ضد الإذاعة ثورة بيضاء يقودها الكاشف

٭ طالب الفنان إبراهيم الكاشف ومعه عدد من أصحابه من الفنانين برفع قيمة المكافأة المقدمة لهم من الإذاعة السودانية نظير مشاركتهم بتقديم عدد من أغنانيهم من خلالها، رفض مدير الإذاعة الراحل محمد صالح فهمي الإستجابة لمطالب الفنانين، وأكد أنه سيفتح أبواب الإذاعة لكل من يجد في نفسه قدرة على الغناء، وقال إن ذلك هو قرار نهائي لا رجعة فيه، حين شعر الفنانون أنه يصر على ذلك تراجعوا عن ثورتهم البيضاء فأصبحت ثورة من رمال. *ابتسم الحظ لعجوز أمريكي حصل على أكبر جائزة لليانصيب في أمريكا، حيث بلغت قيمتها ملايين الدولارات، المؤسف في الأمر ان هذا العجوز حصل على هذه الجائزة وهو في أرذل العمر فأخذ يسأل نفسه بصوت عالٍ ماذا سأفعل بهذه الملايين، وأنا أقف على بوابة شتاء أنيابه سوداء ماذا سأفعل بجائزتي هذه، أخذ يكرر ذلك لأكثر من مرة وفي الصباح وجده عدد من المارة ملقي على الطريق جثة هامدة. ٭ كان الفنان أحمد الجابري إذا أحس أن والدته تشكو من مجرد وعكة بسيطة امتنع عن الغناء حتى تشفى تماماً، أما إذا غابت عنه في زيارة لبعض الأقرباء ظل ينتطرها كما تنتظر الوردة الظامئة قطرة من سحابة، لم يحتمل هذا الفنان الكبير الوداع المفاجيء لأعز الناس والدته الحبيبة، فأصيب بحالة من شرود دائم ثم لحق بها بعد أسابيع قليلة من رحيلها.
آخر لحظة
يا الحلنقي ما ممكن كل البيحصل في البلد ده من دمار في كل أوجه الحياة مافي أي اغنية تعبر عن المآسي العايشنها دي!!
ولا ده خوف!!!!!!!!!!!!!!!
عايزين حبة شجاعة وشوية وطنية!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الفنان أحمد الجابري انتقل إلى رحمة الله بعد أن توفيت والدته بسنين بسنوات طويلة..!!!وليست اسابيع ياهذا.
يا الحلنقي ما ممكن كل البيحصل في البلد ده من دمار في كل أوجه الحياة مافي أي اغنية تعبر عن المآسي العايشنها دي!!
ولا ده خوف!!!!!!!!!!!!!!!
عايزين حبة شجاعة وشوية وطنية!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الفنان أحمد الجابري انتقل إلى رحمة الله بعد أن توفيت والدته بسنين بسنوات طويلة..!!!وليست اسابيع ياهذا.