البنك المركزي يحجز أرصدة 30 شخصية ومنظمة،، أحدهم يواجه مصاعب مالية ومستحقات مصرفية تبلغ مئات الملايين

الخرطوم علمت «الصحافة» أن بنك السودان المركزي،أمر المصارف بحجز أرصدة مالية تخص30 من رجال الأعمال والمنظمات،لدواعي مختلفة.
وأكد مسؤول في بنك السودان لـ «الخطوة» واعتبرها طبيعية تقرها ضوابط البنك مبيناً أن صدورها يتطلب إجراءات محددة ،لكنه رفض الإفصاح عن الأسباب الحقيقية التي دفعت البنك لاتخاذها،ورأى أنه ليس من المصلحة نشرها.
ولكن مصادر مطلعة كشفت أن من بين رجال الأعمال الذين حجزت أرصدتهم شخصية رياضية ارتبط اسمه بأحد أندية القمة، يواجه مصاعب مالية ومستحقات مصرفية تبلغ مئات الملايين من الجنيهات،كما أن بعض من حجزت أرصدتهم ربما لديهم صلة وتعاملات مالية مع متهمين في المحاولة الانقلابية بتمويل المحاولة التي تستمر التحقيقات في شأنها،بجانب منظمات ارتكبت مخالفات قانونية،مشيرا الى أن الخطوة يمكن أن تكون مؤقتة ريثما تنتهي تحقيقات رسمية وتسويات مصرفية.
الصحافة
استيم تفاح ياوالي مالك راح
لماذا صورة جمال الوالي ؟ أظن أن رجل الأعمال الذي ارتبط بأحد أندية القمة ويواجه مصاعب مالية ومستحقات مصرفية تبلغ مئات الملايين من الجنيهات هو صلاح إدريس
تشرب ما تروي يا هيثم مصطفي
شكلة كتمت !!!! دولة مفلسة وشايفة القروش عند التجار ! هسع دة نهب مسلح عديل يشتكوا وين والله الا يمشوا لاوكامبو
سجمنا هو بنك السودان المركزى دا هلالابى ولاشنو
امسك واحد حرامي كبير و محترم اسمه جمال محمد عبد الله الوالي
بياكل قش وبقول “باع” وبضبحوا في عيد الضحية؟؟؟ قلنا ليكم يذهب الحرام حيث أتي والذي نفسي بيده سيأتي يوما تسألون فيه الناس إلحافا أعطوكم أو منعوكم والأيام بيننا.
الى أن الخطوة يمكن أن تكون مؤقتة ريثما تنتهي تحقيقات رسمية وتسويات مصرفية. كفايه مدحت وكفاية
الاسمده وكفاية شركه الاقطان . وجمال الوالى ده كاتب المقال ماكان تذكر الاسم شنو شخصيه رياضيه وقمه ولمه .. اتعرفت المحريه فيكم كفايه كذب نصف قرن على ناس فاطنه وحليمهِ
جمال الوالي يخاطب نادي المريخ: ورا (الاستقالة) كتمت دموع وبكيت من غير تحس بيا- مع الاعتذار للأساتذة فضل الله وود الامين.
بنك السودان ده جنه ولا شنو قروش الوالي دي ماياها حقت الإنقاذ ولا خلاص كتمت
استيم حق ناس الكوارتة يا خباز
شنو هي تحجزو؟ الجنيه السوداني ولا الدولارات يا مغفلين راجعة لي عام 89
هل اقتصاد الدول بيدار بتلك الطريقة العشوائية؟؟؟ وعايزين مستثمرين اجانب يجوا السودان!!!!
لو ربنا هون وانزاح كابوس الانقاذ يجب الاستعانة بخبراء من سويسرا او المانيا لادارة بنك السودان المركزي…..
حجز ارصده بتاع شنو الناس ديل قبل اربعه سنوات كانوا معتقلين باشخاصهم في كوبر والتحقيقات مدوره والدبابات محاوطه السجن و الانفاس محبوسه والصحفيين منتظرين الشمار وكم يوم وطلعوا زي الما حصل حاجه وهسه يفكوا ليك ارصدتم زي الماحصل حاجه ياعمك ديك مدينين الحكومه كلها ماتجيهم الحبه بس يمكن الحكومه عايزه ديون زياده او عايزه تنازلات عن ديون قديمه بعدين ماتنسوا الميزانيه قربت والاوضاع مخستكه
مالنا ومالو
هذا اجراء طبيعي متبع في معظم البنوك في العالم بقصد حماية اموال الدائنين قبل اعلان التفليسة يا الأصلكم مفلسين والحساب ممكن يكون فيه مئات الملايين ويصبح خاوي بعد عشرة دقائق ما تقول دي صرفت كيف وعدد الشولات التي حملت فيها هذه الفلوس اقول ليك مجرد شيك وتدخل الفلوس في حساب آخر يتفق معه على ذلك وبالتالي لا يمكن لكائن كان ملاحقة هذه الفلوس وبقوة القانون عشان كدا بنك السودان بجدع مضرب والاجراء عادي جدا
شوفو الخليقة اللابس العقال … تف عليك يادلدول.
السودان كلوا حرامية (((( يمكن نقول يمكن يمكن )))) إنوا صلاح إدريس جابها من الغربة لكن اللي قاعدين في السودان ديل وبقوا مليارديرات كيييييييييييييييييييييييف ؟؟؟؟ أكثر من نصف الشعب السوداني الآن أصبحوا حرامية واتحداكم واحد يقول أنه هذا الكلام كذب ……..
والله ياصلاح بالغت بالعقال ياخ انت رجل سوداني من بئية سودانية أصيلها نعيب عليك ياصلاح
ياخ كان مفروض تلبس لباسنا لو انت مننا ايه يعني الجنسية السعودية بتنسيك اصلك
نحن من نفرا عمرو الارض حيث ماقطنو
يابلدي ياحبوب ابو جلابية وتوب
انا نفسي اموت و اعرف جمال الوالي
شغال شنو
انشاء الله جحيم قبل المعياد
نحن قبيل شن قلنا ؟؟ ما قلنا الطير حياكلنا……
يا وطنى غيور ( أوى)….. ما قلنا ليكم سيدا (الماضى) ده….حيدخل عليكم بالساحق و الماحق ( الإتنين مع بعض !!!) ودا أول الغيث ….خازوق يوديكم التانيه ….. بس قول يا ساتر من …
انتو صحي صلاح ادريس طلق نضال؟؟
ما تقولوا حجزوها قولوا صادرووووووووووووووووووووها الحرامية
البلد الما فيها تمساح يقدل فيها الورل سادة المجتمع وكبرائه أنصاف متعلمين ومطربين ورقاصين وحشاشين ومرتشين ونحن فى الغربة أضعنا العمر ونحسبها تتحسن ولكن للأسف كل يوم ترزلون وضاع العمر يا ولدى والله يجازى الكان السبب
أكيد ح يكون من ضمنهم مركز الخاتم عدلان
بسيطه
جمال الوالي يرجع للعجلة الرالي بتاعتو ما قبل الانقاذ
يعنى البرير اللمبى بتاع الهلال ما معاهم
يا غشيم جمال الوالي لديه حصانة وعارف كل كبيرة وصغيرة وزي ما قال ليهم المتعافي طلعوا فسادنا ونحن حا نطلع المكشوف وانت عارف كل العندهم حصانة مفسدين
يعني البنك بس ديل القدر عيهم!! ياربي قوش طلع حسابو في البنك كم!! المسكوهو جوه هنا مش بتاع ماليزيا!!!ماهوشريك للراجل الكبير !!لبيترول كلو كان ببيعوهو !!! لحسابم!! وبيقولو لزوم الامن وكده!! اسه اختلف اللصان!!! واحد كان داير يودي التاني التوج ويسلموا لي لاهاي عشان يستمتع بالقروش!! وممكن يكون عينوا علي لمره برضوا!!مالمولانات ديل عينم زايغه بيعاينو من تحت تحت!! كان عجبتوا الجمه ساي بيركب اخوهو التونسيه!! ويجاهد في السرير بدلوا!!وهذا اضعف الايمان مع الامريكان!!
ما تفرحوا وتمسكم ام فريحانة الناس بغشوا فيكم وعايزين من ناحية نزاهه ومن ناحية انزلو سعر عمكم الدولار
الجماعه ديل جابو قروش كتيره ؟ من وين ؟ من بلاد برررررررررره ولا من من بلاد جووه ؟ وفيما وظفوها هل وظفت فى حاجه مفيده تعليم علاج صدقه تعمير ام فارغه ومقدوده ومدوره ؟
قالو زمان كان فى قارون مفاتيح خزن قارون مابقدر يشيلا زول واحد وقالو قارون دا كان :
قارون: الغنيُّ المُتكبِّر، صاحب الثروة الكبيرة المتغطرس، وعلى الرغم من أنّه كان من قوم موسى، وقيل أنّه كان إبن عمه، وكان ذا صوت حسن بتلاوة التوراة.. إلا أنّه اغترّ وتجبّر عندما أثرى واستغنى، وبلغت ثروته بحيث أن مفاتيح خزائن أمواله، تعجز عن حملها المجموعة الكبيرة من الرجال الأقوياء، فكم كانت خزائنه؟! كان من أصحاب “المليارات”، ولكنه كان يخرج على قومه أشراً بطراً متكبراً عليهم، غير ذاكرٍ لآلاء الله، غير شاكر لنعمته عليه، وكأنّ المال هو أكثر كل شيء قيمة لديه، وكأنّه يعطيه القوّة والبقاء..
وذكّره قومه بأنّ الله لا يُحبُّ الفرحين: المُتكبِّرين، وقالوا له: استمتع بمالك ولكن لا تَنسَ الله، ولا تنس الدار الآخرة بأن تُقدِّم لنفسك عملاً صالحاً وصدقة جارية تنفعك هناك، وأحسن كما أحسن الله إليك: أنفق من مالك على المحتاجين، ممّا أعطاك الله، ولا تبغ الفساد، لا تتطاول بمالك على الناس بأنواع البغي والظلم.. ولكنّ غروره أعماه، وقال: ما أوتيت من مال فهو بقدرتي، بذكائي وفهمي وعلمي.. فكان ما كان من عاقبته السيِّئة التي قصّها لنا القرآن، والتي أكّد فيها على نفي قيمة المال المعنوية والإجتماعية ما لم ينفق منها في سبيل الله بالأعمال الصالحة وخدمة المجتمع، وأنّ العلو والإستكبار من الأغنياء وإستغلال الثروة لإستعباد الناس وظلمهم هو نوع من البطر والتجبُّر ونكران أنعم الله ونسيان ذكره وشكره، وهو نوع من الفساد الذي يۆدي بصاحبه إلى الهلاك والله اعلم
وقيل عن الاقتصاد انه اساس الدوله فلو كان الاقتصاد مبنى على العداله دون حسبه مثل هذا طويل وهذا قصير وهذا احمر وهذا لبنى وهذا مبرقع يكون اقتصاد وفير اما لو حصل العكس فيكونون :
المخلّون بالإقتصاد من قوم شعيب:
صورة القوم الذين يخلّون بالنظم الإقتصادية ولا يلتزمون بالمعاملات الصحيحة: إنّهم ينقصون الوزن ويبخسون الناس في المكيال، فيأكلون حقّهم ويعبثون بالوضع الإقتصادي للبلد والناس.. فلا تكون هناك ثقة ولا إطمئنان في المجتمع فضلاً عن ضياع الحقوق والإثراء بالحرام، وذلك عين الفساد.
ويحدث احيانا فى قديم الذمان ان يتصدى اصحاب المال للاصلاح فيحاربون الانبياء والرسل ولو ان الصوره معكوسه مثلما نرى الانقاذ تحارب الصالحين بالدين الذى يفصلونه كما يشائون بحسب المقاس والوزن والطلب فنجد امثالهم فى الماضى كانو :
ولأنّ الأنبياء يُذكِّرونهم بالحق، والمۆمنون ينهونهم عن الباطل، فإنّهم وزيادة في غيّهم وتعنّتهم، كانوا يروِّعون المۆمنين ويُخوِّفون الناس من اتباع الرسالة.. ولمّا لا ينفع ذلك هدّدوا النبي وأتباعه بالتهجير والإبعاد إن لم يرتدُّوا عن دين الحق.
وهذه صورة من الصور التي تُبيِّن إمتداد الفساد المالي إلى الجوانب الإجتماعية الأخرى، فكان فساد الحكم والظلم والبغي لغرض قمع المصلحين وصدّهم عن معارضة خطواتهم الفاسدة وعبثهم بمقدرات الناس وسرقة أموالهم.
وهكذا كانت دعوة شعيب الإصلاحية: دعوة لإصلاح الأوضاع الإقتصادية ومكافحة الفساد، قائمة على الإيمان والدين، كعامل للتقوى والإمتناع عن الجرائم الإقتصادية.
فنجد غنى فاحش يقابله فقر ونزوح وهروب من البلد ؟
نجد فى السودان اناس لازالو يعتقدون ان السياره شيطان ويهربون لو شاهدوها وناس انعمت عليهم نعمة الله وسخر لهم خيرات البلاد ليدرسو فى السربون ليعيشو كعيشة الانجليزى المستعمر كمثال معمر الترابي خريج السربون عاشق تدمير السودان والانظمه
نعم توجد فى شوارع الخرطوم احدث افخم افخر السيارات والبنايات واحدث الصحفيين الهتيفه ونجد على الجانب الاخر مواطن يتكى على الحيطه من تعب الوقوف مواطن ماشى بالدم الابيض فاقد سوائل وماكثر العينه الماشه كدراويه ولسا فى القرن الحديث بتركب المواصلات بالشباك وتهتف وجدتها وجدتها تخيلو معى فرحة المواطن عندما يجد مقعد بعد وقوف ساعات فى الشمس وسط زرافات وزرافات من السيارات الفارهه التى يقودها الوزير وتتبعها سيارة المدام وتليها سيارة حبيب امه واخيرا وليس اخرا سيارة خدار البيه الوزير وتجى سيارات التجار والمرابين والمنافقين ومنافقى السلطان وحافظو السلطان والطبالين والغسالين من الصحفيين الورعين فى قول كلمة الزور وترسيخ كل باطل وصحف القتل والموت الصفراء
بلد
لامستقبل
لانور
لاتعليم
لاعلاج
لاطمانينه
البقاء فيها لمن يجيد تجارة الدين
اعمل سبحه ربي الدقنه قول خطبه حماس برادو مدور فيلا مكيف اربعه مدام اربعه فيلا اربعه سياره تزاكر سفر بزنس لى ود اخوك بزنس لى حرامى شاطر بزنس لى امى بزنس لى منتفع واهم حاجه فى قبولك معاهم تركن الضمير بره ولو ماعندك انتا ولدنا ومزكى بالعشره ولو ضميرك صحى ياويلك وسهر ليلك لانك من اعمالك ماحاتشوف تانى النوم
يارب لقد ظلمونا ونشرو فينا الامراض وعاقبونا لاننا نتبعك وحاربونا لاننا نعبدك وجلدونا لاننا اشراف وجرسونا وفرزونا بى الوانا وجنسياتنا وباعونا وبقينا ارخص شعوب الدنيا حبي الله ونعم الوكيل فى كل من يبات شبعا وجاره جائع حسبي الله ونعم الوكيل فى من يقود البرادو ومشغل السخان وحبوبه مشلخه واقفه ساعات راجيه مواصلات توصلا حسبي الله ونعم الوكيل فى كل من سرق فرطاقه او دخل فى جيبو قرش من حق المساكين او الناس يارب عاقبهم يارب اننا نرفع يدنا اليك لانك العادل لانك المنتقم لانك الرحيم بالمظلومين يارب جائونا بي اسمك وحكموا حكم الشياطين لم يخافو فينا حلالهم حرام وحرامهم حلال يارب لو خدعونا لن يخدعوك ولو ابليس زين لهم اعمالهم انهم مرسلون من عندك فايقظهم من غفلتهم وسكرتهم يارب لم يحمونا ولم يخافو فينا الا ولاعهدا ظلمونا وافترو وقالو انهم خالدون وشهداء وان الحور العين لهم فى الدنيا والاخره يارب شتت شملهم وارنا فيهم يوما يارب يارب يارب
الظاهر البلد فلست والناس رجعوا لساعة الصفر 1989 والمقصود جماعة قوش وشركاته وحساباته والفلس بجيب النشاف والفقر والفقر بجيب التمرد الم ترى أوليائك الذين تمردوا ثم وقعوا ثم تمردوا انه المال يارجل ( كل الذمم يمكن شرائها فقط تختلف الأسعار)عبارة مكتوبه على مدخل CIA والعاقل يعتظ وقد خاب من حمل ظلما.!
بس يا صلاح ادريس بعد العقال والقطرة ده ما يكون اسم العائلة في البطاقة .. صلاح دريس الدوسري .. ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه