الخرطوم: الراكوبة
قال رئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك إن بعض الإشاعات يقصد بها الاستفزاز.
وذكر في مؤتمر صحفي مساء الأربعاء, بمجلس الوزراء, مثل: ” الأحاديث السابقة عن العراب، وكأنما هنالك دوما شخص ما يقف خلف رئيس الوزراء”.
وأكد ، إن عدد المستشارين في مكتبه 3 –أو 4 فقط, معتبراً إنه عدد قليل, وأوضح ، إن هنالك جيوشا من المستشارين في مكاتب رؤساء الوزراء في العالم.
وأضاف: “لو في اي حساسية يبقى في حاجة غلط, الدور الرئيس تقديم الاستشارة في المسالة المعينة لرئيس الوزراء”.
وأكد عدم وجود مستشار يعمل في استشارة أخرى دون ان يشرف هو شخصيا على ذلك.
وقال ان الحديث عن “المزرعة” وحاضنة سياسية أخرى اشاعات لا أساس لها, مضيفا: ” هذا شكل من اشكال الاستفزاز، نحن نعمل وفق برنامج حقيقي وننجز فيه ونعمل مع بعض، نركز على الأشياء التي توحدنا”.
((ضوع الشريف غالب للدرعية سنة 1220هـ الموافق لسنة 1805م، والذي شهد تسليم مكة بفتح أبوابها لإمام الدرعية سعود الكبير بن عبدالعزيز في حج سنة 1221هـ،))
الزول دا مستهبل وكضاب عديل \كده ولا يفصح وتستر تحت تعبير طنانة وفارغة وعلى العموم شوفوا عمل شنو في تعيين الولاة حيث ركز على أن الاختيار من قبل قحت ولجان المقاومة وسنرى رد الفعل إن كان هناك رضا فهذا يعني أشياء كثيرة أولها صحة حديثه وثانيها أن قحت ولجان المقاومة تمثلان الجماهير فعلاً ! وإن غداً لناظره قريب
اسكت يا كوز يا معفن