نافع على نافع : الانتخابات بموعدها والحوار مستمر

تمسك حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان، يوم الإثنين، بقيام الانتخابات العامة في موعدها المقرر له أبريل المقبل، وفق المواقيت الموضوعة لها دستورياً، لافتاً لعدم وجود ما يمنع قيام العملية الانتخابية مع استمرار الحوار الوطني.
وقال القيادي بالحزب د. نافع علي نافع، طبقاً للمركز السوداني للخدمات الصحفية، إن المطالبات بتأجيل الانتخابات “ليس لديها أرجل تقف عليها” في ظل تحديد دستور البلاد لدورة قيامها كل خمس سنوات.
وقال إنه لا “يوجد ما يمنع من قيام الانتخابات في موعدها واستمرار عملية الحوار الوطني الذي لم يبدأ في مناقشة القضايا الأساسية، كما أن المؤتمر العام للحوار لم ينعقد حتى الآن”.
وحول قضية تعيين وانتخاب الولاية، أوضح نافع أن الوطني أثار هذه المسألة على عدة مستويات، كما أنه تم مناقشتها في مجلس الوزراء بحضور أكثر من عشرة أحزاب، مبيناً أن الحزب بصدد مناقشة الأمر للوصول إلى رؤية تخصه دون فرضها على الآخرين.
وقال إن القضية تمت إثارتها بعد أن شوهت العصبيات الممارسة في اختيار الولاة، مشيراً إلى أن حزبه هو من أتى بالنظام الاتحادي، وهو الأحرص عليه والإدرى بمثالبه.
اس ام سي
طيب ما تقولوا من زمان أن صيرورة اندغام الوثبة تعني القفز بالحوار من متاهة الوطني الي أفاق الحكومة الجديدة بعد الانتخابات !!! و لا يحيق المكر السيئ الا باهله .. و الجزاء من جنس العمل …
اقترح يكون استفتاء علي البشير …البشير بالجلابيه نعم
والبشير بالبدله لا….وريحونا من الخج دا
الزول دا اوع يكون ناوي يجرب ويترشح ؟
هذا عار بأن يترك مثل نافع وامثاله في تحديد مصير بلد تتوفر فيه كل متطلبات الحياة الكريمة،،، لدى عدة تساؤلات كيف سمحنا كشعب سوداني لديه القدرة على تغيير الأنظمة الفاسدة في يظل هؤلا في سد الحكم إلى هذه الفترة؟ يا نافع حرام عليكم وعلى حزبكم الذي يحدد مصير هذه الأمة ودون اللجؤ إلى الديمقراطية الصحيحة التي فيها مراعاة لحقوق الآخرين في التمثيل والانتخاب وغيرها من الحقوق الاساسية التي تتطلبها الدولة، أنتم مجموعة متلطخة بالفساد بصورة رهيبة لا يمكن وصفها، إهدار لمكتسبات الأمة السودانية وثروتها، كذب ونفاق واصرار على فعل الباطل، بل العمل على عدم احترام الأخر والتحدث بلغة غربية لا تحمل نوع من الادب والاحترام..
أي حوار تنادي به ، أي حوار ومع أي من الاحزاب، هذه اللغة اصحبت لغة لا تخدم غرض ، انتم اصحاب النفاق والكذب ليس لكم مكان احترام بين الناس، هذه حقيقة الكل يعرفها، حزبكم تنازل عن كل القيم والمبادئ التي كنتم تنادوا بها في بداية حكمكم، أنت كذابين منذ توليكم للسلطة وتغولكم على حكومة ديمقراطية بانقلاب مهزلة من قبل العصابة الحاكمة ، الشعب السوداني وصل إلى حد التشبع من الكذب والافتراء والهراء وعدم المسؤولية وموت ضميركم، أنتم آكلون السحت والمال الحرام أنتم جئتم من رحم هذه الامة البسيطة أنتم من درستم على نفقة هذا الشعب عندما وفر لكم حياة كريمة في الجامعات من أجل التحصيل وخدمة الوطن، ولكن المؤسف حقاً لقد تم اساءة الاستخدام لما قدم لكم من هذا الكريم، انتم لا تستأهلون أن تقدير واحترام من قبل هذا الشعب، انتم في مزبلة التاريخ.
أنظروا إلى حالكم وكم من فتن ودسائس بينكم كانت قادرة على أن تفرقكم عن مشروعكم ، انتم مجموعة عصابة تعمل في الظلام من أجل توطين الفساد والظلم وعدم العدالة والمحاباة والعنصرية، انتم من جعلت ابناء الوطن الواحد يقتلون، انتم من زرعتم الفتن والضغائن بين ابناء الشعب الواحد ، انظروا إلى حال السودانيين اليوم من منا لا يتحسر على بقاءكم في السلطة طيلة هذه الفترة.
في حكم هذه العصابة كم من المحن والمصائب حلت بالشعب السوداني، اين نحن الآن من مواقع الدول الآخرى، ساءت علاقاتنا الخارجية مع كل الدول، ليس لدينا دولة صديقة تربطنا بها مصالح مشتركة مبنية على العلاقات الثنائية في المجالات التجارية والاقتصادية وبين الشعوب ، أين مكانتنا عندما كان للسودان وجه مشرق، أين احترام بعض القادة والزعماء والشيوخ لمعظم الدول التي تتواجد فيها الجاليات السودانية الكبيرة التي اسهمت في نهضة وتقدم هذه الأمم.
أنظر إلى الداخل ماذا حدث، من أجل بقاءكم في السلطة عملت على فصل أهم جزء من البلاد، والآن بسياستكم الفاشلة تمهدون الطريق لفصل اجزاء اخرى من الوطن، أين رؤيتكم لمعالجة المشاكل الاقتصادية والاجتماعية؟ أين تخطيطكم لبلوغ اهداف استراتيجية كبيرة في خدمة الوطن؟ قد تكون الاجابة قمنا بعمل كباري وشوارع وزيادة القبول في الجامعات وغيرها من الانجازات،… هذه ليست انجازات الانجاز الحقيقي في تقدم الكادر البشري التقدم الحقيقي في رفع مستوى فكر الفرد طموح المجتمع في مواجهة التحديات والقدرة على ايجاد الية علمية متقدمة في ايجاد الحلول المناسبة.
انظر إلى الفرد السوداني اليوم، ترى العديد من الشباب في الوطن العزيز يفتقدون ابسط مقومات الحياة الكريمة من وظيفة وعمل وبيت ومن ثم القدرة على الزواج، أنظر إلى حال الآلاف من الشباب الخريجين الذين لا زالوا يبحثون عن عمل شريف.! إنظر إلى المشاكل الاجتماعية التي يعيشها المجتمع اليوم من طلاق وغيره من التحديات المرتبطة بالشباب مثل المخدرات والجرائم الاخرى..
يجب علينا البحث عن آلية تعمل على إسقاط هذا النظام ، ،، وقد طرح من قبل فترة من البعض في مواقع متعددة في الانترنت تنادي وتطالب بالعصيان المدني، يجب علينا ان نضع ذلك في الاعتبار ، عصيان مدني منقطع النظير، لشل حركة الدولة بمقاطعة الانتخابات بدءاً بالطلاب والذين يمكن أن يسهموا في نشر هذا الوعي ولو تدريجياً…
عليه يجب العمل على النقاط التالية:
1/ مقاطعة الانتخابات تماماً وعدم التصويت وحتى لو بالإكراه لانه من المفترض أن ” وذلك حسب تفكير عصابات الأمن” يقوم مسؤولي الأمن في كل المناطق بدفع المواطنين الأبرياء بالتصويت في المناطق البعيدة من المراكز بل يمكن أن يقوم حزب المؤتمر بعمل صناديق منتهية النتائج. يعني يكون في ملائكة صوتوا للجماعة.
2/ يجب الدخول في مرحلة عصيان مدني، وتبدء من أصحاب المركبات العامة، لشل حركة المواصلات.
3/ عصيان مدني شامل في جميع المؤسسات الخدمية من قبل الموظفين والعاملين في المؤسسات الحكومية وغيرها.
4/ عصيان مدني في المستشفيات والمراكز الطبية، مع وضع استراتيجية وخطة شاملة لمواجهة الحالات الطارئة في تلك المراكز أي لابد من وجود كادر طبي لاستقبال الحالات الطارئة لان ذلك يعتبر عمل انساني لخدمة المواطن السوداني وليس خدمة النظام في المقام الأول.
5/ عصيان مدني من جميع الطلاب في المراحل الجامعية والثانوية وغيرها.
6/ عصيان مدني يقوده الاساتذة في الجامعات والمعاهد العليا والمدارس الثانوية وغيرها.
7/ عصيان مدني من قبل التجار ومرودي السلع الضرورية، ولكن هنا يجب ملاحظة العمل على توفير بعض الحاجات الضرورية كبادئل أي تنبيه المواطنين بشراء ملتزمات ولو بسيطة لسد حاجتهم الغذائية خلال فترة العصيان “يعني الشعب السوداني ما حايموت من الجوع خلال فترة اسبوع أو اسبوعين، “بليلة، عدس، كسرة بموية، مديدة ، بلح، ألخ..
8/ عصيان من قبل العاملين ” في مجال النظافة ” وتجميل الشوارع والمرافق الصحية وغيرها “ومن هنا اكن كل احترامي وتقديري لهذه الشريحة التي تسعى وتعمل على راحتنا بنظيف الأمكان الهامة لنا ، وأسال الله لهم التوفيق في مهتهم الانسانية الكريمة.
8/عصيان مدني من قبل اصحاب الشركات الخاصة “إذا كانت هذه الشركات لا تتبع للمؤتمر الوطني” لان في ظل السنوات الماضية اصبحت كل المؤسسات تتبع لهم.
9/ عصيان مدني من اصحاب المخابز السلخانات في عدم توفير السلع الضرورية في هذه الفترة…
يلاحظ بأن تطبيق العصيان المدني هو انسب وسيلة لوضع الحكومة الحالية في مهب الريح ، أنه سلاح قوي جداً ولكن يمكننا البحث عن آلية تعمل على إزالة هذا النظام، هناك تخوف من دخول بعض الأفراد الذين يعملون على تدمير الممتلكات والمرافق العامة ونحن ندرك تماماً بان حكومة المؤتمر الوطني وراء كل الدمار الذي حصل في المظاهرات الماضية حتى تتمكن من وصف المتظاهرين بانهم عصابات وجماعات تنهب ممتلكات الشعب السوداني، يجب أن لا نضع مبرر لهؤلاء والكل يعلم بأن هذه الحكومة لن تتهاون في تضرب بيد من حديد على كل محاولة يسعى فيها الشعب لأزالتها.
الشعب السوداني قد منح هذه العصابة فترة طويلة تجاوزت 25 عاماً تقريباً ، الاغرب في ذلك لا زالوا يفكرون بجميع الوسائل في البقاء في السلطة وإلى متي ؟ لا ندرى فعلينا أن نتحرك وعلينا ان نجد حل لهذه الازمة ،، لا بد من إيجاد حل لهذه الازمة.
الكل يرفض تماماً اللجو إلى العنف والقتل والنهب وانتهاك حرمات الاخرين ، ولكن هذا المؤتمر الوطني لا يتهاون كما ذكرت في يضرب أي محاولة, المشكلة تمثلت في أن جميع اعضاء الموتمر الوطني اصبحوا داخل كل المؤسسات والهيئات والمجالس والبنوك والشركات وغيرها ، هذا سرطان خطير ، لكن هذا لا يعني أن نقطع بنا السبل في إيجاد حل لطرد هذه العصابة من سد الحكم..
أرجو المشاركة في الرأي في البحث عن الالية المناسبة لمقاطعة هذه المهزلة التي تسمى انتخابات وترشيح البشير ….
اين نحن الآن من مواقع الدول الآخرى، ساءت علاقاتنا الخارجية مع كل الدول، ليس لدينا دولة صديقة تربطنا بها مصالح مشتركة مبنية على العلاقات الثنائية في المجالات التجارية والاقتصادية وبين الشعوب>>>
that is enough
منو القال طلعت من السجن لقيت نافع بقي سياسي…..؟
الانتخابات فى موعدها يانافع هذا عهد قطعتموه على انفسكم ونحن نقول لكم ان الحرب مستمره وستستمر ما دام انتم فى غيكم
طيب ما تقولوا من زمان أن صيرورة اندغام الوثبة تعني القفز بالحوار من متاهة الوطني الي أفاق الحكومة الجديدة بعد الانتخابات !!! و لا يحيق المكر السيئ الا باهله .. و الجزاء من جنس العمل …
اقترح يكون استفتاء علي البشير …البشير بالجلابيه نعم
والبشير بالبدله لا….وريحونا من الخج دا
الزول دا اوع يكون ناوي يجرب ويترشح ؟
هذا عار بأن يترك مثل نافع وامثاله في تحديد مصير بلد تتوفر فيه كل متطلبات الحياة الكريمة،،، لدى عدة تساؤلات كيف سمحنا كشعب سوداني لديه القدرة على تغيير الأنظمة الفاسدة في يظل هؤلا في سد الحكم إلى هذه الفترة؟ يا نافع حرام عليكم وعلى حزبكم الذي يحدد مصير هذه الأمة ودون اللجؤ إلى الديمقراطية الصحيحة التي فيها مراعاة لحقوق الآخرين في التمثيل والانتخاب وغيرها من الحقوق الاساسية التي تتطلبها الدولة، أنتم مجموعة متلطخة بالفساد بصورة رهيبة لا يمكن وصفها، إهدار لمكتسبات الأمة السودانية وثروتها، كذب ونفاق واصرار على فعل الباطل، بل العمل على عدم احترام الأخر والتحدث بلغة غربية لا تحمل نوع من الادب والاحترام..
أي حوار تنادي به ، أي حوار ومع أي من الاحزاب، هذه اللغة اصحبت لغة لا تخدم غرض ، انتم اصحاب النفاق والكذب ليس لكم مكان احترام بين الناس، هذه حقيقة الكل يعرفها، حزبكم تنازل عن كل القيم والمبادئ التي كنتم تنادوا بها في بداية حكمكم، أنت كذابين منذ توليكم للسلطة وتغولكم على حكومة ديمقراطية بانقلاب مهزلة من قبل العصابة الحاكمة ، الشعب السوداني وصل إلى حد التشبع من الكذب والافتراء والهراء وعدم المسؤولية وموت ضميركم، أنتم آكلون السحت والمال الحرام أنتم جئتم من رحم هذه الامة البسيطة أنتم من درستم على نفقة هذا الشعب عندما وفر لكم حياة كريمة في الجامعات من أجل التحصيل وخدمة الوطن، ولكن المؤسف حقاً لقد تم اساءة الاستخدام لما قدم لكم من هذا الكريم، انتم لا تستأهلون أن تقدير واحترام من قبل هذا الشعب، انتم في مزبلة التاريخ.
أنظروا إلى حالكم وكم من فتن ودسائس بينكم كانت قادرة على أن تفرقكم عن مشروعكم ، انتم مجموعة عصابة تعمل في الظلام من أجل توطين الفساد والظلم وعدم العدالة والمحاباة والعنصرية، انتم من جعلت ابناء الوطن الواحد يقتلون، انتم من زرعتم الفتن والضغائن بين ابناء الشعب الواحد ، انظروا إلى حال السودانيين اليوم من منا لا يتحسر على بقاءكم في السلطة طيلة هذه الفترة.
في حكم هذه العصابة كم من المحن والمصائب حلت بالشعب السوداني، اين نحن الآن من مواقع الدول الآخرى، ساءت علاقاتنا الخارجية مع كل الدول، ليس لدينا دولة صديقة تربطنا بها مصالح مشتركة مبنية على العلاقات الثنائية في المجالات التجارية والاقتصادية وبين الشعوب ، أين مكانتنا عندما كان للسودان وجه مشرق، أين احترام بعض القادة والزعماء والشيوخ لمعظم الدول التي تتواجد فيها الجاليات السودانية الكبيرة التي اسهمت في نهضة وتقدم هذه الأمم.
أنظر إلى الداخل ماذا حدث، من أجل بقاءكم في السلطة عملت على فصل أهم جزء من البلاد، والآن بسياستكم الفاشلة تمهدون الطريق لفصل اجزاء اخرى من الوطن، أين رؤيتكم لمعالجة المشاكل الاقتصادية والاجتماعية؟ أين تخطيطكم لبلوغ اهداف استراتيجية كبيرة في خدمة الوطن؟ قد تكون الاجابة قمنا بعمل كباري وشوارع وزيادة القبول في الجامعات وغيرها من الانجازات،… هذه ليست انجازات الانجاز الحقيقي في تقدم الكادر البشري التقدم الحقيقي في رفع مستوى فكر الفرد طموح المجتمع في مواجهة التحديات والقدرة على ايجاد الية علمية متقدمة في ايجاد الحلول المناسبة.
انظر إلى الفرد السوداني اليوم، ترى العديد من الشباب في الوطن العزيز يفتقدون ابسط مقومات الحياة الكريمة من وظيفة وعمل وبيت ومن ثم القدرة على الزواج، أنظر إلى حال الآلاف من الشباب الخريجين الذين لا زالوا يبحثون عن عمل شريف.! إنظر إلى المشاكل الاجتماعية التي يعيشها المجتمع اليوم من طلاق وغيره من التحديات المرتبطة بالشباب مثل المخدرات والجرائم الاخرى..
يجب علينا البحث عن آلية تعمل على إسقاط هذا النظام ، ،، وقد طرح من قبل فترة من البعض في مواقع متعددة في الانترنت تنادي وتطالب بالعصيان المدني، يجب علينا ان نضع ذلك في الاعتبار ، عصيان مدني منقطع النظير، لشل حركة الدولة بمقاطعة الانتخابات بدءاً بالطلاب والذين يمكن أن يسهموا في نشر هذا الوعي ولو تدريجياً…
عليه يجب العمل على النقاط التالية:
1/ مقاطعة الانتخابات تماماً وعدم التصويت وحتى لو بالإكراه لانه من المفترض أن ” وذلك حسب تفكير عصابات الأمن” يقوم مسؤولي الأمن في كل المناطق بدفع المواطنين الأبرياء بالتصويت في المناطق البعيدة من المراكز بل يمكن أن يقوم حزب المؤتمر بعمل صناديق منتهية النتائج. يعني يكون في ملائكة صوتوا للجماعة.
2/ يجب الدخول في مرحلة عصيان مدني، وتبدء من أصحاب المركبات العامة، لشل حركة المواصلات.
3/ عصيان مدني شامل في جميع المؤسسات الخدمية من قبل الموظفين والعاملين في المؤسسات الحكومية وغيرها.
4/ عصيان مدني في المستشفيات والمراكز الطبية، مع وضع استراتيجية وخطة شاملة لمواجهة الحالات الطارئة في تلك المراكز أي لابد من وجود كادر طبي لاستقبال الحالات الطارئة لان ذلك يعتبر عمل انساني لخدمة المواطن السوداني وليس خدمة النظام في المقام الأول.
5/ عصيان مدني من جميع الطلاب في المراحل الجامعية والثانوية وغيرها.
6/ عصيان مدني يقوده الاساتذة في الجامعات والمعاهد العليا والمدارس الثانوية وغيرها.
7/ عصيان مدني من قبل التجار ومرودي السلع الضرورية، ولكن هنا يجب ملاحظة العمل على توفير بعض الحاجات الضرورية كبادئل أي تنبيه المواطنين بشراء ملتزمات ولو بسيطة لسد حاجتهم الغذائية خلال فترة العصيان “يعني الشعب السوداني ما حايموت من الجوع خلال فترة اسبوع أو اسبوعين، “بليلة، عدس، كسرة بموية، مديدة ، بلح، ألخ..
8/ عصيان من قبل العاملين ” في مجال النظافة ” وتجميل الشوارع والمرافق الصحية وغيرها “ومن هنا اكن كل احترامي وتقديري لهذه الشريحة التي تسعى وتعمل على راحتنا بنظيف الأمكان الهامة لنا ، وأسال الله لهم التوفيق في مهتهم الانسانية الكريمة.
8/عصيان مدني من قبل اصحاب الشركات الخاصة “إذا كانت هذه الشركات لا تتبع للمؤتمر الوطني” لان في ظل السنوات الماضية اصبحت كل المؤسسات تتبع لهم.
9/ عصيان مدني من اصحاب المخابز السلخانات في عدم توفير السلع الضرورية في هذه الفترة…
يلاحظ بأن تطبيق العصيان المدني هو انسب وسيلة لوضع الحكومة الحالية في مهب الريح ، أنه سلاح قوي جداً ولكن يمكننا البحث عن آلية تعمل على إزالة هذا النظام، هناك تخوف من دخول بعض الأفراد الذين يعملون على تدمير الممتلكات والمرافق العامة ونحن ندرك تماماً بان حكومة المؤتمر الوطني وراء كل الدمار الذي حصل في المظاهرات الماضية حتى تتمكن من وصف المتظاهرين بانهم عصابات وجماعات تنهب ممتلكات الشعب السوداني، يجب أن لا نضع مبرر لهؤلاء والكل يعلم بأن هذه الحكومة لن تتهاون في تضرب بيد من حديد على كل محاولة يسعى فيها الشعب لأزالتها.
الشعب السوداني قد منح هذه العصابة فترة طويلة تجاوزت 25 عاماً تقريباً ، الاغرب في ذلك لا زالوا يفكرون بجميع الوسائل في البقاء في السلطة وإلى متي ؟ لا ندرى فعلينا أن نتحرك وعلينا ان نجد حل لهذه الازمة ،، لا بد من إيجاد حل لهذه الازمة.
الكل يرفض تماماً اللجو إلى العنف والقتل والنهب وانتهاك حرمات الاخرين ، ولكن هذا المؤتمر الوطني لا يتهاون كما ذكرت في يضرب أي محاولة, المشكلة تمثلت في أن جميع اعضاء الموتمر الوطني اصبحوا داخل كل المؤسسات والهيئات والمجالس والبنوك والشركات وغيرها ، هذا سرطان خطير ، لكن هذا لا يعني أن نقطع بنا السبل في إيجاد حل لطرد هذه العصابة من سد الحكم..
أرجو المشاركة في الرأي في البحث عن الالية المناسبة لمقاطعة هذه المهزلة التي تسمى انتخابات وترشيح البشير ….
اين نحن الآن من مواقع الدول الآخرى، ساءت علاقاتنا الخارجية مع كل الدول، ليس لدينا دولة صديقة تربطنا بها مصالح مشتركة مبنية على العلاقات الثنائية في المجالات التجارية والاقتصادية وبين الشعوب>>>
that is enough
منو القال طلعت من السجن لقيت نافع بقي سياسي…..؟
الانتخابات فى موعدها يانافع هذا عهد قطعتموه على انفسكم ونحن نقول لكم ان الحرب مستمره وستستمر ما دام انتم فى غيكم