شاهد.. سعوديون يوثقون بعدساتهم مظاهر الحياة والطبيعة الخلابة في السودان

قام مصوّرون فوتوغرافيون سعوديون بزيارة إلى السودان مطلع أغسطس الجاري، ومازالت رحلتهم مستمرة حتى منتصف الشهر؛ لالتقاط صور مميزة تظهر جوانب مختلفة وجديدة عن المجتمع السوداني والطبيعة الخلابة هناك.

وشملت الصور الملتقطة، والتي جرى نشر عدد كبير منها على موقع “تويتر” بوسم “السودان بعيون سعودية”، شرائح المجتمع السوداني متعدد الثقافات وفنونه ورقصاته الشعبية وثراء طبيعته المتنوعة، إلى جانب ملامح الشخصية السودانية.

كما تضمنت الصور حياة المدن السودانية والحياة البرية الممتدة بينها، والتقطت عدسات المصورّين مشاهد الغابات والجبال والطيور وجوانب من النيلين الأبيض والأزرق.

وزار وفد المصورين الذي ضم عبدالله الشجاع رئيس نادي عسير الفوتوغرافي وأحمد العمري مصور الطبيعة والحياة الفطرية وعامر الزين رئيس نادي تهامة الضوئي وعلي عسوج وسليمان مطوع وفارس، عدداً من الولايات السودانية من بينها شمال كردفان وجنوبها ومدينة كسلا شرق السودان.

سكاي نيوز

تعليق واحد

  1. البشكير بالله يحكم بلد زي دي! والسودانيين غالبيتهم ما عارفين بلدهم ومواردها، للاسف العاملين فيها متعلمين هم سبب كارثة السودان

  2. يتفسحو في السودان والبشكير يرسل المرتزقة للدفاع عنهم ويطرد في السودانيين من بلادهم.

  3. نحن كل لحظة بنثبت للعالم بأن قدراتنا أقل مما نسكن هذا الوطن المسكون بالخيرات والمناظر الطبيعية شوفوا الاعترافية في التصوير والحس المرهف الذي يكتشف مواقع الجمال . نحن وخلال كل العصور نمر على هذه الجماليات وكأن بأعيننا رمد مناظر خلابه في كل شبر ببلادي ولكن نحن مشغولين بسفاسف الأمور ويحضرني في هذه السانحة قول الشاعر ..كن جميلا ترى الوجود جميلا

  4. شعيب لايعرف من الحياة غير الرفاهية
    والعالم في محنة واكنشاف هوية
    لا حياة لمن تنادي همهم جمع المال وصرفه على البرية
    الاختشو ماتوا
    شعيب لا يعرف الجميل للشعوب العربية وغيرها

  5. المحزن بعض اهل السودان وخاصة المتلبسون بجن اسمه ((اولاد البلد))يتعففون من زيارة تلك المناطف لانها مناطف اقاليم ووجوه اهلهاشينيين رغم العيون الزائرة لا ترى هناك فرق الفرق فى الجمال فى التواضع والرضى بل الفخر ما خطه الخالق على تلك الوجوه التى يستنكرها الواهمون والواجمون سلالة الناكر لخلق الله وقال ..خلقته من طييين؟؟؟ اليس كذلك ابناء وطنى ..
    الانجليز ..عملوا سدود وخزانات مياه وزرعوا اسماك بجبال النوبة منطقة ميرى ورشاد وهل غاب عنهم ان ينشأوا سد مروى وكجبار؟؟؟؟…وقد تم تصوير فلم كايبوى بجبال رشاد ..قد اكتشف احد السياح هناك غابة الشاى بجبالها نتاج مشاتل تجريبية انشاؤها الانجليز..وبلدنا تزرع الفتن والقبلية والعنجهية الفارغة سيأتى يوما يبغضون الناس كل الناس من شتى الدنيا تلك الوجهه الحاقدة التى لا اصل لها ولا هوية ولا تراث ولا هدف ولا كتاب نبى منزل((قالها الاديب الطيب صالح من اين جاء هؤلاء …)) غير عقدة الهوية كصنم يعبد وانكارهم تلك الشلوخ الماركة الافريقيةحصريا.. لا هم عرب يحتضنون ملامح بلال ويجأرون بكائا لصوته حين الآذان ولا هم يحبون سحنة اسامة حب رسول الله صلى لله عليه وسلم بل يظلون يلكون كالعلق ((لبان)) ((بكلمة قايلنى حبشى)) ..لبان مسيخ كمسخ الواط لا هم رجال تخشوشن اياديهم((شين ودشن))ولا هم نساء يبحثون عن فحل ..
    غدا عقدة المحاكاة تحركهم للتصوير من باب تركيب مكنة سعوديةبدون غطاء ((العقال)) ..وليس الدافع من باب الاعنراف بابداع الله اين شاء ومتى شاءولمن يشاء..والله سيمن على المستضعفيين …
    سيأتى يوما وتحيط العزلة بالمتخلفون علقيا والضايعون فى ضباب الوهم سنجلى الضباب بسطوع شمس الوعى الانسانى ويبنسم فوس قزع دليل التنوع وحنى الابيض ماهو الا مجموعة الوان اما غشاء الوهم لا محل له …. والدين الصحيح ((اسامة حب رسول الله))أصحى يا زووول من الغيبوبة

  6. السودان بلد عملاق يزخر بالثروات الطبيعية ظاهر وباطن الارض ولكن يحكم بالانقلابات العسكرية والعقائدية الواطية القذرة العاهرة الداعرة اخ تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على الاقزام فى البلد العملاق!!!

  7. البشكير بالله يحكم بلد زي دي! والسودانيين غالبيتهم ما عارفين بلدهم ومواردها، للاسف العاملين فيها متعلمين هم سبب كارثة السودان

  8. يتفسحو في السودان والبشكير يرسل المرتزقة للدفاع عنهم ويطرد في السودانيين من بلادهم.

  9. نحن كل لحظة بنثبت للعالم بأن قدراتنا أقل مما نسكن هذا الوطن المسكون بالخيرات والمناظر الطبيعية شوفوا الاعترافية في التصوير والحس المرهف الذي يكتشف مواقع الجمال . نحن وخلال كل العصور نمر على هذه الجماليات وكأن بأعيننا رمد مناظر خلابه في كل شبر ببلادي ولكن نحن مشغولين بسفاسف الأمور ويحضرني في هذه السانحة قول الشاعر ..كن جميلا ترى الوجود جميلا

  10. شعيب لايعرف من الحياة غير الرفاهية
    والعالم في محنة واكنشاف هوية
    لا حياة لمن تنادي همهم جمع المال وصرفه على البرية
    الاختشو ماتوا
    شعيب لا يعرف الجميل للشعوب العربية وغيرها

  11. المحزن بعض اهل السودان وخاصة المتلبسون بجن اسمه ((اولاد البلد))يتعففون من زيارة تلك المناطف لانها مناطف اقاليم ووجوه اهلهاشينيين رغم العيون الزائرة لا ترى هناك فرق الفرق فى الجمال فى التواضع والرضى بل الفخر ما خطه الخالق على تلك الوجوه التى يستنكرها الواهمون والواجمون سلالة الناكر لخلق الله وقال ..خلقته من طييين؟؟؟ اليس كذلك ابناء وطنى ..
    الانجليز ..عملوا سدود وخزانات مياه وزرعوا اسماك بجبال النوبة منطقة ميرى ورشاد وهل غاب عنهم ان ينشأوا سد مروى وكجبار؟؟؟؟…وقد تم تصوير فلم كايبوى بجبال رشاد ..قد اكتشف احد السياح هناك غابة الشاى بجبالها نتاج مشاتل تجريبية انشاؤها الانجليز..وبلدنا تزرع الفتن والقبلية والعنجهية الفارغة سيأتى يوما يبغضون الناس كل الناس من شتى الدنيا تلك الوجهه الحاقدة التى لا اصل لها ولا هوية ولا تراث ولا هدف ولا كتاب نبى منزل((قالها الاديب الطيب صالح من اين جاء هؤلاء …)) غير عقدة الهوية كصنم يعبد وانكارهم تلك الشلوخ الماركة الافريقيةحصريا.. لا هم عرب يحتضنون ملامح بلال ويجأرون بكائا لصوته حين الآذان ولا هم يحبون سحنة اسامة حب رسول الله صلى لله عليه وسلم بل يظلون يلكون كالعلق ((لبان)) ((بكلمة قايلنى حبشى)) ..لبان مسيخ كمسخ الواط لا هم رجال تخشوشن اياديهم((شين ودشن))ولا هم نساء يبحثون عن فحل ..
    غدا عقدة المحاكاة تحركهم للتصوير من باب تركيب مكنة سعوديةبدون غطاء ((العقال)) ..وليس الدافع من باب الاعنراف بابداع الله اين شاء ومتى شاءولمن يشاء..والله سيمن على المستضعفيين …
    سيأتى يوما وتحيط العزلة بالمتخلفون علقيا والضايعون فى ضباب الوهم سنجلى الضباب بسطوع شمس الوعى الانسانى ويبنسم فوس قزع دليل التنوع وحنى الابيض ماهو الا مجموعة الوان اما غشاء الوهم لا محل له …. والدين الصحيح ((اسامة حب رسول الله))أصحى يا زووول من الغيبوبة

  12. السودان بلد عملاق يزخر بالثروات الطبيعية ظاهر وباطن الارض ولكن يحكم بالانقلابات العسكرية والعقائدية الواطية القذرة العاهرة الداعرة اخ تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على الاقزام فى البلد العملاق!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..