ازمة مالية بين بنك السودان المركزي والسلطة القضائية

أكدت مصادر الراكوبة ببنك السودان أن نزاعاً مالياً نشب بين السلطة القضائية من جانب وبنك السودان المركزي ووزارة المالية من الجانب الاخر ، حيث جمد البنك المركزي كل اصول واموال السلطة القضائية بالبنوك وإتهمها بالتجنيب وعدم الدقة في الافصاح عن الارصده المالية.

تعليق واحد

  1. يجب أن تسمى السلطة الجزافية أو السلطة الإقصائية أو السلطة الانتقاصية
    أما صفة القضائية، فهي أبعد ما تكون إليها.

    من علامات إنهيار أي دولة في العالم، وهو إنهيار السلطات القضائية فيها، التي يتعبها ضمنياً إنهيار بقية السلطات. عندما ينظر المرء لحالة الوهن والضعف لدي السلطة التشريعية في بلادنا، يدرك تماماً بأنه ليس هناك دور للسلطة القضائية في الدولة أو أنها مستلبة تماماً بواسطة السلطة التنفيذية “مؤسسة الرئاسة”. وبناءاً عليه يتم يتذويب جميع السلطات القضائية، والتشريعية والإعلامية في الرئاسة، وعندها يطلق على النظام حكم الفرد أو نظام ديكتاتوري .. وهذا تماما ما ينطبق على بلادنا.

  2. طبعا الخبر صحيح هذه واحدة من جهات التجنيب ، الدور على وزارة الداخلية اكبر المجنبين ووزارة الدفاع وهلمجرا

  3. this is faselity is the first how have prodeaction from the goverene and bilde the corpation and discrimnation and rarasime in empoliment in the maghestretand I am one of theis i los my chanae with this policey

  4. اه اه كنا نرى قصورا وعمارات وبقرا وحدائقا غناء ولم يساورنا ادنى سؤال عن من اين اتت ؟ لاننا مدركين وعالمين تماما العلم بان سياسة اخوان الشيطان هى التمكين باسم الدين والوطن …كنا ندرك تمام الادارك ان هؤلاء سوف يقضون على الاخضر واليابس فى البلاد بعد تقسيمه وتمزيقه حته حته …فماذا فعلنا تجاه هذا الخضم الهائل من الدمار؟ اننا لاحولة لنا ولا قوة الا بالله العلى القدير عالم الغيب والشهادة .

  5. المره السمحه دى مارغلت البقره دى جنس رغله طبعا الحناكيش لا يعرفون معنى الكلمه رغل يرغل

  6. * ما اصلا حاميها حراميها، من الرئيس (و اسرته)، و نائبه، و مساعديه. مرورا بالجهاز التنفيذى، (بما فيه القضاء طبعا)، و الجهاز التشريعى(و محاسيبهم)، و مدراء الشركات و البنوك، و الولاة و حكوماتهم، و الأجهزه الأمنيه ، و القوات المسلحه(و وزيرها طبعا)، و جميع اعضاء المؤتمر الوطنى اللصوص الفاسدين .

    * بالمناسبه، اقرأوا كلام المعرص الكبير، الصحفى الجاهل المدعى ،الرخيص الوضيع الدنئ المدعو الهندى عزالدين. اقرأوا ما خطت يداه القذرتين المتمرغتين فى مال السحت و بيع الذمم والعهر الصحفى. اقرأوا ما كتبه عن الراكوبه و كتابها و قراؤها، و المواقع الأسفيريه، و جميع الشرفاء من ابناء هذا الشعب الصابر. إن ما كتبه (هذا المجروح فى ذاته)يفوق نتانه و شتيمة و تعريصا و عهرا وتقريحا و عفنا، ما كتبته فاطمه الصادق.

    و بدون تفصيل، تجدونه كاملا اعلا صحيفة “الزعيم” الرياضيه الإسفيريه، و يمكن الوصول اليها من خلال “قوقل”. و انصح بضبط الأعصاب عند القراءه.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..