الماسونية في الوزارة !!

*بحثت عن الماسونية هذه في بلادنا قبل نحو عشرين عاماً..
*وبعد أشهر من الرهق عثرت على (أول الخيط) في شارع القصر..
* كان طبيباً مخضرماً لم يعترف بماسونيته (الخفية)..
* ولكنه نسب نفسه – بعد محاصرته بالأسئلة – إلى أحد نوادي الروتاري..
*وإليها نسب- كذلك- الذين وردت أسماؤهم على لسانه من شخصيات بارزة في مجتمعنا..
* وعند مواجهته ببعض ما قمت بتجميعه- عن العلاقة بين الروتاري والماسونية- تلجلج قليلا..
*ثم غمغم قائلاً (ربما ينطبق هذا الأمر على عددٍ من نوادي الليونز )..
* وبعدها طلب مني بلطف- لا يخلو من ضيق- إنهاء المقابلة نظراً لـ(حساسية الموضوع!!)..
* و(الحساسية) هذه جعلت إدارة الصحيفة تحذف كل الأسماء اللامعة التي وردت في التحقيق..
*أسماء لنجوم في مجالات الفن والطب والسياسة والتجارة..
* وفي ويكيبيديا الموسوعة الحرة إشارة إلى (تشابه أندية الليونز مع الروتاري!)..
* وأحد أوجه التشابه هذه (وضع نظام شبه جغرافي يقسم العالم إلى عدد من التكتلات حسب كثافة انتشار الأندية)..
* ثم فقرة تقول (إن هذه النوادي لا تخرج عن الدائرة الماسونية التي تتبع لها وهي تستمد جوهرها الحقيقي من الفكر الصهيوني!)..
* ووزارة الصحة عندنا تعترف – على لسان كبيرها – بدعم (الروتاري) المتواصل لأنشطتها..
*تعترف دون استشعار أي قدر من الحساسية التي جعلت الصحيفة تتستر على الأسماء..
* ثم تستدرك موضحة أن الدعم هذا مقتصر على الجوانب (الصحية) فقط..
*بمعنى أنه ما من داعٍ للقلق بما أنه لا يشمل الجوانب الفكرية الماسونية..
*أو فلنقل الجوانب الفكرية (الصهيونية!!) بعبارة أكثر سفوراً..
*وليت وزارة الصحة (تكمل جميلها) وتطلعنا على حقيقة الدعم الصحي هذا..
*يعني دعم صحي في ماذا بالضبط يا وزارة الصحة الاتحادية؟!..
*فمما هو ملاحظ – بشدة – تفشي (أزمات صحية) بين شباب زماننا هذا..
*وواحدة من هذه الأزمات (ضعف) يدفع بالكثيرين منهم إلى تعاطي (المقويات!!)..
*ثم لا تعالج القوة (المصطنعة) هذه ضعفاً آخر ذا صلة يؤشر لتضاؤل (القوة الإنجابية!)..
*بل ويبلغ الأمر ببعضهم إلى ما هو أبعد من ذلك مما يُبعدهم عن دائرة (جنسهم)..
*وكمثال على ذلك السلاسل والكريمات و (بنطلون طه!)..
*فهل يهدف الدعم لمعالجة مثل الأزمات هذه ليكون شبابنا في (قوة) نظرائهم اليهود عند الحروب؟..
*أم هو المتسبب فيها عبر (حملات التطعيم) تحت إشراف وزارة الصحة؟!..
*أياً كان الأمر فإن (الماسونية في الوزارة!!!).
الصيحة
وأنت تنتهى من كتابة مقالك هذا فقد ظهر فى الأسواق ثوب نسائى جديد لنج أطلق عليه: “بنطلون طه ولا سروال الترابى”.
العلاقه بين داعش والماسونيه شنو يا أستاذ صلاح.؟؟؟
راجي الرد……….
الاستاذ عووضه ..فعلا لقد اثرت موضوعا هاما وخطيرا جدا فى ان واحد انها فعلا موجوده فى الوزاره .. أعتقد بأنى قد قرأت لقاءا مع أحد الاطباء المشاهير د. عبدالهادى أبراهيم قبل يومين .. وأكد بأن هنالك ضعف فى الانجاب وقلة الخصوبه
للرجال والنساء معا.. من خلال الزيارات الطبيه لعيادته .. واذا كان السبب تلك
الامصال التى تعطى للتطعيم تحت أشراف الوزراة ..فمعنى ذلك ان هنالك اجنده خطيرة
يديرها هذا الماسونى القذر .. الا تتفق معى ياودعووضه الزول ده انو نىْ …
أصحى يابريش .. الشعب الفضل ..!!
داير تقول شنو …؟ انت متحفظ اكثر من الصحيفة ليه….في شنو …؟