أجرى رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان وساطة بين الحرية والتغيير”المجلس المركزي” وجبريل إبراهيم ومناوي للتوصّل إلى تفاهمات تنتهي بتوقيع الأخيرين على الاتّفاق الإطاري.
وكشفت صحيفة الانتباهة الصادرة، الجمعة، أنّ البرهان ترأس اجتماعًا سريًا منتصف الأسبوع الجاري للتوصّل لتفاهمات بين مركزيّ التغيير والكتلة الديمقراطية.
ووفقًا للمصادر، فإنّ الاجتماع شارك فيه الواثق البرير وعمر الدقير ممثلين لائتلاف الحرية والتغيير، بينما حضر جعفر الميرغني ومني أركو مناوي ممثلين للكتلة الديمقراطية.
وذكرت الصحيفة وفق مصادرها أنّ الاجتماع شهد ما وصفته بالملاسنات الحادة بين مناوي والواثق البرير، جراء تمسّ الأخير بحصر أطراف الاتفاق الإطاري، مما دفع مناوي للردّ قائلاً” طيب مجتمعين معانا لشنو”.
وأشارت الصحيفة وفق مصادرها إلى أنّ تلك الملاسنات دفعت رئيس مجلس السيادة للتدّخل ومطالبته بتجاوز الأمر والتوصّل إلى تفاهمات بين الطرفين.
الحرية والتغيير اتعودوا على التسويات السرية للعودة لكراسي الحكم باي طريقة ناسين انه ليس لديهم تفويض من احد فهم مثلهم مثل قادة حركات دارفور مجرد سماسرة ومراهقي سياسة عايزين يسلبوا لجان المقاومة حقها
ما تستعجلوا على النتايج بكره مساعد الهله يطرش ليكم كل ما تم في اللقاء لان تم تِهت التربيزه!!!
هو ده اتفاق شنو البحنسوا الناس ليهو ده…كمان البرهان عامل فيهو بتاع اجاويد.. شنو المهزلة دي.
هذه الثورة قامت لمسح الوسخ الكيزاني من ” كل السودان سواءا الخضر والجاز ووداد والبشير او احمد هارون وحسبو وعلي محمود وعلي الحاج وكل القديم وكان هتاف الثوار المحبب “يا عنصري و مغرور كل البلد دارفور” لكن الارزقية الانتهازيين التافهين جبريل و اردول ومناوي خانوا الثورة وخانوا دماء الشهداء وخانوا اهلهم من اجل السلطة والكراسي، ومن نفاقهم انهم كانوا يشتكون كذبا وافكا من تهميش اهل الشريط النيلي لهم لكنهم ولوضاعتهم في اول اختبار نسوا التهميش وتمسحوا في عباءة الميرغني حافر الشريط النيلي ورمز النخب والامتيازات التاريخية التي يدعون زورا وبهتانا ليكون رئيسهم جعفرالميرغني مساعد المخلوع الذي لا يفرق بين دارفور وكردفان ولا يعرف اين يقع النيل الابيض اوالنيل الازرق غير الذي يقع بجوار سرايا جده.
هذه خيانة للثورة ودماء الشهداء كيف يتوسط شاويش قاتل مجرم لص مع حركات ارتزاقية تشادية موالية وداعمه له في الانقلاب لتسوية خبيثة تؤدي لاجهاض الثورة لحمايته هو شخصيا ولجنته الامنية الكيزانية من القصاص وكيف لقحت الملعونة الخاينة ان تضع يدها الخبيثة مع الأيادي القذرة للمرة الثانية بنفس الخطأ على الشعب السوداني ورجال المقاومة التصعيد بكل قوة داخليا وخارجيا وفي جميع الولايات وقفل جميع الشوارع والحدود البرية والجوية والبحرية لاسقاط النظام الكيزاني وتقديم العملاء للمحاكمة فورا واليوم وليس غدا واي تاخير سيمنح العملاء في تنفيذ مخططاتهم لاجهاض الثورة اللهم قد بلغت.
لا خيانة للثورة ولا شىء انت نسيت انو تشاد هى من سيحكم السودان ولا شنو !
نوعك دة اكبر مخزل ومخرب للثورة لانك بكل خبث تبث سموم عنصريتك لتشتت كلمة الثوار , نعم نختلف مع جبريل ومني مناوي بل نعارضهم ولكن هل اليسوا سودانيين؟؟؟!!! من اين اكتسبت حق بانك سوداني والاخرين تشاديين!؟
طيب التشاديين فى السودان متواجدين لى شنو ولمتين
التشاديين هدة ارضهم و ناس غرب السودان ناسهم واهلم و انت برع
تانى دارين تجبو الفشلة ديل فكى جبريل و بتاع شريط الجنس بلا يخمكم.