أعلن الجيش السوداني، الخميس، إحباط هجوم وصفه بالكبير على مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، نفذته قوات الدعم السريع. بينما كشف متحدث باسم القوة المشتركة المساندة للقوات المسلحة عن قتل 80 من الدعم السريع بينهم قادة بارزون.
ونفذت قوات الدعم السريع في وقت سابق من السوم الخميس هجومًا يُعدُّ الأعنف على الجزء الشمالي والشمالي الشرقي والجنوبي من مدينة الفاشر، بعد أن دفعت بتعزيزات عسكرية غير مسبوقة وصلت إلى المنطقة.
ودارت معارك ضارية بين القوة المهاجمة وعناصر الجيش وحلفائهم من القوة المشتركة في أحياء السلام والإنقاذ والوحدة، استخدمت فيها كافة أنواع الأسلحة.
وقال المتحدث باسم الجيش السوداني، العميد نبيل عبد الله عبد الله، في تصريح: “إن القوات المسلحة والقوة المشتركة وأبطال المقاومة الشعبية بالفاشر سطروا اليوم ملحمة جديدة، بدحر هجوم كبير شنته مليشيا آل دقلو الإرهابية على المدينة، حيث كبدوا المليشيا خسائر كبيرة في الأفراد والمركبات، جارٍ حصرها حتى هذا المساء”.
ويحمل هجوم الدعم السريع الاخير على الفاشر الرقم 133 ضمن خططها الرامية للسيطرة على المدينة الوحيدة في إقليم دارفور غير الخاضعة لسيطرتها.
وقال المتحدث باسم القوة المشتركة، أحمد حسين مصطفى، إن الجيش والقوة المشتركة والمقاومة الشعبية وسكان الفاشر تمكنوا من صد هجوم الدعم السريع على عاصمة ولاية شمال دارفور. وأعلن مقتل أكثر من 80 من عناصر القوة المهاجمة وتدمير أكثر من 20 مركبة عسكرية، بجانب الاستيلاء على عشر مركبات قتالية بحالة جيدة.
ونوه إلى أن الهجوم على الفاشر أتى في ظل النداءات الدولية وقرارات مجلس الأمن الدولي المتكررة بضرورة فتح المسارات لانسياب المساعدات الإنسانية لتوصيل الغذاء والدواء للمتأثرين من النزاع.
واتهم قوات الدعم السريع ورعاتها بتجاهل قرارات المجتمع الدولي والاستمرار في قطع الطرق لمنع دخول الإغاثة واحتجاز القوافل المتوجهة إلى الفاشر في مدينتي مليط وكبكابية.
مقتل قادة بارزين
وفي الأثناء، نعت صفحات موالية لقوات الدعم السريع عددًا من قادة القوات الذين قُتلوا خلال معارك الخميس في الفاشر، أبرزهم القائد الميداني عبد الرحمن قرن شطة وقادة آخرون.
ويُعدُّ قرن شطة أحد الوجوه الإعلامية البارزة في قوات الدعم السريع منذ بدء الصراع في 15 أبريل 2023، كما أنه يُعتبر أحد القادة الميدانيين الذين شاركوا في عدد من المعارك في العاصمة الخرطوم والجزيرة قبل أن ينتقل إلى الفاشر.
سودان تربيون
حسع بكره قرن شطة دا بظهر بشرب في قهوه، إعلام الجيش الكيزانى كلهم كذابين.
قرن شطة بعد دة إلا يحتسي الهقوة بنار جهنم بسبب النهب والسرقة الاتعرض ليه المواطن الغلبان بحجة الكيزان والفلول
قال كذابين نوم أنت يا الكردفانى يا الرزيقي في نومك يا معفن واللة الفاشر دة كان جبت أمريكا زاتوا ما يخشها الملاقيط الجنجا قال كذبين يا معرص أنت قاعد واين عشان ما سمعت بموت الهالك الفطيس النجس الزيك ده قرن شطة ولا قرن تيس لكن نقول ليك لسعة تعالوا كلكم يا ملاقيط الرزيقات خشوا الفاشر كان تقدروا يا عربان الشتات
الفاشر كملت الأشاوس هينا ولد دمي قرن شطة فطس في الفاشر
يا الكردفانى تاني تجوا الفاشر هههههههههههههههههه
انتهى الدعم السريع
والابادة التامة هي مصير البقية التائهة في مناطق الوسط
انتهى شباب العطاوة من اجل القضية
اتمنى ان اجد دعامي او قحاطي صادق مع ربه
ولن أجد من يجاوب هذا السؤال
ماهي القضية
عدم صياغة الحياة العامة في اطار عدلي بين كل السودانيين وهذا سبب الحروب ولا اظنها تتوقف بهزيمة جهة او اخرى مالم تعترف الجهات الفاعلة باخطائها وتحد من الفساد الذي تمارسه مجموعات بحكم الانتماء الحزبي او العقدي او الجهوي او العرقي .
قرن شطة المجرم الحرامي القاتل الناهب ممتلكات الشعب
الحاقد بطبعه كاهله من الجنجا لعنة الله عليهم
كلكم الى جهنم ان شاء الله
اختصار إنهاء معركة الفاشر في مقتل الهالك قرن شطة قمة الجهل بالتاريخ.
خسر المتمهدي ود فحل عشرة ألف أنصاري من عربان البقارة في محاولته الأولى لإجتياح الأبيض إلا أنه كرَّ عليها بعدها أيام فسيطر عليها.
لن تنتهي الحرب بهلاك فلان أو علان فكل ذلك سيؤدي فقط للمزيد من نقص الأنفس والثمرات.
في النهاية سيتم إقتسام السودان بين القوى الأجنبية وستقوم دويلات وظيفيتها نهب موارد البلاد لصالح تلك القوى.