عبر الخطوط الجوية التركية.. إطلاق خط بورتسودان أسطنبول في أكتوبر القادم

الخرطوم: عبدالهادي الحاج
أعلن والي البحر الأحمر، علي أحمد حامد، أن شهر أكتوبر المقبل سيشهد إطلاق خط طيران بورتسودان أسطنبول، عبر الخطوط الجوية التركية.
وأكد الوالي خلال حديثه في المنبر الإعلامي الدوري لديوان الحكم الاتحادي، أمس الثلاثاء، أن حكومة الولاية أبرمت اتفاقيات لمنح ميزات نسبية للمستثمرين في مواقع مختلفة على الساحل السوداني لإنشاء فنادق عالمية.
ولفت حامد إلى أن مهرجان السياحة القادم بالولاية سيشهد مشاركات من دول الجوار، وأنهم يسعون لزيادة زوار الولاية داخلياً، ولفت إلى أن العام الماضي شهد زيارة مليون و300 ألف مواطن للولاية.
ورد حامد على الانتقادات التي وجّهت له بسبب سفرياته الخارجية، وأبان أنها كانت من أجل استقطاب مستثمرين أجانب لدعم القطاع السياحي بالولاية، وذكر (سافرت خارج البلاد 5 مرات فقط، تلبية لأكثر من 20 دعوة وصلتني للمشاركة في فعاليات مختلفة).
وأضاف (من الطبيعي أن أسافر للخارج لاستقطاب المستثمرين الأجانب)، وأشار إلى أن نتائج تلك الزيارات ستظهر من خلال إحصائيات عدد السواح الأجانب للولاية خلال الموسم الحالي.
الجريدة




جيب الموية والكهرباء خليك السياحة
الماء يعني الحياة … والكهرباء تعني التنمية ..
انا لمنتظرين ..
حاجة تقرف .. و تخلف مريييع …. ناس ما عندها فهم و لا احساس …بلد ما فيها مقومات العيش وكسب الرزق الحلال .. و بنية تحتية منتهية الصلاحية .. لا توجد مياه للشرب و لا كهرباء للصناعة و ابناء المدينة المستنيريين و المواهلين خارج البلاد .. بلاء عودة .. و الخموم بتاع الانقاذ و انصاف المتعلمون .. فرحين بالمناصب و شويت فتافيت من اسيادهم ……ز بلاخجلة ..الواحد يعين و يرفد من منصبه و لا حياة في من تنادي ..و نصف المدينة متسولون و جياع ووحبة العمار الفيها ارث لامم سبقت .. و بعد ذلك بكل تبجح نتكلم علي السياحة نحنعندنا شنو البيسيحوا فيه .. الا التخلفة و النظر للانسان الاول ..
حاجة تقرف .. و تخلف مريييع …. ناس ما عندها فهم و لا احساس …بلد ما فيها مقومات العيش وكسب الرزق الحلال .. و بنية تحتية منتهية الصلاحية .. لا توجد مياه للشرب و لا كهرباء للصناعة و ابناء المدينة المستنيريين و المواهلين خارج البلاد .. بلاء عودة .. و الخموم بتاع الانقاذ و انصاف المتعلمون .. فرحين بالمناصب و شويت فتافيت من اسيادهم ……ز بلاخجلة ..الواحد يعين و يرفد من منصبه و لا حياة في من تنادي ..و نصف المدينة متسولون و جياع ووحبة العمار الفيها ارث لامم سبقت .. و بعد ذلك بكل تبجح نتكلم علي السياحة نحنعندنا شنو البيسيحوا فيه .. الا التخلفة و النظر للانسان الاول ..