مقالات سياسية

موقف العمليات اليوم: تقدم للجيش في أمدرمان، والدعم ينصباً كميناً في الكدرو

الموقف العملياتي
∆ خلال اليوم إستمر القصف الجوي والمدفعي لمواقع وإرتكازات مليشيا الدعم السريع في مدن العاصمة الخرطوم المختلفة، أمدرمان» أمبدة والمربعات وغرب أمدرمان ومحيط مقابر البكري وشارع النيل والإذاعة ومباني الاذاعة والتلفزيون، بحري» شمال بحري شارع التحدي ومزارع شمبات وكافوري وشارع السيد على المرغني والمنطقة الصناعية، الخرطوم» جنوب الخرطوم وشارع الستين وشارع الغابة والسوق العربي والقصر الجمهوري ومحيط القيادة العامة.

جييش

Posted by ‎إبراهيم الحوري‎ on Friday, June 30, 2023

 

∆ إستمرت قوات العمل الخاص للجيش في التمدد حول سلاح المهندسين، وإتجهت هذه المرة شمالا وغربا، فتمت السيطرة على شارع الشهيد عبدالعظيم وتمشيطه بعد معارك عنيفة شملت أحياء العباسية والموردة وغربا نحو أمبدات، وتم تدمير عدد من مركبات مليشيا الدعم السريع وعدد من الجنود قتلي، وتم التعامل مع عدد من القناصين المرتكزين في بعض العمارات، ووصلت القوات حتي سوق أمدرمان وصولا لبداية شارع الوادي بأمدرمان التي دارت فيه مواجهات شرسة اوقفت تقدم الجيش.

https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=pfbid02LQoenYr74mJf9dxkLNTqNb48Z47Bj3oSw5g7ayMQxRZD2k7wEL9LLZgHrJ5E2N4Ll&id=100092982297234&__cft__[0]=AZVaUyU_1C_cbFsgtXde39VbKKgMkh6eNEHVaLr6xnmmdVtWL0E0ZvrpqVSh_YJKjQxordq0PV0Aw_cjGEanhEopXjKxLkHgPKoKewPO8dObOeXE2vQRhZDGAha-XR4ZWYJYAM5yJmkJ21jY21vXm8auJ3BZHZOh9wcNa6OcECoCRgsYz6aoLgpadHwjrg5oN98&__tn__=%2CO%2CP-R

∆ نصبت مليشيا الدعم السريع كمائن ناجحة شمال بحري في منطقة الكدرو لقوات الجيش المتحركة في تلك الأنحاء، ودارت معارك عنيفة تكبدت خلالها قوات الجيش خسائر في الارواح والعتاد وتم أسر عدد من الجنود.

 

∆ واصلت القوات التابعة للجيش في مدرعات الشجرة العمليات النوعية في محيط المدرعات وأستطاعت تكبيد مليشيا الدعم السريع خسائر بشرية ومادية.
∆ عادت من الجديد المناوشات والمواجهات في محيط القيادة العامة، وواصلت مليشيا الدعم السريع قصفها المدفعي للقيادة من شرقها وغربها مع تبادل لإطلاق النار بالاسلحة الثقيلة، لكن لم يطرأ أي إختراق او تغيير في الموقف الميداني للقيادة العامة.

# للاسف هذه الحرب دايما يدفع ثمنها الأكبر المواطن المسكين، في عموم العاصمة وفي مناطق الاشتباك والقصف إستشهد وأصيب العشرات من المواطنين الأبرياء، له الرحمة والمغفرة، والشفاء العاجل للمصابين #
محمد خليفة – فيسبوك

‫5 تعليقات

  1. الموت لمخانيث الكيزان الارهابيين

    لابد من نحر اخر كوز وقتل جميع اسرهم وداعميهم واغتصاب نسائهم بتوع جهاد نكاح والحمل السفاح

    لعنة الله على الكيزان الارهابيين تجار الدين والمخدرات واولاد الحرام اينما حلو

  2. الأحزاب عملتها فينا وكانت تدعي تمثيل الشعب طوال أربعة سنين والان عملت نايمة ونست نفس الشعب يدفع تمن خرمجتها للفترة الانتقالية مع العسكر..بس اوع بعد الحرب يجونا راجعين يدعوا انهم هم الذين أوقفوا الحرب.

    1. فعلا يا فريد الزمان الهبلاني … الاحزاب أنشأت واسست الدعم السريع ودربته واجبرت الضباط الكيزان. للعمل في صفوفه والأحزاب هي التي قتلت الشباب عندما هتفوا الجنجويد ينحل … والاحزاب هي التي مكنت لآل دقلو وقالت حميدتي حمايتي … ولا ننسي ان الاحزاب “عملتها” فينا وقالت الدعم السريع من رحم القوات المسلحة وانها سرقت المال العام وتاجرت بالدين وعندها امنجي متخصص مهني ووظيفي في الاغتصاب والاحزاب اشعلت الحرب ثم اما اختفت وهربت الي البدروم او الي تركيا او قطر… ياكوز يا ني يا منحط بلغ لاقرب عسكرية وشيل السلاح وبطل دياثة و سلسة وريالة تعليقات تفضح جهلك البائس … الجهاد يا بانقا اسرع ناس ابجيقة هديلاكم مكوعين مع الحور !!

  3. كدراوية .. كدراوية
    ما حرام منك ازيا وما حرام انت الازيا ؟؟
    والجكة دي ليكي هدية !!
    امير الدبابين يفر بجلده من معركة الكدرو !!
    اما علم امير الدبابين ان التولي يوم الزحف من الكبائر..
    ام انه من الذين يقولون ان الجري في الكدرو رياضة.
    قال بانقا اجل الجري في الكدرو فرض عين لابد ان تشتت !!

  4. يا المدعو Mohd الكوز مافي اوسخ منه، الاحزاب سوت شنو شالت سلاح، قتلت المعتصمين أمام القيادة العامة ،أشعلت هذه الحرب ،الاحزاب بالعكس كانت تحاول درء الحرب بأى شكل ولكن مخانيث الكيزان والحركات المسلحة الكرتونية وبعض أحزاب الفكة التى كانت مع الكيزان حتى سقوطهم والذين يسمون اعتصام الموز هم السبب في كل ماحصل والان هربوا، أين اردول الكلب ،أين التوم هجو ،أين عسكورى لم نسمع لهم صوت ولكن اول ما الأمور تهدأ سوف يظهرون ولكن هذه المرة سيكون لقاءهم مع الشعب السوداني غير.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..