُ لنا ومحرجاً ومهيناُ لوطننا السودان)……… كما أنني لم أعجب أيضاُ بطريقة حديث الأخ الطاهر ساتي الذي يكتب بلغة راقية جداُ إلا أنه عندما يتحدث يجبرك على إغلاق القناة (نرجو من نقابة الصحفيين مناقشة مثل هذه القضايا، وعمل دورات للصحفيين وتدريبهم على فن التحدث والإلقاء والشجاعة، ومعرفة الخطوط الحمراء للوطن).
*** بصراحة أكثر (البنات الصفحيات) أجدع من الصحفيين الذكور. نرجو من الأخت منى أبوزيد الخروج من مكمنها لتدافع عن الوطن الجريج. فقد أصبح يدافع عنا من يغولون أن الغرار السوداني بإخراج الغوات السودانية من اليمن غرار صائب وسليم. مرضتونا ألله يمرضكم.
قسما بالله صرنا ملطشة الشعوب ,, الكل ينظر إلينا بإحتقار ,,
الله يلعنك يا بشير الشؤم ,, الله لابارك فيك ولابارك فى كل أهلك يا وضيع ,, ضيعت كرمتنا وكبرياءنا ,, صرنا أضحوكة الشعوب بسببك
لا أدري ماهية معايير مزاولة مهنة الصحافة في السودان؟ هل يجلس الصحفي لامتحان بعد تخرجه كما في امتحان (البار) الخاص بمزاولة مهنة المحاماة، أم أن الحكاية (سايبة).
اسماء كثيرة لامعة نعرفها من خلال ما تكتب ولكن بمجرد ظهور أحدهم ضيفاً على إحدى القنوات الفضائية حتى (يخجلك من الاستماع إليه). تحليل لا في العير ولا النفير، نطق خاطئ لكل حروف العربية (غرار السودان سحب غواته من اليمن غرار صائب) وهكذا.
صراحة كل السودان بحاجة إلى (إعادة صياغة) في كل المهن، حتى رخص القيادة بحاجة إلى مراجعة.
ولكي أكون منصفاً أقول: أنني بذلك الأخ عبد الباقي الظافر (صراحة كان حديثه صادماُ لنا ومحرجاً ومهيناُ لوطننا السودان)……… كما أنني لم أعجب أيضاُ بطريقة حديث الأخ الطاهر ساتي الذي يكتب بلغة راقية جداُ إلا أنه عندما يتحدث يجبرك على إغلاق القناة (نرجو من نقابة الصحفيين مناقشة مثل هذه القضايا، وعمل دورات للصحفيين وتدريبهم على فن التحدث والإلقاء والشجاعة، ومعرفة الخطوط الحمراء للوطن).
*** بصراحة أكثر (البنات الصحفيات) أجدع من الصحفيين الذكور. نرجو من الأخت منى أبوزيد الخروج من مكمنها لتدافع عن الوطن الجريج. فقد أصبح يدافع عنا من يغولون أن الغرار السوداني بإخراج الغوات السودانية من اليمن غرار صائب وسليم. “مرضتونا” ألله يمرضكم.
يا عثمان ميرغني لمن هذا الحديث ؟؟؟ لنا كشعب سوداني ام للكيزان ؟ اخوان الشيطان …. اذا كنت تتحدث عن الكرامة والعزة فقد كان هذا الكلام قبل مجىء حكم المتسالمين للحكم ودمار البلاد . قبل افلاس السودان من البشر والموارد الان البنك المركزي مفلس تماما وعاجز عن توفير المواد البرتولية والمحروقات . الان الموسم الزراعي مهدد بالفشل وبعده المجاعات . الان العطش ان كنت تتابع الاسافير الاف من المواطنين الذين يعملون بالتنقيب بالذهب وهو الشي الوحيد الفضل لاقتصاد متهالك . رغم علما التام ان اكبر من نصفه يذهب لجيوب المتاسلمين بشركاتهم الخاصة والعامة واحتكارهم للمعدات من العربات والحفارات يموتون عطشا ؟؟؟؟؟؟؟ . وعربات الجنجود تدخل الخرطوم كالفتاحين . اليس من الاولى الماء لهاؤلاء ام ان حياة الناس لا تسوى شي عند جماعتكم . بغض النظر عما قلته عن الارتزاق والرخصه فقد قبض الثمن . هذه هي الحقيقة . وكل الموضوع ابتزاز وبيع وشراء
نحن دولة غنية بمواردها فاتت الإنقاذ وابعدت ابناء السودان الشرفاء واستاثرت بجميع مفاصل الدولة فيما يسمى بالتمكين فأتت بالفاقد التربوي ليصبحوا على رؤوس المناصب الهامة التي تحتاج الى عقول وخبرات والتي يفتقدها هؤلاء فكان الدمار ومازال هؤلاء يتمسكون مثال مدير مياه الخرطوم يشتكي له احد المواطنين بأنكم تأخذون رسم المياه الذي لا يصلني فكان الرد ممكن نفصل عنك العداد بدلاً من ان يحل له مشكلته لإيصال المياه هؤلاء اصبحوا لا يهابون اي مسؤول أو قانون لأنهم تحميهم هويتهم الحزبية وان فاحت رائحة أحدهم من فرط ما يعبث بحقوق الوطن والمواطن بحثوا له عن مخارج مثل التحلل والتجنيب لك الله ياوطني وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل شخص يستحل أموال الوطن لمصلحته الشخصية أو مصلحة حزبه دون الوطن.
والله هذا ما كنت افكر فيه وأشكرك جزيلا عثمان ميرغنى انت سوداني حر .لذلك واتمنى أن يقفل باب المعونه من اى جهه فى هذا التوقيت إلى أن تتجلى الازمه.نمشى بالدواب ولانقبل معونة الذل وأخشى أن تذلنا الحكومه وتطلب من الاشقاء المساعده
هو في أهانه للشعب السوداني عن بكرة أبيه أكتر من اهانتكم
ياكيزان ياحراميه ياولاد ستين كلب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فضحتونا ومرمغتم بكرامة وعزة شعبنا العظيم ومسحتم بيها بلاط الاجلاف
نسأل الله أن ينتقم منكم في الدنيا قبل الاخره ويرينا فيكم عجائب قدرته.
أنت مع من تنصح في قربه مقدوده ثم تمسك بالعصا من النصف
كل هذه المدة والتحالف يدفع الجندي والدولة والآن بعد الهزائم تكون ناصحا حدثنا عن المبلغ الذي دفع للحكومة أين ذهب وحدثنا كيف افلس بالبنك المركزي
شكرآ جميلآ .. و تسلم البطن الجابتك و ليخسأ تجار الحروب و أذنابهم .
“نحن دولة ثرية ولدينا موارد أكثر من كل الدول العربية” !!!!
ثرية وما عندكم لا بنزين ولا جاز ؟
ثرية و معدل التضخم اكبر من %55؟
ثرية و كلكم مهاجرين في دول السعودية ودول الخليج ؟
يثرثر مصارينك يا (….)
اقـتـباس :
ليس من الحصافة ربط مصير القوات السودانية في اليمن بالعون المالي أو العيني أو الدبلوماسي من أية دولة.. في هذا إهانة كبيرة للسودان عامة وللجيش خاصة .—————————————————————————— لكـن هـذه هـى الـحـقـيـقـة واسـأل رئـيـسـك الـفـاســد الذى فـضـحـنـا واهـانـنـا .
اقتباس:
*****
أما أم (المخاجل) فهي الافتراض العجيب أن السودان دولة على قارعة الطريق تنتظر الصدقات.. نحن دولة ثرية ولدينا موارد أكثر من كل الدول العربية.. نحن دولة مانحة، اليد العليا المعطاءة.. لا اليد السفلى..
تعليق:
****
” ده انجليزي يامرسي؟!!”
حسبي الله ونعم الوكيل!!
حسبي الله ونعم الوكيل!!
ايران دفعت كم ؟
هذه من بركات نظامك العديدة علينا نحن المكتوين بناره فكل شي عندهم اقصد عند سدنة هذا النظام المتطرف قابل للبيع والشراء : ضمائر .كانت او مصائر كلو داقيين عليهو الجرس دلالة وليست شرط لاعلى سعر المهم البيع والسلام فليس بمستغرب ان تتحول المواقف المفروض تكون وطنية وغير قابلة للمساومة للبيع وبثمن بخس
كسرة اخيرة :
عارفين واحدة من مشاكلنا المزمنة : صحفيين زمن الغفلة زي المهبب صاحب البقالة اعلاه لم أغلط في الإملاء وانا اكتب صاحب البقالة لان كل شي عندو محكوم بقانون العرض والطلب … صحفيين لا طعم ولا رائحة ولا لون وعمرهم ما كانوا اصحاب قضايا وواقفين مع الحق : ضياء البلال والظافر وصاحب البقالة وكبيرهم وفاتيتهم حسين خوجلى وغيرهم كثر
ولنا نحن الله وكفى
يا عثمان انت تعلم ان عبد الباقي الظافر ذكر الحقيقة التي نعلمها جميعآ،
فما يسمى بالجيش تم ارساله بادعاء حماية الاراضي المقدسة وكل مرتزق
سوداني يستلم راتب شهري كبير من السعودية وعندما ينفق يتم دفنه
بالسعودية. باع الكيزان المرتزقة السودانيين وقبضوا فلوسهم والآن يطالبون بالمزيد. فسيبنا من قصة الازهري والمحجوب فالكيزان تسببوا في كل الانحطاط الاخلاقي الذي نمر به وجعلنا نستحي ان نذكر باننا
سودانيين.
كل شي جميل فينا تم اعدامهم هذا حكم الانقاذ وبالاصح حكم الاسلاميين الذين لايمتون للاسلام بصلة وليس فيهم زرة اسلام في كل معاملاتهم فهي شعارات ليس الا ولكن سوف يعلمون ثم سوف يعلمون وسيعلمون علم اليقين ان شاء الله .
كل العتب على الصحفيين وهم معروفين على كتاباتهم وتصريحاتهم الرعناء ومن اتخذ القرار بجرة قلم لا وجود فيه لاى مؤسسة دستورية . وهذا حال الدولة التى لا تحكمها مؤسسات. كل من هب ودب اصبح فى هذا البلد يحمل معول هدم وفناء .ولماذا كل هذه الجلبة الاعلامية فى هذا الوقت وهل هنالك اهداف معلنة واخرى غير معلنة ولا كل بظروفه هذا ما يعرف بعدم الحياء وسؤ الخلق.
كلمة حق بعد سنين الانبطاح
ان تصل متاخر خير من ان لا تصل
كنا محترمين قبل حكم تجار الدين البقوا ببعوا جيشنا وشبابنا لمن يدفع اكثر.. وباعوا وطنا وكرامتنا
لعنة الله علي الترابي واتباعه
اللهم ان الترابي واتباعه شقوا علينا فأشقق عليهم احياءا وامواتا
فى بداية الأمر ياأستاذ كنا فخورين عند إعلان الحكومة بإرسال قوات سودانية لحماية الحرمين الشريفين وهذا فخرا لكل مسلم ولكن بعد أن إتضح الأمر على المكشوف بعد الأزمة الحالية لا يمكن التراجع عن ذلك وإلا تكون مهزلة لذلك الكاش يبطل النقاش كما يقال أما إرجاع جنودنا إلى وطنهم معززين مكرمين وإما رفد الخزينة وإرسال ناقلات البترول إلى بورتسوان وكان الله يحب المحسنين.
هذا ما اوصلنا اليه الكيزان … بعد تدمير كل موارد البلد و التفريط في اراضيه و نهب امواله …. صار الجواز السوداني يباع لمن يدف بواسطة حكومة الكيزان … و اصبح جنودنا مرتزقة يقاتلون مع من يدفع ….
شخصيا لا افهم لماذا يكن الكيزان و الاسلامويون كل هذا الحقد و الغل للسودان و لشعب السودان و لماذا يفضحونا امام العالم كل يوم … لماذ يصبح السودان دولة متسولة و مرتزقة؟
صغر السودان للاسف وصار الصغار يتطاولون علية وشعبه الاصيل ( الاصيل فقط اصحاب الدماء السودانية الحارة وهنا اقصد السودانيون افارقة وعرب وحتى حلب لا هؤلاء الذين اهانوننا وتركوا هؤلاء الشرازم الجاهلة تتحدث وكأنها تملكنا منعول ابو القروش والله نحن اغنياء قناعة وحمد لله لذا هذه الاوضاع ما بتشبهنا حقوا نميذ الصفوف بعد كدى .
شوف عليك الله الزول ده
انت لو بتأخذ في القروش لمن بقيت ثري و تعطي الدول الأخرى فباقي الشعب اللي عنده ذمة و ضمير و كرامة و لم يأخذ أموال السحت و الرشوة ليس مثلك.
و لا يوجد مبرر أصلا لوجود القوات السودانية إلا لو وصل الحوثيون إلى مكة ! لكنك لن تجرؤ أنك تقول الكلام ده
شوف عليك الله الزول ده
انت لو بتأخذ في القروش لمن بقيت ثري و تعطي الدول الأخرى فباقي الشعب اللي عنده ذمة و ضمير و كرامة و لم يأخذ أموال السحت و الرشوة ليس مثلك.
و لا يوجد مبرر أصلا لوجود القوات السودانية إلا لو وصل الحوثيون إلى مكة ! لكنك لن تجرؤ أنك تقول الكلام ده
نعم ثريه قبل زمن المحمل ولكن القروش مشت لى حركتكم الاجرامية
بالله قول كلامك ده للطيب مصطفى الساقط وعبدالباقى الظافر المنافق .
الكلام ده كان زمان عندما كان يحكم السودان سودانيون . انتم لاتمتون لهذا التراب بصله . انتم فضايح .
الحمد لله انكم حكمتم البلد دى … الكيزان لايشبهون السودان ولا السودانيين . كل الكيزان ابناء سفاح ، ساقطين ولا علاقة لهم بالاصالة السودانيه .
قال (نستطيع تحمل الأزمة الاقتصادية وأوزارها.. لكن ليس في استطاعتنا تحمل الإهانة المذلة)
والله كلام كبير وكلام جميل ولكن ليس هذا من حديث الاخوان المفسدين ؟ ومتى كان الاخوان المفسدين الذين تخاطبهم يعرفون مثل هذه القيم العليا ؟ ومتى كان الاخوان المفسدين حريصين على قيمنا فمن كان همهم المال في كل شئون حياته لا يربأ بمثل هذه القيم السمحة الجميلة
امشي اسال زميلك في المهنة الظافر/الخاسر الذي مرغ بسمعتنا الارض وهو يمد قرعته ويتوسل في فضائية الجزيرة ويلح على السعودية بدفع مبلغ 102 مليون دولار لقاء بقاء الجيش السوداني/الجنجويد في اليمن – شحاذ وعينو قوية!!
صحفي ومثقف ومستنير مابعرف ابسط الحقائق عن إرث وتكوين وكرامةالجيش السوداني
ولا عندو اي ثقافة ولو النذر اليسير عن تكوين وتركيبة الانسان السوداني التي تأبى المن و تفضل الجوع والمسغبة على ان تمد يدها بالسؤال لاي احد كان.
لا أدري ماهية معايير مزاولة مهنة الصحافة في السودان؟ هل يجلس الصفحي لامتجان بعد تخرخه كما في امتحان (البار) الخاص بمزاولة مهنة المحاماة، أم أن الحكاية (سايبة).
اسماء كثيرة لامعة نعرفها من خلال ما تكتب ولكن بمجرد ظهور أحدهم ضيفاً على إحدى القنوات الفضائية حتى (يخجلك من الاستماع إليه). تحليل لا في العير ولا النفير، نطق خاطئ لكل حروف العربية (غرار السودان سحب غواته من اليمن غرار صائب) وهكذا.
صراحة كل السودان بحاجة إلى (إعادة صياغة) في كل المهن، حتى رخص القيادة بحاجة إلى مراجعة.
ولكي أكون منصفاً أقول: أنني بذلك الأخ عبد الباقي الظافر (صراحة كان حديثه صادماُ لنا ومحرجاً ومهيناُ لوطننا السودان)……… كما أنني لم أعجب أيضاُ بطريقة حديث الأخ الطاهر ساتي الذي يكتب بلغة راقية جداُ إلا أنه عندما يتحدث يجبرك على إغلاق القناة (نرجو من نقابة الصحفيين مناقشة مثل هذه القضايا، وعمل دورات للصحفيين وتدريبهم على فن التحدث والإلقاء والشجاعة، ومعرفة الخطوط الحمراء للوطن).
*** بصراحة أكثر (البنات الصفحيات) أجدع من الصحفيين الذكور. نرجو من الأخت منى أبوزيد الخروج من مكمنها لتدافع عن الوطن الجريج. فقد أصبح يدافع عنا من يغولون أن الغرار السوداني بإخراج الغوات السودانية من اليمن غرار صائب وسليم. مرضتونا ألله يمرضكم.
قسما بالله صرنا ملطشة الشعوب ,, الكل ينظر إلينا بإحتقار ,,
الله يلعنك يا بشير الشؤم ,, الله لابارك فيك ولابارك فى كل أهلك يا وضيع ,, ضيعت كرمتنا وكبرياءنا ,, صرنا أضحوكة الشعوب بسببك
لا أدري ماهية معايير مزاولة مهنة الصحافة في السودان؟ هل يجلس الصحفي لامتحان بعد تخرجه كما في امتحان (البار) الخاص بمزاولة مهنة المحاماة، أم أن الحكاية (سايبة).
اسماء كثيرة لامعة نعرفها من خلال ما تكتب ولكن بمجرد ظهور أحدهم ضيفاً على إحدى القنوات الفضائية حتى (يخجلك من الاستماع إليه). تحليل لا في العير ولا النفير، نطق خاطئ لكل حروف العربية (غرار السودان سحب غواته من اليمن غرار صائب) وهكذا.
صراحة كل السودان بحاجة إلى (إعادة صياغة) في كل المهن، حتى رخص القيادة بحاجة إلى مراجعة.
ولكي أكون منصفاً أقول: أنني بذلك الأخ عبد الباقي الظافر (صراحة كان حديثه صادماُ لنا ومحرجاً ومهيناُ لوطننا السودان)……… كما أنني لم أعجب أيضاُ بطريقة حديث الأخ الطاهر ساتي الذي يكتب بلغة راقية جداُ إلا أنه عندما يتحدث يجبرك على إغلاق القناة (نرجو من نقابة الصحفيين مناقشة مثل هذه القضايا، وعمل دورات للصحفيين وتدريبهم على فن التحدث والإلقاء والشجاعة، ومعرفة الخطوط الحمراء للوطن).
*** بصراحة أكثر (البنات الصحفيات) أجدع من الصحفيين الذكور. نرجو من الأخت منى أبوزيد الخروج من مكمنها لتدافع عن الوطن الجريج. فقد أصبح يدافع عنا من يغولون أن الغرار السوداني بإخراج الغوات السودانية من اليمن غرار صائب وسليم. “مرضتونا” ألله يمرضكم.
يا عثمان ميرغني لمن هذا الحديث ؟؟؟ لنا كشعب سوداني ام للكيزان ؟ اخوان الشيطان …. اذا كنت تتحدث عن الكرامة والعزة فقد كان هذا الكلام قبل مجىء حكم المتسالمين للحكم ودمار البلاد . قبل افلاس السودان من البشر والموارد الان البنك المركزي مفلس تماما وعاجز عن توفير المواد البرتولية والمحروقات . الان الموسم الزراعي مهدد بالفشل وبعده المجاعات . الان العطش ان كنت تتابع الاسافير الاف من المواطنين الذين يعملون بالتنقيب بالذهب وهو الشي الوحيد الفضل لاقتصاد متهالك . رغم علما التام ان اكبر من نصفه يذهب لجيوب المتاسلمين بشركاتهم الخاصة والعامة واحتكارهم للمعدات من العربات والحفارات يموتون عطشا ؟؟؟؟؟؟؟ . وعربات الجنجود تدخل الخرطوم كالفتاحين . اليس من الاولى الماء لهاؤلاء ام ان حياة الناس لا تسوى شي عند جماعتكم . بغض النظر عما قلته عن الارتزاق والرخصه فقد قبض الثمن . هذه هي الحقيقة . وكل الموضوع ابتزاز وبيع وشراء
نحن دولة غنية بمواردها فاتت الإنقاذ وابعدت ابناء السودان الشرفاء واستاثرت بجميع مفاصل الدولة فيما يسمى بالتمكين فأتت بالفاقد التربوي ليصبحوا على رؤوس المناصب الهامة التي تحتاج الى عقول وخبرات والتي يفتقدها هؤلاء فكان الدمار ومازال هؤلاء يتمسكون مثال مدير مياه الخرطوم يشتكي له احد المواطنين بأنكم تأخذون رسم المياه الذي لا يصلني فكان الرد ممكن نفصل عنك العداد بدلاً من ان يحل له مشكلته لإيصال المياه هؤلاء اصبحوا لا يهابون اي مسؤول أو قانون لأنهم تحميهم هويتهم الحزبية وان فاحت رائحة أحدهم من فرط ما يعبث بحقوق الوطن والمواطن بحثوا له عن مخارج مثل التحلل والتجنيب لك الله ياوطني وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل شخص يستحل أموال الوطن لمصلحته الشخصية أو مصلحة حزبه دون الوطن.
والله هذا ما كنت افكر فيه وأشكرك جزيلا عثمان ميرغنى انت سوداني حر .لذلك واتمنى أن يقفل باب المعونه من اى جهه فى هذا التوقيت إلى أن تتجلى الازمه.نمشى بالدواب ولانقبل معونة الذل وأخشى أن تذلنا الحكومه وتطلب من الاشقاء المساعده