قال وزير المالية جبريل إبراهيم، إن “المسيرات التي تقتل الشعب السوداني ابتاعها ووفرها محمد بن زايد لمليشيا آل دقلو -قوات الدعم السريع- عبر معابر مختلفة”.
وذكر جبريل في منشور على “فيسبوك” أن عمليات قتل المدنيين وتدمير المنشآت الحيوية المدنية تدار من غرفة تحكم في أبو ظبي.
وأضاف: “لا أظن أن الشعب الإماراتي سعيد بما يقوم به حاكمه تجاه السودان وشعبه ولكنه مسلوب الإرادة”. حسب ما نشرته وكالة السودان للأنباء “سونا”.
وتقاتل قوات حركة العدل والمساواة التي يقودها جبريل، مع الجيش السوداني ضد قوات الدعم السريع.
وبداية العام قال جبريل في لقاء مع مجموعة من الصحفيين في العاصمة المصرية القاهرةإن هناك حاجة للسوق الإماراتية، لأن إنتاج الذهب في السودان 80℅ منه للقطاع الخاص والسوق الإماراتية توفر دفعا مقدما وضمانات أخرى للمصدرين مع صعوبة إيجاد أسواق بديلة في القريب العاجل.
ورغم الاتهامات التي يرددها قادة الجيش ووزراء حكومة الأمر الواقع للإمارات، ينساب صادر الذهب تحت اشراف السلطات في بورتسودان إلى دولة الإمارات بصورة طبيعية.
صراحة ده انفصام مركب وغير متجانس و عجيب وغريب في آن بل هذه مضحكة ومهزلة وكوميديا هزلية سوداء فجة دولة تتهم دولة بانها تدمرها وتعمل فيها ابادة جماعية وتدعم طرف بالسلاح والقنابل والمسيرات والمدافع وانها مدورة الحرب وتمولها وفي نفس الوقت هذه الدولة تصدر لها الذهب ليتم بيعه ويتم توريد المال لقادات الدولة التي تشتكيهم في المحافل الدولية وعاملة غاغة فارغة وضجيج واتهامات وكوراك مالي الدنيا طيب ليه ما تقاطعهم في الذهب كمان طالما بينكم وبينهم ما صنع الحداد وقاعدين يبيدوا شعبكم شنو قاعدين تبيعوا ذهبكم لهم وتقبضوا المقابل منهم ؟ هل الامر ده طبيعي الف علامة استفهام على هذا التصرف الذي يشيء بالكثير المريب والغريب والغير منطقي والغير مبلوع عشان كده زمااان قلنا الدائر في السودان دي مش حرب ولا علاقة لها بالحروب خير شر دي مؤامرة متواطيء فيها قادة الجيش والدعم السريع ودول خارجية كبرى وصغرى ومنظمات ودول عظمى مطنشة وعامله رايحة لانها تعلم حقيقة ما يجري في السودان ونحن فقط كشعب مغيبين ومدقسننا وضاحكين علينا ولاعبين بينا وسايقننا زي قطيع الاغنام هذه الاطراف والدول المشاركة مع قادة الجيش تربطهم مصالح وبينهم تعاملات فساد بملايين الدولارات وفساد ورشاوي وقادات قابضين وبايعين بي تحت تحت وقادات عينها مكسورة وعليها مستندات ومماسك وفضائح ومستندات وكل الاطراف ما عايزة تفضح بعض ولا تشرشح لي بعض وبينهم اتفاقات شرف انهم مايفضحوا بعض ولا يوصلوا بالعداوة الا لحدود معينة متفق عليها ومن يدفع الثمن هو الموطن السوداني الظغيب الداقس الفقد ماله وممتلكاته وعرضه وتم قتله واغتصابه ومرمطته وهو الضحية الوحيدة للمهزلة والمؤامرة الشغالة في السودان المسماه زورا حرب بين الجيش والدعم ابسريع فكونه يتم اطلاق مسمى (حرب) على ما يجري فوق رؤسنا بشكله الحالي من انسحابات مرتبه ومتفق عليها وتبادل ادوار لنهب المواطنين ووطرف يخلي المدينة لطرف اخر رغم قوته ويتركها له ليحتلها وبعد فترة ينسحب الطرف التخر لنفس الطرف الكان محتل المدينة بلا اي قتال ولا معارك فحرب الانسحابات دي غير مبلوعة ولا تسمى خرب اصلا لتن هذا تدليس وكذب بواح ومخادعة لان هذه ليست حرب ولا علاقة لها بالحروب المعلوم صفاتها وصورتها للجميع فيا سادة قد تستغفلوا بعض الشعب السوداني لكن ليس جميعه والله من وراء القصد
الزغاوى الكوز الدارفورى فكي جبرين بكرة كلامك دا كوووولو حتلحسو بعد عصابة الكيزان الارهابية يفكوك عكس الهواء وابناء وادى النيل يطردوك من ارضهم.
الزغاوة اكتر قبيلة اذت السودان
الكلب العميل الدايس وداعس على راس الكوز الارهابى بالجزمه القديمه غبار جزمه الزغاوى فى الطينه افضل منك ومن ابوك ومن اسيادك ياكلب ياعميل
يا كوز يا مجرم. وهل الشعب السوداني حر ارادته
يا جبريل رفاقك الكيزان يحكمون هذا الشعب المسلوب ارادته منذ العام 89 وحتي يومنا هذا. وما كان لكم ان تحكموا يوما واحدا ان كان له خيار
على الاقل وحتي اذا كان الشعب الاماراتي مسلوبا من ارادته كما تقول فان حكامهم لم يرتكبوا جرائم الابادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية في حقه كما فعل الكيزان في اهلك ومواطنيك في دارفور.
يا للخزي والعار وانت تدافع عن من قتل واباد مئات الالاف من المواطنين في بلدك بدارفور وبالامس القريب كنت تذرف دموع التماسيح عليهم وعلى مصابهم الجلل وانت في حقيقة الأمر لست سوي انتهازي منافق يمارس الكذب والتضليل من اجل تحقيق مصالحه الشخصية على حساب معاناة هؤلاء البؤساء من مواطني دارفور.
استحي واصمت يا عديم الانسانية والأخلاق والضمير فصمتك خير من مثل الحديث الساذج والذي يمكن ان يتسبب بالاضرار والخسائر لاولياء نعمتكم الذين تطبل لهم والذين تحاول تجميل صورتهم ووجوههم القبيحة وذلك من أجل الاحتفاظ بمنصبك والذي يمكن ان يتسبب في ما تخشاه وانت تعتقد انك تدافع عنهم وتقاتل من اجلهم
اعوز بالله منك ومن امثالك الذين باعوا انفسهم واخلاقهم وانسانيتهم من أجل المال الحرام والذي انت مفارقه يوما ما والذي سيرتد عليك حسرة وندامة يوم لاينفع الندم
مليشيات القطيع والمستنفرن والانتهازيين.
طيب يا موسى كرامه يا مغيب يا مسكين اليس الكيزان الجلابة هم من قتل خويكم خليل إبراهيم شر قتله و اخوه الكوز القمىء جبريل اتحداك ان يطلع في العلن و يجيب سيرة قتل أخيه و كثير من أبناء الزغاوة بعد عملية الذراع الطويل الغبيه و الفاشله، جهاز أمن الجلابة الكيزان طلع عين ابو الزغاوة في الخرطوم خاصة و في كل أنحاء السودان وتم إخراجكم من سوق ليبيا لصالح مجموعة اولاد شندي حقت الكوز الهالك مجذوب الخليفة، ما تنسى أيضا الطريقه المهينة التي قتل فيها اتباع مناوي في المهندسين بامدرمان وكيف نجا مناوي الجبان بنفسه باعجوبة وبعدها قضى على حركاتكم المسلحة المجرم حميدتي في قوز دنقو و اصبحتم نسيا منسيا. بعد الثورة تمكن قادتكم من المجىء إلى الخرطوم بعد أن كان البشير و الكيزان يمنعونهم حتى من دخول دار زغاوة ، اتحداك ان تقولي ان متمردي الزغاوة كانوا يستطيعون دخول اي بقعة في دارفور أيام البشير في الخرطوم و حميدتي في دارفور.
خنتم حميدتي اللي اعادكم للمشهد و رضيتيم ان تضعوا أيديكم في يد اسيادكم الجلابة و الكيزان- جلاديكم بالأمس- الخوف انهم حا يجلدوكم و يطلعو عينكم قريبا جدا مره اخرى، و حا تشوف. ما عندكم اي كرامة.
موسي آدم كرامة فعلآ الزغاوة هم أكثر قبيلة اذت ناس دارفور دى حقيقة، ثمانون حركة مسلحة كلها من اثنية الزغاوة ليه عايزين يعملها شنو،
لماذا تجاهلت الراكوبه نشر تعليقي علي هذا الخبر يوم امس ؟
قلت في تعليقي :
طيب يازغاوي ياحقير يالص !!!!!!
اذا كانت المسيرات قد ابتاعهتها دولة الامارات لتدمير السودان
فماذا عن البراميل الكيماويه المتفجره التي تلقيها طائرات ديش سناء
علي رؤوس الآمنين في كل انحاء السودان هل كانت تقتلهم والا كانت تكلكلهم ؟
عيب والله من الراكوبه تجاهل تعليقات الناس .!!!!!
ودفع ثمنها من الذهب الذي هربته له انت . وقلت تصدير الذهب ليس له علاقة بالحرب