فيديو: حقيقة احتواء الأسماك المصرية على مواد سامة

أكدت الحاجة هدية محمد زين والدة المشيرعمر البشير عن ضربه لها بحديدة ، في حوار مع صحيفة (الاهرام اليوم) أمس 27 مارس .
وقالت في الحوار الذي اجرى معها بمناسبة عيد الام : ( مرة دقيتو دقة شديدة عشان نزل البحر وهو طفل والدنيا كانت دميرة وقلت لى امى يمة ولدى بغرق انا ماشة الحقو وطوالى جبتو وكان عندو ?قنقر ?معانا وقال لى يمة قنقرى وينو ؟ما اشتغلتا بيهو وشلتا القهوة من امى ..قام مسك يدى وقال لى تانى يمة قنقرى وينو ؟ شلتا القهو باليد التانية وبرضو ما رديت عليو ..قام مسك يدى التانية والقهوة اتكشحت .. بعد داك دفرتوا جوة الاوضة انا اضرب فيو وامى تضرب فيو ، امى كانت ماسكاهو قلتا ليها يمة ماتفكيو لو اتفكا بيعمل فينا مصيبة ..امى فكتو شال الحديدة ام راسين البكسرو بيها السكر زمان وضربنى فى عضم الشيطان وغاب سبعة يوم فى بيت جدو الا بعد داك خجل واعتذر) .
—————————————————————————
البشير الذى ضرب امه ببلنجة السكر فى عضم الشيطان يقدر يسمم الشعب السودانى كله بسمك وفواكه مصر المسمومة ويحرق نخيل الشمالية ارضاء لشيوخ الامارات ويفكك السودان ويغطس حجرو

أحييكم فعلا انتوا أولاد حلال . كل واحد فينا لو حذر لية عشرة أشخاص بنكون حمينا أهلنا من الأمراض الخطيرة . صحتك أغلى ما تملك فابتعد عن كل شيئ آت من مصر .

لو كان زول غير البشير قابل المسولين المصريين كان رفض والغريبه هم معترفين لكن البشير لو دفعوا ليه حيرفع الحظر الزول ده بقيت انجلط منه ما بيهموا الشعب يجماعه الخير واحد قناص يصيدوا ويكسب فينا ثواب وندعوا ليه بالجنه

حكى لي واحد مصري مقيم في السعودية حكى له حادثة وقعت لشقيقته ، التي تزوجت حديثا زميلها في الدراسة بعد ان حصلا على وظيفة فسكنا في شقتهما في مصر الجديدة تسلمت العروس مجوعة من الهدايا من اهلها وصديقاتها من ضمنها دب بحجم كبير ، احتفظت الزوجة بمعظم الهدايا في شقتها من ضمنها الدب.
سارت حياتها مع زوجها بشكل طبيعي يأخذنا احتياجاتهما من البقالة كل يوم جمعة ويضعانها في الثلاجة ، ويخرج كل منهما لعمله قبل او بعد الاخر ، وبعد العمل يلتقيا في شقتهما ، في يوم عندما اعدت الزوجة السفرة بمعاونة الزوج زبدأا في الكل قال لها: ( تسلم ايدك النهاردة الملوخية رائعة)
ردت بقولها : تتريق على ( انت اللطبختها بالشكل الحلو ده)
رد” لا انت الطابخاها ……
وتبادلا الاتهام كل منهما ظن ان الآخر كان يحضر مبكراً ويعد الطبيخ ، ويخرج للدوام الثاني أو ينتظر قدوم الآخر . المهم عد جدال ونقاش اتضح ان ليس منهم من كان يطبخ ، فرويا الموقف لاسرتيهما واصدقائهم ومعارفهم ما حدث ، نصحهما احد اصدقائهما أن يقوما بتركيب كمرات مراقة ليعرفا من الذي يدخل شقتهما ويقوم بطبخ طعامهما يومياً.
تم تركيب ثلاث كاميرات واحدة في المطبخ وثانية في غرفة النوم والثالثة في الصالة ، في نهاية اليوم جلسا وقاما باستعراض الشريط وظهر الآتي:
دبت روح في الدب المحشو ، فتحرك ماشياً إلى أن عبر الصالة ووصل المطبخ ، وقام بطخ الطعام ، والتنظيف وكل شيء ، ثم تحرك وعاد إلى الكرسي في غرفة النوم .
أخذ الزوجان الشريط وقدموه للشرطة التي استعانت بشيخ إمام المسجد الذي قال لهم أن الدب هذا تغمصته روح شريرة ( شيطان) ، وليتأكد أخذ منهم الدب وفتحه ووجده محشو بقطن قذر جداُ فيه مادة سوداء ، أُخذَتْ عينة منه للمعمل واتضح أنه ملوث بدم بشر . وبعد مجموعة من التحريات اتضح أن صانع الدببة المحشوة ، يجمع القطن والقماش من مكب نفايات المستشفى ويحشو به دببه .وبذا أكد الشيخ أن الشيطان دخل في الدب بسبب النجاسة المحشو بها .
الخبر الوارد في المقال أشار إلى حشوات أثاثات الدمياطي ، وأنا متأكد أن كراسي الدمياطي حتما ستكون محشوة بالنفايات والقاذورات عديمة الرائحة بعد تجفيفها . فأرجو الحذر من مثل هذه الأمور ، خاصة الأشياء المحشوة حشوات داخلية غير ظاهرة ، دببة وألعاب أطفال ، ومراتب ومخدات وكراسي وأرائك وغيرها لأنها ممكن تجلب ضرراً بالغاً لمستخدمها بالتسبب بالتلوث والأمراض الفيروسية والبيكتيرية التي قد لا نجد لها علاج في مشافينا لأنها غير معروفة لعدم شيوعها . احذروا المنتجات المصرية ليس بسبب الغش وحده بل بسبب استهتار منتجيها واستخفافهم بالسلامة والوقاية الصحية .
الأمر الآخر ما هي المنتجات المصرية ، هل هناك منتج مستورد من مصر لا يمكن إنتاجه في السودان من الأثاثات والأدوات المنزلية إلى الملابس والمأكولات السيئة التي ل تستطيع منافسة انتاجنا المحلي ، أين مصدر الثروة الحيوانية ، والسمكية مصر أم السودان ؟ فمنتجاتها ينقصها العامل النفسي المتمثل في ضعف وتفاهة التقديم وسؤ التغليف . فاليقم أحنا شراء المنتجات السودانية ويعيد تغليفها وتقديمها في شكل يجذ المشتري . هذا ما ينقص منتجاتنا ، إن قمنا به سننافس غيرنا ونتفوَّق عليهم . قاطعوا المنتجات المصرية وكل المستورد إلا ما لا نستطيع انتاجه محلياً ، وفالنستخدم مال استيراد هذه التفاهات بشيء مفيد ( معدات ، مدخلات انتاج ، تكنولوجيا وغيره مواصفات عالية وضمانات لفترات طويلة ) هذا ما نحتاجه . أتعجب من تسويق حليب السعودية في الخرطوم …. سبحان الله ، الفول السوداني ، الكركدي ، زيت السمسم يتم أخذهن السودان في كونتبرات وفي سفن مرابطة في دبي يتم تغليفها وتشحن وتدخل أسواق الخليج وعليها ديباجات سلع مستورة ومنتجة في الصين ، وكذلك حب البطيخ وغيره الكثير من السلع ، حتى اللحوم المصنعة في مصر استخدم فيها لحم سوداني مصدر من السودان إلى مصر ، يشتروا لحومنا بتراب القروش ، ويصنعونه ويضيفون له نفاياتهم ثم يعيدوه لنا وييعونه أضعاف سعر استيراده قل التصنيع . يا لتخلفنا وجعلنا وغفلتنا وبوسنا كأنما لم يخلق الله لنا عولاً نميِّز ها .

فليقوموا عديمى الذمة من الحكومة والتجار بالاستيراد لكن على المواطن ان لايشترى ولا قطعة ودعهم يخسرون نرجوا استمرار توعية المواطن ومشاركة الجميع في المقاطعة وتعليق يافطات في الاسواق والاحياء تدعوا اذا كنت تريد ان تحافظ على صحتك قاطع المنتجات المصرية وخلوا الاستوردوها ياكلوها وكما ليس فقط التوعية في العاصمة بل في كل الولايات لانهم ممكن يهربوا المواد للداخل معا للحفاظ على صحة المواطن.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية

والشعب هو ما يقاطع اي شي مسنورد من مصر، والا الناس بقت زي الغنم تاكل اي شي قدامها، البشكير اكله واكل اهله كله من مزارعهم، والشعب ياكل خره المصريين

اتقوا الله عباد الله ، اما يكفيكم المواضيع السياسية و الحكم ، دعوا الرجل في حال اسرته و امه و ابيه ،فكل نفس بما كسبت رهينة